ن2009ووف
ن2009ووف
في منتزه الثمامه الوطني سمعت صراخ فركضت حتى ارى مالذي يحصل فوجدت جيب لاندركوزر يغص بفتيات كان الجيب باللون الابيض ومافي داخله السواد وكانن قريبن من مخيمهم وكان اربع منهن خارجات من “درايش” السياره فرجعت للمخيم كنا في مخيم ” الثمامه الوطني ” وكان من افضل المخيمات آمان حيث توجد بوابتين كل بوابه فيها حراسه وكان المنتزه يمتلك خصوصيه عاليه جدا حيث يوجد فيه مختبر للحياه الفطريه و ايضا تعليم الطيران وقد كان بالسابق مغلق عن المواطنين وخاص للحياه الفطريه فقط وكنت متمتع في هذه الخصوصيه جدا لدرجه اني احسست بالنعاس لعدم وجود اي صوت ونمت صحيت على طفل يتستنجد ويصرخ ” تكفون بناتنا دقوا علينا ويقولون انقلبنا ولا ادري وينهم … وطلعت اركض مدري وين اروح … وصلونا للمخيم حقنا … يمكن رجعوا لاني اركض ولا حصلتهم ” اركبه “عبد الرزاق ” وذهب فيه للمخيم وفي هذا الاثناء شاهدنا الاسعافات تدخل المنتزه مسرعه ودقائق حتى صارت الشرط ايضا تدخل في المغرب وصل الخبر انهن انقلبن بالجيب وشاهدهم ” عبد المجيد ” الذي شاهدهم يمرون بجانبه بمسافه … متجهات لمخيمهم وقد رحل عبد المجيد لمسافه بعيده ولما رجع بعد ما انهاء التزامه … وجد الاسعافات و الشرطه والمرور محيطين بالجيب ويلفون المنطقه بالشريط الاصفر علم هنا انه يوجد وفيات جلسنا والنار تحرقنا والحزن يأكلنا في يوم عيد … في مكان بعيد عن اجواء جنون الثمامه … في مكان نراه آمن جدا في مزح فتيات بعمر الزهور … لتنقلب حياتهم الى وفاه رجع ” عبد العزيز ” ليشاهدون ماذا حصل وهنا كانت الصدمه … جيب “منقلب” ثلاث جثث يغطيها القصدير … ورجل في عمر كبير مرمي شماغه ومنهار صاقط بالارض ينزف دمع … منظره يبكي الحجر رجعوا ليخبرونا بوفاة ثلاث بنات لا حول ولا قوة الا بالله في يوم واحد … 3 فتيات بعمر الزهور يأكلهم حديد الجيب صار مخيمنا مظلم حالك من هذه المأساه ليتم اخبارنا عن رابعه ايضا توفت ولا اعلم .. هل توفت في المستشفى ام في نفس المكان دقائق حتى وصل “برود كاست ” من جهاز “عبد الاله ” ليذكر لنا القصه غآدة المبدل -هنادي الجلعود – سامية الجلعود - نوف الموسى ودعواتكم لـ لمى الجلعود وبعد لحظات وصل برود كاست ثاني يخبرنا ان البنات كانن في حفله ماجنه وانهن كانن مع شباب وبعد دقائق يصل ايضا انهن يطعسون ويستهبلون على العالم حتى طردوهم شباب وانقلبوا وماتوا واتوقع سوف نسمع قريبا ايضا انهن في حاله سكّر والخمر ينساب بين جنبات الجيب لماذا هذا التدنيس لنقيات ماتوا بعيد عن الضوضاء ام الناس سمعوا [ ثمامه - بنات - جيب - من كانت تقود هي فتاه ] ليحكوا القصص ويسيئوا لذويهم الذين هم محتاجين العزاء والتصبير وليس تدنيس بناتهم الاتي ذهبن الى ربهم انا هنا شاهد على ماجرى لم يكن هناك طعوس … لم يكن المنتزه مفتوح للشباب … لم يكن هناك اي ازدحام … كانن متغطيات والعباءات تحتظن اجسادهن الطاهره … لم يكن هناك اي مسجل او اغاني … كانوا مع اهلهم في منتزه مغلق…. رحمهم الله وصبر الله ذويهم على مصيبهم الجلل وشفا الله كسيرهم هذا شخص كان شاهد على الحادث من احدى المنتديات
في منتزه الثمامه الوطني سمعت صراخ فركضت حتى ارى مالذي يحصل فوجدت جيب لاندركوزر يغص بفتيات كان...
الله يرحمهم ياااااااااارب
انا زيزي
انا زيزي
في منتزه الثمامه الوطني سمعت صراخ فركضت حتى ارى مالذي يحصل فوجدت جيب لاندركوزر يغص بفتيات كان الجيب باللون الابيض ومافي داخله السواد وكانن قريبن من مخيمهم وكان اربع منهن خارجات من “درايش” السياره فرجعت للمخيم كنا في مخيم ” الثمامه الوطني ” وكان من افضل المخيمات آمان حيث توجد بوابتين كل بوابه فيها حراسه وكان المنتزه يمتلك خصوصيه عاليه جدا حيث يوجد فيه مختبر للحياه الفطريه و ايضا تعليم الطيران وقد كان بالسابق مغلق عن المواطنين وخاص للحياه الفطريه فقط وكنت متمتع في هذه الخصوصيه جدا لدرجه اني احسست بالنعاس لعدم وجود اي صوت ونمت صحيت على طفل يتستنجد ويصرخ ” تكفون بناتنا دقوا علينا ويقولون انقلبنا ولا ادري وينهم … وطلعت اركض مدري وين اروح … وصلونا للمخيم حقنا … يمكن رجعوا لاني اركض ولا حصلتهم ” اركبه “عبد الرزاق ” وذهب فيه للمخيم وفي هذا الاثناء شاهدنا الاسعافات تدخل المنتزه مسرعه ودقائق حتى صارت الشرط ايضا تدخل في المغرب وصل الخبر انهن انقلبن بالجيب وشاهدهم ” عبد المجيد ” الذي شاهدهم يمرون بجانبه بمسافه … متجهات لمخيمهم وقد رحل عبد المجيد لمسافه بعيده ولما رجع بعد ما انهاء التزامه … وجد الاسعافات و الشرطه والمرور محيطين بالجيب ويلفون المنطقه بالشريط الاصفر علم هنا انه يوجد وفيات جلسنا والنار تحرقنا والحزن يأكلنا في يوم عيد … في مكان بعيد عن اجواء جنون الثمامه … في مكان نراه آمن جدا في مزح فتيات بعمر الزهور … لتنقلب حياتهم الى وفاه رجع ” عبد العزيز ” ليشاهدون ماذا حصل وهنا كانت الصدمه … جيب “منقلب” ثلاث جثث يغطيها القصدير … ورجل في عمر كبير مرمي شماغه ومنهار صاقط بالارض ينزف دمع … منظره يبكي الحجر رجعوا ليخبرونا بوفاة ثلاث بنات لا حول ولا قوة الا بالله في يوم واحد … 3 فتيات بعمر الزهور يأكلهم حديد الجيب صار مخيمنا مظلم حالك من هذه المأساه ليتم اخبارنا عن رابعه ايضا توفت ولا اعلم .. هل توفت في المستشفى ام في نفس المكان دقائق حتى وصل “برود كاست ” من جهاز “عبد الاله ” ليذكر لنا القصه غآدة المبدل -هنادي الجلعود – سامية الجلعود - نوف الموسى ودعواتكم لـ لمى الجلعود وبعد لحظات وصل برود كاست ثاني يخبرنا ان البنات كانن في حفله ماجنه وانهن كانن مع شباب وبعد دقائق يصل ايضا انهن يطعسون ويستهبلون على العالم حتى طردوهم شباب وانقلبوا وماتوا واتوقع سوف نسمع قريبا ايضا انهن في حاله سكّر والخمر ينساب بين جنبات الجيب لماذا هذا التدنيس لنقيات ماتوا بعيد عن الضوضاء ام الناس سمعوا [ ثمامه - بنات - جيب - من كانت تقود هي فتاه ] ليحكوا القصص ويسيئوا لذويهم الذين هم محتاجين العزاء والتصبير وليس تدنيس بناتهم الاتي ذهبن الى ربهم انا هنا شاهد على ماجرى لم يكن هناك طعوس … لم يكن المنتزه مفتوح للشباب … لم يكن هناك اي ازدحام … كانن متغطيات والعباءات تحتظن اجسادهن الطاهره … لم يكن هناك اي مسجل او اغاني … كانوا مع اهلهم في منتزه مغلق…. رحمهم الله وصبر الله ذويهم على مصيبهم الجلل وشفا الله كسيرهم هذا شخص كان شاهد على الحادث من احدى المنتديات
في منتزه الثمامه الوطني سمعت صراخ فركضت حتى ارى مالذي يحصل فوجدت جيب لاندركوزر يغص بفتيات كان...
الله يرجمهم يارب
بنت الصابرين
بنت الصابرين
في منتزه الثمامه الوطني سمعت صراخ فركضت حتى ارى مالذي يحصل فوجدت جيب لاندركوزر يغص بفتيات كان الجيب باللون الابيض ومافي داخله السواد وكانن قريبن من مخيمهم وكان اربع منهن خارجات من “درايش” السياره فرجعت للمخيم كنا في مخيم ” الثمامه الوطني ” وكان من افضل المخيمات آمان حيث توجد بوابتين كل بوابه فيها حراسه وكان المنتزه يمتلك خصوصيه عاليه جدا حيث يوجد فيه مختبر للحياه الفطريه و ايضا تعليم الطيران وقد كان بالسابق مغلق عن المواطنين وخاص للحياه الفطريه فقط وكنت متمتع في هذه الخصوصيه جدا لدرجه اني احسست بالنعاس لعدم وجود اي صوت ونمت صحيت على طفل يتستنجد ويصرخ ” تكفون بناتنا دقوا علينا ويقولون انقلبنا ولا ادري وينهم … وطلعت اركض مدري وين اروح … وصلونا للمخيم حقنا … يمكن رجعوا لاني اركض ولا حصلتهم ” اركبه “عبد الرزاق ” وذهب فيه للمخيم وفي هذا الاثناء شاهدنا الاسعافات تدخل المنتزه مسرعه ودقائق حتى صارت الشرط ايضا تدخل في المغرب وصل الخبر انهن انقلبن بالجيب وشاهدهم ” عبد المجيد ” الذي شاهدهم يمرون بجانبه بمسافه … متجهات لمخيمهم وقد رحل عبد المجيد لمسافه بعيده ولما رجع بعد ما انهاء التزامه … وجد الاسعافات و الشرطه والمرور محيطين بالجيب ويلفون المنطقه بالشريط الاصفر علم هنا انه يوجد وفيات جلسنا والنار تحرقنا والحزن يأكلنا في يوم عيد … في مكان بعيد عن اجواء جنون الثمامه … في مكان نراه آمن جدا في مزح فتيات بعمر الزهور … لتنقلب حياتهم الى وفاه رجع ” عبد العزيز ” ليشاهدون ماذا حصل وهنا كانت الصدمه … جيب “منقلب” ثلاث جثث يغطيها القصدير … ورجل في عمر كبير مرمي شماغه ومنهار صاقط بالارض ينزف دمع … منظره يبكي الحجر رجعوا ليخبرونا بوفاة ثلاث بنات لا حول ولا قوة الا بالله في يوم واحد … 3 فتيات بعمر الزهور يأكلهم حديد الجيب صار مخيمنا مظلم حالك من هذه المأساه ليتم اخبارنا عن رابعه ايضا توفت ولا اعلم .. هل توفت في المستشفى ام في نفس المكان دقائق حتى وصل “برود كاست ” من جهاز “عبد الاله ” ليذكر لنا القصه غآدة المبدل -هنادي الجلعود – سامية الجلعود - نوف الموسى ودعواتكم لـ لمى الجلعود وبعد لحظات وصل برود كاست ثاني يخبرنا ان البنات كانن في حفله ماجنه وانهن كانن مع شباب وبعد دقائق يصل ايضا انهن يطعسون ويستهبلون على العالم حتى طردوهم شباب وانقلبوا وماتوا واتوقع سوف نسمع قريبا ايضا انهن في حاله سكّر والخمر ينساب بين جنبات الجيب لماذا هذا التدنيس لنقيات ماتوا بعيد عن الضوضاء ام الناس سمعوا [ ثمامه - بنات - جيب - من كانت تقود هي فتاه ] ليحكوا القصص ويسيئوا لذويهم الذين هم محتاجين العزاء والتصبير وليس تدنيس بناتهم الاتي ذهبن الى ربهم انا هنا شاهد على ماجرى لم يكن هناك طعوس … لم يكن المنتزه مفتوح للشباب … لم يكن هناك اي ازدحام … كانن متغطيات والعباءات تحتظن اجسادهن الطاهره … لم يكن هناك اي مسجل او اغاني … كانوا مع اهلهم في منتزه مغلق…. رحمهم الله وصبر الله ذويهم على مصيبهم الجلل وشفا الله كسيرهم هذا شخص كان شاهد على الحادث من احدى المنتديات
في منتزه الثمامه الوطني سمعت صراخ فركضت حتى ارى مالذي يحصل فوجدت جيب لاندركوزر يغص بفتيات كان...
الله يرحمهم ويرزق اهلهم الصبر والسلوان اليس من حق البنات يستمتعون بحياتهم بعيدا عن اعين الناس بعيدا عن صخب المدن بعيدا عن جدران بيوتهن اما كان الرسول صلى الله عليه وسلم يسابق ام المؤمنين عائشه وهو عائد من الغزو بعيدا عن اعين الناس وكان من الممكن ان يعدن سالمات الى مخيمهم ولكنه قدر الله
جمرة غضى مجمرة
في منتزه الثمامه الوطني سمعت صراخ فركضت حتى ارى مالذي يحصل فوجدت جيب لاندركوزر يغص بفتيات كان الجيب باللون الابيض ومافي داخله السواد وكانن قريبن من مخيمهم وكان اربع منهن خارجات من “درايش” السياره فرجعت للمخيم كنا في مخيم ” الثمامه الوطني ” وكان من افضل المخيمات آمان حيث توجد بوابتين كل بوابه فيها حراسه وكان المنتزه يمتلك خصوصيه عاليه جدا حيث يوجد فيه مختبر للحياه الفطريه و ايضا تعليم الطيران وقد كان بالسابق مغلق عن المواطنين وخاص للحياه الفطريه فقط وكنت متمتع في هذه الخصوصيه جدا لدرجه اني احسست بالنعاس لعدم وجود اي صوت ونمت صحيت على طفل يتستنجد ويصرخ ” تكفون بناتنا دقوا علينا ويقولون انقلبنا ولا ادري وينهم … وطلعت اركض مدري وين اروح … وصلونا للمخيم حقنا … يمكن رجعوا لاني اركض ولا حصلتهم ” اركبه “عبد الرزاق ” وذهب فيه للمخيم وفي هذا الاثناء شاهدنا الاسعافات تدخل المنتزه مسرعه ودقائق حتى صارت الشرط ايضا تدخل في المغرب وصل الخبر انهن انقلبن بالجيب وشاهدهم ” عبد المجيد ” الذي شاهدهم يمرون بجانبه بمسافه … متجهات لمخيمهم وقد رحل عبد المجيد لمسافه بعيده ولما رجع بعد ما انهاء التزامه … وجد الاسعافات و الشرطه والمرور محيطين بالجيب ويلفون المنطقه بالشريط الاصفر علم هنا انه يوجد وفيات جلسنا والنار تحرقنا والحزن يأكلنا في يوم عيد … في مكان بعيد عن اجواء جنون الثمامه … في مكان نراه آمن جدا في مزح فتيات بعمر الزهور … لتنقلب حياتهم الى وفاه رجع ” عبد العزيز ” ليشاهدون ماذا حصل وهنا كانت الصدمه … جيب “منقلب” ثلاث جثث يغطيها القصدير … ورجل في عمر كبير مرمي شماغه ومنهار صاقط بالارض ينزف دمع … منظره يبكي الحجر رجعوا ليخبرونا بوفاة ثلاث بنات لا حول ولا قوة الا بالله في يوم واحد … 3 فتيات بعمر الزهور يأكلهم حديد الجيب صار مخيمنا مظلم حالك من هذه المأساه ليتم اخبارنا عن رابعه ايضا توفت ولا اعلم .. هل توفت في المستشفى ام في نفس المكان دقائق حتى وصل “برود كاست ” من جهاز “عبد الاله ” ليذكر لنا القصه غآدة المبدل -هنادي الجلعود – سامية الجلعود - نوف الموسى ودعواتكم لـ لمى الجلعود وبعد لحظات وصل برود كاست ثاني يخبرنا ان البنات كانن في حفله ماجنه وانهن كانن مع شباب وبعد دقائق يصل ايضا انهن يطعسون ويستهبلون على العالم حتى طردوهم شباب وانقلبوا وماتوا واتوقع سوف نسمع قريبا ايضا انهن في حاله سكّر والخمر ينساب بين جنبات الجيب لماذا هذا التدنيس لنقيات ماتوا بعيد عن الضوضاء ام الناس سمعوا [ ثمامه - بنات - جيب - من كانت تقود هي فتاه ] ليحكوا القصص ويسيئوا لذويهم الذين هم محتاجين العزاء والتصبير وليس تدنيس بناتهم الاتي ذهبن الى ربهم انا هنا شاهد على ماجرى لم يكن هناك طعوس … لم يكن المنتزه مفتوح للشباب … لم يكن هناك اي ازدحام … كانن متغطيات والعباءات تحتظن اجسادهن الطاهره … لم يكن هناك اي مسجل او اغاني … كانوا مع اهلهم في منتزه مغلق…. رحمهم الله وصبر الله ذويهم على مصيبهم الجلل وشفا الله كسيرهم هذا شخص كان شاهد على الحادث من احدى المنتديات
في منتزه الثمامه الوطني سمعت صراخ فركضت حتى ارى مالذي يحصل فوجدت جيب لاندركوزر يغص بفتيات كان...
الله يرحمهن ويصبر اهلهم على مصابهم وعلى الناس الي ما تخاف الله
همســه
همســه
في منتزه الثمامه الوطني سمعت صراخ فركضت حتى ارى مالذي يحصل فوجدت جيب لاندركوزر يغص بفتيات كان الجيب باللون الابيض ومافي داخله السواد وكانن قريبن من مخيمهم وكان اربع منهن خارجات من “درايش” السياره فرجعت للمخيم كنا في مخيم ” الثمامه الوطني ” وكان من افضل المخيمات آمان حيث توجد بوابتين كل بوابه فيها حراسه وكان المنتزه يمتلك خصوصيه عاليه جدا حيث يوجد فيه مختبر للحياه الفطريه و ايضا تعليم الطيران وقد كان بالسابق مغلق عن المواطنين وخاص للحياه الفطريه فقط وكنت متمتع في هذه الخصوصيه جدا لدرجه اني احسست بالنعاس لعدم وجود اي صوت ونمت صحيت على طفل يتستنجد ويصرخ ” تكفون بناتنا دقوا علينا ويقولون انقلبنا ولا ادري وينهم … وطلعت اركض مدري وين اروح … وصلونا للمخيم حقنا … يمكن رجعوا لاني اركض ولا حصلتهم ” اركبه “عبد الرزاق ” وذهب فيه للمخيم وفي هذا الاثناء شاهدنا الاسعافات تدخل المنتزه مسرعه ودقائق حتى صارت الشرط ايضا تدخل في المغرب وصل الخبر انهن انقلبن بالجيب وشاهدهم ” عبد المجيد ” الذي شاهدهم يمرون بجانبه بمسافه … متجهات لمخيمهم وقد رحل عبد المجيد لمسافه بعيده ولما رجع بعد ما انهاء التزامه … وجد الاسعافات و الشرطه والمرور محيطين بالجيب ويلفون المنطقه بالشريط الاصفر علم هنا انه يوجد وفيات جلسنا والنار تحرقنا والحزن يأكلنا في يوم عيد … في مكان بعيد عن اجواء جنون الثمامه … في مكان نراه آمن جدا في مزح فتيات بعمر الزهور … لتنقلب حياتهم الى وفاه رجع ” عبد العزيز ” ليشاهدون ماذا حصل وهنا كانت الصدمه … جيب “منقلب” ثلاث جثث يغطيها القصدير … ورجل في عمر كبير مرمي شماغه ومنهار صاقط بالارض ينزف دمع … منظره يبكي الحجر رجعوا ليخبرونا بوفاة ثلاث بنات لا حول ولا قوة الا بالله في يوم واحد … 3 فتيات بعمر الزهور يأكلهم حديد الجيب صار مخيمنا مظلم حالك من هذه المأساه ليتم اخبارنا عن رابعه ايضا توفت ولا اعلم .. هل توفت في المستشفى ام في نفس المكان دقائق حتى وصل “برود كاست ” من جهاز “عبد الاله ” ليذكر لنا القصه غآدة المبدل -هنادي الجلعود – سامية الجلعود - نوف الموسى ودعواتكم لـ لمى الجلعود وبعد لحظات وصل برود كاست ثاني يخبرنا ان البنات كانن في حفله ماجنه وانهن كانن مع شباب وبعد دقائق يصل ايضا انهن يطعسون ويستهبلون على العالم حتى طردوهم شباب وانقلبوا وماتوا واتوقع سوف نسمع قريبا ايضا انهن في حاله سكّر والخمر ينساب بين جنبات الجيب لماذا هذا التدنيس لنقيات ماتوا بعيد عن الضوضاء ام الناس سمعوا [ ثمامه - بنات - جيب - من كانت تقود هي فتاه ] ليحكوا القصص ويسيئوا لذويهم الذين هم محتاجين العزاء والتصبير وليس تدنيس بناتهم الاتي ذهبن الى ربهم انا هنا شاهد على ماجرى لم يكن هناك طعوس … لم يكن المنتزه مفتوح للشباب … لم يكن هناك اي ازدحام … كانن متغطيات والعباءات تحتظن اجسادهن الطاهره … لم يكن هناك اي مسجل او اغاني … كانوا مع اهلهم في منتزه مغلق…. رحمهم الله وصبر الله ذويهم على مصيبهم الجلل وشفا الله كسيرهم هذا شخص كان شاهد على الحادث من احدى المنتديات
في منتزه الثمامه الوطني سمعت صراخ فركضت حتى ارى مالذي يحصل فوجدت جيب لاندركوزر يغص بفتيات كان...
يااختي هذا حال اغلب الناس الا من رحم ربي
ونسوا بانه كما تدين تدان
نسال الله السلامه
ودعواتنا لاخواتنا اللواتي وافتهن المنيه بعظيم المغفره وان يبدلهم الله دار خير من دارهم هذه