القلب تعرض له حالتان:
حالة حزن على مفقود.
وحالة فرح بموجود.
وله بمقتضى هاتين الحالتين عبوديتان:
الأولى: عبودية الرضا والصبر.
والثانية: عبودية الشكر.
فاقتطعته النفس والشيطان عن هاتين العبوديتين بصوتين أحمقين فاجرين، هما للشيطان لا للرحمن:
صوت الندب والنياحة عند الحزن.
وصوت المزمار عند الفرح.
وقد أشار النبي -صلى الله عليه وسلم- إلى ذلك، فقال (إنما نهيت عن صوتين أحمقين فاجرين: صوت ويل عند مصيبة، وصوت مزمار عند نعمة).

مسك الضحى @msk_aldh
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

*هبة
•


جزاك الله خير على الطرح القيم ونفع الله بك
وغفرالله لك ولوالديكم ورزقك الله الفردوس الاعلى
تريدين ان تصبحي أسيرة قلب زوجك الحل سهل؟؟!!
نصائح هامة جدا جدا للازواج والمقبلين على الزواج رفقاً بالقوارير
رسالتي اليك يازوجي الحبيب
هل تعلمين لماذا لاينشرح صدرك ويزول همك رغم انك تصلين وتقراين القران وتذكورين الله ؟
يـــــا الحسين يـــــاالبدوي يــــا الجيلاني ........... يـــاولي الله
الى كل من تتوب ثم تعود الى الذنب وتتوب ثم تعود اليك الحل
وغفرالله لك ولوالديكم ورزقك الله الفردوس الاعلى
تريدين ان تصبحي أسيرة قلب زوجك الحل سهل؟؟!!
نصائح هامة جدا جدا للازواج والمقبلين على الزواج رفقاً بالقوارير
رسالتي اليك يازوجي الحبيب
هل تعلمين لماذا لاينشرح صدرك ويزول همك رغم انك تصلين وتقراين القران وتذكورين الله ؟
يـــــا الحسين يـــــاالبدوي يــــا الجيلاني ........... يـــاولي الله
الى كل من تتوب ثم تعود الى الذنب وتتوب ثم تعود اليك الحل
الصفحة الأخيرة