طوبى للذاكرين
بشرى من معبر رؤى يا بنات انا متفاااااائلة بإذن الله راح ترفع راية الجهاد

هذا كلام الشيخ المعبر


السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

ابشركم ايها الكرام بفتح باب الجهاد مشرعا الى سوريا وبدعم من اكثر من دوله وخصوصا دول الخليج

كما ابشركم باخراج جميع المساجين من السجون وخصوصا المجاهدين ومساجين الراي والعلماء الذين صدعو بالحق وان شاء الله الجميع يذهب للجهاد بسوريا

سيكون هنالك دعم مادي ومعنوي وخلافه من جميع الدول التى سوف تؤيد الجهاد في سوريا

تواترت الرؤى بهذه البشرى نسال الله ان يعجل بها

اللهم هيئ لنا من امرنا رشدا ولحقنا بالركب المبارك
هايدي ا
هايدي ا
اللهم انصر أخواننا في سوريا نصر عزيز مقتدر.
اللهم إني أسألك مسألة البائس الفقير، وأدعوك دعاء المفتقر الذليل،
لا تجعلني بدعائك رب شقيا، وكن بي رؤوفاً رحيماً يا خير المؤولين،
يا أكرم المعطين، يا رب العالمين
اللهم رب جبريل وميكائيل و إسرافيل وعزرائيل، إعصمني من فتن الدنيا
وفقني لما تحب و ترضى، وثبتني بالقول الثابت في الحياة الدنيا
وفي الآخرة، ولا تضلني بعد أن هديتني وكن لي عوناً ومعيناً، وحافظاً
و ناصراً
اللهم استر عورتي وأقل عثرتي، واحفظني من بين يدي ومن خلفي،
وعن يميني وعن شمالي، ومن فوقي ومن تحتي، ولا تجعلني من الغافلين
رائعه بحجابي
رائعه بحجابي
حمص أم الحناين
نبشركم...الجيش الحر في باباعمرو...يكبد الفرقة الرابعة أفدح الخسائر من عتاد وأعداء الأن
وجيش الأسد لم يستطع دخول باباعمرو ولن يدخلها إن شاء الله ببركة ابطال الجيش الحر
اللهم مد جيشنا الحر من عندك....اللهم مدهم بصبر من عندك اللهم اجعل اسقاط النظام من باباعمرو...يارب يارب
طلبهم الوحيد منكم الدعااااااااااااااااااااااااء فلاتبخلو عليهم

بنوتة كيوت **
بنوتة كيوت **
ذكر الاعلامي السعودي الشيخ الدكتور عبد الله بن هضبان الحارثي عبر حسابه التويتري نقلا عن الشيخ الدكتور محمد الرومي مفسر الاحلام المعروف تفسير رؤيا لاحد المسلمين عبرها الرومي بأن الرئيس السوري بشار الاسد سيقتل شر وأبشع قتلة وبسبب ذلك لا تعرف ملامح هويته إلا بف*** بالحمض النووى الريبوزي منقوص الأكسجين (DNA)وقال "الشيخ الدكتور محمد الرومي عبر رؤيا لأحد المسلمين أن بشار الاسد سيقتل شر قتلة . وقد حدثني قبل قليل وأذن لي بالنشر ولن يعرف إلا ب DNA" .. جديرا بالذكر أن عدة رؤى تناقلت خلال الفترة الماضية فسرت من قبل بعض المشايخ بمقتل بشار الاسد .
امي جنتي وناري
«آفاز» أول من زود المحتجين السوريين بمعدات الاتصال وتلعب دور الوسيط الإعلامي بينهم وبين العالم



تونس: نادية التركي - 29/02/2012 -
تقوم مؤسسة «آفاز» العالمية بدور الوسيط الإعلامي بين المحتجين السوريين المعارضين لنظام الأسد في الداخل والعالم، فهي توفر شهود العيان الذين «تثق بهم وتعرف عنهم كل شيء» لوسائل الإعلام العالمية. كما تقوم بنقل الوقائع الميدانية التي تشهد مواجهات ساخنة بين قوات النظام السوري والمحتجين وتقوم بتوزيعها على أكثر من خمسمائة مؤسسة إعلامية حول العالم يوميا.

وقالت ستيفاني برانكفورت، الناشطة الحقوقية والمسؤولة بمنظمة «آفاز» والتي التقتها «الشرق الأوسط» في تونس أمس «دعمنا منذ البداية الحركات الديمقراطية في سوريا، وكانوا يستعملون معدات بث فضائية وهواتف تمكنهم من اختراق أي حظر أو قطع اتصال قد يقوم به النظام، وزودناهم بها في حمص وحماه»، مشيرة إلى أنه «عند بداية الاحتجاجات كنا المنظمة الوحيدة التي تقوم بهذه الخدمات».

وأضافت برانكفورت «نرى أن الناس في سوريا شجعان جدا، والآن هم أكثر تنظيما.. هم لا يتجمعون في مكان واحد جغرافيا، لكن الناشطين داخل سوريا شجعان ومنظمون وينسقون بشكل جيد». وقالت «اليوم لم يعودوا بحاجة كبيرة لنا، لأن الكثير من الأطراف تساعد وتتعاون معهم في هذا المجال. والآن ما نقوم به هو جمع المعلومات الصحافية منهم، ونوفرها لأكثر من 500 وسيلة إعلام».

كما قالت الناشطة، إنهم لعبوا وما زالوا يقومون بدور الوسيط بين شهود العيان ووسائل الإعلام العالمية مثل الـ«بي بي سي» والـ«سي إن إن» والـ«آي بي» وقناة «الجزيرة»، مؤكدة أن كل المصادر التي يوفرونها يكونون على علم بتفاصيلها ومكان وجودها، حيث قالت «نحن نعلم عنها كل شيء».

وأوضحت برانكفورت أن الأمم المتحدة قد توقفت الآن عن إحصاء عدد القتلى في سوريا «لكننا ما زلنا نقوم بذلك وأحصينا إلى الآن نحو 9 آلاف قتيل.. ومصادرنا موثوقة، ونعتمد لائحة أسماء وأماكن القتلى». وأضافت أن أرقامهم معتمدة من الصليب الأحمر والأمم المتحدة، التي عادت إليهم في المرحلة الأولى عندما كانت تعتمد الإحصاء. كما قالت، إن منظمتها أرسلت نحو 45 من الصحافيين منذ بداية الثورة السورية بشكل غير رسمي وسري، أغلبهم إلى حمص ثم درعا، وأنهم دخلوا في البداية بمساعدة ناشطين سوريين.. لكن مؤخرا يدخلون بمساعدة أشخاص بمقابل مادي، وأنهم هم من يدخلونهم ويساعدونهم في اعتماد «طرق آمنة» والوصول إلى الأماكن الساخنة.

وعن «آفاز» قالت برانكفورت «هي مؤسسة مقرها الرئيسي في نيويورك، لدينا أكثر من مليون منخرط في البرازيل وفرنسا ومئات الآلاف في الشرق الأوسط»، موضحة أن عملهم بدأ مع بداية ثورة مصر، وأنه «بالنسبة لنا أهم شيء أن يعلم العالم ما يحدث، وكنا نؤمن بأنه حتى بث صورة صغيرة يمكن أن تظهر للناس حقيقة ما يحدث في الميدان». وأضافت «نساعد الناس بتزويدهم بالمعدات والخدمات، مثلا في مصر زودناهم بخدمة (سيرفيس تور)، لتعويض الإنترنت إذا قطعت. وأرسلنا أجهزة اتصالات عبر الأقمار الصناعية وهواتف إلى ليبيا منذ بداية الثورة، كما أرسلنا أجهزة إلى الجزائر لأننا توقعنا قيام ثورة فيها، خاصة بعد بداية بعض المظاهرات الصغيرة»، مشيرة إلى عملهم بالتعاون مع شركة «أكسيس». وقالت «حاولنا دعم المواطنين الصحافيين الذين كانوا جيدين في ميدان التحرير».

وعن تكلفة الدعم الذي قدموه لمختلف الدول قالت برانكفورت «بالنسبة لمصر لم يكلفنا تقديم الخدمات الكثير، أما بالنسبة لليبيا وسوريا فكلفتنا مئات الآلاف من الدولارات التي حصلنا عليها من تبرعات الأشخاص من كل مكان في العالم». وأكدت «لم نأخذ أي أموال من منظمات رسمية أو من حكومات، كل الدعم الذي قدمناه كان من أشخاص».

وعن كيفية عملهم، قالت برانكفورت، إنهم كانوا يقومون بإرسال رسائل إلكترونية إلى أكثر من 13 مليون شخص، يطلبون من خلالها مساعدات لدعم الثوار، موضحة أنهم لقوا تجاوبا كبيرا، وتبرع الناس بالأموال.

وقالت إنها بدأت عملها الميداني منذ شهر مارس (آذار) الماضي في ليبيا، حيث حملت أجهزة إرسال ومعدات وسلمتها لأطباء كانوا ذاهبين لمعالجة جرحى بنغازي. ثم انتقلت من مصر لتونس ونقلت معدات أخرى من هواتف أيضا و«موديمز» وأجهزة حاسوب محمولة أرسلتها لمصراتة، مضيفة أنهم قاموا أيضا بحملة عالمية لفرض الحظر الجوي على ليبيا، وأن سوزان رايس شكرتهم رسميا في اجتماع رسمي بالأمم المتحدة على مجهوداتهم ودورهم في دعم حملة الحظر الجوي.

وقالت برانكفورت «نعلم أن عملنا قد يعتبر غير قانوني بالنسبة لحكومات الدول، لكننا نواصل في محاولة لإسماع صوت المحتجين».





http://m.aawsat.com/content/13304725.../Top%20Stories