شارلووت
شارلووت
الف سلامة عليكي حبيبتي بس حاولي تسوي تحليل هرمونات لان انا نفسك عندي لخبطة في الدورة وبدون ما اقرأ سورة البقرة وسويت تحاليل وطلع نتيجتها هرمونات
وعن نفسي الدورة احسبها ٧ ايام لانها دورتي المعتادة واليوم الثامن احسبو استحاضة واصلي عادي


وسورة البقرة خير وبركة لا تتركيها
أحلام 22
أحلام 22
م لها علاقه سورة البقره بالنزيف
النزيف له عدة أسباب ومن اشهرها اضطراب الهرمونات سوي تحليل هرمونات ويبين عندك المشكله
زوجة خالي تعاني من دوره غزيره ثم تغتسل وتجيها افرازات بنيه الين موعد الدوره الثانيه من صار عمرها 40 سنه وهي دورتها غير منتظمه يوم سوت كشف قال لها الدكتور. شئ طبيعي بها السن الدوره تكون غير منتظمه وكتب لها دوفاستون لمدة 6 أشهر وتراجعه وبعد م خلصت رجع. لها النزيف مره ثانيه قال لها أفضل أستمري ع العلاج الين تبلغين سن اليأس وهي تستخدم. العلاج حملت وولدت من اربع شهور والى الان يجيها النزيف. وتستخدم. العلاج. والان مع. العلاج م عاد يجيها نزيف والله تعبت بشده من النزيف لدرجه سوو لها عملية. تنظيف بدون فايده واذا راحت. دوامها. يجيها حالة إغماء بسبب فقر الدم.
لاتصبرين ع نفسك راحعي. المستشفى والله يشفيك
رهف السيد
رهف السيد
الله يسعدكم ي رب كل اللي ردو
انا لما جاتني مره ثانيه رحت المستشفى وسويت تحاليل ..الحمد لله كل شيء سليم
انا الدورة تجيني عاديه حتى اعراض الدورة نفسها مافي اختلاف فيها ب٣ مرات اللي جات ورى بعض...
مااتوقع استحاضة لانه اللون زي لون الدورة..
غيم70
غيم70
أختي تأتيها الدورة الشهرية مرتين في الشهر وكانت تفطر في رمضان في الحيضتين، فهل هذا جائز؟ أم أن عليها الإفطار في حيضة واحدة ـ فقط؟ وهل يجب عليها قضاء الأيام التي أفطرتها؟ وهل تجب عليها الكفارة؟.
الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فلا بد من معرفة متى ما يكون ما تراه المرأة من الدم حيضا ومتى يكون استحاضة ليتسنى لك معرفة ما يلزم أختك، فاعلمي أن أكثر مدة الحيض عند جمهور العلماء هي خمسة عشر يوما، وأقل مدة الطهر بين الحيضتين هي ثلاثة عشر يوما عند الحنابلة وخمسة عشر يوما عند الجمهور.
وقد ناقشنا هذه المسألة وملنا إلى قول الحنابلة فيها في الفتوى رقم: 128007.
فإذا علمت هذا، فإن كان مجموع أيام الدمين الذين تراهما أختك مضموما إليهما ما تخللهما من نقاء لا يتجاوز خمسة عشر يوما، فهذا كله حيض، وهي حيضة واحدة، فيجب عليها إذا رأت الطهر من الدم الأول أن تغتسل وتصلي وتصوم، فإذا عاد الدم عادت حائضا وتغتسل بعد انقطاعه وتقضي ما أفطرته من أيام بعد رمضان.
وأما إن كان مجموع الدمين وما بينهما من طهر يزيد على خمسة عشر يوما: فإننا ننظر إلى مدة الطهر المتخللة للدمين، فإن بلغت ثلاثة عشر يوما فأكثر ـ على قول الحنابلة ـ فهذا الدم حيضة ثانية يلزمها إذا رأته ما يلزم الحائض من ترك الصلاة والصوم ونحو ذلك مما يحرم على الحائض وتقضي الصوم بعد رمضان، وأما إذا كان مجموع الدمين يزيد على خمسة عشر يوما وما بينهما من نقاء لا يبلغ ثلاثة عشر يوما فقد تبين بذلك أن هذا الدم دم استحاضة فلا تترك أختك له الصلاة والصوم.
وقد بينا ما يجب على المستحاضة فعله في فتاوى كثيرة، وانظري منها الفتاوى التالية أرقامها: 137292، 127434، 125983.
ولمعرفة حكم الدم العائد وتفصيل الخلاف فيه انظري الفتوى رقم: 100680، وانظري ـ أيضا للفائدة ـ الفتوى رقم: 118286، وبهذا التفصيل يمكن أن تعرف أختك ما إذا كان هذا الدم حيضا يلزمها له ترك الصوم ثم قضاؤه بعد انقضاء رمضان، أو استحاضة يجب عليها معه الصوم والصلاة.
وأما الأيام التي أفطرتها: فقضاؤها واجب عليها بكل حال ـ سواء كان هذا الدم حيضا أو استحاضة ـ لأن هذه الأيام دين في ذمتها لا تبرأ إلا بصومها، لقوله صلى الله عليه وسلم: فدين الله أحق أن يقضى.
متفق عليه.
ولا تجب عليها كفارة، وإنما يجب عليها القضاء فقط، لكنها إن كانت أخرت القضاء حتى دخل عليها رمضان آخر فعليها فدية طعام مسكين عن كل يوم أخرت قضاءه إلا إن كانت جاهلة بحرمة التأخير فلا تلزمها الفدية وانظري الفتوى رقم: 123312.
وردة شرقية
وردة شرقية
رجعت لك مرة ثانية فهي استحاضة تتوضي لكل صلاة وتصلي والاستحاضة ركضة الشيطان
وأما قراءة البقرة بشكل يومي هو فعل محدث لا دليل عليه ، فهذا الفعل لم يفعله رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا أصحابه ولا خير القرون مع أن النبي صلى الله عليه وسلم بين فضلها ، وحتى لما سحر النبي صلى الله عليه وسلم رقاه جبريل فقط بالمعوذتين .
وإذا فعلت أمورا محدثة أو بدع أو معاصي تسبب زيادة تسلط الشياطين وبل تتقوى عليك أكثر .فحللي الهرمونات وشوفي سبب النزف لكن أيضا ارقي بالفاتحة والمعوذات
قال عليه الصلاة والسلام : من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد )( من أحدث في أمرنا هذا ماليس منه فهو رد )
أوصيك الرقية بسورة الفاتحة والمعوذات وكرريها بحضور قلب وتركيز آية آية .
=======================
السؤال:ما حكم المداومة على قراءة سورة معينة من القرآن يوميا، كسورة البقرة، وذلك للرقية والتحصين من الشيطان؟
الجواب:تخصيص سورة معينة يوميا هذا يحتاج إلى دليل، لكن إذا قرأ الإنسان من القرآن في يومه فهذا يعتبر وردا من القرآن يواظب عليه يوميا و ينبغي أن يُحزِب القرآن من أوله إلى آخره حتى ينتهي منه و لا يبقى على قراءة سور أو آيات معينة يرددها دائما و إنما يُحزب القرآن من أوله إلى آخره حتى يَخلُص منه، و الذي ورد أنه يقرأ عند النوم آية الكرسي و المعوذتين و سورة الإخلاص، هذا الذي ورد، و يقرأ كذلك بعد الفجر و بعد المغرب أيضا آية الكرسي و هذه السور الثلاث و كذلك بعد كل فريضة يقرأ آية الكرسي و السور الثلاث، لكن بعد المغرب و بعد الفجر يكرر هذه السور الثلاث ثلاث مرات، أما في بقية الفرائض فتُقرأ هذه السور مرة مرة، هذا الذي ورد.
الشيخ صالح الفوزان حفظه الله
----------------------------
السائل:إمرأة تريد أن تعالج نفسها بقراءة سورة البقرة في كل يوم فهل عليها حرج إذا قرأت ذلك في أيام الحيض و هذا يتطلب الإستمرار في العلاج و إذا كان لا يجوز فكيف تفعل و هل قراءة البقرة وحدها تكفي للعلاج؟
الشيخ:لا أعلم في هذا سنة أنَّ قراءة البقرة كلَّ يوم علاج، و إذا لم ترد السنة بذلك فليس لنا أن نفعل، و على هذا فأقول لا تتعالج بقراءة البقرة كل يوم إنما تتعالج بما جاء به النص.
فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله
-----------------------------
س: ما حكم الرقية بسورة البقرة لجميع الأمراض أو بعضها، والمداومة على ذلك يوميا، وما رأي سماحتكم في بعض الرقاة الذين يأمرون مرضاهم بأن يقرؤوها أربعين يوما لعلاج السحر أو العين؟ وما حكم قراءتها بنية الزواج أو الحمل أو الحصول على وظيفة، حيث يأمر بذلك بعض مفسري الأحلام؟

ج: إن القرآن كله شفاء للقلوب من الشك والنفاق وغيرهما كما أنه شفاء للأجسام إذا رقي به عليها سواءً كان ذلك بسورة كاملة أو بآيات منه لعموم قوله تعالى:
وَنُنَـزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ
، والرقية عند الحاجة مشروعة شرعها رسول الله صلى الله عليه وسلم بفعله وقوله وإقراره، فعن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله: كان إذا اشتكى يقرأ على نفسه بالمعوذتين والإخلاص وينفث فلما اشتد وجعه كنت أقرأ عليه وأمسح بيده رجاء بركتها متفق عليه، وعنها رضي الله عنها قالت: أمرني رسول الله أو أمر أن يسترقى من العين ، متفق عليه، ورقى أبوسعيد رضي الله عنه اللديغ بفاتحة الكتاب وأقره النبي صلى الله عليه وسلم على ذلك. ولم يرد في السنة تخصيص الرقية بسورة البقرة، ولزوم قراءتها كاملة في مجلس واحد أو في عدة مجالس وتكرار ذلك مدة أربعين يوما أو أقل أو أكثر مع ورود الأحاديث الصحيحة في فضلها وفضل قراءتها كما أنه لم يرد في السنة قراءتها بنية حصول الزواج أو الحمل أو الوظيفة كما يوصي بذلك الرقاة ومفسرو الأحلام. ومثل هذه الأمور تحتاج إلى دليل من الشرع ولا نعلم دليلا يدل على ذلك. وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء