السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ادري بتقولون هذي بترص لنا اربع مواضيع مع بعض
بس اللي تبغى الفايدة تتعب شويه ولاتمل بسرعه
طبعا الموضوع من تجميعي + تجربة شخصيه لي
حكم استخدام جوزة الطيب
د. نايف بن أحمد الحمد
الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده وبعد : فقد كثر السؤال عن حكم استخدام ( جوزة الطيب ) ويسمى عند بعض المتقدمين (جَوْز بَوَّا) وَهُوَ فِي مِقْدَارِ الْعَفْصِ سَهْلُ الْمَكْسَرِ رَقِيقُ الْقِشْرِ طَيِّبُ الرَّائِحَةِ . ( انظر : المغرب في ترتيب المعرب وجامع الأدوية لابن البيطار حرف الجيم ) و جوزة الطيب نوع من أنواع التوابل تستعملها بعض ربات البيوت وأصحاب المطاعم كمادة منكهة للأكل بأنواعه أو القهوة حيث يضاف قطعة صغيرة من جوزة الطيب الكبيرة ولونها بني مخططة بخطوط بيضاء .
وقد ذكر بعض المعاصرين أن جوزة الطيب تحتوي على مادة دهنية مائلة للاصفرار تعرف بدهن الطيب ويحتوي هذا الدهن على نحو 4% من مادة مخدرة , وجوزة الطيب إذا استخدمت بكميات كبيرة أو استخدمت بطريقة عشوائية فإنها تسبب بعض المضار كالهلوسة وقد منعت الجهات المسئولة في السعودية بيعها بسبب ما ظهر من أضرارها .
وللعلماء المتقدمين قولان في حكم تناولها بناء على ما بلغهم من محتواها وأضرارها فقد نص جمع من العلماء على تحريمها وقد سئل ابن حجر الهيتمي رحمه الله تعالى عن جوزة الطيب فأجاب " الذي صرح به الإمام المجتهد شيخ الإسلام ابن دقيق العيد إنها مسكرة ونقله عنه المتأخرون من الشافعية والمالكية واعتمدوه وناهيك بذلك بل بالغ ابن العماد فجعل الحشيشة مقيسة على الجوزة المذكورة وذلك أنه لما حكى عن القرافي نقلا عن بعض فقهاء عصره أنه فرق في إنكاره الحشيشة بين كونها ورقا أخضر فلا إسكار فيها بخلافها بعد التحميص فإنها تسكر . قال : والصواب إنه لا فرق ; لأنها ملحقة بجوزة الطيب والزعفران والعنبر والأفيون والشيكران بفتح الشين المعجمة وهو البنج وهو من المخدرات المسكرات ذكر ذلك ابن القسطلاني في تكريم المعيشة ، فتأمل تعبيره والصواب جعله الحشيشة التي أجمع العلماء على تحريمها لإسكارها وتخديرها مقيسة على الجوزة تعلم أنه لا مرية في تحريم الجوزة لإسكارها أو تخديرها وقد وافق المالكية والشافعية على إسكارها الحنابلة بنص إمام متأخريهم ابن تيمية وتبعوه على أنها مسكرة وهو قضية كلام بعض أئمة الحنفية ففي فتاوى المرغيناني منهم المسكر من البنج ولبن الرماك أي أناثي الخيل حرام ولا يحد شاربه قال الفقيه أبو حفص ونص عليه شمس الأئمة السرخسي ا هـ .
وقد علمت من كلام ابن دقيق العيد وغيره أن الجوزة كالبنج فإذا قال الحنفية بإسكاره لزمهم القول بإسكار الجوزة فثبت بما تقرر أنها حرام عند الأئمة الأربعة الشافعية والمالكية والحنابلة بالنص والحنفية بالاقتضاء أنها إما مسكرة أو مخدرة . وأصل ذلك في الحشيشة المقيسة على الجوزة على ما مر والذي ذكره الشيخ أبو إسحاق في كتابه التذكرة والنووي في شرح المهذب وابن دقيق العيد إنها مسكرة قال الزركشي ولا نعرف فيه خلافا عندنا وقد يدخل في حدهم السكران بأنه الذي اختلط كلامه المنظوم وانكشف سره المكتوم , أو الذي لا يعرف السماء من الأرض ولا الطول من العرض . ثم نقل عن العراقي أنه خالف في ذلك فنفى عنها الإسكار وأثبت لها الإفساد ثم رده عليه وأطال في تخطئته وتغليظه وممن نص على إسكارها أيضا العلماء بالنبات من الأطباء وإليهم المرجع في ذلك وكذلك ابن تيمية وتبعه من جاء بعده من متأخري مذهبه والحق في ذلك خلاف الإطلاقين الإسكار إطلاق وإطلاق الإفساد وذلك أن الإسكار يطلق ويراد به مطلق تغطية العقل وهذا إطلاق أعم ويطلق ويراد به تغطية العقل مع نشأة وطرب وهذا إطلاق أخص وهو المراد من الإسكار حيث أطلق فعلى الإطلاق الأول بين المسكر والمخدر عموم مطلق إذ كل مخدر مسكر وليس كل مسكر مخدرا فإطلاق الإسكار على الحشيشة والجوزة ونحوهما المراد منه التخدير ومن نفاه عن ذلك أراد به معناه الأخص وتحقيقه أن من شأن السكر بنحو الخمر أنه يتولد عنه النشأة والطرب والعربدة والغضب والحمية ومن شأن السكر بنحو الحشيشة والجوزة أنه يتولد عنه أضداد ذلك من تخدير البدن وفتوره ومن طول السكوت والنوم وعدم الحمية . وبقولي من شأن فيهما يعلم رد ما أورده الزركشي على القرافي من أن بعض شربة الخمر يوجد فيه ما ذكر في نحو الحشيشة وبعض أكلة نحو الحشيشة يوجد فيه ما ذكر من الخمر ووجه الرد أن ما نيط بالمظنة لا يؤثر فيه خروج بعض الأفراد كما أن القصر في السفر لما نيط بمظنة المشقة جاز وإن لم توجد المشقة في كثير من جزئياته فاتضح بذلك أنه لا خلاف بين من عبر في نحو الحشيشة بالإسكار ومن عبر بالتخدير والإفساد والمراد به إفساد خاص هو ما سبق . فاندفع به قول الزركشي أن التعبير به يشمل الجنون والإغماء لأنهما مفسدان للعقل أيضا فظهر بما تقرر صحة قول الفقيه المذكور في السؤال إنها مخدرة وبطلان قول من نازعه في ذلك لكن إن كان لجهله عذر وبعد أن يطلع على ما ذكرناه عن العلماء متى زعم حلها , أو عدم تخديرها وإسكارها يعزر التعزير البليغ الزاجر له ولأمثاله بل قال ابن تيمية وأقره أهل مذهبه من زعم حل الحشيشة كفر فليحذر الإنسان من الوقوع في هذه الورطة عند أئمة هذا المذهب المعظم وعجيب ممن خاطر باستعمال الجوزة مع علمه بما ذكرناه فيها من المفاسد والإثم لأغراضه الفاسدة على تلك الأغراض التي يحصل جميعها بغيرها . فقد صرح رئيس الأطباء ابن سينا في قانونه بأنه يقوم مقامها وزنها ونصف وزنها من السنبل فمن كان يستعمل منها قدرا ما ثم استعمل وزنه ونصف وزنه من السنبل حصلت له جميع أغراضه مع السلامة عن الإثم والتعرض لعقاب الله سبحانه وتعالى على أن فيها بعض مضار بالرئة ذكرها بعض الأطباء وقد خلي السنبل عن تلك المضار وقد حصل به مقصودها وزاد عليها بالسلامة من مضارها الدنيوية والأخروية والله سبحانه وتعالى أعلم بالصواب ا هـ الفتاوى الفقهية 4/229 الزواجر عن اقتراف الكبائر 1/354 قال الطحطاوي رحمه الله تعالى " وصرح ابن حجر المكي بتحريم جوزة الطيب بإجماع الأئمة الأربعة ا هـ، ولعل حكاية الإجماع محمولة على حالة السكر " ا.هـ حاشية الطحطاوي على مراقي الفلاح 1/363 وانظر حاشية البجيرمي على الخطيب 1/104 سبل السلام 2/451 وجاء في حاشية ابن عابدين " ومثل الحشيشة في الحرمة جوزة الطيب فقد أفتى كثير من علماء الشافعية بحرمتها , وممن صرح بذلك منهم ابن حجر نزيل مكة في فتاواه والشيخ كمال الدين بن أبي شريف في رسالة وضعها في ذلك , وأفتى بحرمتها الأقصراوي من أصحابنا , وقفت على ذلك بخطه الشريف لكن قال حرمتها دون حرمة الحشيش , والله أعلم ا هـ حاشية ابن عابدين 6/458 عون المعبود 10/96
وقد رخص بعض العلماء باستخدام القليل منها مما لا يضر استخدامه قال ابن فرحون : وأما العقاقير الهندية فإن أكلت لما تؤكل له الحشيشة امتنع أكلها , وإن أكلت للهضم وغيره من المنافع لم تحرم ولا يحرم منها إلا ما أفسد العقل وذكر قبل هذا أن الجوزة وكثير الزعفران والبنج والسيكران من المفسدات , قليلها جائز وحكمها الطهارة وقال البرزلي أجاز بعض أئمتنا أكل القليل من جوزة الطيب لتسخين الدماغ واشترط بعضهم أن تختلط مع الأدوية , والصواب العموم ا.هـ مواهب الجليل 1/90 وانظر شرح مختصر خليل للخرشي 1/84 وسئل الشيخ الرملي رحمه الله تعالى عن أكل جوز الطيب هل يجوز أو لا ؟ ( فأجاب ) نعم يجوز إن كان قليلا , ويحرم إن كان كثيرا .ا.هـ فتاوى الرملي 4/71 وقال الطيب آبادي رحمه الله تعالى " وأما الجوز الطيب والبسباسة والعود الهندي فهذه كلها ليس فيها سكر أيضاً وإنما في بعضها التفتير، وفي بعضها التخدير، ولا ريب أن كل ما أسكر كثيره فقليله حرام سواء كان مفرداً أو مختلطاً بغيره، وسواء كان يقوى على الإسكار بعد الخلط أو لا يقوى، فكل هذه الأشياء الستة ليس من جنس المسكرات قطعاً بل بعضها ليس من جنس المفترات ولا المخدرات على التحقيق، وإنما بعضها من جنس المفترات على رأي البعض ومن جنس المضار على رأي البعض، فلا يحرم قليله سواء يؤكل مفرداً أو يستهلك في الطعام أو في الأدوية. نعم أن يؤكل المقدار الزائد الذي يحصل به التفتير لا يجوز أكله لأن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن كل مفتر ولم يقل إن كل ما أفتر كثيره فقليله حرام.
فنقول على الوجه الذي قاله صلى الله عليه وسلم ولا نحدث من قبلي شيئاً، فالتحريم للتفتير لا لنفس المفتر فيجوز قليله الذي لا يفتر ا.هـ عون المعبود 10/118
وعلى كل حال فإن ثبت أن هذه الجوزة تشتمل على مواد مسكرة أو مفترة وهذا يقرره أهل الاختصاص فإنها محرمة لحديث أُمِّ سَلَمَةَ رضي الله عنها قالت : نهى رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عن كل مُسْكِرٍ وَمُفَتِّرٍ . رواه أبو داود (3686) بسند حسنه الحافظ في الفتح 10/44 وصححه المناوي في التيسير بشرح الجامع الصغير 2/475 وعن جَابِرِ بن عبد اللَّهِ رضي الله عنهما قال : قال رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ( ما أَسْكَرَ كَثِيرُهُ فَقَلِيلُهُ حَرَامٌ ) رواه أحمد (14744) وأبو داود (3681) وعن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ( أنهاكم عن قليل ما أسكر كثيره ) رواه النسائي ( 5608) وأبو يعلى (694) وصححه ابن حبان (5370) لذا فالذي ينبغي ترك هذه المادة حتى ثبوت خلوها مما ذكرته فعن النُّعْمَانِ بن بَشِيرٍ رضي الله عنه قال سمعت رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يقول ( إِنَّ الْحَلَالَ بَيِّنٌ وَإِنَّ الْحَرَامَ بَيِّنٌ وَبَيْنَهُمَا مُشْتَبِهَاتٌ لَا يَعْلَمُهُنَّ كَثِيرٌ من الناس فَمَنْ اتَّقَى الشُّبُهَاتِ اسْتَبْرَأَ لِدِينِهِ وَعِرْضِهِ وَمَنْ وَقَعَ في الشُّبُهَاتِ وَقَعَ في الْحَرَامِ كَالرَّاعِي يَرْعَى حَوْلَ الْحِمَى يُوشِكُ أَنْ يَرْتَعَ فيه ) رواه البخاري (1946) ومسلم ( 1599) واللفظ له والله تعالى أعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه .
حرر في 7/6/1427هـ
كتبه د.نايف بن أحمد الحمد
قاضي المحكمة العامة بمحافظة رماح
وهنا رد احد المشايخ الله يجزاه كل خير ويجعل جنة الفردوس الأعلى مثواه قولو آمين ياحلوين
كلمة حق لا يجوز السكوت عنها
بسم الله الرحمن الرحيم .
أخشى أن هذه الباحث أتى بما يفيد المنع وأهمل من قال بالإباحة لانه هو نفسه يميل إلى ذلك بصرف النظر عن غايته في حشد هذا المبحث والناس الذين يتقرب به إليهم .. جوز الطيب لا يسكر هكذا ابتداء وإنما إن تخمر مثله مثل الشعير وغيره .. هو يسبب التفريح والخدر إن تخمر .. وهو سريع التخمر إن لاقى جوا دافئا ولبث فيه .. وإن حفظ في العسل أو الثلاجة فلا يتخمر مهما طال بقاءه فيه ..
ومن فوائد جوز الطيب أنه إكسير الشفاء من أمراض الجهاز الهضمي ولا يعدله في إصلاح البطن شئ من الأدوية والأعشاب .. علاج لكل أنواع مشاكل الجهاز الهضمي من الأكل حتى الإخراج .. أفضل علاج لجروح الفم والحلق - وليس أفضل منه في علاج أمراض وتقرحات الفم إلا الحبة السوداء - وعلاج نافع لالتهاب وأوجاع الحلق والصدر ويطرد البلغم من الصدر وأفضل علاج على الإطلاق في تقوية عنق المعدة لمن يعانون من تهيج المعدة والدوار والإستفراغ في المرتفعات والبحر -
ولي معه تجارب لا تصدق - وهو ممتاز في القضاء على مشاكل التهاب وتقرحات المعدة والتهاب الإثنا عشر .. وممتاز في علاج القولون العصبي - مع التجربة - مع أنه لا علاج للقولون العصبي ولكن جوز الطيب مع الحبة السوداء وعسل السدر تقضي على القولون نهائيا - مجرب وأكيد إن شاء الله - علما بأن الطب المخبري فشل وأعلن فشله في علاج القولون .. وأنا بنفسي - أيوب - تعالجت من القولون العصبي بهذه الوصفة وشفيت تماما بفضل الله وحمده .. وهو ممتاز في علاج الباسور إن أخذ مع زيت الخروع والراوند - من الأسفل - .. وزيادة عليه فهو ممتاز كمنبه يمنع النوم .. وهو ممتاز لطلاب العلم ذوي الهمة العالية .. وبطحنه وخلطه بزيت اللوز أو زيت الصبار مع مطحون الحبة السوداء يزيل النمش والكلف المزمنين ويجلو البشرة إلى البياض والحمرة .. جربوا ! .. هذا ما أستحضره الان وأضعافه مما لا أذكره .. وكنت أتخذه أيام الطلب لأسهر على الحفظ والمراجعة فلا يعدله شئ في ذلك .. ويقال إنه جيد لقوة الحفظ - ولا أظنه صحيحا - .. جوز الطيب منعه هكذا عشوائيا من الظلم .. وحشد الآثار والأقوال لمنعه مع إهمال من قال بالضد هو من الكذب في العلم .. ولا يسكر إلا إن تخمر .. ولا يتخمر إلا إن مر عليه 24 ساعة في جو دافئ فوق 37 درجة .. وإن حفظ الطعام الذي فيه جوز الطيب في الثلاجة - حتى لو كان مشبعا به - لا يفسد ولو مر عليه أسبوع - وهذا مجرب - .. قال داوود الأنطاكي العشاب الشهير : جوز الطيب ( الجوزبوا ) سيد الأبازير يصلح الطعام ما لا يصلحه شئ آخر مثله .. وكونه يتخذ من أهل الفجور والسكر لصنع المسكر فذلك ليس مندوحة لتحريمه شرعا .. إذ ذاك لوجب تحريم الشعير والعنب والزبيب لأنها مما يصنع الناس منها المسكر .
طريقة استخدامها
تكسري قشره ثم تطحنيه طحنا ناعما مثل البهارات .. وهو صلب ربما يكسر الطحانة إن بدأتيه به .. ولكن اكسريه في الهاون - النجر - واجرشيه قليلا ثم اطحنيه بالطحانة .. وبعدها تناولي ملعقة شاي منه في الحليب أو الشاي أو تسفيه سفا .. أو تخلطيه بالعسل فإن العسل يحفظه تماما من التخمر والفساد ويبقى على جودته إلى ما شاء الله ولا يفسد .. وهو لو تم طحنه على يبسه لا يفسد في الثلاجة ولا في غيرها مهما أطال .. ولكن طحن جميع الأعشاب يقلل قوتها إن مكثت مطحونة لفترة طويلة والافضل تظل في حالتها الطبيعية في قشرها أو قمعها .. تتعاطينه كيف شئت وكيف ناسبك فإنه نافع إن شاء الله .. ولكن لا تكثري .. يعني ملعتين من ملاعق الشاي الصغيرة منه مرة في الصباح ومرة في المساء تكفي إن شاء الله .. ولا باس طهور إن شاء الله .
تفضلي هذه الصورة هي لجوزة الطيب .. كما ترين ثلاث نماذج الأولى وهي في قشرها وقشرها مكسور للإيضاح .. والثانية مقشرة .. والثالثة مكسورة ترين جوفها .. علما بأن الحجم الذي بالصورة هو الحجم الأصلي لجوزة الطيب خارج الصورة .
والان ياحلوين راح اقولكم تجربتي انا ياسمينة الشوق :27: وما ابغى الا الدعاء لي بسعادة الدنيا والآخرة
وحسن الخاتمه انا ومن دلني عليه
عسل شوكة
الطريقة تاخذين ملعقه عسل شوكة في كوب ماء وتشربينها على الريق كل يوم
بصراحه انا كنت احط ملعتين او ملعقه ونص لأني كنت مره تعبااانه
والحمدلله حسيت بتحسن كبيــــــر بعد اسبوع يمكن
استمريت عليه شهر كامل وبعدين تركته ورجعت لي الاعراض تدريجيا :44:
شكله لازم استمر اكثر من ذلك
لذلك قررت استخدم جوزة الطيب والله يكتب لي ولكل مريض الشفاء يااااارب
واوصيكم بالتلبينه تراها جدا مفيده حاليا انا استخدمها :04:
قال صلى الله عليه وسلم : ((التلبينة مجمة ٌ لفؤاد المريض؛تذهب ببعض الحزن ))في الصحيحين
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم :إذا قيل له :إن فلانًا وجع لا يطعم الطعام ؛قال: ((عليكم بالتلبينة فحسوهُ إياها )) ،ويقول( والذي نفسي بيده ؛ إنها تغسل بطن أحدكم كما تغسل إحداكن وجهها من الوسخ )) . أخرجه أحمد
(مجمة:أي تريح قلبه وتنشطه ، والتلبينة تطبخ من الشعير بنخالته مطحونًا)
تحذير
لا انصح بأستخدام الحامل لما ذكر اعلاه الا بأستشارة الطبيب او ذوي الاختصاص
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
ياسمينة الشوق
•
لا إله إلا الله
عايشه بالحلم :لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
العفو ياقمر
وان شاء الله اذا استخدمتها راح اقولكم على نتايجها
طريقة جوزة الطيب
طريقة استخدامها
تكسري قشره ثم تطحنيه طحنا ناعما مثل البهارات .. وهو صلب ربما يكسر الطحانة إن بدأتيه به .. ولكن اكسريه في الهاون - النجر - واجرشيه قليلا ثم اطحنيه بالطحانة .. وبعدها تناولي ملعقة شاي منه في الحليب أو الشاي أو تسفيه سفا .. أو تخلطيه بالعسل فإن العسل يحفظه تماما من التخمر والفساد ويبقى على جودته إلى ما شاء الله ولا يفسد .. وهو لو تم طحنه على يبسه لا يفسد في الثلاجة ولا في غيرها مهما أطال .. ولكن طحن جميع الأعشاب يقلل قوتها إن مكثت مطحونة لفترة طويلة والافضل تظل في حالتها الطبيعية في قشرها أو قمعها .. تتعاطينه كيف شئت وكيف ناسبك فإنه نافع إن شاء الله .. ولكن لا تكثري .. يعني ملعتين من ملاعق الشاي الصغيرة منه مرة في الصباح ومرة في المساء تكفي إن شاء الله .. ولا باس طهور إن شاء الله .
وطريقة عسل شوكة
تاخذين ملعقه عسل شوكة في كوب ماء وتشربينها على الريق كل يوم
وان شاء الله اذا استخدمتها راح اقولكم على نتايجها
طريقة جوزة الطيب
طريقة استخدامها
تكسري قشره ثم تطحنيه طحنا ناعما مثل البهارات .. وهو صلب ربما يكسر الطحانة إن بدأتيه به .. ولكن اكسريه في الهاون - النجر - واجرشيه قليلا ثم اطحنيه بالطحانة .. وبعدها تناولي ملعقة شاي منه في الحليب أو الشاي أو تسفيه سفا .. أو تخلطيه بالعسل فإن العسل يحفظه تماما من التخمر والفساد ويبقى على جودته إلى ما شاء الله ولا يفسد .. وهو لو تم طحنه على يبسه لا يفسد في الثلاجة ولا في غيرها مهما أطال .. ولكن طحن جميع الأعشاب يقلل قوتها إن مكثت مطحونة لفترة طويلة والافضل تظل في حالتها الطبيعية في قشرها أو قمعها .. تتعاطينه كيف شئت وكيف ناسبك فإنه نافع إن شاء الله .. ولكن لا تكثري .. يعني ملعتين من ملاعق الشاي الصغيرة منه مرة في الصباح ومرة في المساء تكفي إن شاء الله .. ولا باس طهور إن شاء الله .
وطريقة عسل شوكة
تاخذين ملعقه عسل شوكة في كوب ماء وتشربينها على الريق كل يوم
الصفحة الأخيرة