ستظل تعيش حالة شد وجذب ..
( بين جسدك / وروحك) ...
فَـ جسدك ..
يفضّل النزول إلى الأرض والاستمتاع بكل
لذاتها ؛ لأنه منها .. !
وَ روحك ..
تريد أن تسمو وتعلو إلى مركزها. ..
« وكلٍ منهما غذاؤه من منبعه »
فَـ الجسد ..
يحتاج إلى الأكل والشرب والنوم ليعيش
وَ الروح ..
تريد ما نزل من السماء من ذكر وقرآن
وإيمان لكي تعيش
شعورك بالجوع والعطش والتعب ..
إشارات لحاجة ”جسدك” !
،وشعورك بـ : الهـّم والضيق والملل ..
دليل حاجة ”روحك” !
وهنا ندرك خطأنا..!
ـ أحياناً ـ
حين نشعر( بالضيق ) ..
نخرج إلى مطعم فاخر ..
أو جولة سياحية.. أو .. أو ..
ـ عفواً ـ
أنت بهذا تلبي حاجات جسدك ..
بينما التي يحتاج هي روحك !!
أعد الاستماع إلى نفسك فـ قد أخطأت فهمها
"كلام مقنع وحقيقي .. فلنحيا حياتنا ولتسمو أرواحنا "
منقوول
مما أعجبني

هدى ana @hd_ana
محررة برونزية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

(نوووشه)
•
كلام جميل يسعدك ربي


نسأل الله السلامه .. والله احيانا نشعر بتقصير فظيع
ونشعر اننا ما اختلفنا عن الحيوانات برغباتنا
اللهم اغفر لنا وارحمنا ولا تنظر الى افعالنا
وعاملنا برحمتك يا اكرم الاكرمين
شكرا لك كلام رائع
لا اله الا الله
ونشعر اننا ما اختلفنا عن الحيوانات برغباتنا
اللهم اغفر لنا وارحمنا ولا تنظر الى افعالنا
وعاملنا برحمتك يا اكرم الاكرمين
شكرا لك كلام رائع
لا اله الا الله

هدى ana
•
صدقتي والله نفووووووسه والكلام هذا واقعي وحقيقي دنونا من الدنيا الدنيه غرتنا اشغلتنا عما هو اسمى ونسينا نغذي ارواحنا الي هي فالنهايه الباقيه لنا >>>>>>> حاجات الجسد من اكل وشرب وغيره هي وسيله وليست غايه وسيله تعيننا على القيام بحاجات الروح من عبادات واعمال صالحه تسمو بها حتى تصل باءذن الله لاءعلى مراتب الجنه اللهم لا تجعل الدنيا اكبر همنا يارب

الصفحة الأخيرة