
نسمات الحرية
•


مس لوتس :
رساله من حرائر حمص الى القابع في القصر المغتصب خلف الدبابات والعصابات والشبيحة المرتزقه القذر بن القذر بشار : (نحن صامدون لوبقى فينا طفل رضيع راح يطلع ويكمل الثورة ) الصورة من حرائر ( جورة الشياح) 14\6\2012رساله من حرائر حمص الى القابع في القصر المغتصب خلف الدبابات والعصابات والشبيحة المرتزقه القذر بن...
هل تعلمون من أنا .. أنا المرأة السورية
رمز الكرامة والحرية
أكره التفريق والعنصرية
واجهت بقلمي وصوتي .. أعتى نظم البشرية
سأحرر أرضي ورب البريه..
ولن أرضى لنفسي الدنية..
وسأسطر مجد بلادي.. على الرمال الذهبية
فصمودي يقتلكم.. وتفاؤلي يزعجكم.. والحق معي وليس معكم!!
فاسمعوا مني ماذا سأقول لكم..
انا نظرتي للثورة نظرة إيجابية.. نظرة مليئة بالحيوية..
نظرة.. تجعلني أؤمن بان الخير و العدل سينتشر في البشرية
حتى لو كنت أعيش الآن احداث مأساوية
لكنني أعلم أن من حروف الألم.. يولد الأمل..
ولن ينتابني الكسل أو الملل.. ومستمــــرة بالثورة بلا جدل
فهل علمتم من أكون!!
أنا لا أستكين للظلم ولن أهون
شعاري.. مع الصبر يأتي النصر ..
وأقسم أني لن أتراجع .... حتى أدفن في القبر...
بقلم/ لميس محمد.
رمز الكرامة والحرية
أكره التفريق والعنصرية
واجهت بقلمي وصوتي .. أعتى نظم البشرية
سأحرر أرضي ورب البريه..
ولن أرضى لنفسي الدنية..
وسأسطر مجد بلادي.. على الرمال الذهبية
فصمودي يقتلكم.. وتفاؤلي يزعجكم.. والحق معي وليس معكم!!
فاسمعوا مني ماذا سأقول لكم..
انا نظرتي للثورة نظرة إيجابية.. نظرة مليئة بالحيوية..
نظرة.. تجعلني أؤمن بان الخير و العدل سينتشر في البشرية
حتى لو كنت أعيش الآن احداث مأساوية
لكنني أعلم أن من حروف الألم.. يولد الأمل..
ولن ينتابني الكسل أو الملل.. ومستمــــرة بالثورة بلا جدل
فهل علمتم من أكون!!
أنا لا أستكين للظلم ولن أهون
شعاري.. مع الصبر يأتي النصر ..
وأقسم أني لن أتراجع .... حتى أدفن في القبر...
بقلم/ لميس محمد.

المراقب العربي الأسبق أنور مالك
منذ 23 ساعة
أنور مالك: عايشت الشيخ رائد الجوري وكان رجلا فاضلا ونصوحا وطيبا ويضحي بنفسه لأجل الآخرين، كل آهالي بابا عمرو يحبونه لدرجة لا يمكن وصفها، وهاهو الرجل طلّق قميصه الذي لا يفارقه وإنطلق لميدان القتال من أجل الدفاع عن شعبه، فما أعظمه من رجل.
منذ 23 ساعة
أنور مالك: عايشت الشيخ رائد الجوري وكان رجلا فاضلا ونصوحا وطيبا ويضحي بنفسه لأجل الآخرين، كل آهالي بابا عمرو يحبونه لدرجة لا يمكن وصفها، وهاهو الرجل طلّق قميصه الذي لا يفارقه وإنطلق لميدان القتال من أجل الدفاع عن شعبه، فما أعظمه من رجل.

الصفحة الأخيرة