ام العيون الخضر
حمدا لله على رجوع محطاتنا الجميله ومدربتنا الأجمل دعونا لك في ظهر الغيب مانسأل الله له القبول --- كنت يوميا أقرأ الحوارات والمناقشات وأستفدت كثيرا ولكن لاتعليق---حتى بدأنا الوصول إلى محطتنا الرابعه وهي التوازن-----؟؟ جزاءك الله خير الجزاء غاليتي على كلماتك الرائعه ومدآخلاتك الأروع ماشاء الله تبارك الرحمن ووفقك الله لمافيه خيري الدنيا والآخره ---- لي مداخله بسيطه هنا للفائده خواتي ---إن التوازن في حياتنا الزوجيه يأتي من بداية الحياة ولكن هناك شوائب ورواسب قد تقلب موازين الحياة رأسا على عقب ومنها---فترات ماقبل الدوره الشهريه ----الحمل في الشهور الأولى والأخيره ---النفاس ----التدخلات الخارجيه سواءً من الأهل الأصدقاء و--و--ولاحظتم هذه النقاط أغلبها من السبب بها ---حاله نفسيه--لدى المرأه إذن المرأه هي الميزان ولوأننا حاورنا الزوج من بداية المشكله والتغير لأستطعنا أن نوصل له أن الحياه لابد أن تستمر فلاتيأس لوعصبت إنسى-- فتره وإتعدي وعند الرضى عوضي ذلك الزوج الحب والحنان ليرى الفرق صدقوني --يصبح الرجل مدرك تماما تلك المراحل اللتي نمر بها لدرجة أول مايرآك تنفعلي ولاتتقبلي يرى التاريخ كم في الشهر؟؟؟؟ أووووه المرحله الحمراء في حياة حبيبتي ويبدأ بالصبر والتنازل لأنك لم تبخلي عليه ساعات الرضى ---وهنا يكون التوازن ((عطاء وتنازل))---نفس الشيء للرجل لوعلمت أن الحديث معه في وقت يوتره إبتعدي عنه---وأنظري متى يريد الحديث وأخبريه قولي له:- متى أحتجت حبيبي أن تسمع فلتسمع ---وأخيرا والمفيد إليكم نصيحة رجل كثير الزواج--صالح أعرفه تماما لزوجة إبنه ---قال لها:- ((لاتخافي وتقولي الإبن مثل أبوه --وتعتقدي أن إبن الوز عوام---لقد تزوجت 15زوجه قبلها8 وبعدها6 من الزوجات وهذه اللتي عاشت معي أكثرهن عاشت معي شبابي وشيبتي غنايا وفقري عنفواني وضعفي كانت أم لأبنائي كلهم منها ومن غيرها ---كانت أمي في مرضي ---أختي في حزني ---إبنتي عند دلالي ---صديقتي عند حاجتي ---زوجتي في فراشي قليلة الكلام والخصام---كثيرة العطاء والوفاء إن صرخت إستمعت وإن ضحكت طلبت وإن أعطيتها شكرت وإن منعتها صبرت لذلك كنت لها أباًفي الحنان والعطاء وأخاً في الحزن والبلاء وإبناً في البر والوفاء وزوجاً في لحظات الحب والصفاء إبنتي كوني له مايريد---يكن لك كما تريدين--ومتى ماتشائين---))))))رحمك الله أيها الرجل العظيم والله ماكتبت هذا الكلام إلا للفائده بإذن الله وجزاءكن الله جميعا خير الجزاء----محبتكم((زوجي خبلني))
حمدا لله على رجوع محطاتنا الجميله ومدربتنا الأجمل دعونا لك في ظهر الغيب مانسأل الله له القبول...
صدقاااا..,
أختاه دون ذكر اسمك ؟؟؟؟لانني أجهل حقيقة قصته~>اتشوق للمعرفه

صدقااااا ...,,
قد أستفد من مداخلاتك الجميله..,,
جداااا
جداااا
مشاركه مميزه..,
صحبة المتعه والفائده..,

ننتظر منك المزيد..,,
ام العيون الخضر
عندما نسيطر على إنفعالتنا نكون قد حققنا التوازن ومتى ماأدركنا ذالك سعدنا عندما يسخي أحد الزوجين في مشاعره ويقابله الأخر بالجمود ويتناسى بأن الحياة أخذ وعطى من هنا كانت البدايه وعندما رهفة المشاعر قوبلت بالجمود وعندما حققنا التوازن وأدركنا الأسباب شعرنا بالسعادة بالنسبة لأهل الزوج كنت أسمع الكلام الجارح والأنتقادات ولاأرد لأحترامي لها لأني وضعتها بمكانة أمي والحمدلله بصمتي أحترمت فالجمود مع الإبتسامه أفضل حل عندما حلقت في الخيال فما وجدت إلا الهم والغم والإكتئاب فعشت واقعي بحلاوته ومرارته ((حاولي ولا تيأسي,,’ فأنه خلاصك والسعد...,)) محطه راائعه بارك الله فيك سلمت وسلم قلمك وأنار الله لك دربك
عندما نسيطر على إنفعالتنا نكون قد حققنا التوازن ومتى ماأدركنا ذالك سعدنا عندما يسخي أحد الزوجين...
تجربتك وأسطرك بحد ذته درس..,
صبرتي فقدرتي بطيب قلبك وذكاءك..,
ادام عليك الهناء والسعد..,,
للا غادة
للا غادة
تم حضور المحطة الرابعة
التوازن بين العواطف والافعال
لم تلامسني الكلمات:16: اعني لم تطربني أم انها في حلقة المستحيل ....بالنسبة لي لاني ارهابية عواطف :35: لا يوجد للوسط لي سبيلاً
....بل اكون اكثر صدقا لم افهمها والله قرأتها مرتين ولم اتمكن من الاستيعاب :06:
مشوشه بسبب ضغط العمل والتدريب ..
لي عودة استاذتي مع تعليقي على اخر مداخله بيني وبينك ,,تاخرت ولكن كما اسلفت ضغوطاً في العمل


.
عذرا
لي ملاحظات على بعض الاخوات تدخل دون ان تفيدنا بشيء فقط تمر مرور الكرام ... هل هي لا تعاني من مشكله ؟؟ ام انها من صنف استمع واستفد واسحب عليهم ...
كذلك بعض الحوائيات .. تتسربل بردود مثاليه جدا جدا وتجيب من القران والسنة ...وكأننا مانعرف لو بسطر ردود مثالية عن طاعة الزوج او انه ناري وجنتي وان العمل في المنزل على اجر ووو....ومااصابك لم يكن ليخطئك وووو.... صدقوني اتعبكم ..جدا لاني محترفة خطابات

احنا التقينا هنا في دوره لها نكهه خاصه القبطانة تستشير الركاب بتوجية دفة السفينة الى الميناء الاكثر احتياجا بحسب مايطرح هاهنا من واااقع مصور من حروف ....وليست كالدورات محاور مفروضة مسبقاً !!
وليس مثاليات واحاديث فينا من الدين الكثير ونحفظ الكثير ونعمل به اللي ابغى اوصله
لا تردون بمثاليات بليز ....نستفيد من الدورة بواقعية ومن بعض بعيدا جدا عن مثاليات الكتب ...
اتمنى فهمتوني بنات ...
ام العيون الخضر
السلام عليكم ورحمة الله إمساك العصا من المنتصف وموازنة كل الأمور مهارات نكتسبها مع الزمن والحياة كمن يعيش على خط الحرب يجب أن يكون يقظا ويعرف متى وقت الكر ومتى وقت الفر ومتى يتحصن ومتى يبادر لأني لاأحب أن أقول يهاجم ولايوجد قاعدة للجميع فلكل زوج أوقات وأيضا لكل زوجة أوقات مهما كانت قليلة أو نادرة لكن لابد أن يكون للإنسان عامة وقت يكون فيه بحاله تسمح بأن يفتح قلبه وعقله وفي هذه الأوقات تستطيع الزوجه ردم الكثير من الفجوات اللي مرت عليها ولم تغلق بعد . وهناك أزواج طبيعتهم متحفظة هم من داخلهم يحملون طيبة مخفيه وهو يخفيها لأنه تربى على أنه لايحب الضعفاء وأن الضعفاء هم الطيبيون فيخفي حنانه وتسامحه وإنفعالاته داخله حفاظا على مايظن أنها هيبته لكن هذا لن يخفى على الزوجه الذكيه التي تعطيه مايريد من سيطره وهيبه وتحنوا عليه لكن دون أن تظهر له أنها تعرف مكمن ضعفه التي هي أحلى مافيه وهي الطيبة التي يسترها بالقوة والعصبيه أو حتى أحيانا بالعنف الرجال القدماء تربوا على أن الرجل لايبكي وأنه يجب أن يخفي إبتسامته حتى على أقرب الناس إليه (زوجته)ممكن أن تري مرحه مع رفاقه لكن مع أهل بيته لايحب المرح خشية أن تذهب هيبته وأنا قبلت هذه الشخصية كما هي بحلوها ومرها كما قبلني بحلوي ومري وأتجاوز عن الكثير من العصبية أو الطباع العنيفة لأني أعرف الجوهر ولي شخصيتي التي عرفها وإعتاد عليها فأنا ولاأمدح نفسي هذا مايقوله عني المقربين أنا أعطي المحبة لكل من حولي وأمتص عصبية زوجي وأعديها الحمد لله أدركت أن هذا ليس مني بل ضغوط الحياة ولابد عند دخوله المنزل أن يكون يحمل أعباء العمل ولكن مع الملاطفه وجو المنزل يبدأ يرتاح وينسى ماترك وراءه في العمل وأشعر أنه يسعده أن أولاده كما يحب من تدين وأخلاق ومتابعتهم كأنه موجود وعلاقتي مع الأولاد مرحة وأنا صديقتهم يبوحون لي بكل أمورهم ...لكن وهنا المشكله يأتي علي زمن كل فترة أشهر أمتلىء وتضعف عندي التحمل وأبتعد قدر الإمكان عن الجميع وخاصة زوجي لمدة يومين أو على الأكثر ثلاثة ألجأ إلى غرفتي أكثر الوقت أنام أو أقرأ القرآن أو أصلي وأبكي وأفرغ مابجعبتي من شحنات سالبة من هموم الأولاد والزوج العصبي ثم تمر هذه السحابة بفضل من الله وأبدأ من جديد كل ماأتمنى أن لاأحتاج مثل تلك الأيام الثلاثة ولاأعرف هل هذا عيب في شخصيتي أم هو يحصل (للتوضيح زوجي عصبي جدا ولكن هذا شيء ليس بيده فهو في طبعه وهو أكثر مايضغطني) وألف شكر على تعبك معنا
السلام عليكم ورحمة الله إمساك العصا من المنتصف وموازنة كل الأمور مهارات نكتسبها مع الزمن والحياة...
ماشاء الله تبارك الله ...,,
قصتك ولو انها كانت مختصره ..,,
تحمل كثير من العبر للمبتدائات في الزواج...,
اسعدك الله واعانك..,
ربما ان زوجك يعاني من عصبيته كما تعانين انتي..,
فبعضهم لايملكون اعصابهم فوق طاقات من الحمل والجهد والعمل ..,
سايري مزاجه اسعدك الله ..,
فأنه سيقدّر ذلك
ام العيون الخضر
لي عوده غدااااا بأذن الله...,,
لتكملة النقاشات والمداخلات..,
أستودعكم الله ..,