السلام عليكم و رحمة الله
حاولت الدخول في اليومين الماضيين و لكن المنتدى كان غريب و معطل.
سأعود مرة أخرى للتذكير بما نسيه الدهر.
للتذكير نحن في قرى حيفا.
قرية صبارين
المسافة من حيفا:28 كم
متوسط الارتفاع:100 م
عدد السكان:
عام 1931 :1108
1944/1945 :1700
عدد المنازل عام 1931 : 256
القرية قبل عام 1948
كانت القرية تقع على طرفي وادي التين الذي يعبر القرية من الشمال إلى الجنوب. و كانت طرق فرعية تصلها بطريق حيفا-جنين العام، و بالطريق الساحلي.
كان الصليبيون يدعونها صبَّاريم (Sabbarim) أو صبَاريم (Sabarim). في أواخر القرن التاسع عشر كانت القرية تقع على منحدر و مبنية بالحجارة و الطين، و كان يعيش في القرية 600 نسمه و يزرعون 55 فدان.
في العصر الحديث بلغ عدد سكانها 1670 مسلم و 30 مسيحي، و كان فيها مدرسة ابتدائية للبنين و كان سكانها يتزودون المياه من الكثير من الينابيع و الجداول، و كان سكان القرية يعملون في الزراعة وخاصة الحبوب و الخضروات و الزيتون و تربية المواشي.
احتلت القرية عام 1948 و أنشأت عليها مستعمرة رموت منشيه إلى الشمال الشرقي من موقها، كما أقيمت مستعمرة عميكام عام 1950 على أراضي القرية على بعد كيلومتر من موقعها.
القرية اليوم
اكتسحت الأشواك البرية الموقع الواسع المغطى بأنقاض المنازل الحجرية و تتخلل الأشواك أشجار الصنوبر و التين و الزيتون و التوت و نبات الصبار، و يستخدم الإسرائيليون بعض الأراضي المجاورة للرعي و لزراعة أشجار الفاكهة.
قرية صبارين
المسافة من حيفا:28 كم
متوسط الارتفاع:100 م
عدد السكان:
عام 1931 :1108
1944/1945 :1700
عدد المنازل عام 1931 : 256
القرية قبل عام 1948
كانت القرية تقع على طرفي وادي التين الذي يعبر القرية من الشمال إلى الجنوب. و كانت طرق فرعية تصلها بطريق حيفا-جنين العام، و بالطريق الساحلي.
كان الصليبيون يدعونها صبَّاريم (Sabbarim) أو صبَاريم (Sabarim). في أواخر القرن التاسع عشر كانت القرية تقع على منحدر و مبنية بالحجارة و الطين، و كان يعيش في القرية 600 نسمه و يزرعون 55 فدان.
في العصر الحديث بلغ عدد سكانها 1670 مسلم و 30 مسيحي، و كان فيها مدرسة ابتدائية للبنين و كان سكانها يتزودون المياه من الكثير من الينابيع و الجداول، و كان سكان القرية يعملون في الزراعة وخاصة الحبوب و الخضروات و الزيتون و تربية المواشي.
احتلت القرية عام 1948 و أنشأت عليها مستعمرة رموت منشيه إلى الشمال الشرقي من موقها، كما أقيمت مستعمرة عميكام عام 1950 على أراضي القرية على بعد كيلومتر من موقعها.
القرية اليوم
اكتسحت الأشواك البرية الموقع الواسع المغطى بأنقاض المنازل الحجرية و تتخلل الأشواك أشجار الصنوبر و التين و الزيتون و التوت و نبات الصبار، و يستخدم الإسرائيليون بعض الأراضي المجاورة للرعي و لزراعة أشجار الفاكهة.
ذكرى قلبي :
للتذكير نحن في قرى حيفا. قرية صبارين المسافة من حيفا:28 كم متوسط الارتفاع:100 م عدد السكان: عام 1931 :1108 1944/1945 :1700 عدد المنازل عام 1931 : 256 القرية قبل عام 1948 كانت القرية تقع على طرفي وادي التين الذي يعبر القرية من الشمال إلى الجنوب. و كانت طرق فرعية تصلها بطريق حيفا-جنين العام، و بالطريق الساحلي. كان الصليبيون يدعونها صبَّاريم (Sabbarim) أو صبَاريم (Sabarim). في أواخر القرن التاسع عشر كانت القرية تقع على منحدر و مبنية بالحجارة و الطين، و كان يعيش في القرية 600 نسمه و يزرعون 55 فدان. في العصر الحديث بلغ عدد سكانها 1670 مسلم و 30 مسيحي، و كان فيها مدرسة ابتدائية للبنين و كان سكانها يتزودون المياه من الكثير من الينابيع و الجداول، و كان سكان القرية يعملون في الزراعة وخاصة الحبوب و الخضروات و الزيتون و تربية المواشي. احتلت القرية عام 1948 و أنشأت عليها مستعمرة رموت منشيه إلى الشمال الشرقي من موقها، كما أقيمت مستعمرة عميكام عام 1950 على أراضي القرية على بعد كيلومتر من موقعها. القرية اليوم اكتسحت الأشواك البرية الموقع الواسع المغطى بأنقاض المنازل الحجرية و تتخلل الأشواك أشجار الصنوبر و التين و الزيتون و التوت و نبات الصبار، و يستخدم الإسرائيليون بعض الأراضي المجاورة للرعي و لزراعة أشجار الفاكهة.للتذكير نحن في قرى حيفا. قرية صبارين المسافة من حيفا:28 كم متوسط الارتفاع:100 م عدد...
صور من القرية
lulu37
•
مرحبا اخواتي هي اول مرة بدخل قسم المغتربات
انا فلسطينية من سكان سوريا وما بعرف شي عن بلدي انا من عكا اهلي تركوها سنة 48 بس ابس الله يرحمه كان دائما بيتذكر وبيذكرنا بارضنا ومات وهو عندو امل انو يموت بعكا بس الله يرحمو مات هون بدبي انا بفتخر اني فلسطينية والي بقولي انك طيب ما بتعرفيها لحتى تكوني منها بزعل منو وبقولو انو انا مالي ذنب بس هية بقلبي وبكياني
والله والله فرحت لما شفت انه في حدا متلي من فلسطين بهدا القسم
انا فلسطينية من سكان سوريا وما بعرف شي عن بلدي انا من عكا اهلي تركوها سنة 48 بس ابس الله يرحمه كان دائما بيتذكر وبيذكرنا بارضنا ومات وهو عندو امل انو يموت بعكا بس الله يرحمو مات هون بدبي انا بفتخر اني فلسطينية والي بقولي انك طيب ما بتعرفيها لحتى تكوني منها بزعل منو وبقولو انو انا مالي ذنب بس هية بقلبي وبكياني
والله والله فرحت لما شفت انه في حدا متلي من فلسطين بهدا القسم
الصفحة الأخيرة
* الإرهاب .. سلاحنا المثالي، فهو غير مكلف مادياً، سهل الاستعمال، يصعب اكتشافه، كما أنه مميت ومهلك ..
* الإرهاب كان وما زال وربما سيظل في المستقبل، سلاحنا الفعال، ومع ذلك لا يمكن لنا الاعتراف بتوظيفه.
* سندّعي أننا لم يسبق لنا الانحطاط إلى مستوى استعمال الإرهاب كسلاح.
* سنستمر على نفس سياسة الإرهاب التي انتهجناها دائماً، ولكننا سنكون على درجة أعلى من السرية والحذر.
* لندعْ طرفاً آخر، سواء أكان صديقاً أو عدواً، يقوم بتنفيذ المهمات القذرة نيابة عنا.
* إسكات وإضعاف أعدائنا وفي النهاية القضاء عليهم هو ما نأمل.
* نزرع في أبنائنا الشعور بالتفوق والعظمة.
عبارات ملغومة أجد أنه من المفيد تقديمها للقارئ، ولو على طبق ملوّث بالفكر الصهيوني، عبارات كانت ضمن أوراق على درجة عالية من الأهمية والسرية ضاعت من جهاز المخابرات الصهيونية، صورت قبل استرداد هذا الجهاز لها، غير أن نسخة منها تسربت إلى أحد عملاء المخابرات المركزيّة الأمريكيّة ..
لقد صنفت هذه الأوراق الإرهاب إلى صنفين، الأول منها أطلقت عليه "إرهاب إيجابي" والذي يعني حسب ما ذكرت: "العمليات الإرهابية التي نقوم نحن- الموساد - بتنفيذها مباشرة" أما الصنف الآخر فهو وبحسب ما ذكر "الإرهاب السلبي" وهو كما أشير إرهاب المستقبل، وهنا علينا أن نتوقف ونتأمل ونحلل، فقد عرفوه بقولهم: "إننا في إطار هذا النوع من الإرهاب نقوم بدفع طرف آخر لكي يتولى تنفيذ العمل الإرهابي نيابة عنا. إن الحالة المثلى هي أن يكون هذا الطرف هو أحد أعدائنا، حيث نستغل طمعه وجشعه أو نستغل غروره وكبرياءه الكاذب، أو رغبته في الانتقام، أو نستغل مثاليته غير الواقعيّة أو الزائدة عن حدها، ومن الممكن أن نستغل خليطاً من هذه الدوافع، كل هذا يعتمد على البراعة التي نلعب بها ورقتنا، وعلى درجة سذاجة ضحيتنا".
ثم بينت هذه الأوراق أن المعضلة التي يواجهها الموساد تكمن في فترة السلم أما السبب فلأنهم -وكما أشارت- لا يستطيعون القيام بمثل هذا النوع من العمليات الإرهابية، خاصة ما أطلقوا عليها بالإيجابية، ولكنهم مع ذلك أكّدوا أنه: "يظل بمقدورهم دائما التفكير في عمليات سلبية وفي تدبيرها ..في واقع الأمر فإن بثّ ونشر الفوضى والشغب من جانبنا ليس أمراً صعباً، ولكن الأهم من ذلك أن يتم هذا كله من أجل تحقيق أهداف محددة .." لم تكتف هذه الأوراق بذلك بل شرعت في توضيح تفسيرها لأبعاد أخرى لمفهومها للإرهاب وللعبر التي استنبطتها منه فقالت: "أحد الدروس التي تعلمناها هو أن الإرهاب سلاح ذو حدين، فهل يعني ذلك أننا يجب أن ننبذه؟ بالطبع ..لا! كل الذي يعنيه هو أننا يجب أن نجعل أحد هذين الحدين كليلاً، وذلك بأن نستمر في تنفيذ "الإرهاب السلبي" ،مع الحرص على أن تكون الأطراف المتنازعة في هذه الحالة منتمية إلى جانب واحد ..أي عرب ضد عرب، ودون أن يشارك اليهود في هذه العمليات ..قد يبدو ذلك صعباً للوهلة الأولى، ولكن في الوقع فإن ذلك ليس صعباً على الإطلاق" ولم تكتفي هذه الأوراق بهذه القدر من الإسهاب بل تطرقت لذكر أمثله كنموذج يحتذي به فكان أن ذكرت هذا المثال: "إن خلافاً أو نزاعاً بين زمرتين من العرب، يعني أن الأرضية خصبة وقابلة لبذور الفتنة والشر" ثم شرعت لتوضيح هدفها الإرهابي الأول فقالت: "من الطبيعي أن لبنان هو هدفنا الأول، وذلك بما تضمنه من خليط من المسيحيين والدروز والمسلمين بإمكاننا أن نجعلهم يذبحون بعضهم بعضاً إن هذا هدفنا الرئيس القادم، ولكن سوف تكون هناك كارثة إذا نحن أقدمنا على البدء في عمل ما قبل دراسته والترتيب له بصورة جيدة".
حذر ودراسة بعد تحديد الهدف هذه السّمة التي يحرصون عليها أما الغاية فكان جلياً أنها تنوي تحريض لبنان على طعن نفسه، وهذا ما سيتحقق لو عمدت فقط لرمي بذور الخلاف في أرضه، أما الباقي فسيتكفّل الإنسان اللبنانيّ به على حسب ظنها!
إنّ الخوف من أن تعود أيام السبعينيّات، بما فيها من الحرب الأهليّة اللبنانيّة، التي لن تخدم إلا تطلّعات هؤلاء، هذا هو المتوقع إن لم يتوقف اللبنانيّون ملياً عند تحركاتهم غير محسوبة العواقب .. إن الخوف أن ينجرف اللبنانيون خلف تطلعات سياسية لا تبقي ولا تذر، إن الخوف أن يتحول الخلاف إلى صراع.. فقتال .. فهلاك، والرابح هو الجار المغتصب..!!
قال تعالى: (...كلما أوقدوا ناراً للحرب أطفأها الله ويسعون في الأرض فساداً والله لا يحب المفسدين)
آمل أن نعي جيداً ما حدث خلال الأيام الماضية، وإلى ما يُراد أن يحدث نتيجة لذلك، فإن كانت لبنان وجارتها سوريا الخطوة المقبلة في تخطيط هؤلاء، فمن التالي يا ترى ...؟!