

من كلمات عمر المختار :
يمكنهم هزيمتنا اذا نجحوا باختراق معنوياتنا .. نحن الثوار سبق أن أقسمنا أن نموت كلنا الواحد بعد الآخر ولا نسلم أو نلقي السلاح ..
إنني اؤمن بحقي في الحرية.. وحق بلادي في الحياة .. وهذا الايمان اقوى من كل سلاح.. ولئن كسر المدفع سيفي فلن يكسر الباطل حقي
سوف تأتي أجيال من بعدي تقاتلكم .. أما أنا فحياتي سوف تكون أطول من حياة شانقي ..
نحن لن نستسلم، ننتصر أو نموت ! إننا نقاتل لأن علينا أن نقاتل في سبيل ديننا وحريتنا حتى نطرد الغزاة أو نموت نحن، وليس لنا أن نختار غير ذلك
يمكنهم هزيمتنا اذا نجحوا باختراق معنوياتنا .. نحن الثوار سبق أن أقسمنا أن نموت كلنا الواحد بعد الآخر ولا نسلم أو نلقي السلاح ..
إنني اؤمن بحقي في الحرية.. وحق بلادي في الحياة .. وهذا الايمان اقوى من كل سلاح.. ولئن كسر المدفع سيفي فلن يكسر الباطل حقي
سوف تأتي أجيال من بعدي تقاتلكم .. أما أنا فحياتي سوف تكون أطول من حياة شانقي ..
نحن لن نستسلم، ننتصر أو نموت ! إننا نقاتل لأن علينا أن نقاتل في سبيل ديننا وحريتنا حتى نطرد الغزاة أو نموت نحن، وليس لنا أن نختار غير ذلك

اللهم أنت ربنا وأنت ولينا ومولانا ، أمرتنا بالدعاء ووعدتنا بالإجابة ،
فنسألك يامولانا بإسمك الآعظم الذي إذا دعيت به أجبت وإدا سئلت به أعطيت ،
نسألك بأنك أنت الله اللطيف الحفيظ أن تلطف بأهل سوريا الأحرار
وتحفظهم وتحقن دمائهم وتكشف غمتهم
ونسألك بأنك أنت القوي أن تقويهم وتربط علي قلوبهم ،
نسألك اللهم بأنك أنت البر الرحيم أن ترحم شهدائهم وتشفي جرحاهم
وتؤمن روعاتهم وتبدلهم من الخوف آمنا عاجلاً غير اجل يارب العالمين ,
اللهم يامن تعز وتذل من تشاء يامن تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء ,
نسألك باسمك العزيز الحكيم ان تبرم لأرض سوريا وهذه الامة امر رشد ,
يعز فيه اهل العدل والصلاح ويذل فيه اهل الظلم والفساد انت ولي ذلك والقادر عليه ,
حسبنا الله علي الظالمين , حسبنا الله علي الظالمين و حسبنا الله علي الظالمين
وصلي اللهم علي سيدنا محمد وعلي اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا ..
فنسألك يامولانا بإسمك الآعظم الذي إذا دعيت به أجبت وإدا سئلت به أعطيت ،
نسألك بأنك أنت الله اللطيف الحفيظ أن تلطف بأهل سوريا الأحرار
وتحفظهم وتحقن دمائهم وتكشف غمتهم
ونسألك بأنك أنت القوي أن تقويهم وتربط علي قلوبهم ،
نسألك اللهم بأنك أنت البر الرحيم أن ترحم شهدائهم وتشفي جرحاهم
وتؤمن روعاتهم وتبدلهم من الخوف آمنا عاجلاً غير اجل يارب العالمين ,
اللهم يامن تعز وتذل من تشاء يامن تؤتي الملك من تشاء وتنزع الملك ممن تشاء ,
نسألك باسمك العزيز الحكيم ان تبرم لأرض سوريا وهذه الامة امر رشد ,
يعز فيه اهل العدل والصلاح ويذل فيه اهل الظلم والفساد انت ولي ذلك والقادر عليه ,
حسبنا الله علي الظالمين , حسبنا الله علي الظالمين و حسبنا الله علي الظالمين
وصلي اللهم علي سيدنا محمد وعلي اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا ..

أشهر شبيحة في ( جدّهـ ) هي ( نسرين الشربجي )
وتسب السنه والوهابيه ..
ولها سوابق .. حيث انها سكرتيرة النصاب ( بشار البزره ) وسبق وتم التحذير من التعامل معه في الاقلاع الجّادهـ ..
صفحتها ع facebook
http://www.facebook.com/nisreen.alsharbaji
عطوها سبام .. تبليغ .. او حتى روحو كفخوها ههههه
عنوان عملها ( مجمع النخيل الطبي / عيادات بشار البزره النصاب )
منقول
وتسب السنه والوهابيه ..
ولها سوابق .. حيث انها سكرتيرة النصاب ( بشار البزره ) وسبق وتم التحذير من التعامل معه في الاقلاع الجّادهـ ..
صفحتها ع facebook
http://www.facebook.com/nisreen.alsharbaji
عطوها سبام .. تبليغ .. او حتى روحو كفخوها ههههه
عنوان عملها ( مجمع النخيل الطبي / عيادات بشار البزره النصاب )
منقول
الصفحة الأخيرة
إنها صورة رهيبة , ترسم مبلغ الشدة والكرب والضيق في حياة الرسل , وهم يواجهون الكفرو العمى والإصرار والجحود .
وتمر الأيام وهم يدعون فلا يستجيب لهم إلا قليل ,
وتكر الأعوام والباطل في قوته , وكثرة أهله ,
والمؤمنون في عدتهم القليلة وقوتهم الضئيلة .
إنها ساعات حرجة ,
والباطل ينتفش ويطغى ويبطش ويغدر .
والرسل ينتظرون الوعد فلا يتحقق لهم في هذه الأرض .
فتهجس في خواطرهم الهواجس . .
تراهم كذبوا ؟
ترى نفوسهم كذبتهم في رجاء النصر في هذه الحياة الدنيا ؟
وما يقف الرسول هذا الموقف إلا وقد بلغ الكرب والحرج والضيق فوق ما يطيقه بشر .
وما قرأت هذه الآية والآية الأخرى: (أم حسبتم أن تدخلوا الجنة ولما يأتكم مثل الذين خلوا من قبلكم مستهم البأساء والضراء وزلزلوا حتى يقول الرسول والذين آمنوا معه متى نصر الله ؟ . . .)
ما قرأت هذه الآية أو تلك إلا وشعرت بقشعريرة من تصور الهول الذي يبلغ بالرسول هذا المبلغ ,
ومن تصور الهول الكامن في هذه الهواجس ,
والكرب المزلزل الذي يرج نفس الرسول هذه الرجة ,
وحالته النفسية في مثل هذه اللحظات , وما يحس به من ألم لا يطاق .
في هذه اللحظة التي يستحكم فيها الكرب ,
ويأخذ فيها الضيق بمخانق الرسل ,
ولاتبقى ذرة من الطاقة المدخرة . .
في هذه اللحظة يجيء النصر كاملا حاسما فاصلا:
(جاءهم نصرنا , فنجي من نشاء , ولا يرد بأسنا عن القوم المجرمين). .
تلك سنة الله في الدعوات .
لا بد من الشدائد ,
ولا بد من الكروب ,
حتى لا تبقى بقية من جهد ولا بقية من طاقة .
ثم يجيء النصر
بعد اليأس من كل أسبابه الظاهرة التي يتعلق بها الناس .
يجيء النصر من عند الله ,
فينجو الذين يستحقون النجاة ,
ينجون من الهلاك الذي يأخذ المكذبين ,
وينجون من البطش والعسف الذي يسلطه عليهم المتجبرون .
ويحل بأس الله بالمجرمين ,
مدمرا ماحقا لا يقفون له ,
ولا يصده عنهم ولي ولا نصير .
النصر بإذن الله قادم لا محاله.