فنجال منثلم
فنجال منثلم
A.E.N.N | شبكة أخبار حلب و إدلب
منذ 19‏ دقيقة
إدلب - جبل الزاوية || اصراب عام وشامل يشمل كافة نواحي الحياة في كل من سرجة وبزابور وكفرحايا ومنطف ومعرزاف ومعربليت وكفرلاتة حدادا على أرواح شهداء مجزرة معرة النعمان
فنجال منثلم
فنجال منثلم
تنسيقية ثورة الزبداني وما حولها
منذ 23‏ دقيقة
صباحكم سلامة ..والحمد لله عالسلامة بعد سهرة قصف البارحة
وصباح بشار صباح الرعب إذا كان يعرف صباحه من مسائه
أيها المعتوه ...لن تقضي على الثورة ولو وقف كل العالم معك
وجايي النصر وجايي الحرية
فنجال منثلم
فنجال منثلم
تنسيقية ثورة الزبداني وما حولها
منذ 5‏ ساعات
ريفنا هذا الصباح
لائحة الأسعار المعدلة .!!!

بعد النباح الأخير للهالك بإذن الله بشار اعتمدت دوائر التموين التشبيحية الأسعار التالية يرجى التقيد :

المشاركة بالمظاهرة 2000 ل.س
الهتيف الملثم 5000 ل.س
الهتيف بدون لثام 9000 ل.س مع وجبة غداء أو عشاء أو إفطار أو سحور بحسب وقت المظاهرة
حامل لافتة 2358.5 ل.س
رامي منشورات على نفس مستوى المظاهرة 2300 ل.س
ღ سحر الجنوب ღ
سوريا.. ما الدافع الإستراتيجي للمـذابح؟
مهنا الحبيل

لن نطيل عند العصر الوجداني الذي نعيشه بصورةٍ يومية منذ أن بدأ النظام الإرهابي حربه النازية وأشعل نصبًا للهولوكوست الأبشع في كل أركان القطر السوري وما ذكرناه عن الحولة المذبوحة في المقال السابق ينطبق على القبير المنحورة وذات الحديث والألم ودمع الدم يقف بخشوع يكتنفه الخزي من خيانة العرب للدماء السورية لكنه أيضًا يقف عند نصب الشهادة والكرامة لأعظم لوحة فداء بشرية قدّمتها الإنسانية في الثورة السورية وكان التوقيع بامتياز.. سجِّل..
أنا عربي، أصنع حريتي بدماء شعبي رغم تقاعس أمتي، وسوريتي فداؤها روحي, ولن أُطيل ليس لأن كل نصب جنائزي من القبير وما بعدها وما قبلها لا يستحق أن تقف عندها دوائر الإعلام والفكر لبحث هذا الفداء أمام هذه النازية المتوحشة للنظام الأسدي الصهيوني وحلفائه الطائفيين في إيران ولبنان والمنطقة، لكن لأجل أنّ هذه الثورة السورية العظيمة تصطف بصمود هائل يتجاوز كل قدرات نفسية وتزحف على الأرض لتثبيت مشروع المقاومة لتحرير سوريا وهو ما يجب أن تتوحّد عليه رؤى الفكر والسياسة والدعم الإعلامي لتحقيق هذا الهدف بأسرع وقت؛ ليحقن فيه المزيد من دماء وأوردة الأطفال الرضّع ورؤوس الفتية والصبيان والصبايا التي تهشّمها شبّيحة إيران والنظام.

إن أول مدخل في سؤال عنوان المقال يعتمد على سبر زاوية النظام في إقراره الأخير لبرنامج المذابح الشامل لفهم هدفه ودوافعه من زاوية الإرهابي التي يمثلها, ونلاحظ هنا في هذا السياق أنّ النظام كثّف المذابح على المدنيين واستدعى عن عمد محاولات توريط شامل للطائفة النصيرية لاستخدامها في كل محافظة كطاقات جريمة منظمة تمارس مع الشبّيحة المستقدمين من إيران وحلفائها أبشع صور القتل التي سمعت عنها البشرية في التاريخ القديم, وهذا يعني بالضرورة التفكّر والفهم في الحالة التي تستدعي النظام وطهران لهذا الفعل, فلو طرحنا الصورة المعاكسة بأن النظام يستقر سياسيًا ويحتوي الثورة بحسب ما يردّده شبّيحته في لبنان أو شبّيحة الإعلام في المهجر، فما الداعي للانتقال الآن للذبح الجماعي الشامل وتعزيز ورقة الطائفية؟
الجواب هنا أنه ببساطة على النقيض استراتيجيًا وأنه يشعر بدخوله مرحلة الهزيمة فعليًا، وبأن الأرض تتحرّك بقوة من تحته رغم كل الإسناد الروسي الهائل والترحيب الإسرائيلي الأخير بموقف موسكو باعتبار أنّه يقمع الحالة الإسلامية كما تزعم تل أبيب، والحقيقة أن الدافع تطويل حالة إقامة النظام الذي شكّل توازن حماية لحدودها إستراتيجيًا لعقود عبر التلاعب بالتوازن الطائفي واختطاف الواجهة العربية لصالحه كنظام وحسب خطوات توازن بقائه لمصلحة إسرائيل في مقابل ما تخشاه من عودة العُمق العربي الشامل, إذن لم يعُد النظام يطمئن مطلقًا على أن هذا الدعم سيحميه وتَطوّر رعبه بعد التقدُّم الإستراتيجي الذي حققته المقاومة بقيادتها الشرعية المركزية وهي الجيش السوري الحُر، وعزز مخاوفه إعلان ضباط علويين انشقاقهم وانضمامهم أو تسليم أنفسهم للجيش السوري الحُر, فهذا البُعد جعله يتقدّم لتفتيت هذا الجسر المتعاظم الذي تمَّ أيضًا عبر تواصل شخصيات من الطائفة مع الجيش السوري الحُر، ووجدوا في تواصلهم معه أمانًا فعليًا ووعيًا متقدِّمًا رغم كل الجرائم التي ارتكبها النظام باسمهم مع التذكير بأن الممارسة تظل مرهونة بأقلية من الطائفة في الميدان العسكري وإن اُستثمرت سياسيًا في غالبيتها.
وهذا يعني للنظام تعززًا إضافيًا مروّعًا له لحركة الانشقاق المستمر إضافةً إلى التواصل المدني لبعض الزعماء الاجتماعيين للطائفة مع الثورة, فإذا أضفنا إلى ذلك قدرات الجيش السوري الحُر، وتعزز تحالفه وإيمان الغالبية الساحقة من السوريين برمزيته الوحدوية وتنظيم انخراطها الميداني تحت شعاره كفصائل متعددة ومنتشرة كتائبها في الأرض السورية، فإن هذا الأمر بات يُشكّل قاعدة أساسية للانطلاق لمعركة التحرير الشامل, وأن القضية تعود من جديد بقوة لمسألة السلاح، وهي تُعيد تأكيد المؤكد بأن تأخر الخليج العربي عن الدعم المركزي المباشر لتسليح الجيش الحُر كقوة للشعب وقيادة أساسية لن يسمح تواجده وقوته المركزية بتوسّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّّع بؤر أو جيوب على أساس مذهبي ضيّق قد يهيّئ لاستثمار أطرافٍ معادية, هذا التأخر في الدعم سيكلّف المنطقة؛ لأنّه سيُعطي مهلة لإيران ليس لإشعال لبنان فقط بل ومنطقة الخليج العربي، وتكون ضريبة الأمر فادحة على المنطقة خاصةً أن كل دورة من الزخم الدولي تثبت فراغها من أي فعل وتواطؤ واشنطن والغرب مع بقاء الحالة على حساب السوريين, فيما يُحسم الآمر بالتقدّم الواضح والشجاع المنتظر للتعاطي مع الثورة ودعمها عبر أضلعها الثلاث الحراك المدني الثوري والمجلس الوطني، وهما متفقان على دفع ودعم الضلع الثالث وهو الجيش السوري الحر, كذراع وحيدة تحمي بإذن الله دماء المدنيين، كما أكده الأمير سعود الفيصل في مؤتمراته الأخيرة، فمتى سيتحوّل البرنامج للدعم الفعلي المركزي على الأرض عملًا لا قولًا.. كلنا ننتظر تنفيذ كلمة المليك على الأرض السورية.



http://www.alyaum.com/News/art/51810.html
فنجال منثلم
فنجال منثلم
أحمد بن راشد بن سعيد ‏@LoveLiberty
عصابة السفاح تفقد سيطرتها على دمشق. يبدو أن سوريا ستنتصر على الرجعية والاستبداد من دون تدخل ويبدو أن ذلك من فضائل الشام وأهلها كما في الحديث