(وَسِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ إِلَى الْجَنَّةِ زُمَرًا حَتَّى إِذَا جَاءُوهَا وَفُتِحَتْ أَبْوَابُهَا وَقَالَ لَهُمْ خَزَنَتُهَا سَلَامٌ عَلَيْكُمْ طِبْتُمْ فَادْخُلُوهَا خَالِدِينَ)
وهذا إخبار عن حال السعداء المؤمنين حين يساقون على النجائب وفداً إلى الجنة زُمَرًا أي: جماعة بعد جماعة: المقربون، ثم الأبرار، ثم الذين يلونهم، ثم الذين يلونهم كل طائفة مع من يناسبهم: الأنبياء مع الأنبياء، والصديقون مع أشكالهم، والشهداء مع أضرابهم، والعلماء مع أقرانهم، وكل صنف مع صنف، كل زمرة تناسب بعضها بعضاً.
الله اجعلنا من اهل الدرجات العلى من الجنه
عذوق.. @aathok_5
محررة برونزية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
ورده الجوري
•
بارك الله فيك.
الصفحة الأخيرة