تجمع ثوار محافظة حمص
منقول عن احد ثوار حي القصور الابطال :
صحيح ان حيينا انشطر نصفين..
وصحيح انني في قسم خلا من معظم ساكنيه ..
لكن التفاؤل والابتسامة تجدها على وجه كل شاب معنا ..
نعد انفسنا على الأصابع فنضحك ونضحك طويلا ..
نغامر ونخاطر بتجوز القناص تلو القناص لنأتي بالخبز لأنفسنا ولمن تبقى معنا وكأننا اصبحنا عائلة واحدة ...
ننظر للقسم الآخر من الحي ,,,
ننادي اخوتنا واصدقائنا على الضفة الأخرى وكأننا على ارض الجولان لكن الطرفين هنا هما من حمص الطاهرة ,,,
... والفاصل هو جيش الممانعة المزعوم ..
شكرا جيشنا العربي السوري فقد علمتنا الأخوة الحقيقية
واشعرتنا كيف يكون الجسد الواحد ...
شكرا جيشنا المغوار فقد اعددت جيلا أملنا بتحرير القدس على يد ابنائه بات حقيقة ,,
لا تحزنوا يا اخوتي ولا تتشاءموا وتذكروا بشارة النبي المصطفى في غزوة الخندق بفتح الشام وفتح روما وهم محاصرون ..
والله انا نبشركم بأننا الفئة المنصورة ..
والله جيلنا لن يهزم ..
فانتظرنا ايها الجيش الجرار .. سترى الويل منا في الليل وفي النهار
عاجل الان حمص القديمة
التصعيد العسكري يبدء من جديد بقذائف الهاون ودبابات المدفعية على احياء الصفصافة وباب الدريب وباب هود والحميدية والورشة وباب التركمان وباب المسدود وسوق المسقوف
التصعيد العسكري يبدء من جديد بقذائف الهاون ودبابات المدفعية على احياء الصفصافة وباب الدريب وباب هود والحميدية والورشة وباب التركمان وباب المسدود وسوق المسقوف
اللهم أني أسألك بأني أشهد أنك أنت الله
لا إله إلا أنت وحدك لا شريك لك لك الملك و لك الحمد و لك الشكر و أنك على كل شيء قدير
اللهم مد أهلنا في سوريا بالقوة و الصبر و الثبات
اللهم أستر عوراتهم و آمن روعاتهم و أربط على قلوبهم
و سدد رميهم يا غني أغنهم بفضلك و لا تكلهم يارب إلى أنفسهم و لا إلى احد من خلقك طرفة عين
اللهم أغثهم
يا الله يا الله
لا إله إلا أنت وحدك لا شريك لك لك الملك و لك الحمد و لك الشكر و أنك على كل شيء قدير
اللهم مد أهلنا في سوريا بالقوة و الصبر و الثبات
اللهم أستر عوراتهم و آمن روعاتهم و أربط على قلوبهم
و سدد رميهم يا غني أغنهم بفضلك و لا تكلهم يارب إلى أنفسهم و لا إلى احد من خلقك طرفة عين
اللهم أغثهم
يا الله يا الله
الصفحة الأخيرة
الاسم : عبد الهادي صلاح حلاق من مواليد 12/4/1987م من مدينة سرمين كان يأبى المهانة جاهد الكترونيا في صفحة الجيش الالكتروني السوري داعس راس الاسد منذ بدايه تاسيسها ، كما اسس فريقا اخباريا لنقل الاخبار من منطقته بمراسلين ميدانيين ، ثم لم يتحمل... كل هذا فترك عمله في الخليج وذهب ليشارك اخوته في الجيش الحر تحرير سوريا الحبيبة فنال الشهادة كما تمنى حيث كان معتاد على كلمته الشغل مو هون الشغل عالارض ..
مقولته الشهيرة : حيو المآذن والقباب في ظلها زحف الشباب
اللهم تقبله في الشهداء