موضوع رائع سلمت يمناك على هذا الطرح المميز
علاقات الشباب اللي فيها مكالمات ومقابلات اغلبهم مايعرفون شي اسمه حب اذا فكر يتزوج اخر وحده يفكر فيها اللي يكلمها اواللي قابلها
هذا الغالبيه العظمى منهم كذا

akg
•
@الحمدلله@ :
هذا التعليق محذوف
طبعآ أغلب الفتيات الاتي يحببن شباب ..هي لاتظمن الأرتباط به أصلآ ..
أي أن الحب هذا في مرحلة خطر ..وأعلم يقينآ ان هناك الكثيرات ممن تعلقت قلوبهن بشباب ..لم تسنح الضروف والاحوال للجمع بينمها ..
فكانت تجربة الحب مجرد مرحلة عابرة في حياتها ..ولكنها للأسف خلفت ورائها شروخآ نفسية كبيرة ..
وربما تزوجت هذه الفتاه ..وتزوج ذالك الشاب ..لكن للأسف تعيش الفتاه حياه بعيدة تمامآ عن مشاعر زوجها الجديد ..
فلازال قلبها معلق مع الحبيب ..
مما يعذبها كثيرآ ويظلم زوجها الحالي ..
الأمر الآخر هل الحب سببآ كافيآ للزواج ..!!؟؟
بمعنى عندما تحب الفتاه شاب ..هل يعتبر الحب سببآ كافيآ لأرتباطها به ..!
من المعلوم أن الحب يحجب العقل ..
والمرأه غالبآ تنساق وراء عاطفتها اكثر من عقلها ..
فلربما كان هذا المحبوب هو من اكثر الناس عيوبآ ..لكن لأن الفتاه تعيش في حاله سكرة الحب ..فهي لاتراه الا بصورة ملك كريم ..!
وكم من أمرأه سمعنا وقرأنا لها تشكو من ذالك الحبيب العشيق ..الذي باعت الدنيا لأجله ..وحاربت العالم لأجله ..
وللأسف حينها لاينفع النــــدم ..
لاأحد يجزم بنجاح الزواج عن حب أو فشلة ..
ولكن دعونا نقيس ونقارن ..
ماذا لو نجح الزواج عن حب ..على ماذا سأحصل ..؟؟؟
أسرة مترابطه حياه زوجيه سعيدة ..متمثله في قول الله تعالى ( وجعل بينهم مودة ورحمة ..)
أليست هي النتيجة ذاتها في حال نجح الزواج التقليدي ..!!؟؟
ولكن أقل مايقال انها تجربة خطرة .قد تنجح وقد تفشل ..ولكن فشلها ذريعآ ..
.وربما قد تصل الى حد الحرام أذا ماتجاوزت المشاعر قبل الزواج الخطوط الحمراء ..
السؤال الذي يطرح نفسه ..مالهدف من الحب ..ولماذا نحب ..؟؟
نريد أن نكون اسرة حميمة ..
أكثر ترابطآ ..أكثر رومانسية ..
اكثر تماسكآ ..أكثر ألفه ..اكثر مودة ..
نريد ان نتزوج ..
نريد أن ننجب ..
نريد ان نشبع عاطفتنا ..
نريد ونريد ونريد ..
ولكن اذا كنتِ ستحصلين على كل هذه الأمور بطريقه اكثر أمانآ ..هل ستفضلين الأكثر خطورة ..!!؟
هذا هو مربط الفرس ..
أغلب من تفكر بالحب ..غالبآ مايكون هدفها هو الـــــزواج ..وهي بالأصح ترى انها تبذل الأسباب ..تريد أن تظمن النجاح في حياتها الجديده ....
طالما ان هذا هدفك فتاكدي تكفل الله عزوجل أن يجعل بينك وبينمن ترضينه زوجآ مودة ورحمة .مع الأخذ بالأسباب في أختيار الرجل المناسب ..
أذآ لماذا المغامرة ..!؟
أجرى احد المواقع العربية دراسة عميقه ..على نخبة من اعضائة ..من شتى الدول العربية والأسلامية ..ومن مختلف المراحل التعليميه ..والثقافية ..والدينيه ..
كان اهم شرط في الدارسه ان لايقل عمر الزواج عن ثلاث سنوات ..
لأنه مثبت علميآ ان الحب يفتر بعد ثلاث سنوات من الزواج ..
فكانت الدراسة أشبه ماتكون بأستبيان ..قدم لشريحتين هما ..
المتزوجين عن حب ..
والمتزوجين تقليديآ ..
وقام نخبة من الخبراء في أظهار احصائية نهائية لهذه الدارسة وأعطاء النتيجة
طبعآ كانت النتيجة مهوله جدآ .
حين نقرأ في كيمياء الحب نعي تمامآ آلية الحب وكيف نحب ..
فعلا قرأت عن كيمياء الحب في موضوع علمي مفصل بالتجارب وهذا عند الغرب أي بدون مسألة عادات والخ وكانت النتيجة كما قالت الاخت ان الحالات الناجحة من الزواج هي التي بنيت على أساس الاتقان في الاختيار من الطرفين بالحكمة والعقل واختيار الشخص المناسب لكل منهما من كل النواحي فهي الحالات التي استمرت طويلا ونجحت
حره على كف صقار
أنت أيضا أتيت بما أردت قوله عندما ذكرت أن لا تغامري بالحب واختاري الطريق الآمن
وهذا ماأردت قوله فقد ذكرت أنه لا يمكن الجزم ولكن الغالبية أو الأكثر من النصف يفشل في هذا النوع من العلاقات فلا تختاري زوجك بالصدفة قد وقد وانما بتأني وان كان التقليدي به مخاوف ولكن على الأقل لن تندمي فقد أخذت بالاسباب وتوكلت على الله ومانتج فهو من الله ابتلاء ولكن ان كان بعلاقة سابقة ورغبة منك وعدم الحيطة من قبلك فما سينتج فهو من فعلك أنت
شكرا لمداخلتك وأتمنى
أي أن الحب هذا في مرحلة خطر ..وأعلم يقينآ ان هناك الكثيرات ممن تعلقت قلوبهن بشباب ..لم تسنح الضروف والاحوال للجمع بينمها ..
فكانت تجربة الحب مجرد مرحلة عابرة في حياتها ..ولكنها للأسف خلفت ورائها شروخآ نفسية كبيرة ..
وربما تزوجت هذه الفتاه ..وتزوج ذالك الشاب ..لكن للأسف تعيش الفتاه حياه بعيدة تمامآ عن مشاعر زوجها الجديد ..
فلازال قلبها معلق مع الحبيب ..
مما يعذبها كثيرآ ويظلم زوجها الحالي ..
الأمر الآخر هل الحب سببآ كافيآ للزواج ..!!؟؟
بمعنى عندما تحب الفتاه شاب ..هل يعتبر الحب سببآ كافيآ لأرتباطها به ..!
من المعلوم أن الحب يحجب العقل ..
والمرأه غالبآ تنساق وراء عاطفتها اكثر من عقلها ..
فلربما كان هذا المحبوب هو من اكثر الناس عيوبآ ..لكن لأن الفتاه تعيش في حاله سكرة الحب ..فهي لاتراه الا بصورة ملك كريم ..!
وكم من أمرأه سمعنا وقرأنا لها تشكو من ذالك الحبيب العشيق ..الذي باعت الدنيا لأجله ..وحاربت العالم لأجله ..
وللأسف حينها لاينفع النــــدم ..
لاأحد يجزم بنجاح الزواج عن حب أو فشلة ..
ولكن دعونا نقيس ونقارن ..
ماذا لو نجح الزواج عن حب ..على ماذا سأحصل ..؟؟؟
أسرة مترابطه حياه زوجيه سعيدة ..متمثله في قول الله تعالى ( وجعل بينهم مودة ورحمة ..)
أليست هي النتيجة ذاتها في حال نجح الزواج التقليدي ..!!؟؟
ولكن أقل مايقال انها تجربة خطرة .قد تنجح وقد تفشل ..ولكن فشلها ذريعآ ..
.وربما قد تصل الى حد الحرام أذا ماتجاوزت المشاعر قبل الزواج الخطوط الحمراء ..
السؤال الذي يطرح نفسه ..مالهدف من الحب ..ولماذا نحب ..؟؟
نريد أن نكون اسرة حميمة ..
أكثر ترابطآ ..أكثر رومانسية ..
اكثر تماسكآ ..أكثر ألفه ..اكثر مودة ..
نريد ان نتزوج ..
نريد أن ننجب ..
نريد ان نشبع عاطفتنا ..
نريد ونريد ونريد ..
ولكن اذا كنتِ ستحصلين على كل هذه الأمور بطريقه اكثر أمانآ ..هل ستفضلين الأكثر خطورة ..!!؟
هذا هو مربط الفرس ..
أغلب من تفكر بالحب ..غالبآ مايكون هدفها هو الـــــزواج ..وهي بالأصح ترى انها تبذل الأسباب ..تريد أن تظمن النجاح في حياتها الجديده ....
طالما ان هذا هدفك فتاكدي تكفل الله عزوجل أن يجعل بينك وبينمن ترضينه زوجآ مودة ورحمة .مع الأخذ بالأسباب في أختيار الرجل المناسب ..
أذآ لماذا المغامرة ..!؟
أجرى احد المواقع العربية دراسة عميقه ..على نخبة من اعضائة ..من شتى الدول العربية والأسلامية ..ومن مختلف المراحل التعليميه ..والثقافية ..والدينيه ..
كان اهم شرط في الدارسه ان لايقل عمر الزواج عن ثلاث سنوات ..
لأنه مثبت علميآ ان الحب يفتر بعد ثلاث سنوات من الزواج ..
فكانت الدراسة أشبه ماتكون بأستبيان ..قدم لشريحتين هما ..
المتزوجين عن حب ..
والمتزوجين تقليديآ ..
وقام نخبة من الخبراء في أظهار احصائية نهائية لهذه الدارسة وأعطاء النتيجة
طبعآ كانت النتيجة مهوله جدآ .
حين نقرأ في كيمياء الحب نعي تمامآ آلية الحب وكيف نحب ..
فعلا قرأت عن كيمياء الحب في موضوع علمي مفصل بالتجارب وهذا عند الغرب أي بدون مسألة عادات والخ وكانت النتيجة كما قالت الاخت ان الحالات الناجحة من الزواج هي التي بنيت على أساس الاتقان في الاختيار من الطرفين بالحكمة والعقل واختيار الشخص المناسب لكل منهما من كل النواحي فهي الحالات التي استمرت طويلا ونجحت
حره على كف صقار
أنت أيضا أتيت بما أردت قوله عندما ذكرت أن لا تغامري بالحب واختاري الطريق الآمن
وهذا ماأردت قوله فقد ذكرت أنه لا يمكن الجزم ولكن الغالبية أو الأكثر من النصف يفشل في هذا النوع من العلاقات فلا تختاري زوجك بالصدفة قد وقد وانما بتأني وان كان التقليدي به مخاوف ولكن على الأقل لن تندمي فقد أخذت بالاسباب وتوكلت على الله ومانتج فهو من الله ابتلاء ولكن ان كان بعلاقة سابقة ورغبة منك وعدم الحيطة من قبلك فما سينتج فهو من فعلك أنت
شكرا لمداخلتك وأتمنى

akg
•
حول العالم
الحب تحت المجهر
فهد عامر الأحمدي
إن كان الحب في نظر الأدباء عشقاً وهياماً وضوء قمر ، فهو في نظر الباحثين مجرد اضطراب ذهني وخلل في كيميائية الدماغ.. وحتى عشرين عاماً مضت لم يكن أحد يجرؤ على بحث مسببات الحب من الناحية البيولوجية العضوية - خوفا من سخرية الوسط الأكاديمي - أما اليوم فقد بدأت الجامعات والمراكز الطبية تستقطع مبالغ ضخمة لدراسة المشاعر العاطفية ودوافع الوقوع في الحب..
فهناك مثلا الدكتور اندرياس بارتيلز عالم المخ والأعصاب في جامعة لندن الذي أعلن في الصحف عن طلب متطوعين للقيام بتجربة جديدة واشترط أن يكون المتطوع واقعاً في الحب حتى النخاع.. وكان الهدف من التجربة الكشف عن حالة المخ الكيميائية أثناء الوقوع في الحب باستعمال تقنية التصوير المعروفة بMRI. وبعد انتهاء التجربة اتضح أن أدمغة المحبين (ملتهبة) وناشطة في 13منطقة مختلفة وأن لقاء المحبين بأحبائهم ألغى نشاط المناطق المسؤولة عن حالات الاكتئاب والإحباط التي تصيب العشاق!!
أما الدكتورة ماري ووك في جامعة ستانفورد فتصنف الحب كمرض حقيقي يؤثر على كيميائية المخ ويسبب أعراضاً جسمانية ونفسية أهمها السرحان وانخفاض حاسة التذوق والشعور بالمرارة في الحلق وفقدان الشهية. ويشاركها هذا الرأي الدكتور ليبوينتز من معهد الطب النفسي في نيويورك الذي أكتشف ارتفاع نسبة الفينيل ايثالمين في أمخاخ المحبين (وهي من انواع الامفيتامين المخدرة المسؤولة عن حالات الخدر والسرحان التي تصيب المحبين)!!
أما في جامعة كونيكيكت فقد قام عالم الاجتماع مورشتاين بدراسة (400) زوج وزوجة تسود بينهما علاقة الحب والوئام.. وخرج بقناعة أن استمرارية الحب لا تكون إلا بين أشخاص يتصفون بالتقارب الاجتماعي والإيمان بنفس القيم والمبادئ /، الأمر الذي يتجسد لاحقاً كرموز كيميائية متماثلة... ويؤيد هذا الرأي دراسة مماثلة قامت بها الدكتورة الين هتفيلد (من جامعة منسوتا) التي غذت الكمبيوتر بمعلومات شخصية عن المتحابين من الطلبة واكتشفت أن الحب غالباً ما يربط بين شخصين يتماثلان في الطباع والخلفية الاجتماعية والمبادئ المشتركة - ثم يترسخ ذلك كتغيرات كيميائية في سوائل الدماغ!
وفي اغلب الحالات كان الإعجاب بملامح الشخص المقابل أو صفاته الشخصية مدخلاً للعلاقة العاطفية (ثم يقل الاهتمام بهذه المسألة حالما تبدأ التغيرات بالتشكل كشفرات كيميائية)!!
أما المرحلة النهائية فهي ما اسميها شخصيا (غسيل المخ) حيث تتأثر التصرفات الشخصية والملكات الذهنية ببعض المواد الكيميائية المفرزة نتيجة تلك العلاقة - بحيث يمكن ترتيب مراحل الوقوع في الحب ب"ابتسام" ف"كلام" ف"توافق" ف"غسيل مخ"..
وطالما اتضح أن عقول المحبين واقعة تحت تأثير مواد شبه مخدرة مثل الفينيل ايثالمين فليس من باب المبالغة تصنيف الحب كمرض عضوي وجنون ذهني قد ينتهي بموت العاشقين!
و ما عجبت لموت المحبين في الهوى...........
........... ولكن بقاء العاشقين عجيب
http://www.alriyadh.com/2008/07/22/article361349.html
الحب تحت المجهر
فهد عامر الأحمدي
إن كان الحب في نظر الأدباء عشقاً وهياماً وضوء قمر ، فهو في نظر الباحثين مجرد اضطراب ذهني وخلل في كيميائية الدماغ.. وحتى عشرين عاماً مضت لم يكن أحد يجرؤ على بحث مسببات الحب من الناحية البيولوجية العضوية - خوفا من سخرية الوسط الأكاديمي - أما اليوم فقد بدأت الجامعات والمراكز الطبية تستقطع مبالغ ضخمة لدراسة المشاعر العاطفية ودوافع الوقوع في الحب..
فهناك مثلا الدكتور اندرياس بارتيلز عالم المخ والأعصاب في جامعة لندن الذي أعلن في الصحف عن طلب متطوعين للقيام بتجربة جديدة واشترط أن يكون المتطوع واقعاً في الحب حتى النخاع.. وكان الهدف من التجربة الكشف عن حالة المخ الكيميائية أثناء الوقوع في الحب باستعمال تقنية التصوير المعروفة بMRI. وبعد انتهاء التجربة اتضح أن أدمغة المحبين (ملتهبة) وناشطة في 13منطقة مختلفة وأن لقاء المحبين بأحبائهم ألغى نشاط المناطق المسؤولة عن حالات الاكتئاب والإحباط التي تصيب العشاق!!
أما الدكتورة ماري ووك في جامعة ستانفورد فتصنف الحب كمرض حقيقي يؤثر على كيميائية المخ ويسبب أعراضاً جسمانية ونفسية أهمها السرحان وانخفاض حاسة التذوق والشعور بالمرارة في الحلق وفقدان الشهية. ويشاركها هذا الرأي الدكتور ليبوينتز من معهد الطب النفسي في نيويورك الذي أكتشف ارتفاع نسبة الفينيل ايثالمين في أمخاخ المحبين (وهي من انواع الامفيتامين المخدرة المسؤولة عن حالات الخدر والسرحان التي تصيب المحبين)!!
أما في جامعة كونيكيكت فقد قام عالم الاجتماع مورشتاين بدراسة (400) زوج وزوجة تسود بينهما علاقة الحب والوئام.. وخرج بقناعة أن استمرارية الحب لا تكون إلا بين أشخاص يتصفون بالتقارب الاجتماعي والإيمان بنفس القيم والمبادئ /، الأمر الذي يتجسد لاحقاً كرموز كيميائية متماثلة... ويؤيد هذا الرأي دراسة مماثلة قامت بها الدكتورة الين هتفيلد (من جامعة منسوتا) التي غذت الكمبيوتر بمعلومات شخصية عن المتحابين من الطلبة واكتشفت أن الحب غالباً ما يربط بين شخصين يتماثلان في الطباع والخلفية الاجتماعية والمبادئ المشتركة - ثم يترسخ ذلك كتغيرات كيميائية في سوائل الدماغ!
وفي اغلب الحالات كان الإعجاب بملامح الشخص المقابل أو صفاته الشخصية مدخلاً للعلاقة العاطفية (ثم يقل الاهتمام بهذه المسألة حالما تبدأ التغيرات بالتشكل كشفرات كيميائية)!!
أما المرحلة النهائية فهي ما اسميها شخصيا (غسيل المخ) حيث تتأثر التصرفات الشخصية والملكات الذهنية ببعض المواد الكيميائية المفرزة نتيجة تلك العلاقة - بحيث يمكن ترتيب مراحل الوقوع في الحب ب"ابتسام" ف"كلام" ف"توافق" ف"غسيل مخ"..
وطالما اتضح أن عقول المحبين واقعة تحت تأثير مواد شبه مخدرة مثل الفينيل ايثالمين فليس من باب المبالغة تصنيف الحب كمرض عضوي وجنون ذهني قد ينتهي بموت العاشقين!
و ما عجبت لموت المحبين في الهوى...........
........... ولكن بقاء العاشقين عجيب
http://www.alriyadh.com/2008/07/22/article361349.html

akg
•
ســــــــارونه :
موضوع رائع سلمت يمناك على هذا الطرح المميز علاقات الشباب اللي فيها مكالمات ومقابلات اغلبهم مايعرفون شي اسمه حب اذا فكر يتزوج اخر وحده يفكر فيها اللي يكلمها اواللي قابلها هذا الغالبيه العظمى منهم كذاموضوع رائع سلمت يمناك على هذا الطرح المميز علاقات الشباب اللي فيها مكالمات ومقابلات اغلبهم...
شكرا عزيزتي على مرورك الاروع
والله صدقت الغالبية كاذب
ولكن أنا قصدت النادر وعن أحسن الاحوال وايضا لكل قاعدة شواذ
أردت أن أصل الى أن نجعل العقل أولا وذلك في فترة الخطبة والمشاورة من الاهل والاستخارة
والحب بعده أي بعد مده من الملكة أو الزواج
وليس أن نجعل الحب أولا ونطيل بذلك الى أن نصل الى موضوع لا يستطيع العقل التدخل فيه فقد سيطر الحب تماما ولم يعد هناك مجال للعقل
والله صدقت الغالبية كاذب
ولكن أنا قصدت النادر وعن أحسن الاحوال وايضا لكل قاعدة شواذ
أردت أن أصل الى أن نجعل العقل أولا وذلك في فترة الخطبة والمشاورة من الاهل والاستخارة
والحب بعده أي بعد مده من الملكة أو الزواج
وليس أن نجعل الحب أولا ونطيل بذلك الى أن نصل الى موضوع لا يستطيع العقل التدخل فيه فقد سيطر الحب تماما ولم يعد هناك مجال للعقل
الصفحة الأخيرة
صحيح كل شي قسمة ونصيب ولكن الاخذ بالاسباب
لا تجعلي شريك حياتك بالصدفة ولا تقولي انك بتنقيه نقاوة لا والله قبل الزواج بيكون تسلية ببدايتها ولا مبالاة الى أن تقعي في الحب وليس مثل مابعد الخطبة فيكون بجدية وتفكير
أخواتي مرة ملاحظة مافي أي نقاش أين الاعتراض أليس كلامي واقعيا أليست العيوب تكون جميلة في سكرة الحب وأليس كل من الطرفين يحاول اخفاء عيوبه عكس ما اذا كان في الخطبة الذي يحاول كل من الطرفين الوضوح واظهار رغبته وشروطه والتركيز والتفكر في الشخص الآخر
أنا لا أريد فقط كلمات أريد مناقشة أخواتي
وأتمنى أن لا ننسى هناك من الاخوات المراهقات يقرأن هذه الكلمات فلا نحاول أن نحلل ونقلل من وضع العلاقات قبل الزواج كل من مر يقول ماهو حرام أليس حراما أن تتغازلي مع شخص ليس بزوجك ؟؟؟ والله ماتكلمت في الناحية الدينية لاعتقادي أن الكل يعرف رأي الدين في ذلك
ولا أحد يقولي حب بريء أنا أتكلم عن علاقة دام فيها اتصال بتلفون ومقابلة أو دردشة نت لا يعد بريئا فهو ذنبا ومحرم ولا أتكلم عن مجرد مشاعر لفتاة مراهقة خجولة لم ولن تتجرأ في الاتصال بأي شخص غريب عنها
يبدو اني فعلا لم أرتب أفكاري جيدا والموضوع غير واضح
ويا أختي ان كنتي تقولي حالات ناجحة فكم سنة مرت على الزواج وهل النجاح المقصود أنه لم يتم انفصال ولكن هناك فتور وبعد ومشاكل أو أنهم بالفعل سعداء مع بعضهم متفاهمين متقاربين وكم حاله مرت عليك
فأنا أيضا وجدت حالات فاشلة في الواقع وحتى في هذا المنتدى كثيرا ماأجد من تبدأ مأساتها بتعلقها بشخص قبل الزواج والتضحية من أجله ومحاربة أهلها لاجله وبعد الزواج تندم على كل مافات وتستيقظ لما كانت عليه وتتذكر أنها لم تسأل جيدا ولم تفكر جيدا
ياليت التجارب تذكر وتكون شخصية أي ليس سمعت من فلانه وانما تكون هي نفسها صاحبة التجربة لانها الاكثر واقعيا