:19:
بدي أطرح عليكم هذا السؤال
هل تؤمنون بالحب من اول نظرة ، و ان كان موجود فهل الارتباط الناتج عن هذا الحب
يكون ناجح ام لا ؟
و هل تفضلون أن يكون هناك قصة حب قبل الزواج أم انه الحب ياتي بالعشرة ،
أهتم كثيرا بعرفة رأيكم :24: :26: :19:
لينو :19:
leeno @leeno
عضوة جديدة
هذا الموضوع مغلق.
خيال
•
واللة ياختى فى ناس زبط معهم الموضوع وناس لا اما راى الحب بعد الزواج افضل واقوى ويزيد يوم عن يوم
زائرة
•
اهلا leeno
انا في راي الحب من اول نظره مو موجود هذه مجرد نظرة اعجاب وترتقي الى درجة الحب مع االوقت والمعاشره :26:
انا في راي الحب من اول نظره مو موجود هذه مجرد نظرة اعجاب وترتقي الى درجة الحب مع االوقت والمعاشره :26:
marawi72
•
الأخت Leeno:
السلام عليك أولا،،:26:
بالنسبه لسوالك أنا أقو لك انه هالحب موجود،،،ولذيذ بشكل:34:
بس أقول لك، دايما مع أحساسك بالحب أتبعي قلبك من الصميم:34: ،،يعني أسألي نفسك ولوحدك وجاوبي بصدق تام :هل أنا مرتاحه إلى هذا الأنسان،،وإذا حسيتي بذرة شك أنك ما راح تكوني فرحانه!! يعني أنت ما راح تقدري تحبيه حتى مع العشرة !:27:
وأسأل مجرب ولا تسأل طبيب!!
:32: :33: :32:
السلام عليك أولا،،:26:
بالنسبه لسوالك أنا أقو لك انه هالحب موجود،،،ولذيذ بشكل:34:
بس أقول لك، دايما مع أحساسك بالحب أتبعي قلبك من الصميم:34: ،،يعني أسألي نفسك ولوحدك وجاوبي بصدق تام :هل أنا مرتاحه إلى هذا الأنسان،،وإذا حسيتي بذرة شك أنك ما راح تكوني فرحانه!! يعني أنت ما راح تقدري تحبيه حتى مع العشرة !:27:
وأسأل مجرب ولا تسأل طبيب!!
:32: :33: :32:
أم يحيى
•
هل تنمو المشاعر بعد الزواج؟
***************************
.................مــشــكــلــة وحل.......................
منقول من :
http://www.islam-online.net/QuestionApplication/arabic/display.asp?hquestionID=283
المشكلة :
*********
الميل العاطفى لشريكة الحياة.. أناشاب عمرى 28 سنة وأرغب فى الزواج ولكن المشكلة تكمن فى عدم إحساسى بمشاعر الحب أو الميل العاطفى لمن يرشحهم الأهل للزواج منى . وفى هذا الأسبوع قررت الزواج من إحدى بنات جيراننا و تتمتع بالتدين الشديد و الجمال أى فيها كل مواصفات الزوجة التى تساعدنى على المحافظة على دينى و لكن لا أشعر بميل عاطفى تجاهها و لكن فى نفس الوقت عقلى يرشدنى إلى الزواج منها لأن فيها كل المواصفات التى أطلبها فى الزوجة فهل عند الزواج أو الخطوبة تتفجر مشاعر الحب؟ أم يبقى الوضع على ماهو عليه؟ فأظلم هذه الفتاه الكريمة معى
الحل :
******
اسم الخبير :
د. عمرو أبو خليل - أخصائي الطب النفسي اسم الخبير
أخي الكريم:
لقد أفسد الإعلام أذواقنا العاطفية حتى أصبح لدينا تصور للميل العاطفي -عندما نرى فتاة نسعى لخطبتها أو الارتباط بها- ناشئ عما زرعته أجهزة الأعلام، وخاصة أفلامنا العاطفية في أدمغتنا، فكل منا لا ينسى مشهد كمال الشناوي وهو يلتقي بشادية لأول مرة فيركز المخرج على أعينهما وقد التقت مع موسيقى تصويرية بالطبول التي تدق عنيفًا رمزا للقلوب التي خفقت،ويتكرر هذا المشهد في أفلام عديدة بصور مختلفة، لتتكون لدينا هذه الصور الجميلة الخيالية عن الإحساس العاطفي بمن نريد أن نرتبط به. وننتظر خفقان القلوب ودقات الطبول فلا تحدث، ونتساءل متحيرين: وهل يمكن الارتباط بدون إحساس عاطفي؟.
والحقيقة أن الواقع يقول: إن الإحساس العاطفي أدناه –عندما نرى من سنرتبط بها لأول مرة –يكون في عدم النفور منها أو عدم الارتياح لتواجدها، فإذا حدث ذلك فإن تكرار المشاهدة والمقابلة في ظل جو من الود والنية السليمة والرغبة الصادقة في الارتباط لإعفاف النفس سيترتب عليه إحساس بالارتياح ينمو ليتحول إلى إحساس بالتعود.. ثم تزداد المشاعر بالتعامل وتحل المودة والرحمة، وقد نصل إلى الحب العظيم الذي يظلل الحياة الزوجية والذي تتعدد أسبابه: من حسن المعاشرة، إلى وجود الأولاد، إلى طريق الكفاح المشترك في الحياة، لتنتج لنا ملاحم رائعة من الحب والتضحية والوفاء. وهنا قد يبرز السؤال، أيهما أفضل: أن يتزوج الإنسان بعد قصة حب أو يتزوج الإنسان وينمو الحب رويداً رويداً؟؟ والواقع هو الذي يجيب على هذا التساؤل؛ حيث إن زواج الحب تدل الإحصائيات على أنه غالباً ما ينتهي إلى مشاكل في الحياة الزوجية قد تصل إلى إنهائها بالطلاق، وهذا أمر عام في كل دول العالم، في حين ينجح الزواج الذي فيه بذرة الحب بالرعاية والسبب في ذلك أن المتحابين يرسم كل منهما لحبيبه صورة وردية خيالية، وعندما يتزوجان وينزلان إلى الواقع يصطدم كل منهما في شريك حياته، وفيما كان يتوقعه منه في حين أن الشريكين اللذين يرعيان بذرة الحب معًا يكون كل منهما حريصًا على إظهار أحسن ما عنده حتى تنمو شجرة الحب، ولا يكون هو سببًا في موتها، وكلما اكتشف شيئًا جميلاً في شريك حياته سعد، واقترب منه أكثر، وأظهر له هو أيضًا أجمل ما فيه؛ فتنمو البذرة وينجح الزواج.
فتوكل على الله؛ خاصة وأن عقلك مقتنع بمن أقدمت على الارتباط بها من ناحية الجمال والتدين، واسعَ إلى رعاية بذرة الحب حتى تصبح شجرة كبيرة مترعرعة تعيش في ظلالها الوارفة.
***************************
.................مــشــكــلــة وحل.......................
منقول من :
http://www.islam-online.net/QuestionApplication/arabic/display.asp?hquestionID=283
المشكلة :
*********
الميل العاطفى لشريكة الحياة.. أناشاب عمرى 28 سنة وأرغب فى الزواج ولكن المشكلة تكمن فى عدم إحساسى بمشاعر الحب أو الميل العاطفى لمن يرشحهم الأهل للزواج منى . وفى هذا الأسبوع قررت الزواج من إحدى بنات جيراننا و تتمتع بالتدين الشديد و الجمال أى فيها كل مواصفات الزوجة التى تساعدنى على المحافظة على دينى و لكن لا أشعر بميل عاطفى تجاهها و لكن فى نفس الوقت عقلى يرشدنى إلى الزواج منها لأن فيها كل المواصفات التى أطلبها فى الزوجة فهل عند الزواج أو الخطوبة تتفجر مشاعر الحب؟ أم يبقى الوضع على ماهو عليه؟ فأظلم هذه الفتاه الكريمة معى
الحل :
******
اسم الخبير :
د. عمرو أبو خليل - أخصائي الطب النفسي اسم الخبير
أخي الكريم:
لقد أفسد الإعلام أذواقنا العاطفية حتى أصبح لدينا تصور للميل العاطفي -عندما نرى فتاة نسعى لخطبتها أو الارتباط بها- ناشئ عما زرعته أجهزة الأعلام، وخاصة أفلامنا العاطفية في أدمغتنا، فكل منا لا ينسى مشهد كمال الشناوي وهو يلتقي بشادية لأول مرة فيركز المخرج على أعينهما وقد التقت مع موسيقى تصويرية بالطبول التي تدق عنيفًا رمزا للقلوب التي خفقت،ويتكرر هذا المشهد في أفلام عديدة بصور مختلفة، لتتكون لدينا هذه الصور الجميلة الخيالية عن الإحساس العاطفي بمن نريد أن نرتبط به. وننتظر خفقان القلوب ودقات الطبول فلا تحدث، ونتساءل متحيرين: وهل يمكن الارتباط بدون إحساس عاطفي؟.
والحقيقة أن الواقع يقول: إن الإحساس العاطفي أدناه –عندما نرى من سنرتبط بها لأول مرة –يكون في عدم النفور منها أو عدم الارتياح لتواجدها، فإذا حدث ذلك فإن تكرار المشاهدة والمقابلة في ظل جو من الود والنية السليمة والرغبة الصادقة في الارتباط لإعفاف النفس سيترتب عليه إحساس بالارتياح ينمو ليتحول إلى إحساس بالتعود.. ثم تزداد المشاعر بالتعامل وتحل المودة والرحمة، وقد نصل إلى الحب العظيم الذي يظلل الحياة الزوجية والذي تتعدد أسبابه: من حسن المعاشرة، إلى وجود الأولاد، إلى طريق الكفاح المشترك في الحياة، لتنتج لنا ملاحم رائعة من الحب والتضحية والوفاء. وهنا قد يبرز السؤال، أيهما أفضل: أن يتزوج الإنسان بعد قصة حب أو يتزوج الإنسان وينمو الحب رويداً رويداً؟؟ والواقع هو الذي يجيب على هذا التساؤل؛ حيث إن زواج الحب تدل الإحصائيات على أنه غالباً ما ينتهي إلى مشاكل في الحياة الزوجية قد تصل إلى إنهائها بالطلاق، وهذا أمر عام في كل دول العالم، في حين ينجح الزواج الذي فيه بذرة الحب بالرعاية والسبب في ذلك أن المتحابين يرسم كل منهما لحبيبه صورة وردية خيالية، وعندما يتزوجان وينزلان إلى الواقع يصطدم كل منهما في شريك حياته، وفيما كان يتوقعه منه في حين أن الشريكين اللذين يرعيان بذرة الحب معًا يكون كل منهما حريصًا على إظهار أحسن ما عنده حتى تنمو شجرة الحب، ولا يكون هو سببًا في موتها، وكلما اكتشف شيئًا جميلاً في شريك حياته سعد، واقترب منه أكثر، وأظهر له هو أيضًا أجمل ما فيه؛ فتنمو البذرة وينجح الزواج.
فتوكل على الله؛ خاصة وأن عقلك مقتنع بمن أقدمت على الارتباط بها من ناحية الجمال والتدين، واسعَ إلى رعاية بذرة الحب حتى تصبح شجرة كبيرة مترعرعة تعيش في ظلالها الوارفة.
الصفحة الأخيرة
فيا عزيزتي .. عندما رأيت زوجي لأول مرة جيدا - كان قبل عقد القران بيومين - وسافر بلده في نفس اليوم ليحضر أمه وأخواته وإخوانه لعقد القرآن وكنت أشعر أنني راضية باختيار الله، وفي يوم عقد القران شعرت أنني لا أستطيع الاستغناء عنه .. وفي صبيحة اليوم الثاني .. شعرت أنني متعلقة به جدا .. وبعد سفره أحسست بالمرض والألم لأنه سافر لباكستان بعدها بيوم ..
وبعد تمام الزفاف .. وكلما واجهتنا مشكلة .. يقوم الحب بحلها وتهون .. وبعد أن سافرت إلى مصر للإمتحان .. شعر كل منا بقيمة الآخر في حياته .. وأكثر ما ينمي الحب ويزيده هو "الإيمان بالله" والقيام بواجباته .. لا سيما إن أداها الزوجان معا ...
بارك الله يدك التي خطت لهذا الموضوع ...