noga2005
noga2005
الله يسلمك يا ام فارس
ابعتيلي تلفونك عالخاص بلكي بنحكي مع بعض
سلامي للجميع
ذكرى قلبي
ذكرى قلبي
السلام عليكم كيفكم يا بنات زوجي انبسط على صور بلدهم(المزيرعة) شكرا جزيلا لك يا ذكرى سمعتينا بأسماء قرى في فلسطين عمرنا ما سمعنا عنها أنحني لك تقديرا لجهودك ومثابرتك على تفعيل واغناء الموضوع بالمعلومات والصور وجزاك الله خيرا
السلام عليكم كيفكم يا بنات زوجي انبسط على صور بلدهم(المزيرعة) شكرا جزيلا لك يا ذكرى سمعتينا...
السلام عليكم و رحمة الله

شكرا لك يا نوغا على تقديرك، و شهادتك أعتز بها جدا.
كما أنني سعيدة جدا أن زوجك سر بالصور.
في الآونة الأخيرة لاحظت أن الموضوع مهمل و لا إقبال عليه فكثفت من جهودي لكي أوصل المعلومة، أعرف أن الجميع مشغول بما يجري الآن في فلسطين و لبنان.
لكن من حرصي على قيمة الموضوع و أهميته أحببت أن نكون مستمرات به مهما كانت الظروف، هم يريدون كسر إرادتنا، لا ، لن يكسروها، نحن من سنكسر إرداتهم بجهدنا و ايصالنا للحقيقة بالصوت و الصورة.
ذكرى قلبي
ذكرى قلبي
mijo mijo :
يا الله أحلى هديه .......... تسلم ايديك وعينيك يا ذكرى ....... الله ينولك اللي في بالك وحمد لله عا سلامتك يا نوجا ............
يا الله أحلى هديه .......... تسلم ايديك وعينيك يا ذكرى ....... الله ينولك اللي في بالك وحمد...
لا شكر على واجب أم فارس، أتمنى لو أنني أجد صورا أخرى و بالتأكيد سيتم تقديم المعلومات عن قريتك، و سأعمل على ايجاد صور أخرى بإذن الله.
ذكرى قلبي
ذكرى قلبي
المغار

قرية عربية مبنية على ثلاث تلال قليلة الارتفاع في منطقة مستوية، إجمالاً، في السهل الساحلي الأوسط، على طريق عام يمتد نحو الشمال الشرقي ويوصل إلى الرملة. وكان مطار عاقر العسكري يبعد بضعة كيلومترات إلى الشرق من موقعها، كما كان وادي المغار يحدها من الجنوب. وكان موقع القرية يحوي آثاراً تدل على أنه كان آهلاً منذ القدم. وكانت إحدى التلال، التي تقوم القرية عليها، تضم عاديّات تعود –فيما يعتقد- إلى أيام الكنعانيين.
في أوائل العصور الاسلامية، كانت المغار من المضارب الموسمية التي تحل قبيلة لخم العربية فيها، و يقول الجغرافي ياقوت الحموي أن المغار كانت من قرى الرملة، وأن الفقيه أبو الحسن محمد المغاري ولد فيها في القرن الثامن للميلاد. في سنة 1596، كانت المغار قرية في ناحية غزة (لواء غزة)، وعدد سكانها 121 نسمة. وكانت تؤدي الضرائب على عدة محاصيل، منها القمح والشعير والسمسم والفاكهة.
في أواخر القرن التاسع عشر، كانت المغار قرية مبنية بالطوب على السفح الجنوبي لإحدى التلال. وكانت محاطة بالمراعي وبساتين التين. وفي النصف الأول من القرن العشرين، كانت منازلها مبنية بالحجارة والأسمنت والطين. وكانت تتجهمر في مجموعات تتألف كل منها من عدة منازل متقاربة جداً، وتنتشر في اتجاه وادي المغار وفي اتجاه الدروب المارة بالقرية. وقد توسع البناء في أثناء فترة الانتداب، وبُنيت المنازل على التلتين الأخريين-الشمالية والجنوبية- اللتين كانتا على جانبي التلة الآهلة أصلاً، وكذلك على جانبي الطريق المؤدية إلى قرية يبنة المجاورة. كان سكان القرية في معظمهم من المسلمين، وفيها مسجد وبضعة متاجر صغيرة. وقد وظّف سكانها نحو 5000 جنيه فلسطيني لإقامة مدرسة ابتدائية على 22 دونماً من الأرض، وبلغ عدد التلامذة المسجلين فيها 190 تلميذاً في أواسط الأربعينات.
كانت أرض القرية غنية بالمياه الجوفية، وجيدة للزراعة التي كانت مورد الرزق الأول لسكانها. فقد كانوا يزرعون عدة أنواع من المزروعات، منها الحبوب البعلية والفاكهة والخضروات المروية. في 1944/1945، كان ما مجموعه 1772 دونماً مخصصاً للحمضيات والموز، و9075 دونماً للحبوب، و86 دونماً مروياً أو مستخدماً للبساتين؛ منها 22 دونماً حصة الزيتون.
احتلت القرية عام 1948 و شرد أهلها منها و هدم منازلها، لا تزال بضعة منازل قائمة، أربعة منها تقيم فيها أُسر يهودية، والباقي مهجور. ولا يزال بعض حيطان المنازل المهدّمة قائماً، وينبت الصبّار في الموقع. و في نفس العام أُنشئت مستعمرة بيت إلعازاري على أراضي القرية.
ذكرى قلبي
ذكرى قلبي
المغار قرية عربية مبنية على ثلاث تلال قليلة الارتفاع في منطقة مستوية، إجمالاً، في السهل الساحلي الأوسط، على طريق عام يمتد نحو الشمال الشرقي ويوصل إلى الرملة. وكان مطار عاقر العسكري يبعد بضعة كيلومترات إلى الشرق من موقعها، كما كان وادي المغار يحدها من الجنوب. وكان موقع القرية يحوي آثاراً تدل على أنه كان آهلاً منذ القدم. وكانت إحدى التلال، التي تقوم القرية عليها، تضم عاديّات تعود –فيما يعتقد- إلى أيام الكنعانيين. في أوائل العصور الاسلامية، كانت المغار من المضارب الموسمية التي تحل قبيلة لخم العربية فيها، و يقول الجغرافي ياقوت الحموي أن المغار كانت من قرى الرملة، وأن الفقيه أبو الحسن محمد المغاري ولد فيها في القرن الثامن للميلاد. في سنة 1596، كانت المغار قرية في ناحية غزة (لواء غزة)، وعدد سكانها 121 نسمة. وكانت تؤدي الضرائب على عدة محاصيل، منها القمح والشعير والسمسم والفاكهة. في أواخر القرن التاسع عشر، كانت المغار قرية مبنية بالطوب على السفح الجنوبي لإحدى التلال. وكانت محاطة بالمراعي وبساتين التين. وفي النصف الأول من القرن العشرين، كانت منازلها مبنية بالحجارة والأسمنت والطين. وكانت تتجهمر في مجموعات تتألف كل منها من عدة منازل متقاربة جداً، وتنتشر في اتجاه وادي المغار وفي اتجاه الدروب المارة بالقرية. وقد توسع البناء في أثناء فترة الانتداب، وبُنيت المنازل على التلتين الأخريين-الشمالية والجنوبية- اللتين كانتا على جانبي التلة الآهلة أصلاً، وكذلك على جانبي الطريق المؤدية إلى قرية يبنة المجاورة. كان سكان القرية في معظمهم من المسلمين، وفيها مسجد وبضعة متاجر صغيرة. وقد وظّف سكانها نحو 5000 جنيه فلسطيني لإقامة مدرسة ابتدائية على 22 دونماً من الأرض، وبلغ عدد التلامذة المسجلين فيها 190 تلميذاً في أواسط الأربعينات. كانت أرض القرية غنية بالمياه الجوفية، وجيدة للزراعة التي كانت مورد الرزق الأول لسكانها. فقد كانوا يزرعون عدة أنواع من المزروعات، منها الحبوب البعلية والفاكهة والخضروات المروية. في 1944/1945، كان ما مجموعه 1772 دونماً مخصصاً للحمضيات والموز، و9075 دونماً للحبوب، و86 دونماً مروياً أو مستخدماً للبساتين؛ منها 22 دونماً حصة الزيتون. احتلت القرية عام 1948 و شرد أهلها منها و هدم منازلها، لا تزال بضعة منازل قائمة، أربعة منها تقيم فيها أُسر يهودية، والباقي مهجور. ولا يزال بعض حيطان المنازل المهدّمة قائماً، وينبت الصبّار في الموقع. و في نفس العام أُنشئت مستعمرة بيت إلعازاري على أراضي القرية.
المغار قرية عربية مبنية على ثلاث تلال قليلة الارتفاع في منطقة مستوية، إجمالاً، في السهل...
صور من القرية