حمص الحميدية تمركز القناصات على اسطح المنازل وابو جعفر يتكلم عن اضرار القناصين وما سببو من أذى
حمص الحميدية تمركز القناصات على اسطح المنازل
ندى .
•
هذا فيديو المرزوقي ,, يقول بحرين حره حره والخليفه يطلع برا ..هذا فيديو المرزوقي ,, يقول بحرين حره حره والخليفه يطلع برا ..
بس معلومة المرزوقي علماني مثل برهان
وبرهان له تسجيل يتكلم ع الاسلامين
والمرزوقي هذا الفيديو يكفيه
:angry2:
وبرهان له تسجيل يتكلم ع الاسلامين
والمرزوقي هذا الفيديو يكفيه
:angry2:
روضة24
•
هذا فيديو المرزوقي ,, يقول بحرين حره حره والخليفه يطلع برا ..هذا فيديو المرزوقي ,, يقول بحرين حره حره والخليفه يطلع برا ..
انا ما ادري ايش مناسبة كلامه هذا
وانا ضد هالكلام تماما
لكن اذا انتي حاطة هالفيديو علشان كلامه اللي في مؤتمر اصدقاء سورية
فكلامه هو ذاته المبادرة العربية اللي وافقت عليها الدول العربية (بلدي وبلدك)
وهي تسليم بشار السلطة لنائبه مقابل اعطائه الحصانة تماما كما الحال في اليمن
وانا ضد هالكلام تماما
لكن اذا انتي حاطة هالفيديو علشان كلامه اللي في مؤتمر اصدقاء سورية
فكلامه هو ذاته المبادرة العربية اللي وافقت عليها الدول العربية (بلدي وبلدك)
وهي تسليم بشار السلطة لنائبه مقابل اعطائه الحصانة تماما كما الحال في اليمن
الصفحة الأخيرة
انتقل إلى رحمة الله تعالى منذ أسبوع تقريبا المحامي الأستاذ القدير صبحي عبد المنعم 70 عاما من مدينة دوما نتيجة جلطة قلبية لم تكن حادة جدا بحيث استمر في الحياة بعدها ساعة تقريبا دون أن تكتب له النجاة فبعد وصوله بقليل للاطمئنان على مزرعته في الشيفونية وبسبب ماتعرض له من إهانة من قبل الحاجز الموجود عند مدخل الشيفونية هو وزوجته قبل وصول...هما للمزرعة وت......أثره الشديد تعرض لنوبة قلبية حادة ومع انقطاع الاتصالات بشكل كامل وهجران معظم المزارع من قبل أصحابها في الشيفونية وعدم وجود أحد فيها بسبب تعرضها للقصف والمداهمة ...لم تسطع زوجته الاتصال بأحد لمساعدتها بإسعافه رغم أنها صرخت وصرخت في الشارع دون جدوى ...ولم تكن قصة المحامي صبحي عبد المنعم مع هذه العصابة وليدة اليوم فقد تعرض منزله قبل أشهر قليلة في دوما للمداهمة من قبل قطعانهم المجرمة في الساعة الثانية والنصف ليلا وبعد تكسير محتوياته وضرب الأستاذ في بيته الذي يقطن فيه مع زوجته فقط ..وتقصد إهانته بشدة جراء تجرأه على سؤالهم بصفته محامي هل لديكم إذن بالمداهمة ؟؟ ما أثار ساديتهم بشدة فنزعوا عنه بنطاله ولباسه الداخلي واقتيد أمامهم وهم يصربوه على الملأ بلا ملابس وأهين بشكل كبير وضرب بشدة في السيارة من قبل أولئك الحثالة بقسوة واعتقل لفترة وهو في الأصل رجل مسن يعاني من عدة أمراض لايقوى على المشي بشكل كبير وحركته بطيئة جدا وقلبه تعب ويعاني من ارتفاع ضغط دائم وكل ذلك لم يشفع له عند هذه العصابة التي لم تجد من تهمة توجهها له فقالوا له بعد كل ما ارتكبوه يبدو أن هنالك خطأ ولم يكن هذا الظلم الأول له من قبل تلك العصابة فخلال تاريخ حياته ومنذ عقود طرد من ملاك التعليم الابتدائي عندما كان معلما وقد نال من شهادات التقدير والجوائز الكثير وتخرج من تحت يديه الطاهرتين آلاف الطلبة ليرمى في مصلحة الزراعة لتوزيع العلف على المزارعين لأنه لم يسجد يومها للسلطان بل كان يرفض حكم هؤلاء الحثالة منذ ذلك الوقت وهو مؤخرا ومنذ خروجه من معتقله يعاني بشدة من المرض والقهر والألم وقد اكتمل كل ذلك بعد مروره على حاجزهم المجرم ما تسببب قطعا بقتله إنه شهيد بلا رقم ..