تمسون علي نصر من الله يملا الارض من شرقها الي غربها فرح وسرور يا امه التوحيد
استغفر الله واتوب اليه
مشعل خير
•
باباعمرو في عين الثورة
شهر أيار الشهر الأكثر دموية بحق النشطاء الإعلاميين، فقد وثقت رابطة الصحفيين السوريين استشهاد ستة صحفيين ونشطاء إعلاميين، خمسة منهم في حمص وواحد في حلب. وارتفع بذلك ضحايا الإعلام إلى 36 شهيداً منذ اندلاع الثورة السورية منتصف آذار 2011.
عبد الغني كعكة، مصور مواطن: قتل بعيار ناري في رقبته بينما كان يقوم بتصوير مظاهرة في حي صلاح الدين في مدينة حلب بتاريخ 4-5-2012. ويبدو أن القوى الأمنية السورية قد استهدفته بشكل مباشر بعد أن أمرته بوقف التصوير قبيل إصابته بلحظات قليلة. وما إن نقل إلى أحد المستشفيات المؤقتة على صورة العجلة حتى توفي متأثراً بجروحه. اعتاد عبد الغني كعكة البالغ 19 سنة من العمر فقط تصوير مظاهرات المعارضة وبث تسجيلاته على الإنترنت، ما تسبب بتوقيفه غير مرة. ووري الثرى في اليوم نفسه في مسقط رأسه تل نصيبين، في محافظة حلب.
عمار محمد سهيل زاده، ناشط إعلامي: قتل بنيران الأمن في حي الخالدية في حمص بتاريخ 27-5-2012. زاده كان مدير شبكة شام الإخبارية في مدينة حمص ومراسلاً إخبارياً لها من حي الخالدية.
أحمد عدنان الأشلق، مواطن صحفي: قتل بنيران الأمن في حي الخالدية في حمص بتاريخ 27-5-2012. الأشلق كان مهندساً وناشطً إعلامياً وعضواً في شبكة شام الإخبارية في مدينة حمص ومراسلاً لها من حي الخالدية.
لورانس فهمي النعيمي، ناشط إعلامي ومصور: قتل بنيران الأمن في حي الخالدية في حمص بتاريخ 27-5-2012. النعيمي كان ناشطاً إعلامياً وعضواً في شبكة شام الإخبارية في مدينة حمص ومراسلاً لها من حي الخالدية.
باسل شحادة، مخرج سينمائي: قتل بنيران قناص في حي باب السباع في مدينة حمص بتاريخ 29-5-2012. شحادة كان مخرجاً سينمائياً ومصوراً قام بتصور العديد من مقاطع الفيديو من حمص وعمل مراسلاً ميدانياً للعديد من وسائل الإعلام.
أحمد الأصم، مصور ومخرج تقارير إعلامية: قتل بنيران الأمن السوري في حي باب السباع في مدينة حمص بتاريخ 29-5-2012. الأصم كان مصوراً ومخرجاً لتقارير إعلامية عدة وعرف باسم أحمد (أبو إبراهيم) أثناء تغطيته لأحداث باب السباع، أنجز قبل أن يستشهد بساعات تقريراً عن مجزرة الحولة
====
يظنون انهم بقتل هؤلاء الابطال سيسكتوا صوت الحق خابوا وخسروا
شهر أيار الشهر الأكثر دموية بحق النشطاء الإعلاميين، فقد وثقت رابطة الصحفيين السوريين استشهاد ستة صحفيين ونشطاء إعلاميين، خمسة منهم في حمص وواحد في حلب. وارتفع بذلك ضحايا الإعلام إلى 36 شهيداً منذ اندلاع الثورة السورية منتصف آذار 2011.
عبد الغني كعكة، مصور مواطن: قتل بعيار ناري في رقبته بينما كان يقوم بتصوير مظاهرة في حي صلاح الدين في مدينة حلب بتاريخ 4-5-2012. ويبدو أن القوى الأمنية السورية قد استهدفته بشكل مباشر بعد أن أمرته بوقف التصوير قبيل إصابته بلحظات قليلة. وما إن نقل إلى أحد المستشفيات المؤقتة على صورة العجلة حتى توفي متأثراً بجروحه. اعتاد عبد الغني كعكة البالغ 19 سنة من العمر فقط تصوير مظاهرات المعارضة وبث تسجيلاته على الإنترنت، ما تسبب بتوقيفه غير مرة. ووري الثرى في اليوم نفسه في مسقط رأسه تل نصيبين، في محافظة حلب.
عمار محمد سهيل زاده، ناشط إعلامي: قتل بنيران الأمن في حي الخالدية في حمص بتاريخ 27-5-2012. زاده كان مدير شبكة شام الإخبارية في مدينة حمص ومراسلاً إخبارياً لها من حي الخالدية.
أحمد عدنان الأشلق، مواطن صحفي: قتل بنيران الأمن في حي الخالدية في حمص بتاريخ 27-5-2012. الأشلق كان مهندساً وناشطً إعلامياً وعضواً في شبكة شام الإخبارية في مدينة حمص ومراسلاً لها من حي الخالدية.
لورانس فهمي النعيمي، ناشط إعلامي ومصور: قتل بنيران الأمن في حي الخالدية في حمص بتاريخ 27-5-2012. النعيمي كان ناشطاً إعلامياً وعضواً في شبكة شام الإخبارية في مدينة حمص ومراسلاً لها من حي الخالدية.
باسل شحادة، مخرج سينمائي: قتل بنيران قناص في حي باب السباع في مدينة حمص بتاريخ 29-5-2012. شحادة كان مخرجاً سينمائياً ومصوراً قام بتصور العديد من مقاطع الفيديو من حمص وعمل مراسلاً ميدانياً للعديد من وسائل الإعلام.
أحمد الأصم، مصور ومخرج تقارير إعلامية: قتل بنيران الأمن السوري في حي باب السباع في مدينة حمص بتاريخ 29-5-2012. الأصم كان مصوراً ومخرجاً لتقارير إعلامية عدة وعرف باسم أحمد (أبو إبراهيم) أثناء تغطيته لأحداث باب السباع، أنجز قبل أن يستشهد بساعات تقريراً عن مجزرة الحولة
====
يظنون انهم بقتل هؤلاء الابطال سيسكتوا صوت الحق خابوا وخسروا
بيان رقم 8 حول خطة عنان، 30-5-2012 مهله 48 ساعه للنظام لتطبيق خطة عنان IncGo06-PpU&feature=relatedبيان رقم 8 حول خطة عنان، 30-5-2012 مهله 48 ساعه للنظام لتطبيق خطة عنان...
يقول تحت العمليّة ,, يا رب يا الله مالنا غيرك يا الله
مس لوتس
•
Haji Ali
مازالت النصيرية تعتقد بظهور مهديهم ونصبه الخيام على العاصي وفي سبيل ذلك يعتبرون ذبح أطفالنا مقدسا
مازالت النصيرية تعتقد بظهور مهديهم ونصبه الخيام على العاصي وفي سبيل ذلك يعتبرون ذبح أطفالنا مقدسا
الصفحة الأخيرة
شام : درعا : بلدة تسيل : انفجارين متتاليين في غرب البلدة و أعمدة الدخان تتصاعد الآن ... اللهم سلم سلم