أكد العقيد عارف الحمود، نائب رئيس الأركان في الجيش الحر، أنه يستبعد ان يكون العميد مناف طلاس قد وصل إلى الأراضي التركية حيث معسكرات الجيش الحر،

وقال لـ«الشرق الأوسط»: «نحن موجودون على الحدود التركية على بعد 5 كيلومترات من سوريا، ونستقبل كل المنشقين من الجيش الذين يصطحبهم حرس الحدود التركية ليملأوا استمارات قبل دخولهم المخيم، ولغاية الآن لم يصل إلينا طلاس»، لافتا إلى أن «90 في المائة من الضباط الذين انشقوا عن الجيش في الأسبوع الماضي هم من منطقة الرستن التي لم يتوقف النظام عن قصفها وقتل أبنائها، لذا لا نستبعد إمكانية انشقاق مناف طلاس ابن الرستن»، مضيفا «نحن كضباط لا نصدق أنه انشق إلا عندما نراه أمام أعيننا».


وفي حين أشار الحمود إلى العلاقة الوثيقة التي تربط العميد طلاس بعائلة الأسد منذ أن كان والده يتولى وزارة الدفاع، وكان صديقا مقربا من باسل الأسد،


لفت إلى أنه «في الفترة الأخيرة تم تقليص مهماته كغيره من الضباط الذين لا ينتمون إلى الطائفة العلوية خوفا من أي عملية انشقاق أو انقلاب، وكان من بين ضباط الحرس الجمهوري الذين كانوا على خلاف مع شقيق الرئيس بشار الأسد، العميد ماهر الأسد».



وردا على سؤال عن احتمال وجوده لدى السلطات التركية، قال الحمود «من الممكن أن تكون السلطات التركية قد تعاملت معه وفق ترتيبات من دون إعلامنا نظرا إلى موقعه، لكن ما أستطيع تأكيده أنه منذ بدء الثورة وحتى الآن تتعامل السلطات السورية مع المنشقين على اختلاف رتبهم بالطريقة نفسها، من دون أن تميز بين ضابط وآخر».


وأوضح الحمود أن منطقة الرستن تعرف بعدد ضباطها الكبير وذلك نظرا إلى الدور الذي كان يلعبه وزير الدفاع الأسبق مصطفى طلاس في إدخالهم إلى الجيش ومن بعده ابنه العميد مناف طلاس. وعن دور طلاس في اتخاذ قرارات لقمع الثورة وإعطاء أوامر بالقتل، قال الحمود «كان طلاس يقود اللواء 105 في الحرس الجمهوري، بعد أن قاده الراحل باسل الأسد ومن بعده الرئيس بشار الأسد، وهذا اللواء كان له الدور الأساسي في قمع المظاهرات في ريف دمشق، مع العلم بأن قرارات كهذه لا يتولاها طلاس أو غيره، بل يتم اتخاذها بشكل مركزي».


مع العلم بأنه قد ترددت معلومات في وقت سابق عن فرار مصطفى طلاس الذي تولى وزارة الدفاع بين عامي 1972 و2004 إلى باريس، وذلك بعد خلافه مع نائب رئيس الأركان، آصف شوكت، صهر الرئيس السوري بشار الأسد. وكانت هذه المعلومات قد أشارت إلى أن طلاس اصطحب معه إلى فرنسا زوجته وابنه رج
ل الأعمال فراس، في حين ظل ابنه الآخر مناف في دمشق.

المجلس العسكري لدمشق ‏

لا حل سياسي .. والحل بتكسير رأس الطاغية وعصابته في دمشق

عندان المجاهدة الصمود والرجولة والبطولة

حلب - عندان || المزيد من التقارير عن عندان الصامدة لعل الاعلام يستيقظ من ثباته العميق عن الدماروالحصار والمجازر الذين حلو بها - اين انتم مما يحصل في عندان ايها الاعلام الحر اما كفاكم تعتيما عنا!!!

عندان - ابو الوفا|| عضو المكتب الاعلامي-تدميرالمنازل

عندان-أبوالوفا||عضوالمكتب الاعلامي-تدميرالمساجد1

عندان-أبوالوفا ||عضوالمكتب الاعلامي-تدميرالمساجد2


عندان|| بي ام بي مدمرة على ايدي الجيش الحر

عندان || تدمير منزل بالكامل1

عندان || تدمير المنازل بالقصف العشوائي

عندان|| اثار القصف بساحة الكرامة

عندان|| تدمير المنازل بالقصف

عندان || اثار القصف على منازل المدنيين

عندان || استهداف بيوت المدنيين 1

عندان || استهداف شبكات الكهرباء1

عندان || استهداف شبكات الكهرباء2

عندان || اثار القصف على المحال التجارية

عندان ||استهداف المدارس والبيوت


ملاحظة :: المدينة اصبحت اهدافا لعصابات الاسد يقصفونها ليلا ونهارا ويستهدفون جميع مقومات الحياة الكهرباء وخزانات المياه والبشر والحجر
نفذ صبرنا من هذا الصمت الاعلامي عن المدينة

التصدع يتسع بصفوف الجيش النظامي السوري

دمشق، سوريا (CNN)-- أكدت لجان التنسيق السورية المعارضة على وقوع ما لا يقل عن 71 قتيلا، الثلاثاء على يد قوات الجيش والميليشيات الموالية للنظام، لتكون هذه أقل حصيلة للقتلى خلال أسبوع دام.
وتشير تقارير إلى أن قوات الجيش السوري الموالية للرئيس السوري، بشار الأسد بدأت تتصدع وتتأثر سلبيا بالأعداد المتزايدة للمنشقين بشكل عام وخصوصا من الضباط رفيعي المستوى.
وأشار نائب قائد قوات الجيش السوري الحر، مالك الكردي، إلى انشقاق نحو 285 شخص ومغادرتهم الأراضي السورية بالإضافة إلى عائلاتهم، الاثنين، مؤكدا على عدم صعوبة تحديد عدد العسكريين بشكل قاطع.
وبينت لجان التنسيق المحلية في تقريرها على أن لقي ما لا يقل عن 109 شخص مصرعهم كمحصلة ليوم الأحد الماضي و114 قتيلا وقعوا الاثنين في مختلف المدن والقرى السورية.
ويشار إلى أن CNN لا يمكنها التأكد بشكل مستقل من حصيلة القتلى نظراً لقيود تفرضها السلطات السورية على دخول الصحفيين الأجانب.

تلفزيون الإخباريه السورية : آل سعود دفعوا لمناف طلاس 20 مليون دولار كي ينشق .