
وأتم بعيد
•
حسبي الله ونعم الوكيل مجلس اصدقااااااااء ومجلس اعدااااااااااء ومجلس امن ولا امن في المجلس ومجلس حوار ولا نسمع الاااااااخوااااار مادري متى يتحركون الاشلاء قطعت والأطفال يتمت والنساء ترملت حسبنا الله ونعم الوكييييل فيكم ياااااااااااااااااارب أنصرهم فلا ناصر لهم الاااااانت

روضة24
•
امي جنتي وناري :
مشروع البيان الختامي لمؤتمر أصدقاء الشعب السوري يعترف بالمجلس الوطني ممثلا شرعيا للمعارضة، ويدعو للسماح لوسائل الإعلام بالوصول لكل أراضي سوريا وسحب القوات النظامية من القرى والمدن وإطلاق سراح كل المعتقلين عشوائيا بالأحداث الأخيرة وإغلاق سفارات سوريا حول العالم وإجراء انتخابات نزيهة وشفافة بإشراف دولي، كما يشجع الجامعة العربية على استئناف مهمة المراقبين وزيادة عددهم ودعمهم، ويفرض عقوبات على النظام السوريمشروع البيان الختامي لمؤتمر أصدقاء الشعب السوري يعترف بالمجلس الوطني ممثلا شرعيا للمعارضة،...
المبادرة العربية بشكل آخر


روضة24
•
رذاذ الخير :
قطر تدعو لتشكيل قوة عربية لفرض السلام في سوريا تونس (رويترز) - قال وزير خارجية قطر الشيخ حمد بن جاسم ال ثاني يوم الجمعة انه ينبغي تشكيل قوة عربية لفرض السلام في سوريا والسماح بدخول المساعدات. وأضاف في كلمة أمام اجتماع "اصدقاء سوريا" في تونس انه ينبغي تشكيل قوة عربية وفتح ممرات انسانية لتوفير الامن للشعب السوري.قطر تدعو لتشكيل قوة عربية لفرض السلام في سوريا تونس (رويترز) - قال وزير خارجية قطر الشيخ حمد...
ايش فايدة قوات فرض سلام ومصدر القتل من جانب واحد؟؟؟
اعتقد انها لتبرير التدخل العسكري فيما بعد
والله اعلم
اعتقد انها لتبرير التدخل العسكري فيما بعد
والله اعلم

تعذيب وقطع أعضاء ... قصص مروعة عن "حضارة" السجون الاسدية
يتحسس ابو زيد بأسى يده المشوهة التي قال ان السلطات السورية فجرتها بعد رفضه السجود لصورة الرئيس بشار الأسد، مستذكرا التعذيب الذي تعرض له اثر مشاركته بتظاهرة مناهضة للنظام نهاية 2011.
ابو زيد هو واحد من بين عدد كبير من اللاجئين الذين يروون صورا مخيفة عن التجاوزات التي تمارس في سوريا. وقد لجأ ألى الاردن الاف السوريين الذين تسلل معظمهم عبر الحدود هربا من العنف في بلدهم منذ اندلاع الاحتجاجات المناهضة للنظام والتي اسفر قمعها منذ نحو عام عن سقوط اكثر من 7600 قتيل، كما يقول ناشطون معارضون.
ويقول ابو زيد (34 عاما) وهو اب لأربعة اطفال من درعا (جنوب سوريا)، يفضل عدم ذكر اسمه كاملا خوفا من الملاحقة، "اعتقلت خلال تظاهرة في درعا مطلع كانون الاول الماضي وتعرضت لمختلف انواع التعذيب من الضرب والشبح والصعق بالكهرباء طيلة 15 يوما، حتى فجروا يدي".
ويضيف البائع المتجول الذي يعالج في مستوصف لمنطقة "اطباء بلا حدود" لوكالة فرانس برس "اثار غضبي اعتقال طلبة مدارس اعمارهم ما بين 12 الى 15 عاما كانوا محتجزين في القبو نفسه ويبكون من الخوف. بدأت لا اراديا بشتم بشار الأسد ورجال الأمن".
ويتابع "عندها، احضر احدهم صورة للرئيس بشار ووضعها امامي وضربني، وقال لي اسجد لربك بشار ، لكني من فرط الغضب مزقت الصورة، فجن جنونهم وكبلوني وضربوني ضربا مبرحا". ولدى سؤاله عن اصابة يده، قال ابو زيد بأسى "عصبوا عيني وفكوا قيدي ثم صلبوني صلبا وشعرت بأنهم وضعوا حاجزا بيني وبينهم".
واضاف "شعرت بتثبيت شيئ بكف يدي، ثم سمعت انفجارا ولم اشعر بألم مباشرة لكني ما لبثت ان شعرت بسائل يقطر على قدمي الحافية حتى اكتشفت انه دمي وفقدت الوعي".
واستعاد ابو زيد وعيه في المستشفى ليكتشف انه فقد ثلثي كف يده. وتمكن بعدها من الهرب بمساعدة اصدقائه الى منطقة حدودية بين درعا والرمثا الاردنية وتسلل للمملكة نهاية كانون الاول ، على حد قوله.
وتفيد لجنة تحقيق للامم المتحدة ان اكثر من 500 طفل قتلوا منذ بدء حملة قمع الاحتجاجات، وذكرت منظمات دولية عن تعرض اطفال ويافعين للتعذيب في سوريا.
ولا تختلف معاناة أبو زيد عن تلك التي مر بها سعيد الحراكي (70 عاما) من قرية الحراك (جنوب سوريا) التي حاصرتها السلطات واعتقلت عددا من سكانها. ويقول الحراكي "جرونا مكبلي الايدي ومعصوبي العينين الى جهة لا نعلمها حيث تعرضت لتعذيب متنوع مدة 22 يوما".
واضاف "سألني المحقق عن مشاركتي بالمظاهرات وعرض علي ان يحقق معي باحترام ويفرج عني ان سجلت اعترافا مع التلفزيون السوري بأني سلمت نفسي بعد ان تظاهرت واحرقت مركزا للأمن".
ويتابع الحراكي "عند رفضي بدا الضابط بوضع جمر على قدمي ويسألني ما رأيك الأن؟ لكني لم اشعر بشيء لأني مريض بالسكري. وبعد ان كشف عن عيني فوجئت بأن قدمي احرقت".
ويضيف "اعتقدوا اني اعاندهم وادعي اني لا اشعر بشيء فجلب احدهم ابريق ماء مغلي وصبه على قدمي ثم داس عليها ودفعني الى الخلف حتى خرج اصبع قدمي من موقعه".
ويؤكد الحراكي "لم يكن ذلك اكثر ما آلمني، فالتحقيق والتعذيب استمر لساعات طويلة دون ماء او طعام حتى احضر احد عناصر الأمن زجاجة ماء كبيرة حوالى 2 ليتر وطلب مني شربها. شربتها كاملة وبعد فترة طلبت ان اذهب الى الحمام".
ويقول "خلعوا ملابسي وربطوا مطاطا على عضوي الذكري وادخلوني للحمام مكبل اليدين خلف ظهري، احسست بألم شديد وكأن احشائي ستنفجر فلم استطع الاحتمال وقلت لهم سأمضي على اي اعتراف تكتبونه".
وافرج عن الحراكي بموجب عفو عام اصدره الرئيس السوري في تشرين الثاني الماضي، قبل ان يهرب الى الاردن في كانون الاول.
اما ابراهيم (26 عاما) وهو عامل بناء من درعا، الذي يعالج في مستشفى الهلال الأحمر الاردني فتظهر على جسده كدمات ورضوض الى جانب جروح في الرأس. ويشير الرجل الى ساقه المكسورة التي تفتت عظمها وثبت سيخ معدني فيها.
ويقول ابراهيم "تعرضت لعدة اصابات برأسي وساقي نتيجة ضرب الأمن لي وكل ما فعلته انني حاولت اسعاف شخص اصيب في مظاهرة". ويضيف "حاولت نقله على دراجتي النارية فأوقفني الأمن واجهزوا عليه ثم ضربوني بكعاب البنادق حتى كسروا ساقي".
الا انه يعتبر نفسه "محظوظا لاني ضربت فقط، فقد تم اعتقال اصدقاء واقارب لي وتعرض بعضهم للتعذيب، فمنهم من اقتلعت اظافره ومن قص جزء من اذنيه وهناك من قطعوا له عضوه".
ويؤكد ابراهيم انه شاهد عسكريين "يجهزون على جرحى المظاهرات. لقد رايت ذلك بعيني". وقالت منظمة "اطباء بلا حدود" مطلع شباط/فبراير ان النظام السوري يمارس "قمعا دون رحمة" ضد جرحى يصابون خلال تظاهرات الاحتجاج والعاملين في المجال الطبي الذين يحاولون اسعافهم.
وقالت الطبيبة ماري بيان الييه، رئيسة منظمة اطباء بلا حدود ان "الطب يستخدم كاداة للقمع (..) يتعرض الجرحى والاطباء اليوم في سوريا للملاحقة ويواجهون خطر التعذيب".
ويؤكد الحراكي "سأعود لأشارك في اسقاط النظام الذي ارتكب مجازر بحق شعبه، لن انسى ما فعلوا بي ولا ما شهدت بأم عيني من تعذيب واطلاق رصاص على جرحى المظاهرات والاجهاز عليهم".
وقال راكان المجالي، وزير الاعلام والاتصال والناطق الرسمي باسم الحكومة الاردنية لفرانس برس ان "حوالى 73 الف سوري دخلوا المملكة منذ اندلاع الاحداث في سوريا، بعضهم عاد الى بلده وغادر آخرون الى بلد ثالث".
واعلن الاردن انه على اتصال مع منظمات دولية تحسبا لتدفق اعداد كبيرة من اللاجئين السوريين، فيما قالت المفوضية العليا لشؤون اللاجئين ان هناك 4 آلاف لاجئ سوري مسجل في المملكة يتلقون مساعدات من المفوضية.
وتعتزم المملكة فتح اول مخيم لاستقبال اللاجئين السوريين قريبا في منطقة رباع السرحان في محافظة المفرق (70 كلم شمال عمان) بالقرب من الحدود مع سوريا.
واتخذ الاردن مؤخرا اجراءات للتخفيف عن السوريين الفارين اليه بينها قبول حوالى 5 آلاف طالب سوري في مدارس المملكة الحكومية، وتقديم خدمات صحية وعلاج شرط الحصول على وثيقة تسجيل من المفوضية
يتحسس ابو زيد بأسى يده المشوهة التي قال ان السلطات السورية فجرتها بعد رفضه السجود لصورة الرئيس بشار الأسد، مستذكرا التعذيب الذي تعرض له اثر مشاركته بتظاهرة مناهضة للنظام نهاية 2011.
ابو زيد هو واحد من بين عدد كبير من اللاجئين الذين يروون صورا مخيفة عن التجاوزات التي تمارس في سوريا. وقد لجأ ألى الاردن الاف السوريين الذين تسلل معظمهم عبر الحدود هربا من العنف في بلدهم منذ اندلاع الاحتجاجات المناهضة للنظام والتي اسفر قمعها منذ نحو عام عن سقوط اكثر من 7600 قتيل، كما يقول ناشطون معارضون.
ويقول ابو زيد (34 عاما) وهو اب لأربعة اطفال من درعا (جنوب سوريا)، يفضل عدم ذكر اسمه كاملا خوفا من الملاحقة، "اعتقلت خلال تظاهرة في درعا مطلع كانون الاول الماضي وتعرضت لمختلف انواع التعذيب من الضرب والشبح والصعق بالكهرباء طيلة 15 يوما، حتى فجروا يدي".
ويضيف البائع المتجول الذي يعالج في مستوصف لمنطقة "اطباء بلا حدود" لوكالة فرانس برس "اثار غضبي اعتقال طلبة مدارس اعمارهم ما بين 12 الى 15 عاما كانوا محتجزين في القبو نفسه ويبكون من الخوف. بدأت لا اراديا بشتم بشار الأسد ورجال الأمن".
ويتابع "عندها، احضر احدهم صورة للرئيس بشار ووضعها امامي وضربني، وقال لي اسجد لربك بشار ، لكني من فرط الغضب مزقت الصورة، فجن جنونهم وكبلوني وضربوني ضربا مبرحا". ولدى سؤاله عن اصابة يده، قال ابو زيد بأسى "عصبوا عيني وفكوا قيدي ثم صلبوني صلبا وشعرت بأنهم وضعوا حاجزا بيني وبينهم".
واضاف "شعرت بتثبيت شيئ بكف يدي، ثم سمعت انفجارا ولم اشعر بألم مباشرة لكني ما لبثت ان شعرت بسائل يقطر على قدمي الحافية حتى اكتشفت انه دمي وفقدت الوعي".
واستعاد ابو زيد وعيه في المستشفى ليكتشف انه فقد ثلثي كف يده. وتمكن بعدها من الهرب بمساعدة اصدقائه الى منطقة حدودية بين درعا والرمثا الاردنية وتسلل للمملكة نهاية كانون الاول ، على حد قوله.
وتفيد لجنة تحقيق للامم المتحدة ان اكثر من 500 طفل قتلوا منذ بدء حملة قمع الاحتجاجات، وذكرت منظمات دولية عن تعرض اطفال ويافعين للتعذيب في سوريا.
ولا تختلف معاناة أبو زيد عن تلك التي مر بها سعيد الحراكي (70 عاما) من قرية الحراك (جنوب سوريا) التي حاصرتها السلطات واعتقلت عددا من سكانها. ويقول الحراكي "جرونا مكبلي الايدي ومعصوبي العينين الى جهة لا نعلمها حيث تعرضت لتعذيب متنوع مدة 22 يوما".
واضاف "سألني المحقق عن مشاركتي بالمظاهرات وعرض علي ان يحقق معي باحترام ويفرج عني ان سجلت اعترافا مع التلفزيون السوري بأني سلمت نفسي بعد ان تظاهرت واحرقت مركزا للأمن".
ويتابع الحراكي "عند رفضي بدا الضابط بوضع جمر على قدمي ويسألني ما رأيك الأن؟ لكني لم اشعر بشيء لأني مريض بالسكري. وبعد ان كشف عن عيني فوجئت بأن قدمي احرقت".
ويضيف "اعتقدوا اني اعاندهم وادعي اني لا اشعر بشيء فجلب احدهم ابريق ماء مغلي وصبه على قدمي ثم داس عليها ودفعني الى الخلف حتى خرج اصبع قدمي من موقعه".
ويؤكد الحراكي "لم يكن ذلك اكثر ما آلمني، فالتحقيق والتعذيب استمر لساعات طويلة دون ماء او طعام حتى احضر احد عناصر الأمن زجاجة ماء كبيرة حوالى 2 ليتر وطلب مني شربها. شربتها كاملة وبعد فترة طلبت ان اذهب الى الحمام".
ويقول "خلعوا ملابسي وربطوا مطاطا على عضوي الذكري وادخلوني للحمام مكبل اليدين خلف ظهري، احسست بألم شديد وكأن احشائي ستنفجر فلم استطع الاحتمال وقلت لهم سأمضي على اي اعتراف تكتبونه".
وافرج عن الحراكي بموجب عفو عام اصدره الرئيس السوري في تشرين الثاني الماضي، قبل ان يهرب الى الاردن في كانون الاول.
اما ابراهيم (26 عاما) وهو عامل بناء من درعا، الذي يعالج في مستشفى الهلال الأحمر الاردني فتظهر على جسده كدمات ورضوض الى جانب جروح في الرأس. ويشير الرجل الى ساقه المكسورة التي تفتت عظمها وثبت سيخ معدني فيها.
ويقول ابراهيم "تعرضت لعدة اصابات برأسي وساقي نتيجة ضرب الأمن لي وكل ما فعلته انني حاولت اسعاف شخص اصيب في مظاهرة". ويضيف "حاولت نقله على دراجتي النارية فأوقفني الأمن واجهزوا عليه ثم ضربوني بكعاب البنادق حتى كسروا ساقي".
الا انه يعتبر نفسه "محظوظا لاني ضربت فقط، فقد تم اعتقال اصدقاء واقارب لي وتعرض بعضهم للتعذيب، فمنهم من اقتلعت اظافره ومن قص جزء من اذنيه وهناك من قطعوا له عضوه".
ويؤكد ابراهيم انه شاهد عسكريين "يجهزون على جرحى المظاهرات. لقد رايت ذلك بعيني". وقالت منظمة "اطباء بلا حدود" مطلع شباط/فبراير ان النظام السوري يمارس "قمعا دون رحمة" ضد جرحى يصابون خلال تظاهرات الاحتجاج والعاملين في المجال الطبي الذين يحاولون اسعافهم.
وقالت الطبيبة ماري بيان الييه، رئيسة منظمة اطباء بلا حدود ان "الطب يستخدم كاداة للقمع (..) يتعرض الجرحى والاطباء اليوم في سوريا للملاحقة ويواجهون خطر التعذيب".
ويؤكد الحراكي "سأعود لأشارك في اسقاط النظام الذي ارتكب مجازر بحق شعبه، لن انسى ما فعلوا بي ولا ما شهدت بأم عيني من تعذيب واطلاق رصاص على جرحى المظاهرات والاجهاز عليهم".
وقال راكان المجالي، وزير الاعلام والاتصال والناطق الرسمي باسم الحكومة الاردنية لفرانس برس ان "حوالى 73 الف سوري دخلوا المملكة منذ اندلاع الاحداث في سوريا، بعضهم عاد الى بلده وغادر آخرون الى بلد ثالث".
واعلن الاردن انه على اتصال مع منظمات دولية تحسبا لتدفق اعداد كبيرة من اللاجئين السوريين، فيما قالت المفوضية العليا لشؤون اللاجئين ان هناك 4 آلاف لاجئ سوري مسجل في المملكة يتلقون مساعدات من المفوضية.
وتعتزم المملكة فتح اول مخيم لاستقبال اللاجئين السوريين قريبا في منطقة رباع السرحان في محافظة المفرق (70 كلم شمال عمان) بالقرب من الحدود مع سوريا.
واتخذ الاردن مؤخرا اجراءات للتخفيف عن السوريين الفارين اليه بينها قبول حوالى 5 آلاف طالب سوري في مدارس المملكة الحكومية، وتقديم خدمات صحية وعلاج شرط الحصول على وثيقة تسجيل من المفوضية
الصفحة الأخيرة