عطية.. مِنة!
"يا شين العطية اللي فيها مِنة!"، عبارة يرددها العاطلون الحالمون بالاستفادة من القرار الملكي بإعانتهم وذلك جراء الشروط المبالغ فيها والتعجيزات التي وضعتها "وزارة العمل" عبر برنامجها (حافز) وكان آخرها التلويح بحرمان المتزوجات!.
ليست حافز وحدها المتهمة؛ فلو دققنا في كثير من قرارات الخير التي يوجهها خادم الحرمين -يحفظه الله- لوجدنا أنها سرعان ما تتحول إلى عبء إضافي للشعب نتيجة اجتهادات الوزراء ومن هم حولهم في وضع اشتراطات وعقد مبالغة لا حصر لها!.
ما نقرأه في عيون العاجزين عن الاستفادة من القرارات الملكية؛ يقول: هل من قرار ييسر الحصول على "العطية" شرط أن لا يحال تنفيذها إلى إحدى الوزارات فـ"تمنها" بتعقيدات أخرى!!.
بقلم/ محمد الشـقـاء
رئيس التحرير
(جوال منطقة الرياض800700)
قطوه بيضاء @ktoh_bydaaa
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
مس ديزاين
•
الله يعين
والله صدق هذا اللي صاير لكن مانقول الا حسبي الله عليهم ونعم الوكيل والله يجعلها نار في بطونهم
والملك عبدالله الله يخليه لنا ماقصر في شي ... بس فيه ناس ظالمه تحته ...ربي يمهل ولا يهمل
والملك عبدالله الله يخليه لنا ماقصر في شي ... بس فيه ناس ظالمه تحته ...ربي يمهل ولا يهمل
الصفحة الأخيرة