اللهم لك الحمد حمداً كثيرا
تخيل انه في جمله لو تقووووووولهااا يتساااابقووووون عليهاااا ثلااااثين ملك كل واحد يبي
يكتبها لك في ميزان حسنااااتك ....
ودك تعرفهااا ؟؟؟
.
بعدما تركع وتعتدل ياخوي ويا أختي
شو نقول كالعاادة أو الأغلبية
تقول : سمع الله لمن حمده
وفي بعضنا يضيف: حمداً كثيراً طيباً مباركا.
تعالوا نطولهاا شوووي ونخلي الثلاااثين ملك
يجرووووون كل واحد منهم يبي يكتبها لك
خلووونا نقوووووووول:
ربنا ولك الحمد والشكر حمداً كثيرا طيباً مباركاً في ملئ
السموات وملئ الأرض وملئ ما بينهما وملئ ما شئت
من شئ بعد
تخيل بس الي بصير عند الملائكة عقب هل الجملة وأنت واقف بين يدي الله تصلي ..
سمع النبي صلى الله عليه وسلم رجل عند أعتداله من الركوع يقول :
ربنا
ولك الحمد والشكر حمداً كثيرا طيباً مباركاً في ملئ
السموات وملئ
الأرض وملئ ما بينهما وملئ ما شئت من شئ بعد
فقال صلى الله عليه وسلم: رأيت ثلاثين ملك يجرون كل واحد منهم يريد
كتابتها له قبل الآخر
سبحان الله
الحمد لله
لا إله إلا الله
الله أكبر
أستغفر الله
والله أعلم

amalmoh @amalmoh
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.




الصفحة الأخيرة
صح عن النبي صلى الله عليه وسلم في فضيلة هذا الذكر بعد الاعتدال من الركوع حديث عظيم ، وهو ما جاء عَنْ رِفَاعَةَ بْنِ رَافِعٍ الزُّرَقِىِّ قَالَ :
( كُنَّا يَوْمًا نُصَلِّي وَرَاءَ النَّبِي صلى الله عليه وسلم ، فَلَمَّا رَفَعَ رَأْسَهُ مِنَ الرَّكْعَةِ قَالَ : سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ حَمِدَهُ . قَالَ رَجُلٌ وَرَاءَهُ : رَبَّنَا وَلَكَ الْحَمْدُ ، حَمْدًا كَثِيرًا طَيِّبًا مُبَارَكًا فِيهِ . فَلَمَّا انْصَرَفَ قَالَ : مَنِ الْمُتَكَلِّمُ ؟ قَالَ : أَنَا . قَالَ : رَأَيْتُ بِضْعَةً وَثَلاَثِينَ مَلَكًا يَبْتَدِرُونَهَا ، أَيُّهُمْ يَكْتُبُهَا أَوَّلُُ )
رواه البخاري (799) .
سئل الشيخ ابن باز رحمه الله السؤال الآتي :
" رجل عندما يرفع من الركوع يقول : ربنا ولك الحمد والشكر ، وهل كلمة الشكر صحيحة ؟ فأجاب :
لم تَرِد ، لكن لا يضر قولها : الحمد والشكر لله وحده سبحانه وتعالى ، ولكن هو من باب عطف المعنى ، وإن الحمد معناه الشكر والثناء ، فالأفضل أن يقول ربنا ولك الحمد ، ويكفي ولا يزيد والشكر ، ويقول : ربنا ولك الحمد حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه ، ملء السماوات والأرض ، وملء ما شئت من شيء بعد ، وإن زاد الشكر لا يضره ، ويعلم أنه غير مشروع " انتهى.
" مجموع فتاوى ابن باز " (29/286)