اقول لكم سالفتها بنت اخوى كانت تعشقها زوجته خالي ويوميا رسائل معاها وصارت مواقف وذكرى جميله
جاء يوم ابتعدت عنها ماعاد صارت تراسل رسائل واتس واذا شافتها في مناسبه تسوى عمرها ماتشوفها
بنت اخوى ياعمرى عليها مرا متاثره ملاحظتها تتكلم مع لمه صديقاتها وعن اهلى ماقدرت تنساها
صداقتهم اكثر من 9 سنوات واخرتها كذا جاءت ارسلت رسائل عتاب اهل زوجها و حريم اخوان زوجها هي سويت كذا وكذا
مالومها مصدومه لانه تركتها بس حتى ولو المفروض ماتشوه علاقتها اكثر و واهم وش دخلهم بسالفه وراح يتكلموا عليها
تبين اهتمام زايد لهااا اقول لها طنشيها واذا هى حبيتك ماراح تتراك راح ترجع لك اكيد عندها ظروف مع عيالها
بنت اخوى بثانويه كبير واعيه ليه كذا سويت حتى انقطعت عن عالم بسبها وحتى جماعتنا اتعقدت
ماعندها سالفه الا هي تتكلم على ماضيها وعن ذكريات اهلى قالوا طفشتنا فيه
انا زعلانه عليها بنت اخوى معقوله كذا حب يصير الوحده ودمرت حياتها الحياه مو توقف عشان شخص
شموخ انثى h @shmokh_anth_h
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
نبراس✔️
•
أحد يترجم لي السالفة 😑
noof999
•
مافهمت موضوعك زين
بس بنت اخوك مجروحه مع تغير صديقتها ؟؟
قولي لها لاتعطي احد اكبر من حجمه وتعز نفسها ودائم تدعى ربنا يرزقها حبه وحب من يحبه والصحبه الصالحه
الله ييسر امرها لسي صغيره بالثانوي خليك قريبه منها
بس بنت اخوك مجروحه مع تغير صديقتها ؟؟
قولي لها لاتعطي احد اكبر من حجمه وتعز نفسها ودائم تدعى ربنا يرزقها حبه وحب من يحبه والصحبه الصالحه
الله ييسر امرها لسي صغيره بالثانوي خليك قريبه منها
السلام عليكم ورحمة الله
الحب يكون لله و البغض لله ايضا
و ما كان له دام و اتصل و ما كان لغيره زال و انفصل
و كلمة تعشق ليست من نصوصِ الكتابِ والسنةِ ولم يرد هذا اللفظُ في شيءٍ من نصوصِ الوحي
ولا على لسانِ أحدٍ من الصحابةٍ رضوان اللهِ عليهم ،
وإنما جاء بلفظ المحبة ، قالَ تعالى : " وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبّاً لِلَّه " ،
وقال تعالى : " فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَه "
و هذا دليل على أن الحب الذي يتملك الإنسان قبل حبه لله و رسوله أكثر
يكون مزيفا و يزول بزوال أمر طفيف و أسلوب خاص
وَعَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ :
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
" ثَلَاثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ وَجَدَ حَلَاوَةَ الْإِيمَانِ :
أَنْ يَكُونَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِمَّا سِوَاهُمَا ،
وَأَنْ يُحِبَّ الْمَرْءَ لَا يُحِبُّهُ إِلَّا لِلَّهِ ، وَأَنْ يَكْرَهَ أَنْ يَعُودَ فِي الْكُفْرِ كَمَا يَكْرَهُ أَنْ يُقْذَفَ فِي النَّارِ " .
و لعل أن زوجة خالها سمعت كلاما أو هناك ما يجول بخاطرها تجاهها و لم تفصح عنه
و إذا اتخذنا فرضا كلا الخيارين كان الأولى لها إن أحبتها فعلا أن تسمع منها و تصارحها
لا أن تتغير دون سابق إنذار و تترك وراءها علامات استفهام
و أنتِ قلتيها الحياة لا تتوقف عند شخص معين
و لو احتاطت لمحبتها تلك ما كانت صدمت منها
على كل هداها الله و اصلح بالها
اصبحنا نسمع عجبا و قصصا تكاد تكون من نسج الخيال
اللهم ارزقنا حبك و حب نبيك و حب من يحبك
و حب عمل يقربنا إلى حبك
الحب يكون لله و البغض لله ايضا
و ما كان له دام و اتصل و ما كان لغيره زال و انفصل
و كلمة تعشق ليست من نصوصِ الكتابِ والسنةِ ولم يرد هذا اللفظُ في شيءٍ من نصوصِ الوحي
ولا على لسانِ أحدٍ من الصحابةٍ رضوان اللهِ عليهم ،
وإنما جاء بلفظ المحبة ، قالَ تعالى : " وَالَّذِينَ آمَنُوا أَشَدُّ حُبّاً لِلَّه " ،
وقال تعالى : " فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَه "
و هذا دليل على أن الحب الذي يتملك الإنسان قبل حبه لله و رسوله أكثر
يكون مزيفا و يزول بزوال أمر طفيف و أسلوب خاص
وَعَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ :
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
" ثَلَاثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ وَجَدَ حَلَاوَةَ الْإِيمَانِ :
أَنْ يَكُونَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِمَّا سِوَاهُمَا ،
وَأَنْ يُحِبَّ الْمَرْءَ لَا يُحِبُّهُ إِلَّا لِلَّهِ ، وَأَنْ يَكْرَهَ أَنْ يَعُودَ فِي الْكُفْرِ كَمَا يَكْرَهُ أَنْ يُقْذَفَ فِي النَّارِ " .
و لعل أن زوجة خالها سمعت كلاما أو هناك ما يجول بخاطرها تجاهها و لم تفصح عنه
و إذا اتخذنا فرضا كلا الخيارين كان الأولى لها إن أحبتها فعلا أن تسمع منها و تصارحها
لا أن تتغير دون سابق إنذار و تترك وراءها علامات استفهام
و أنتِ قلتيها الحياة لا تتوقف عند شخص معين
و لو احتاطت لمحبتها تلك ما كانت صدمت منها
على كل هداها الله و اصلح بالها
اصبحنا نسمع عجبا و قصصا تكاد تكون من نسج الخيال
اللهم ارزقنا حبك و حب نبيك و حب من يحبك
و حب عمل يقربنا إلى حبك
الصفحة الأخيرة