السلام عليكم
اليوم وصيت وحده تطلع عندي صدقه لناس محتاجه وأرسلت لها المبلغ أمس
اليوم طلعت لهم المبلغ
وانا اليوم طول وقتي نوم
ماصليت إلا الفجر
والظهر والعصر والمغرب والعشاء جمعتهم على الساعة 11ونص
مدري صدقتي توصل أو لا ضاق صدري
رجاء التعليق مو ع الصلاة لأن شي خارج ارادتي بحاول اصلي الصلاة بوقتها بس أحيان يغلبني النوم
دعواتكم خواتي ربي يسرها ويفرجها عليى
ويهديني ويثبتني قبل كل شي
شدوقه123 @shdokh123
محررة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
om ritaj
•
حبيبتي اهتمي بالصلاة أولا وأذا صلحت الصلاة صلحت باقي الأعمال
نامي بالليل حتى تقدري تصلي الصلاة في وقتها أما إذا كان عندك عذر مرضي فهذا شيء آخر
فأنتي احسني الظن بالله واحتسبي صدقتك مقبولة إن شاء الله
وثاني شيء الصدقة على النية لازم تكون صدقتك خالصة لوجه الله تعالى ليس تكبرا أو إنتظارا لشكر الناس
والله يهديكي لصلاتك ويتقبل منك سائر صالح الأعمال
نامي بالليل حتى تقدري تصلي الصلاة في وقتها أما إذا كان عندك عذر مرضي فهذا شيء آخر
فأنتي احسني الظن بالله واحتسبي صدقتك مقبولة إن شاء الله
وثاني شيء الصدقة على النية لازم تكون صدقتك خالصة لوجه الله تعالى ليس تكبرا أو إنتظارا لشكر الناس
والله يهديكي لصلاتك ويتقبل منك سائر صالح الأعمال
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فالواجب أن يعلم كل مسلم أن تعمد إخراج الصلاة عن وقتها إثمٌ عظيم وذنبٌ جسيم، أعظم من الزنا والسرقة وشرب الخمر وقتل النفس بإجماع المسلمين كما نقله ابن القيم في أول كتاب الصلاة، وأما النوم مع الأخذ بأسباب الاستيقاظ فهو عذرٌ مُسقطٌ للمؤاخذة، فإن وقت الصلاة في حق النائم حين يستيقظ.
وينبغي للنائم أن يأخذ بالأسباب التي تُعينه على القيام للصلاة من ضبط منبهٍ أو نحوه، أو توكيل من يوقظه للصلاة كما فعل النبي صلى الله عليه وسلم حين أمر بلالاً أن يرقب لهم الليل، ولا خلاف في مشروعية الأخذِ بأسباب الاستيقاظ للصلاة، وإن وقع الخلاف في وجوب ذلك.
فنص كثيرٌ من العلماء على عدمِ الوجوب، لأن الصلاة لا تجب إلا بدخول الوقت فهو غير مُخاطبٍ بها قبل دخول الوقت، وما لا يتم الوجوب إلا به فليس بواجب، كما لا يجب تحصيل نصاب الزكاة، ولا تحصيل الاستطاعة للحج.
وذهب جماعة من أهل العلم إلى وجوب الأخذ بأسباب الاستيقاظ، وأن النائم إذا قصر في ذلك لحقه الإثم وتعرض للوعيد،
قال العلامة العثيمين رحمه الله: ثم إن النائم الذي رفع عنه القلم هو الذي ليس عنده من يوقظه أو يتمكن من إيجاد شيء يستيقظ به، أما شخص عنده من يوقظه أو يتمكن من إيجاد شيء يستيقظ به كالساعة وغيرها ولم يفعل فإنه ليس بمعذور .انتهى
وقال أيضاً: لا يجوز تأخير الصلاة عن وقتها إلا لعذر، والنوم قد لا يكون عذرا لكل واحد فإنه يتمكن من النوم مبكراً ليستيقظ وقت الصلاة، وكذا يوكل من يوقظه من أبويه أو أحد إخوته أوجيرانه، أونحوهم ومع ذلك يهتم للصلاة ويشتغل قلبه بها حتى إذا قرب الوقت أحس به ولوكان نائما. انتهى
وقال رحمه الله: الحكم أنه لا يجوز لأحد أن يتهاون في الصلاة حتى يخرج وقتها، وإذا كان الإنسان نائما فإنه بإمكانه أن يوكل من يوقظه حتى يصلي ولا بد من ذلك. انتهى
وقال: إذا كان بإمكانه أن ينام مبكراً ليستيقظ مبكراً، أو يجعل عنده ساعة تنبهه، أو يوصي من ينبهه فإن تأخيره الصلاة وعدم قيامه يعتبر تعمداً لتأخير الصلاة عن وقتها فلا تقبل منه. انتهى.
ويدل لقوة هذا القول، قول النبي صلى الله عليه وسلم الثابت في الصحيح: فإن استطعتم ألا تُغلبوا على صلاة قبل طلوع الشمس وقبل غروبها فافعلوا. فهو أمرٌ بالأخذ بالأسباب المؤدية إلى ألا يُغلب المكلف على الصلاة.
والقول بوجوب الأخذ بأسباب الاستيقاظ قول وجيه، ودليله قوي، وعليه فزعمُ عدم سماع النداء مع التقصير في الأخذ بالأسباب موجبٌ للحوق الوعيد، نسأل الله العافية.
اسلام ويب.
فالواجب أن يعلم كل مسلم أن تعمد إخراج الصلاة عن وقتها إثمٌ عظيم وذنبٌ جسيم، أعظم من الزنا والسرقة وشرب الخمر وقتل النفس بإجماع المسلمين كما نقله ابن القيم في أول كتاب الصلاة، وأما النوم مع الأخذ بأسباب الاستيقاظ فهو عذرٌ مُسقطٌ للمؤاخذة، فإن وقت الصلاة في حق النائم حين يستيقظ.
وينبغي للنائم أن يأخذ بالأسباب التي تُعينه على القيام للصلاة من ضبط منبهٍ أو نحوه، أو توكيل من يوقظه للصلاة كما فعل النبي صلى الله عليه وسلم حين أمر بلالاً أن يرقب لهم الليل، ولا خلاف في مشروعية الأخذِ بأسباب الاستيقاظ للصلاة، وإن وقع الخلاف في وجوب ذلك.
فنص كثيرٌ من العلماء على عدمِ الوجوب، لأن الصلاة لا تجب إلا بدخول الوقت فهو غير مُخاطبٍ بها قبل دخول الوقت، وما لا يتم الوجوب إلا به فليس بواجب، كما لا يجب تحصيل نصاب الزكاة، ولا تحصيل الاستطاعة للحج.
وذهب جماعة من أهل العلم إلى وجوب الأخذ بأسباب الاستيقاظ، وأن النائم إذا قصر في ذلك لحقه الإثم وتعرض للوعيد،
قال العلامة العثيمين رحمه الله: ثم إن النائم الذي رفع عنه القلم هو الذي ليس عنده من يوقظه أو يتمكن من إيجاد شيء يستيقظ به، أما شخص عنده من يوقظه أو يتمكن من إيجاد شيء يستيقظ به كالساعة وغيرها ولم يفعل فإنه ليس بمعذور .انتهى
وقال أيضاً: لا يجوز تأخير الصلاة عن وقتها إلا لعذر، والنوم قد لا يكون عذرا لكل واحد فإنه يتمكن من النوم مبكراً ليستيقظ وقت الصلاة، وكذا يوكل من يوقظه من أبويه أو أحد إخوته أوجيرانه، أونحوهم ومع ذلك يهتم للصلاة ويشتغل قلبه بها حتى إذا قرب الوقت أحس به ولوكان نائما. انتهى
وقال رحمه الله: الحكم أنه لا يجوز لأحد أن يتهاون في الصلاة حتى يخرج وقتها، وإذا كان الإنسان نائما فإنه بإمكانه أن يوكل من يوقظه حتى يصلي ولا بد من ذلك. انتهى
وقال: إذا كان بإمكانه أن ينام مبكراً ليستيقظ مبكراً، أو يجعل عنده ساعة تنبهه، أو يوصي من ينبهه فإن تأخيره الصلاة وعدم قيامه يعتبر تعمداً لتأخير الصلاة عن وقتها فلا تقبل منه. انتهى.
ويدل لقوة هذا القول، قول النبي صلى الله عليه وسلم الثابت في الصحيح: فإن استطعتم ألا تُغلبوا على صلاة قبل طلوع الشمس وقبل غروبها فافعلوا. فهو أمرٌ بالأخذ بالأسباب المؤدية إلى ألا يُغلب المكلف على الصلاة.
والقول بوجوب الأخذ بأسباب الاستيقاظ قول وجيه، ودليله قوي، وعليه فزعمُ عدم سماع النداء مع التقصير في الأخذ بالأسباب موجبٌ للحوق الوعيد، نسأل الله العافية.
اسلام ويب.
غدا نلقى الآحبة :الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فالواجب أن يعلم كل مسلم أن تعمد إخراج الصلاة عن وقتها إثمٌ عظيم وذنبٌ جسيم، أعظم من الزنا والسرقة وشرب الخمر وقتل النفس بإجماع المسلمين كما نقله ابن القيم في أول كتاب الصلاة، وأما النوم مع الأخذ بأسباب الاستيقاظ فهو عذرٌ مُسقطٌ للمؤاخذة، فإن وقت الصلاة في حق النائم حين يستيقظ. وينبغي للنائم أن يأخذ بالأسباب التي تُعينه على القيام للصلاة من ضبط منبهٍ أو نحوه، أو توكيل من يوقظه للصلاة كما فعل النبي صلى الله عليه وسلم حين أمر بلالاً أن يرقب لهم الليل، ولا خلاف في مشروعية الأخذِ بأسباب الاستيقاظ للصلاة، وإن وقع الخلاف في وجوب ذلك. فنص كثيرٌ من العلماء على عدمِ الوجوب، لأن الصلاة لا تجب إلا بدخول الوقت فهو غير مُخاطبٍ بها قبل دخول الوقت، وما لا يتم الوجوب إلا به فليس بواجب، كما لا يجب تحصيل نصاب الزكاة، ولا تحصيل الاستطاعة للحج. وذهب جماعة من أهل العلم إلى وجوب الأخذ بأسباب الاستيقاظ، وأن النائم إذا قصر في ذلك لحقه الإثم وتعرض للوعيد، قال العلامة العثيمين رحمه الله: [color=#6600cc] ثم إن النائم الذي رفع عنه القلم هو الذي ليس عنده من يوقظه أو يتمكن من[/COLOR][color=#6600cc] [/COLOR][color=#6600cc]إيجاد شيء يستيقظ به، أما شخص عنده من يوقظه أو يتمكن من إيجاد شيء يستيقظ به كالساعة وغيرها ولم يفعل فإنه ليس بمعذور[/COLOR] .انتهى وقال أيضاً: [color=#6600cc]لا يجوز تأخير الصلاة عن وقتها إلا لعذر، والنوم قد لا يكون عذرا لكل[/COLOR][color=#6600cc] [/COLOR][color=#6600cc]واحد فإنه يتمكن من النوم مبكراً ليستيقظ وقت الصلاة، وكذا يوكل من يوقظه من أبويه أو أحد إخوته أوجيرانه، أونحوهم ومع ذلك يهتم للصلاة ويشتغل [/COLOR][color=#6600cc]قلبه بها حتى إذا قرب الوقت أحس به ولوكان نائما.[/COLOR] انتهى وقال رحمه الله: [color=#6600cc]الحكم أنه لا يجوز لأحد أن يتهاون في الصلاة حتى يخرج وقتها، وإذا كان[/COLOR][color=#6600cc] [/COLOR][color=#6600cc]الإنسان نائما فإنه بإمكانه أن يوكل من يوقظه حتى يصلي ولا بد من ذلك. انتهى[/COLOR] [color=#6600cc] [/COLOR] [color=#6600cc]وقال: إذا كان بإمكانه أن ينام مبكراً ليستيقظ مبكراً، أو يجعل عنده ساعة تنبهه، أو يوصي من ينبهه فإن تأخيره الصلاة وعدم قيامه يعتبر تعمداً لتأخير الصلاة عن وقتها فلا تقبل منه[/COLOR]. انتهى. ويدل لقوة هذا القول، قول النبي صلى الله عليه وسلم الثابت في الصحيح: فإن استطعتم ألا تُغلبوا على صلاة قبل طلوع الشمس وقبل غروبها فافعلوا. فهو أمرٌ بالأخذ بالأسباب المؤدية إلى ألا يُغلب المكلف على الصلاة. والقول بوجوب الأخذ بأسباب الاستيقاظ قول وجيه، ودليله قوي، وعليه فزعمُ عدم سماع النداء مع التقصير في الأخذ بالأسباب موجبٌ للحوق الوعيد، نسأل الله العافية. اسلام ويب.الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: فالواجب أن يعلم كل مسلم أن...
اختي سألت لك مركز الفتوى اسلام ويب مباشر وكان هذا جوابهم:
الفتاوى المباشرة1:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن الواجب على المسلم أن يحافظ على الصلاة في وقتها المحدد لها شرعاً لقول الله تعالى: حَافِظُواْ عَلَى الصَّلَوَاتِ والصَّلاَةِ الْوُسْطَى وَقُومُواْ لِلّهِ قَانِتِينَ ، وقال الله تعالى: إِنَّ الصَّلاَةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا .
وتوعد الله سبحانه الذين يؤخرون الصلاة عن وقتها من غير عذر شرعي فقال: فَوَيْلٌ لِّلْمُصَلِّينَ* الَّذِينَ هُمْ عَن صَلَاتِهِمْ سَاهُونَ .
فالواجب الحذر من التهاون في الصلاة ومن كل ما يؤدي لذلك، وبذل الوسع في أداء الصلاة في وقتها، ومن علم من نفسه غلبة النوم عليه فلا يجوز له النوم بعد دخول الوقت وقبل أداء الصلاة حتى يؤديها، وإذا نام قبل دخول الوقت لزمه أن يتخذ الأسباب للاستيقاظ كاتخاذ المنبه أو أن يأمر أحداً أن يوقظه للصلاة ونحو ذلك، وإذا بذل الأسباب ولم يستيقظ فلا شيء عليه لقول النبي صلى الله عليه وسلم: رفع القلم عن ثلاثة: عن النائم حتى يستيقظ... الحديث. رواه النسائي وغيره.
وإذا استيقظ وجبت عليه الصلاة فور استيقاظه لقول النبي صلى الله عليه وسلم: من نسي صلاة أو نام عنها، فكفارتها أن يصليها إذا ذكرها. رواه مسلم.
ونلفت نظر السائلة إلى أن كثرة النوم عن الصلاة تدل على التفريط وعدم المبالاة، فمن كانت عادته النوم عن الصلاة يومياً أو بصفة غالبة فليتق الله عز وجل، وليعلم أنه سيقف بين يديه للحساب، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: أول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة الصلاة فإذا صلحت صلح سائر عمله وإذا فسدت فسد سائر عمله. رواه الطبراني في الأوسط.
وبالنسبة لصدقتك :
الفتاوى المباشرة1:
العبرة بنيتها فإن كانت هذه الصدقة خالصة لله تعالى فنرجوا الله أن تكون مقبولة
الفتاوى المباشرة1:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن الواجب على المسلم أن يحافظ على الصلاة في وقتها المحدد لها شرعاً لقول الله تعالى: حَافِظُواْ عَلَى الصَّلَوَاتِ والصَّلاَةِ الْوُسْطَى وَقُومُواْ لِلّهِ قَانِتِينَ ، وقال الله تعالى: إِنَّ الصَّلاَةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا .
وتوعد الله سبحانه الذين يؤخرون الصلاة عن وقتها من غير عذر شرعي فقال: فَوَيْلٌ لِّلْمُصَلِّينَ* الَّذِينَ هُمْ عَن صَلَاتِهِمْ سَاهُونَ .
فالواجب الحذر من التهاون في الصلاة ومن كل ما يؤدي لذلك، وبذل الوسع في أداء الصلاة في وقتها، ومن علم من نفسه غلبة النوم عليه فلا يجوز له النوم بعد دخول الوقت وقبل أداء الصلاة حتى يؤديها، وإذا نام قبل دخول الوقت لزمه أن يتخذ الأسباب للاستيقاظ كاتخاذ المنبه أو أن يأمر أحداً أن يوقظه للصلاة ونحو ذلك، وإذا بذل الأسباب ولم يستيقظ فلا شيء عليه لقول النبي صلى الله عليه وسلم: رفع القلم عن ثلاثة: عن النائم حتى يستيقظ... الحديث. رواه النسائي وغيره.
وإذا استيقظ وجبت عليه الصلاة فور استيقاظه لقول النبي صلى الله عليه وسلم: من نسي صلاة أو نام عنها، فكفارتها أن يصليها إذا ذكرها. رواه مسلم.
ونلفت نظر السائلة إلى أن كثرة النوم عن الصلاة تدل على التفريط وعدم المبالاة، فمن كانت عادته النوم عن الصلاة يومياً أو بصفة غالبة فليتق الله عز وجل، وليعلم أنه سيقف بين يديه للحساب، وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: أول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة الصلاة فإذا صلحت صلح سائر عمله وإذا فسدت فسد سائر عمله. رواه الطبراني في الأوسط.
وبالنسبة لصدقتك :
الفتاوى المباشرة1:
العبرة بنيتها فإن كانت هذه الصدقة خالصة لله تعالى فنرجوا الله أن تكون مقبولة
شدوقه123
•
الله يجزاكم خير يابنات
وماقصرت اللى ارسلت الفتوى للموقع جعلها في موازين حسناتك
والله يعينا على ذكره وشكره وحسن عبادته
ويجعل أعمالنا خالصه لوجهه الكريم
وماقصرت اللى ارسلت الفتوى للموقع جعلها في موازين حسناتك
والله يعينا على ذكره وشكره وحسن عبادته
ويجعل أعمالنا خالصه لوجهه الكريم
الصفحة الأخيرة
هذا الشيطان يحلي النوم لك
والله ماتكوني مرتاحه بنومك صلاتك لاتهمليها