كشف دبلوماسي سوري منشق، أن قرار استبعاد السعودية نائب القنصل السوري السابق في جدة شوقي الشماط واثنين آخرين من الدبلوماسيين السوريين، جاء بعد الكشف عن مخطط يقوده الشماط لتنفيذ تفجيرات في مكة المكرمة يوم وقفة عرفة لحج 1433هـ.
وأكد مسؤول التجنيد السابق للجيش السوري في القنصلية السورية بجدة، عماد معين الحراكي، المنشق حالياً، وفقا لـ"الحياة"، أنه أبلغ السلطات السعودية، بأن الشماط أبلغه هاتفياً خلال تواجده في رحلة سياحية بتايلاند، أنه وقع عليه الاختيار للقيام بعملية تفجير داخل المشاعر المقدسة يوم عرفة، ومن ثم أعود إلى سوريا وأعيش في رغد البعث وخيراته، حسب تعبيره.
وأضاف الحراكي، أنه أبلغ السلطات السعودية بوجود خلية من حزب الله في جدة مكونة من 20 فرداً، وهم على اتصال بالشماط، مشيراً إلى أنه ارتبط منذ بداية الثورة بالمجلس الوطني لكنه لم يعلن انشقاقه عن النظام إلا في الوقت المناسب
http://akhbaar24.argaam.com/article/detail/124808
وأكد مسؤول التجنيد السابق للجيش السوري في القنصلية السورية بجدة، عماد معين الحراكي، المنشق حالياً، وفقا لـ"الحياة"، أنه أبلغ السلطات السعودية، بأن الشماط أبلغه هاتفياً خلال تواجده في رحلة سياحية بتايلاند، أنه وقع عليه الاختيار للقيام بعملية تفجير داخل المشاعر المقدسة يوم عرفة، ومن ثم أعود إلى سوريا وأعيش في رغد البعث وخيراته، حسب تعبيره.
وأضاف الحراكي، أنه أبلغ السلطات السعودية بوجود خلية من حزب الله في جدة مكونة من 20 فرداً، وهم على اتصال بالشماط، مشيراً إلى أنه ارتبط منذ بداية الثورة بالمجلس الوطني لكنه لم يعلن انشقاقه عن النظام إلا في الوقت المناسب
http://akhbaar24.argaam.com/article/detail/124808
إنا لله وإنااليه راااااجعون دعواتكم لا اختي امبارح استشهد خطيبها برصاص النظام السفاح حسبنا الله ونعم الوكيل .إنا لله وإنااليه راااااجعون دعواتكم لا اختي امبارح استشهد خطيبها برصاص النظام السفاح حسبنا...
أنا لله وأنا اليه لراجعون
اللهم أفرغ عليها صبرآ وأربط على قلبها وتقبله من الشهداء
حسبنا الله ونعم الوكيل
اللهم أفرغ عليها صبرآ وأربط على قلبها وتقبله من الشهداء
حسبنا الله ونعم الوكيل
محمد مبارك جمعة
أعلنت مجموعة بحثية في كندا اسمها «سيتيزن لاب» أن شركة أنظمة «بلو كوت سيستم» (وهي شركة أمريكية تنتج أجهزة وبرامج للتجسس والتنصت وخرق الحماية على شبكة الإنترنت والحصول على معلومات عن المستخدمين) ومقرها «كاليفورنيا»، قد قامت ببيع العديد من أجهزة وأنظمة التجسس لدول حول العالم من أجل مراقبة نشاط الأشخاص على شبكة الإنترنت، وبالذات أولئك الذين يحملون أجندات سياسية.
وأعلنت المجموعة البحثية التي تتكون من عدد من النشطاء والـ«هاكرز» والمتخصصين في أنظمة الرقابة أن أكثر منتجين قامت الشركة ببيعهما لدول في آسيا وإفريقيا والشرق الأوسط وأمريكا الجنوبية هما «بروكسي إس جي» و«باكيت شيبر»، ويمكن أن يستخدمان لتتبع أنشطة الإنترنت واستخلاص معلومات عن المستخدمين وغير ذلك.
المثير في المسألة، أن المعلومات التي كشفت عنها هذه المجموعة تشير أيضاً إلى أن أنظمة التجسس والاختراق هذه سوف تستخدم ضمن البنى التحتية وشبكات الاتصالات في العراق وأفغانستان حيث تتوسع المنشآت الأمريكية، والأكثر إثارة هو أن الشركة الأمريكية قد باعت هذه الأنظمة للنظام السوري الذي استخدمها في تتبع أنشطة الثوار على شبكة الإنترنت، واستخلاص المعلومات عنهم واستهدافهم رغم أن النظام السوري يفترض أنه على قائمة المنع الاقتصادي والتجاري في الولايات المتحدة الأمريكية.
شركة أنظمة «بلو كوت» أنكرت في البداية أنها قامت بتوفير هذه الأنظمة للنظام السوري، لكنها اعترفت لاحقاً بأنها قامت ببيع أجهزة لوزارة الاتصالات العراقية وتبين لها فيما بعد -على حد زعمها- أن الأجهزة قد انتهى بها المطاف إلى سوريا..!
http://www.akhbar-alkhaleej.com/12725/article_touch/4407.html
أعلنت مجموعة بحثية في كندا اسمها «سيتيزن لاب» أن شركة أنظمة «بلو كوت سيستم» (وهي شركة أمريكية تنتج أجهزة وبرامج للتجسس والتنصت وخرق الحماية على شبكة الإنترنت والحصول على معلومات عن المستخدمين) ومقرها «كاليفورنيا»، قد قامت ببيع العديد من أجهزة وأنظمة التجسس لدول حول العالم من أجل مراقبة نشاط الأشخاص على شبكة الإنترنت، وبالذات أولئك الذين يحملون أجندات سياسية.
وأعلنت المجموعة البحثية التي تتكون من عدد من النشطاء والـ«هاكرز» والمتخصصين في أنظمة الرقابة أن أكثر منتجين قامت الشركة ببيعهما لدول في آسيا وإفريقيا والشرق الأوسط وأمريكا الجنوبية هما «بروكسي إس جي» و«باكيت شيبر»، ويمكن أن يستخدمان لتتبع أنشطة الإنترنت واستخلاص معلومات عن المستخدمين وغير ذلك.
المثير في المسألة، أن المعلومات التي كشفت عنها هذه المجموعة تشير أيضاً إلى أن أنظمة التجسس والاختراق هذه سوف تستخدم ضمن البنى التحتية وشبكات الاتصالات في العراق وأفغانستان حيث تتوسع المنشآت الأمريكية، والأكثر إثارة هو أن الشركة الأمريكية قد باعت هذه الأنظمة للنظام السوري الذي استخدمها في تتبع أنشطة الثوار على شبكة الإنترنت، واستخلاص المعلومات عنهم واستهدافهم رغم أن النظام السوري يفترض أنه على قائمة المنع الاقتصادي والتجاري في الولايات المتحدة الأمريكية.
شركة أنظمة «بلو كوت» أنكرت في البداية أنها قامت بتوفير هذه الأنظمة للنظام السوري، لكنها اعترفت لاحقاً بأنها قامت ببيع أجهزة لوزارة الاتصالات العراقية وتبين لها فيما بعد -على حد زعمها- أن الأجهزة قد انتهى بها المطاف إلى سوريا..!
http://www.akhbar-alkhaleej.com/12725/article_touch/4407.html
الصفحة الأخيرة
http://www.alraimedia.com/Article.aspx?id=409770&date=26012013