غليون: حصلنا على المال وسنوفر سلاحاً للجيش الحر

أكد على ضرورة تنحية الأسد وكسر الذراع القاتلة للنظام السوري



أكد رئيس المجلس الوطني السوري المعارض، برهان غليون، لقناة "العربية"، اليوم الجمعة، أن "المجلس بدأ يحصل على موارد مالية، عبارة عن هبات من بعض الدول العربية والأجنبية، وأنه يحاول الآن الحصول على سلاح نوعي لكسر الذراع القاتلة للنظام السوري".

وقال إن "الأولوية الآن هي كسر هذه الذراع القاتلة وتنحية بشار الأسد والميليشيات التي تحكم سوريا الآن"، على حد تعبيره.

ووصف عمليات قصف الأحياء السكنية بأنها "إبادة جماعية"، موضحاً أن الموقف في سوريا يوصف بأنه عنف متبادل "يحمل الكثير من التجني، فلا يمكن مقارنة بعض الأفراد الذين يحملون أسلحة خفيفة للدفاع عن أنفسهم وأعراضهم بآلة حرب ثقيلة تستخدم الصواريخ والمدفعية والطائرات".
التنسيق مع الجيش الحر
وقال غليون إن "المجلس عندما اكتشف ضعف التنسيق مع عناصر الجيش السوري الحر، عمد إلى تشكيل المجلس الاستشاري العسكري لتنسيق هذه العملية"، مشيرا إلى أن "الحصول على أسلحة معينة سيكون من خلال مفاوضات تجري مع بعض الدول".

وذكر أن "إيصال أي مساعدات إلى داخل سوريا مسألة لوجستية معقدة للغاية تخضع للكثر من الاعتبارات".

وأكد أن "المجلس الوطني السوري معني حالياً بألا يكون المؤتمر الثاني لمجموعة أصدقاء سوريا محبطاً، مثل المؤتمر الأول الذي جاء دون تطلعات الثورة السورية".

وشدد المعارض السوري على أن "الثورة السورية لن تتوقف، وأنها ليست حركة احتجاج صغيرة يمكن وأدها بعمليات قمع وقتل"، مضيفا "أن الشعب السوري قدم الكثير من التضحيات ولن يتراجع".
النظام السوري لا يعرف الحوار
وأضاف أن "النظام السوري لا يعرف الحوار، وأنه تجاهل كافة المبادرات السياسية وقام بعدها بالتحول من استخدام الأسلحة الخفيفية إلى قصف أحياء في حمص وإدلب وغيرها بالهاون والصواريخ، ومنها صواريخ جراد، وهو أمر يتجاوز المعقول".

وهاجم غليون من يتحدثون حالياً عن حل سياسي في سوريا، وقال "إن الحل ليس أن يبدأ النظام السوري الحوار مع معارضة مصطنعة، وإن هذا الموقف شبيه بحوار النظام مع نفسه".

وأكد أن "نظام بشار الأسد هو الذي رفض الحل السياسي المتمثل في المبادرة العربية، وأصرَّ على تصعيد العنف".

"من هنا يأتي النصر بإذن الله"

.. كما قال الناصر صلاح الدين الأيوبي
لما تفقد الجنود وخيمهم ومر على خيمة يذكر فيها الله سبحانه وتتلى فيها آياته
وعندما مر بأخرى جنودها غافلون عن الله في نوم وسبات
قال : " أخشى أن تأتينا الهزيمة من هنا "

اللهم ثبت أقدام الجيش الحر وأعنهم على تقوية إيمانهم بذكرك وشكرك ... آمين

شام : محافظة حماة : بلغت عدد نقاط التظاهر في محافظة حماة أكثر من 95 نقطة تظاهر
حيث كانت نقاط التظاهر في مدينة حماة كتالي ( جامع حمزة في حي الأربعين وجامع الصفا في حي الفيحاء وجامع عثمان بن عفان في حي الحسنيات وجامع الحميدية في حي الحميدي...ة وجامع المناخ في حي المناخ وجامع عبد الرحمن وبشر الحافي وطلحة في حي القصور وجامع زيد بن ثابت وجامع التوحيد في طريق حلب القديم وجامع مصطفى و فاطمة في طريق حلب الجديدة وجامع الشهداء والفلاح في الصابونية وجامع النور في العليليات وجامع المؤمنين في مشاع جنوب الملعب وجامع عمار بن ياسر وجامع صلاح الدين في جنوب الملعب وجامع الاحسان في البياض وجامع المحسنين في الجلاء وجامع عبيدة بن الجراح في التعاونية وجامع سعيد الجابي في حي الكرامة وجامع قيطاز في حي الضاحية ابي الفداء وجامع المصري والسلام في حي غرب المشتل وجامع بر الوالدين في حي النصر وجامع سعد بن ابي وقاص في حي الشيخ عنبر وجامع عبد الله بن سلام في حي باب قبلي وفي حي كازو )
وفي ريف حماة كانت التظاهرات في عدة قرى منهم ( كرناز والطيبة وحلفايا وخطاب وكفرمبودة واللطامنة وكفرالطون والتريمسة خنيزير وحيالين والقلعة ومورك وصوران وشيزر والشيحة ومعردفتين والحماميات وتقسيس ومعردس وبريدج وشيخ حديد وجرنية الطار وتل هواش )

ورسالة لأردوغان :""





^ صورة للتفاؤل رغم الألم , سيذبح الجحش يوماً

أ ف ب عن وكالة أنباء الأناضول التركية: انشقاق عشرة من كبار ضباط الجيش السوري، منهم 4 عمداء وعقيدان ووصولهم إلى ‎تركيا‏.

الله اكبر الله كبر