الواشنطن بوست:منشقو الجيش السوري سيبدؤون مرحلة مسلحة جديدة وقائد الجيش السوري الحر يقول لا بديل عن العمل المسلح لإسقاط النظام



لندن ـ سوريون نت:

نقلت صحيفة الواشنطن بوست الأميركية عن منشقين في الجيش السوري قاموا بتأسيس الجيش السوري الحر أنهم بصدد تنظيم أنفسهم لتحدي حكم الرئيس السوري بشار الأسد، مما يؤشر إلى ما يعتبره البعض أملا ويتخوف منه آخرون من غلبة العمل المسلح على حركة الاحتجاجات الشعبية السورية،بينما كان يظهر المنشقون من خلال الفيس بوك واليوتيوب عبر اختبائهم في تركيا أو في وادي خالد بلبنان وكذلك المدن السورية.
ويقول المنشقون بأن عددهم وصل إلى عشرة آلاف منشق، بالإضافة إلى ادعائهم أنهم أسقطوا مروحية عسكرية للجيش السوري قرب دمشق،ولكن يبدو أن الانشقاقات تسارعت وتيرتها في الآونة الأخيرة خصوصا مع تصاعد وتيرة ومستوى العنف الحكومي خلال الفترة الأخيرة.
ونقلت الصحيفة عن قائد الجيش السوري الحر العقيد رياض الأسعد قوله:” إنها بداية تمرد مسلح”وكان الأسعد قد انشق عن الجيش في يوليو الماضي ولجأ إلى تركيا وأضاف الأسعد لا يمكن إزالة هذا النظام إلا من خلال القوة المسلحة، ولن تكون خسائرنا أكثر مما نعانيه الآن من قتل وتعذيب ودفن للجثث .
ويحدد الأسعد هدفه بإيجاد ملاذ آمن للمنشقين ولمن يريدون أن ينشقوا من بعدهم بالإضافة إلى حماية دولية وفرض حظر جوي على غرار ليبيا ثم التوجه إلى إسقاط النظام السوري عبر الهجمات المسلحة..
ويضيف الأسعد إن هدفنا هو حماية المتظاهرين السلميين وتشجيع زملائنا الآخرين للانشقاق والانضمام إلينا، وتنقل الصحيفة عن السفير الأميركي روبرت فود بأن الغالبية العظمى من المحتجين غير مسلحين ، ويعتقد أن كتيبة خالد بن الوليد المنشقة في حمص والتي يقدر عددها بـ 2000 منشق تقوم بعمليات مسلحة ضد النظام وحماية المتظاهرين السلميين، ويبدو أن الجنود يقومون بقتل ضباطهم ومسؤوليهم بالإضافة إلى قيام الكتيبة باستهداف الدوريات العسكرية التي تلاحق النشطاء والمتظاهرين، ونقلت الصحيفة عن ضابط عبر سكايب رفض الكشف عن هويته نحن نقوم بعمليات للدفاع عن أنفسنا والمتظاهرين السلميين .
وتخلص الجريدة في تقريرها عن أحد الضباط أن تسعين بالمائة من الجنود من السنة وهم في وضع مترد ولا يريدون القتال وهو ما يقلق كبار الضباط المنتمين للطائفة العلوية المنتمي لها رئيس النظام بشار الأسد، وهم يدركون أنه سيتم تدميرهم من الداخل

بسم الله الرحمن الرحيم //


أثمر تنسيق الجيش السوري الحر مع عدد من الضباط والجنود الشرفاء في ((اللواء 121))التابع للفرقة السابعة المتمركز في منطقة كناكر عن تنفيذ عملية نوعية حيث تم الإنشقاق داخل اللواء ونفذت عمليات أنفجارات و أشتباكات عنيفة جداً مع عناصر الأمن والشبيحة المتواجدة في اللواء كما تم تصفية بعض الضباط الذين شاركوا في قمع الشعب وكانت أعداد القتلى و الجرحة كبيرة جداً مما أستدعا لتدخل أربع حوامات ما تزال حتى الأن تنقل الجرحى الى مشفى القنيطرة وتدخلت حوامتان لنقل القتلى ودفنهم في مقابرجماعية في تل قريب وهذا التل تحت السيطرة العسكرية لقوات الأسد الغاشمة حتى لايتم اكتشاف هذه المقابر

عاشت سورية حرة أبية والنصر للشعب البطل //

بلغنا أن جامعة البعث قامت بايقاف العديد من أوجه الصرف الثانوية كالتشجير وبدلات السفر و....، وأن المدرسين في جميع كليات الجامعة لم يقبضوا إلا نصف راتب شهر آب حتى اللحظة، علما أن الراتب في الجامعة يتألف من قسمين:
1- الراتب الأساسي: يساوي نصف القيمة المقبوضة عادة أو أكثر قليلا
2- بدل تفرغ: وهو الذي لم يتم تسليمه بعد
----------------------------------------------------
كما بلغنا من نفس المصدر أن الموارد الذاتية في الجامعة ككل (وهي مؤلفة من الموارد الواردة للجامعة من تعليم مفتوح وموازي وغيره) تم ترحيلها بالإجمالي من ميزانية الجامعة إلى رئاسة مجلس الوزراء.
-----------------------------------------------------
وبلغنا أيضا أن المبلغ الذي يدفعه الطالب الذي يتقدم لمفاضلة التعليم الموازي كتأمين والذي كان يودع في حساب الجامعة أصلا، أصبح الآن يحول إلى الخزينة العامة للدولة مباشرة

/
هام لوسائل الإعلام: ما يعرف بقوات الأمن والجيش وهي تعتقل صبياً يوم الجمعة في درعا-طريق السد
هذه هي العصابات المسلّحة التي يُحاربها الجيش المغوار!

الصحفية والإعلامية البارزة منتهى الرمحي :
لوهلة قصيرة توقف عندي الزمن عندما قرأت ورايت صور الشهيدة السورية زينب الحصني .. وضعت نفسي مكانها .. مكانها عندما تعذبت .. مكانها عندما فقدت روحها .. مكان امها عندما سمعت بخبر استشهادها . شعور لم ينتابني منذ الطفولة عندما فقدت احدى صديقاتي الطفولية … جمدت الحياة عندي ل لحظات طويلة وما زلت الى الان اعيش تحت تأثير الصدمة .. يا الله ما هذا النظام . نظام يقتل كل شيْ حتى الاطفال والنساء ويحارب حتى الحجارة

برق | سوريا | حمص - كتيبة خالد بن الوليد التابعة للجيش السوري الحر تتبنى تدمير مدرعة و استهداف 10 من العصابة الاسدية كانوا بجانبها الليلة عند دوار الحمرا ما ادى لسقوطهم بين قتيل وجريح