
تخذ الصمود شكلاً جديداً، الموت ولا المذلة، والموت ولا حكم بشار. انتشر الصمود على مساحة الأرض السورية وطال حتى أطفال المدارس. يتوجب اليوم، على علماء النفس الإعلامي، أن يغيروا القواعد التي اتفقوا عليها لأكثر من سبعين سنة، فالصدمة لا ترعب أهل سوريا. على هؤلاء العلماء أن يزوروا حمص، قبل أن يضعوا قواعدهم الجديدة. وأن يتعرفوا إلى خنساواتها ورجالها وأطفالها. لم تعد الصدمة قادرة على أن تعيد السوريين إلى لعب الورق في البيوت، والبحث عن لقمة العيش. الصدمة في سوريا تولد الصمود، الذي يشارك فيه الأطفال والنساء والشيوخ. الصمود الذي أيقظ الجامعة العربية من سبات عميق، وعصف بعلاقات سوريا بأقرب حلفائها. أي صدمة تستطيع أن تقتلع هذ الصمود؟ ألا فلتبلغوا الأسد.

سيكون معكم اليوم الخميس الشيخ عدنان العرعور اليوم في تمام الساعة 9 مساء بتوقيت مكة على قناة وصال صفا شدا
في برنامج مع سوريا حتى النصر متابعة طيبة نتمناها لكم
في برنامج مع سوريا حتى النصر متابعة طيبة نتمناها لكم

رائعه بحجابي :
هـــــــــــــــــــــــــــــام ??يا أهل الخير?لدينا حملة لجمع الألبسة المستعملة?الشاحنة ستغادر(يوم الاثنين 12 نوفمبر) إلى أهالي سوريااللاجئين في تركياعلى من يود المشاركة الرجاء الاتصال للتنسيق 0505827818 اللاجئين بتركيا محتاجين هالملابس وهالدعم خصوصا بفترة الشتاء والبرد ... أتمنى المساعدة والنشرهـــــــــــــــــــــــــــــام ??يا أهل الخير?لدينا حملة لجمع الألبسة المستعملة?الشاحنة...
ارجووووك اختي اعطينا تفاصيل اكثر كيف هالحمله وهل موجوده بكل المناطق ارجوووك اختي اتمنى تكون لي يد مساعده

حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبناالله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا الله ونعم الوكيل
اللهم ياحي ياقيوم انصر سوريا عاجلا غير اجل
الصفحة الأخيرة
فيلم وثائقي: حمص.. نشيد البقاء
وبطل الفيلم المدينة، بأحيائها التي اتخذت اسماؤها دلالات تمزج البطولة
بالشجاعة، والحلم بالارادة: الخالدية، بابا عمرو، باب السباع، الوعر، باب
الدريب، ساحة الساعة الجديدة، ساحة الساعة القديمة.. شخصية الفيلم الرئيسية:
عبد الباسط الساروت.
كتب الياس خوري مقالا عن الفيلم قال فيه: ينهض بطل هذا الفيلم من الحناجر،
فيصير الصوت الانساني قادرا على مواجهة طلقات الرصاص، والانتصار عليها. شيء
يشبه العرس، وطقوس تمزج الموت بالخصب، وحكاية يصنعها ابطالها وهم يموتون من
اجل الحياة