mijo
mijo
lulu37 lulu37 :
يا ناس يا عالم اسمعو وشوفو شو الي عميصير قال حقوق انسان قال حبيبتي طولكرم مين عميسمعك الكل نايم وما بدو يشوف بس الله شايف وعارف
يا ناس يا عالم اسمعو وشوفو شو الي عميصير قال حقوق انسان قال حبيبتي طولكرم مين عميسمعك الكل نايم...
ذكرى قلبي
ذكرى قلبي
السلام عليكم و رحمة الله

يبدو أن المنتدى كان معطلا اليومين الماضيين، حاولت الدخول و لكن لم أستطع.
ذكرى قلبي
ذكرى قلبي
شكرا أم فارس على فلاش أحمد ياسين، رائع.
رحم الله الشيخ الشهيد.
ذكرى قلبي
ذكرى قلبي
شكرا أم فارس على فلاش أحمد ياسين، رائع. رحم الله الشيخ الشهيد.
شكرا أم فارس على فلاش أحمد ياسين، رائع. رحم الله الشيخ الشهيد.
الكَفْرَيْن


المسافة من حيفا (بالكيلومترات): 29.5
متوسط الارتفاع (بالأمتار): 250

ملكية الأرض واستخدامها في 1944/1945 (بالدونمات):

الملكية: الاستخدام:

عربية: 9981 مزروعة: 10058

يهودية: 0 (% من المجموع) (92)

مشاع: 901 مبنية: 18

ـــــــــــ

المجموع: 10882


عدد السكان: 1931: 657 (ضمنه البلاونة)
1944/1945: 920

عدد المنازل (1931): 95 (ضمنه البلاونة)


القرية قبل سنة 1948

كانت الكفرين تقع في رقعة فسيحة من أرض خفيفة الانحدار و ذات أودية ضحلة. و قد شُيّدت على قمة تل تحيط به أودية تفصله عن تلال مستطيلة خفيفة الانحدار، و تبعد نحو 6 كلم إلى الشمال من وادي عارة. و كان ثمة طريق فرعية تتجه نحو الشمال الغربي فتصلها بطريق حيفا – جنين العام (الموازي لمرج ابن عامر). و كانت الكفرين، أي القريتين بالعربية، تعرف عند الصليبيين باسم كافورانا (Caforana).
في أواخر القرن التاسع عشر، كان عدد سكان الكفرين 200 نسمة، وكانوا يزرعون 30 فداناً و كانت القرية مستطيلة الشكل، مع امتداد الضلع الطويل من الشرق إلى الغرب. و قد بنى سكانها –و كانوا من المسلمين- منازله بالطين والأسمنت، و أقاموا مسجداً و مدرسة ابتدائية للبنين أُنشئت في نحو سنة 1888، خلال الحكم العثماني و ضمت أراضي القرية نحو عشرة من الينابيع و الآبار، و اعتمد اقتصادها على تربية المواشي و على الزراعة. و كان القمح المحصول الرئيسي. في 1944/1945، كان ما مجموعه 9776 دونماً مخصصاً للحبوب، و147 دونماً مروياً أو مستخدماً للبساتين. واشتملت الكفرين على عدد من الخرب والآثار التي تنبئ عن تاريخها المديد؛ من ذلك أُسس أبنية، وقبور.


احتلالها وتهجير سكانها

ادعت القوات الصهيونية أنها احتلت القرية في 12 نيسان/أبريل 1948. وتشير سجلات جيش الانقاذ العربي إلى أن القوات العربية انسحبت في اليوم التالي من منطقة تقع غربي الكفرين تماماً. وكان هجوم البلماح على الكفرين جزءاً من عملية شُنّت بعد معركة مشمار هعيمك. واستناداً إلى صحيفة ((نيويورك تايمز))، فإن رئيس الوكالة اليهودية، دافيد بن غوريون، وقيادة الهاغاناه عندما رفضا عرض جيش الإنقاذ العربي وقف إطلاق النار في هذه المعركة، قررا أيضاً مهاجمة نحو عشر قرى مجاورة للمستعمرة و تدميرها، ومن جملتها الكفرين التي كانت كبراها.
و يقول المؤرخ الإسرائيلي بني موريس أن القرية دُمّرت جزئياً في أثناء احتلالها، لكن التدمير النهائي أُرجئ أسبوعاً بسبب خطة البلماح القاضية باستخدام القرية لتدريب الوحدات على القتال في المناطق المبنية. و في 19 نيسان/أبريل، أُعلمت هيئة أركان الهاغاناه بأن (تدريبات فرق المشاة على القتال في المناطق المبنية أُجريت جنوبي مشمار هعيمك وشرقيها، وعند انتهاء التدريبات دُمرت قرية الكفرين تدميراً تاماً).

المستعمرات الإسرائيلية على أراضي القرية

لا مستعمرات إسرائيلية على أراضي القرية، لكن بعض هذه الأراضي يستخدم معسكراً للتدريب العسكري.


القرية اليوم

ينقسم الموقع و المنطقة المحيطة به إلى معسكر للتدريب العسكري، و مرعى اللبقر. و قد سُيّجت منطقة مملوءة بالأنقاض، و مغطاة بالتراب و الشجيرات و الاشواك. و تتبعثر أشجار اللوز و الزيتون و التين حول الموقع.

لا صور متوفرة للقرية
ذكرى قلبي
ذكرى قلبي
الكَفْرَيْن المسافة من حيفا (بالكيلومترات): 29.5 متوسط الارتفاع (بالأمتار): 250 ملكية الأرض واستخدامها في 1944/1945 (بالدونمات): الملكية: الاستخدام: عربية: 9981 مزروعة: 10058 يهودية: 0 (% من المجموع) (92) مشاع: 901 مبنية: 18 ـــــــــــ المجموع: 10882 عدد السكان: 1931: 657 (ضمنه البلاونة) 1944/1945: 920 عدد المنازل (1931): 95 (ضمنه البلاونة) القرية قبل سنة 1948 كانت الكفرين تقع في رقعة فسيحة من أرض خفيفة الانحدار و ذات أودية ضحلة. و قد شُيّدت على قمة تل تحيط به أودية تفصله عن تلال مستطيلة خفيفة الانحدار، و تبعد نحو 6 كلم إلى الشمال من وادي عارة. و كان ثمة طريق فرعية تتجه نحو الشمال الغربي فتصلها بطريق حيفا – جنين العام (الموازي لمرج ابن عامر). و كانت الكفرين، أي القريتين بالعربية، تعرف عند الصليبيين باسم كافورانا (Caforana). في أواخر القرن التاسع عشر، كان عدد سكان الكفرين 200 نسمة، وكانوا يزرعون 30 فداناً و كانت القرية مستطيلة الشكل، مع امتداد الضلع الطويل من الشرق إلى الغرب. و قد بنى سكانها –و كانوا من المسلمين- منازله بالطين والأسمنت، و أقاموا مسجداً و مدرسة ابتدائية للبنين أُنشئت في نحو سنة 1888، خلال الحكم العثماني و ضمت أراضي القرية نحو عشرة من الينابيع و الآبار، و اعتمد اقتصادها على تربية المواشي و على الزراعة. و كان القمح المحصول الرئيسي. في 1944/1945، كان ما مجموعه 9776 دونماً مخصصاً للحبوب، و147 دونماً مروياً أو مستخدماً للبساتين. واشتملت الكفرين على عدد من الخرب والآثار التي تنبئ عن تاريخها المديد؛ من ذلك أُسس أبنية، وقبور. احتلالها وتهجير سكانها ادعت القوات الصهيونية أنها احتلت القرية في 12 نيسان/أبريل 1948. وتشير سجلات جيش الانقاذ العربي إلى أن القوات العربية انسحبت في اليوم التالي من منطقة تقع غربي الكفرين تماماً. وكان هجوم البلماح على الكفرين جزءاً من عملية شُنّت بعد معركة مشمار هعيمك. واستناداً إلى صحيفة ((نيويورك تايمز))، فإن رئيس الوكالة اليهودية، دافيد بن غوريون، وقيادة الهاغاناه عندما رفضا عرض جيش الإنقاذ العربي وقف إطلاق النار في هذه المعركة، قررا أيضاً مهاجمة نحو عشر قرى مجاورة للمستعمرة و تدميرها، ومن جملتها الكفرين التي كانت كبراها. و يقول المؤرخ الإسرائيلي بني موريس أن القرية دُمّرت جزئياً في أثناء احتلالها، لكن التدمير النهائي أُرجئ أسبوعاً بسبب خطة البلماح القاضية باستخدام القرية لتدريب الوحدات على القتال في المناطق المبنية. و في 19 نيسان/أبريل، أُعلمت هيئة أركان الهاغاناه بأن (تدريبات فرق المشاة على القتال في المناطق المبنية أُجريت جنوبي مشمار هعيمك وشرقيها، وعند انتهاء التدريبات دُمرت قرية الكفرين تدميراً تاماً). المستعمرات الإسرائيلية على أراضي القرية لا مستعمرات إسرائيلية على أراضي القرية، لكن بعض هذه الأراضي يستخدم معسكراً للتدريب العسكري. القرية اليوم ينقسم الموقع و المنطقة المحيطة به إلى معسكر للتدريب العسكري، و مرعى اللبقر. و قد سُيّجت منطقة مملوءة بالأنقاض، و مغطاة بالتراب و الشجيرات و الاشواك. و تتبعثر أشجار اللوز و الزيتون و التين حول الموقع. لا صور متوفرة للقرية
الكَفْرَيْن المسافة من حيفا (بالكيلومترات): 29.5 متوسط الارتفاع (بالأمتار): 250 ملكية...
المَزار


المسافة من حيفا (بالكيلومترات): 15.5
متوسط الارتفاع (بالأمتار): 65

ملكية الأرض واستخدامها في 1944/1945 (بالدونمات):

الملكية: الاستخدام:

عربية: 4432 مزروعة: 5084

يهودية: 856 (% من المجموع) (64)

مشاع: 2688 مبنية: 39

ـــــــــــــــ

المجموع: 7976


عدد السكان: 1931: 2160 (ضمنه إجزم، خربة قمبازة، خربة المنارة، خربة الوشاهية، الشيخ بريك)

1944/1945: 210

عدد المنازل (1931) 442 (ضمنه القرى المذكورة أعلاه).


القرية قبل سنة 1948

كانت القرية مبنية على المنحدرات الغربية السفلى لجبل الكرمل، و تشرف على السهل الساحلي الضيق، و على البحر الأبيض المتوسط. و كان ثلث أراضي القرية يقع في جبل الكرمل، و الباقي في السهل الساحلي. و كان الطريق العام الساحلي يمرّ بمحاذاة طرفها الغربي، في حين كانت قلعة الصليبيين في عتليت تقع على بعد كيلومترين ونصف كيلومتر فحسب إلى الشمال من القرية.
و قد سمّيت القرية بهذا الاسم، في أرجح الظن، تكريماً للأشخاص الكثيرين الذين قتلوا و دفنوا هناك في أثناء محاربة الصليبيين. و كان شكل القرية أشبه بالمربع. كما كان سكانها، و هم من المسلمين، يتزودون مياه الاستخدام المنزلي من نبع يقع جنوبي شرقي القرية.
كان اقتصاد المزار يعتمد على الزارعة و تربية المواشي. و كانت الحبوب المحاصيل الرئيسية، لكن الخضروات و أشجار الفاكهة كانت تُزرع فيها أيضاً. في 1944/1945، كان ما مجموعه 5 من الدونمات مخصصاً للحمضيات والموز، و3750 دونماً للحبوب، و473 دونماً مروياً أو مستخدماً للبساتين؛ منها 100 دونم مغروسة بأشجار الزيتون و قد احتوى الموقع على مصنوعات أثرية، كبعض الشظايا الفخارية و القبور المنقورة في الصخر و الحجارة المنحوتة.

احتلالها وتهجير سكانها

كانت المزار –الطيرة وعين حوض- في أرجح الظن واحدة من القرى القليلة الواقعة جنوبي حيفا، التي أفلتت من الاحتلال ستة أسابيع تقريباً، بعد سقوط المدينة في أواخر نيسان/أبريل 1948. ويذهب المؤرخ الإسرائيلي بني موريس إلى أنها احتُلّت في منتصف تموز/يوليو، مع القرى الأخرى الواقعة في الجوار القريب. وقد حدث ذلك في أثناء عملية برية-بحرية مشتركة شُنّت خلال (الأيام العشرة) الفاصلة بين هدنتي الحرب. ومن الجائز أن يكون سكانها طُردوا على غرار ما حدث لسكان الطيرة. غير أن هذه العملية أخفقت في احتلال قرى المنطقة كلها؛ فـي (المثلّث الصغير) المؤلف من قرى إجزم و جبع و عين غزال، و الواقع جنوبي المزار تماماً، صمد أياماً قليلة أُخرى قبل أن يسقط تحت وطأة هجوم إسرائيلي مكثّف شكل بتنفيذه خرقاً للهدنة الثانية. ولذلك جاز أن تكون المزار قاومت، بدورها، الهجمات الإسرائيلية حتى أواخر تموز/يوليو.

المستعمرات الإسرائيلية على أراضي القرية

في سنة 1947، أُنشئت مستعمرة عين كرميل على بعد كيلومتر إلى الغرب من القرية. ويقع بعض أبنيتها الآن في أراضي القرية.

القرية اليوم

يتبعثر ركام من أنقاض المنازل الحجرية في أرجاء الموقع، الذي تكسوه الأعشاب البرية و الأشواك و نبات الصبّار و أشجار التين و الرمّان و التوت. و الموقع مرسوم أيضاً بأجزاء الحيطان الحجرية المنتصبة، و بحطام المسجد الذي ظل قائماً حتى سنة 1983.

لا صور متوفرة للقرية