ام العيون الخضر :

حبيبتي تبين لي....الآن شخص زوجك... فهو للغرب متطلع..وللحضاره يقلد... حبيبتي احمدي الله ..انه لم يصل حد العقيده... ولكن اجعلي هناااك جحل وسط...يبدوا ان الوك المودرن يحب... فخذي من الموضه جميله دون تفصيل واو اغراء... هناك عباءات واسعه جميله...تصلح للسفر وهي على الكتف... حاولي أن تزيدي الجانب الديني فيه قليلاااااا...دون زن للاذن... وجميل أن زوجك يريد السفر بصحبتك...فالبعض يذهب لوحده ...ليفعل ويفعل دون مراء ومسمع... صادقي زوجك بالحديث ...دون فعل يغضب المليك.... لاتجعليه للستر ينفر... بل جمال المراءه في الحشمه.... زادك الله علما وديناااا...واكثري الدعاء للشريك..

حبيبتي تبين لي....الآن شخص زوجك... فهو للغرب متطلع..وللحضاره يقلد... حبيبتي احمدي الله ..انه لم...

hibat allah :

تم ركوب المحطة التانية ودمجها بالمحطة الاولى *أعلم أن الرجال أصناف ..ومنهم من يقتل الأنفاس ..,,فبعض رجال كسولين متخاذلين لواجبات زوجاتهم متقاعدين ..,,فعندما تريد شي.. من لوازم المنزل وغير...لابد أن تلهث وراءه حتى يجيب السائل.. من هنا ..جربت وجربت..من سياسات العالم تعلمت.. فلم ينفعه الطيب ,,ولا القول القوي الشديد..~ فنصيحتي لهذه الشاكلة ..أريحي قلبك وصوتك ..فــ إذا لم ينفع الين ..لن ينفع قسوة الحديد.. أطيلي بالك عليه بالطيب وطول الصبر.. فبعض الرجال كسول في حاجيات المنزل ملول.. فلذلك أختي افهمي الحال دون حرقه في البال ..فبعض الأزواج عنيد في عنادك يتحول حديد..~ كانك هنا تتكلمين على زوجي واليوم كان امتحان لي في ما ادا فهمت الدرس جيدا ساحكي وانت احكمي في كل صباح يصلنا البريد ومن شدة كسل زوجي لا يقرا الرسائل يعتمد علي في قرائتها وانا اوافيه بالتقرير لكن هده العادة اردت تغيرها لسبب كترة انشغالاتي فانا ادرس واقوم بكل الاعمال داخل البيت وخارجه بحكم مرض زوجي لكن مرضه هدا لا يمنعه من الاشتغال ومزاولة عمله بشكل طبيعي الا ان الكسل مهيمن عليه فهو لا يريد القيام باي شيئ لا شغل ولا حاجة وهدا ما جعله اتكالي . فاحببت ان اغير من هدا الطبع فبدات باشياء بسيطة منها اسناد قراءة البريد له المهم اليوم اسندت له المهمة لكنه كعادته رفض وتجاهل الامر عادتا في متل هده المواقف احس ب عصبية افقد بعدها اعصابي وبعد اول كلمة منه ينقلب الوضع الى ماساوي قبل لا تلوميني حطي نفسك مكاني كل المسؤليات انا شيلاها لكن بعد المحطة الولى في قطارنا . تعلمت اخد الامور بهدوء وهدا ما استندته اليه اليوم لم ابدي اي تعليق ووضعت في دهني اني اتعامل مع طفلي الدي لم ارزق به . فاول شيء قمت به اني نقصت درجتين من معاملتي لكي اجعله يحس ان هناك شيء يجعزوني وبعد سؤاله لي لم اعطه الاجابة وتصرفت عادي اتكلم معه وتركته ليكتشف السبب بنفسه وبعد ساعة توجه من تلقاء نفسه لقرائتهم .حسسني ان الامر فضلا منه وليس امرا مني اسعدتني هده النتيجة لان ما اردت تم .وهو شعران الامر فضلا منه والاهم من غير جدال . سوالي هنا هل طريقتي كانت صحيحة وان لم تكن فما البديل؟ ربما ترون الامر لا يستحق لكن هو كذلك ان احسست انك في بيت تقومين بدور الرجل والمراة في نفس الوقت

تم ركوب المحطة التانية ودمجها بالمحطة الاولى *أعلم أن الرجال أصناف ..ومنهم من يقتل الأنفاس...