بنوتة حلوه
بنوتة حلوه
الله يهديكم بنات
مايجوز تتكلمون عن الرجال بلإسلوب هذى

بارك الله فيكم
صبري نفذ
صبري نفذ
بنوته
خلى الناس تفضفض وتوسع صدرهاالى ضااق من الاسهم

من منكم رائى الذبابه الى وقعت ع انف الجميازيا

وما الحكمه من خلق الذباب ؟
فانتيل
فانتيل
هههههههههههههههههه
الله يعوض علينا نستنى المنقذ الهمام وآخرررررتت تها ما في فلوس
*بنت الرياض*
*بنت الرياض*
هههههههههههههههههه الله يعوض علينا نستنى المنقذ الهمام وآخرررررتت تها ما في فلوس
هههههههههههههههههه الله يعوض علينا نستنى المنقذ الهمام وآخرررررتت تها ما في فلوس
في حوار الأسئلة المشروطة.. حسنة أذهبت حسنات
الحديث عن خلل في هيكلية السوق إدانة مباشرة للهيئة!!



فضل بن سعد البوعينين

لم اتوصل بعد للهدف الحقيقي من خروج معالي رئيس هيئة السوق المالية للمشاهدين في هذا الوقت المتأخر من الأزمة، بعد طول انتظار، خصوصاً بعد أن انتهت المقابلة دون أن تجيب عن استفهامات المتضررين والمنهارين مع انهيار سوق الأسهم، هل هي إشارة غير مباشرة بأن الانهيار شارف على الانتهاء لذا أراد معاليه أن يسجل موقفاً إيجابياً في نهاية الأزمة بعد أن تعذر عليه ذلك في بدايتها؟ لا أعلم، ولكن ما أنا متأكد منه أن المقابلة المثيرة انتهت كما بدأت دون أن تروي عطش السوق والمتداولين. لم يتمكن معالي الرئيس من التعمق في أصل المشكلة والحديث عما ينتظره المشاهدون، وربما كان في الأسئلة (المشروطة) البعيدة عن اهتمام المشاهدين والمختصين سبب في ذلك.
مقدم البرنامج، وهو إعلامي محترف، اضطر للتنازل عن احترافيته هذه المرة من أجل الفوز بأسبقية اللقاء الذي انتظره الملايين، فترك الضيف يتحدث بأريحية دون مداخلات تفند ما يقول. إلا تلك المداخلة التصحيحية التي ذكرت معاليه بأن السوق المالية توجد في نيويورك وليس في واشنطن، وكنت أتمنى لو أن مقدم البرنامج حذف ذلك الخطأ غير المقصود من المقابلة، ولو أن البرنامج كان على الهواء ومفتوحاً للمداخلات لأمكن لنا أن نصل إلى أجوبة حقيقية للأسئلة الأكثر شيوعاً في السوق والتي لم تتطرق لها المقابلة.
تحدث معالي رئيس الهيئة عما يسمى ب(خلل الهيكلة بالسوق) وفي هذا إدانة مباشرة للهيئة التي سمحت بذلك الخلل وهي تعلم به!! فالسوق كانت تشهد خللاً واضحاً منذ أكثر من عام ولم نر تحركاً من الهيئة لتعديل ذلك الاعوجاج أو على الأقل إيقافه.
الهيئة هي التي سمحت بحدوث الخلل وتفاقمه، فلو أنها وحدت أسلوب تعاملها مع المضاربين لما وصلنا الى ما نحن فيه من كارثة، ولو أنها استخدمت أسلوبها القاسي لسهم الكهرباء مع أسهم بيشة والغذائية والمواشي والمصافي والمتطورة والشرقية وغيرها من الأسهم لما وصلنا إلى الانهيار الكبير ولما تحدثنا أصلاً عن أسهم المضاربة وفقاعات السوق.
استغربت كثيراً من حديث رئيس الهيئة عن شركات الوساطة وكأنها تمارس مهامها في الوقت الحالي، فالمعروف ان لا وجود لشركات الوساطة في السوق، وما ذُكر عنها سابقا لا يعدو أن يكون تصريحاً مبدئياً لم يصل بعد إلى مستوى الممارسة في وساطة الأسهم. أما في وقتنا الحالي فالبنوك هي التي تقوم بدور الوساطة مؤقتاً ولعل هذه المعلومة غابت عن ذهن معالي الرئيس.
أكثر ما شد انتباهي في المقابلة هو تبرير معالي الرئيس لصمت الهيئة المطبق في الأزمات، ومن ضمنها الانهيار الأخير، وقوله إن أي بيان من الهيئة يعد تدخلاً في مسار السوق وقد يُفسر في سياقٍ آخر غير ما تريده الهيئة وبعيداً عن القناعات فيما يقول، أعيد صياغة السؤال من جديد بناء على ما صرح به معالي الرئيس: هل تدخل الهيئة في الإعلان عن المخالفين في سهم الكهرباء بعد أن بدأ السوق في التعافي من أزمته الخانقة كان مخططاً له أن يحدث تغييراً في مسار السوق الصاعد؟ وهو ما حدث بالفعل بعد الإعلان حيث عاد السوق إلى الانهيار بعد أن عكس اتجاهه الصاعد (trend) باتجاه هابط جراء الإعلان المتسرع.
الكثير من الحقائق التي كنا نتمنى سماعها من معاليه تم تجاهلها عمداً، خصوصاً فيما يتعلق بسبب الانهيار، وخطط الهيئة المستقبلية لمنع مثل هذه الانهيارات من الوقوع، والخطط الموضوعة لانتشال السوق مما هي فيه، وعلاقة الهيئة بصناع السوق، ووجهة نظر الهيئة في علاوات الإصدار الجديدة التي تجعل من أسعار الشركات متضخمة قبل إدراجها في السوق، في وقت تقول فيه الهيئة في مناسبات سابقة إن أهم أسباب الانهيار تضخم الأسعار.
بقي أن أشير إلى الفوقية المستخدمة في الحوار، وإشارات اليد العسكرية التي ساهمت في زيادة حدة التوتر لدى المشاهدين، وادخلت في نفوسهم الرهبة مما قد يتعرض له السوق مستقبلاً. الأسواق المالية تحتاج إلى نوعٍ من الهدوء والأريحية والتواصل بالأفكار لا بالإيحاءات المدمرة.
ختاماً أقول إنني كنت أمني النفس بسماع ما يشبع رغبات المواطنين وما يساعد في انتشال السوق من أزمته، وسماع ما يعزي المواطنين على فقدهم أموالهم في سوق الأسهم، إلا أن ذلك لم يحصل ما جعلني أعتقد بأن المقابلة لم تكن مقنعة للسوق والمتداولين بل إنها زادتهم غموضاً لا يمكن الفكاك منه، وحسنتها الوحيدة أنها أظهرت معالي الرئيس للمواطنين الذين كانوا إلى وقتٍ قريب لا يعتقدون بحضوره لكنها حسنة كان يمكن الاستغناء عنها لتحقيق حسنات أخرى ذهبت بعد عرض المقابلة.
نشكر التلفزيون السعودي على هذا السبق الذي كانت تتمناه القنوات الأخرى وتدفع الملايين من أجل الحصول عليه، وأشكرهم أيضاً على عرض حلقة من المسلسل العربي (عشنا وشفنا) لياسر العظمة بعد انتهاء المقابلة مباشرة!!
ملكة النجوم
ملكة النجوم
البنات الي تكلموا واغتابوا انصحهم بالاستغفار ,,,
و تعديل ردودهم لانه ما يجوز ابدا التهزء واطلاق كلمات كهذه مهما يكون الوضع ,,,
لكن لكم الحق في المطالبة وامام من ينصفكم بخلع الجماز وفورا وبدون تردد اكتبوا في الصحف وطالبوا المسؤلين ,,
لعل ان تجدوا من ينصفكم ويرد لكم حقوقكم الضايغة
الله يعوض عليكم
واتمنى ما تيأسون من رحمة الله
فما تعلموا ما وراء هذه الكارثة اما خيرا في الدنيا او خيرا في الاخرة جزاء على صبركم
واتمنى ان تتذكروا كيف يكون الامتحان من الله
هل بجني الورود؟؟او والمال الوفير؟؟ او بماذا يكون؟؟
انما الابتلاء اما بفقد غالي لا يعوض بمال,,
او بمال زائل,,
فكيف لو فقدتم عزيزا عليكم !!فكيف ستنالون الاجر والصبر هل بالتسخط ؟!!والسخرية ام بالاحتساب والصبر والاسترجاع
اذكروا الله يذكركم وشكروه على نعمه يزدكم