لانا ياعيوني
لانا ياعيوني
معارضة سورية: تسوية روسية تقضي بإقصاء الاسد وتسليم السلطة لرياض الأسعد

زاد الاردن الاخباري -

كشفت المعارضة سهير الاتاسي ان هناك ملامح تسوية لانتقال سلس للسلطة في سوريا تسوّق لها روسيا بمعزل عن المجلس الوطني السوري والمجلس الوطني العسكري بقيادة العميد الركن مصطفى الشيخ.

وهذه الخطة تسير في مسارين: الدفاع عن النظام في المحافل الدولية ريثما ينتهي المسار الثاني والذي يتشكل من الخطوات التالية:

1_ الطلب من الاسد تسليم السلطة الى نائبه فاروق الشرع

2_ الطلب الى العقيد رياض الاسعد قيادة الفترة الانتقالية بمشاركة بعض الضباط الموالين للنظام (اي انهم يريدون منا العودة الى الحكم العسكري).

3_ توفير الملاذ الآمن والحصانة لبشار الاسد والحلقة الضيقة من حوله.

السياسي


شارك العالم اخبارك
http://jordanzad.com/index.php?page=article&id=74994
7878
7878
اتحاد تنسيقيات الثورة السورية

القابون_كاميرا التلفزيون السوري محاطة بالجيش
http://www.youtube.com/watch?feature=player_detailpage&v=7fvtfq1VwO0

القابون_محاصرة الأمن والجيش للمساجد
http://www.youtube.com/watch?v=3tOPRlXVi-E&feature=player_detailpage
لانا ياعيوني
لانا ياعيوني
كجزء رئيس في أي مهمة لحفظ السلام
واشنطن وعمّان تعدان خطة لتأمين "كيماوي الأسد"

د ب أ- واشنطن: قال مسؤولون أمريكيون وعرب إن الجيشين الأمريكي والأردني يقومان بإعداد خطط لتأمين ما يعتقد أنه مخزون ضخم من الأسلحة الكيماوية والبيولوجية السورية.
وقال المسؤولون إن إحدى الخطط تتضمن دخول وحدات خاصة من الأردن، التي تعمل في إطار أي مهمة أوسع نطاقاً لحفظ السلام تابعة للجامعة العربية، إلى سوريا؛ لتأمين أكثر من عشرة مواقع يُعتقد أنها تحتوى على هذه الأسلحة، حسبما ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال الأمريكية" اليوم الجمعة.
وقال مسؤولون حكوميون أردنيون وأمريكيون إن وفداً عالي المستوي من وزارة الدفاع الأردنية قام بزيارة لوزارة الدفاع الأمريكية "البنتاجون" أواخر الشهر الماضي؛ لمناقشة التهديد الذي تشكله "أسلحة الدمار الشامل" السورية وقضايا أمنية أخرى.
وأكد مسؤولون أمريكيون أن واشنطن وعمّان لا تتحدثان عن شن قوات خاصة هجمات أحادية الجانب داخل سورية؛ بسبب احتمال اندلاع نزاع مباشر مع قوات الأمن التابعة للرئيس السوري بشار الأسد. لكنهم أوضحوا أن تحديد مواقع هذه الأسلحة وتأمينها سيكون جزءا رئيساً في أي مهمة لحفظ السلام يسمح لها بدخول سوريا في نهاية المطاف. وقال خبراء معنيون ببرنامج الأسلحة السورية إن الأسلحة الكيماوية والبيولوجية هناك تطور وتخزن في أكثر من عشرة مواقع، معظمها شمال سوريا ووسطها، وبعض هذه المواقع موجود في مدن تعصف بها حالياً أعمال العنف، مثل حماه وحمص.
وأعرب مسؤولون أمريكيون عن قلقهم إزاء وصول هذه الأسلحة إلى حزب الله ومجموعات مسلحة أخرى. وتشهد سوريا منذ عام اضطرابات واحتجاجات ضد حكم الرئيس السوري بشار الأسد، فيما تقول الأمم المتحدة إن أكثر من 7500 شخص لقوا حتفهم في أعمال العنف الوحشي هناك، بينهم 500 طفل.
عاشقة الصداقة
نقلت شبكة "فوكس نيوز" الأميركية عن مصدر أمني لبناني ان عدد قتلى عناصر حزب الله المشاركين في قمع الثورة السورية بلغ 72 على الأقل, معظمهم سقطوا في حمص والزبداني.
نقلت شبكة "فوكس نيوز" الأميركية عن مصدر أمني لبناني ان عدد قتلى عناصر حزب الله المشاركين في قمع...
الله أكبر اللهم عليك بهم فهم لايعجزنك
اللهم اسمعناا وارناا فيهم مايشفي
صدور قوم مؤمنين
الله أكبر والعزة لله ورسوله والمؤمنين
لانا ياعيوني
لانا ياعيوني
أكراد سوريا: لن ننضم للمجلس الوطني دون ضمانات
منها الاتفاق على شكل الدولة وهويتها ومنحهم حق تقرير المصير بعد نجاح الثورة


انطلقت عام 2004 من مدينة القامشلي الواقعة في الشمال السوري شرارة ما يعرف بـ"انتفاضة الأكراد" في سوريا، من ملعب كرة قدم، حيث بدأت بمشادة بين جمهوري فريقي كرة قدم، لتتحول بعد ذلك إلى دمار وحرائق وتظاهرات ساخطة.

وقد دفعت هذه الانتفاضة السلطات السورية إلى استخدام الرصاص الحي لقمع المتظاهرين، ومنع امتداد التظاهرات إلى مدن مجاورة أخرى، تقطنها غالبية كردية.

من جهته، أوضح الصحفي السوري جمعة عكاش، أن الأكراد جزء من الثورة السورية ومن مؤسسيها، ولكن الحركة الكردية بالفعل ليست جزءاً من المجلس الوطني المعارض، لأنها لم تستطع أن تحصل على ضمانات من المجلس في التعامل مع القضية الكردية مستقبلاً، بينما هناك 40 عضواً كردياً في المجلس الوطني، وهم من المستقلين ويمثلون الحركات الشبابية الكردية والتنسيقيات الموجودة في الداخل.

وقال إن الانتفاضة التي انطلقت عام 2004 كانت نتيجة الظلم المركب على الأكراد، وفي هذه الانتفاضة تم التأسيس لمعارضة سورية حقيقة انطلقت من الكثير من المدن الكردية، ووصلت إلى حلب ودمشق.

وأوضح عكاش أنه إثر تلك الانتفاضة تم قتل ما يقارب 40 كردياً، وقد زُج بالآلاف في المعتقلات. ونتيجة للانتفاضة، تم معاقبة المنطقة بمسيحييها وعربها وأكرادها، وتم استهداف المنطقة بمجموعة من المراسيم العنصرية، منها مرسوم عقاري جرّد الأكراد من حق نقل الملكية العقارية، وتم أيضاً تخفيض الميزانية المخصصة لهذه المحافظة، وعلى إثره لم يدخل أي مستثمر أجنبي أو خليجي إلى المنطقة منذ عام 2004.

وتابع: "هناك بوادر لانضمام الحركة الكردية، حيث كانت هناك لقاءات جمعت برهان غليون مع عبدالحكيم بشار في أكثر من مكان، ومنها تونس، وهناك رسائل متبادلة بين الطرفين".

وأكد عكاش أن الذي تطلبه الحركة الكردية من المجلس هو الاتفاق على شكل الدولة، وهوية الدولة، والنظر في القضية الكردية، وكيفية تبني حق تقرير المصير في إطار الدولة الموحدة.