السلام عليكم
سبحان الله
تعرفت على اخت من المنتدى وهي معي هنا في نفس المدينة وهي من عتليت
وكنت بخبرها من يومين انه ذكرى رح تكتب لنا عن قرى حيفا قريبا
وها انت يا ذكرى تلبين!
سلمت يداك
noga2005
•
أشكرك نوغا ، دعي الأخت تقرأ عن حيفا و قراها.
يوجد تتمه لقرية عتليت سأكتبها لا حقا مع الصور، لأنني حاليا انشغلت.
لي عودة بإذن الله.
يوجد تتمه لقرية عتليت سأكتبها لا حقا مع الصور، لأنني حاليا انشغلت.
لي عودة بإذن الله.
تتمة قرية عتليت
في سنة 1296 استوطن أناس من نسل قبيلة عويرات (التترية) عتليت و جوارها، و في سنة 1596 كان في القرية مزرعة تدلع الضرائب للدولة العثمانية. في أوائل القرن التاسع عشر شاهد الرحالة البريطاني بكنغهام بقايا القرية عن بعد، و في وقت لاحق من ذلك القرن قال رحالة آخر و هو طومسن إن قرية عتليت مبنية داخل خرائب القرية الصليبية.
في سنة 1903 أقام الصهاينه مستعمرة قرب عتليت و أطلقوا عليها الإسم ذاته، و خلال الحرب العالمية الأولى أصبحت هذه المستعمرة مركزا لحركة "نيلي" أي "قوة اسرائيل لن تخبو" و هي منظمة صهيونية استطلاعيه تساند البريطانيين.
و في العشرينات كانت القرية عضوا في هيئة تعاونية اقليمية تسعى لتحسين أوضاع الفلاحين و تضم نحو 25 قرية في قضاء حيفا، و مع حلول عام 1938 كان عدد سكان القرية و سكان مستعمرة عتليت معا قد بلغ 732 نسمه منهم 508 عرب و 224 يهودي، غير إن عدد السكان العرب انخفض مع حلول 1944/1945 إلى 150 نسمه، 90 مسلم و 60 مسيحي.
أما الأرض فلم يبق منها ي يد العرب سوى 15 دونم، كانت ثلاث دونمات مزروعه حبوب و 11 دونما مرويا أو مستخدما للبساتين. و كان في القرية محطة لقطار سكة الحديد.
احتلالها و تهجير سكانها
لا يوجد معلومات دقيقه عن الاحتلال و التهجير
المستعمرات الاسرائيلية على اراضي القرية
أقيمت مستعمرة عتليت عام 1903 ، و مستعمرة نفي يام عام 1939 و كلاهما قائمتان على أراضي القرية.
القرية اليوم
لم يبق أي اثر للمنازل العربية و هناك محطة القطار كانت توفر الخدمات للقرية في الماضي و ما زالت تستخدم، و ثمة سجن استخدمه الصهاينه عام 1989 فسجنوا فيه لبنانيين و فلسطينيين.
في سنة 1296 استوطن أناس من نسل قبيلة عويرات (التترية) عتليت و جوارها، و في سنة 1596 كان في القرية مزرعة تدلع الضرائب للدولة العثمانية. في أوائل القرن التاسع عشر شاهد الرحالة البريطاني بكنغهام بقايا القرية عن بعد، و في وقت لاحق من ذلك القرن قال رحالة آخر و هو طومسن إن قرية عتليت مبنية داخل خرائب القرية الصليبية.
في سنة 1903 أقام الصهاينه مستعمرة قرب عتليت و أطلقوا عليها الإسم ذاته، و خلال الحرب العالمية الأولى أصبحت هذه المستعمرة مركزا لحركة "نيلي" أي "قوة اسرائيل لن تخبو" و هي منظمة صهيونية استطلاعيه تساند البريطانيين.
و في العشرينات كانت القرية عضوا في هيئة تعاونية اقليمية تسعى لتحسين أوضاع الفلاحين و تضم نحو 25 قرية في قضاء حيفا، و مع حلول عام 1938 كان عدد سكان القرية و سكان مستعمرة عتليت معا قد بلغ 732 نسمه منهم 508 عرب و 224 يهودي، غير إن عدد السكان العرب انخفض مع حلول 1944/1945 إلى 150 نسمه، 90 مسلم و 60 مسيحي.
أما الأرض فلم يبق منها ي يد العرب سوى 15 دونم، كانت ثلاث دونمات مزروعه حبوب و 11 دونما مرويا أو مستخدما للبساتين. و كان في القرية محطة لقطار سكة الحديد.
احتلالها و تهجير سكانها
لا يوجد معلومات دقيقه عن الاحتلال و التهجير
المستعمرات الاسرائيلية على اراضي القرية
أقيمت مستعمرة عتليت عام 1903 ، و مستعمرة نفي يام عام 1939 و كلاهما قائمتان على أراضي القرية.
القرية اليوم
لم يبق أي اثر للمنازل العربية و هناك محطة القطار كانت توفر الخدمات للقرية في الماضي و ما زالت تستخدم، و ثمة سجن استخدمه الصهاينه عام 1989 فسجنوا فيه لبنانيين و فلسطينيين.
ذكرى قلبي :
تتمة قرية عتليت في سنة 1296 استوطن أناس من نسل قبيلة عويرات (التترية) عتليت و جوارها، و في سنة 1596 كان في القرية مزرعة تدلع الضرائب للدولة العثمانية. في أوائل القرن التاسع عشر شاهد الرحالة البريطاني بكنغهام بقايا القرية عن بعد، و في وقت لاحق من ذلك القرن قال رحالة آخر و هو طومسن إن قرية عتليت مبنية داخل خرائب القرية الصليبية. في سنة 1903 أقام الصهاينه مستعمرة قرب عتليت و أطلقوا عليها الإسم ذاته، و خلال الحرب العالمية الأولى أصبحت هذه المستعمرة مركزا لحركة "نيلي" أي "قوة اسرائيل لن تخبو" و هي منظمة صهيونية استطلاعيه تساند البريطانيين. و في العشرينات كانت القرية عضوا في هيئة تعاونية اقليمية تسعى لتحسين أوضاع الفلاحين و تضم نحو 25 قرية في قضاء حيفا، و مع حلول عام 1938 كان عدد سكان القرية و سكان مستعمرة عتليت معا قد بلغ 732 نسمه منهم 508 عرب و 224 يهودي، غير إن عدد السكان العرب انخفض مع حلول 1944/1945 إلى 150 نسمه، 90 مسلم و 60 مسيحي. أما الأرض فلم يبق منها ي يد العرب سوى 15 دونم، كانت ثلاث دونمات مزروعه حبوب و 11 دونما مرويا أو مستخدما للبساتين. و كان في القرية محطة لقطار سكة الحديد. احتلالها و تهجير سكانها لا يوجد معلومات دقيقه عن الاحتلال و التهجير المستعمرات الاسرائيلية على اراضي القرية أقيمت مستعمرة عتليت عام 1903 ، و مستعمرة نفي يام عام 1939 و كلاهما قائمتان على أراضي القرية. القرية اليوم لم يبق أي اثر للمنازل العربية و هناك محطة القطار كانت توفر الخدمات للقرية في الماضي و ما زالت تستخدم، و ثمة سجن استخدمه الصهاينه عام 1989 فسجنوا فيه لبنانيين و فلسطينيين.تتمة قرية عتليت في سنة 1296 استوطن أناس من نسل قبيلة عويرات (التترية) عتليت و جوارها، و في سنة...
محجر عتليت عام 1930
آثار لمنازل فلسطينية
مزار فلسطيني قديم في القرية
حوض مياه قديم كان يستخدم لحفظ مياه الأمطار
آثار لمنازل فلسطينية
مزار فلسطيني قديم في القرية
حوض مياه قديم كان يستخدم لحفظ مياه الأمطار
الصفحة الأخيرة
المسافة من حيفا (بالكيلومترات): 12.5
متوسط الارتفاع (بالأمتار): أقل من 25
ملكية الأرض واستخدامها في 1944/1945 (بالدونمات):
الملكية: الاستخدام:
عربية: 15 مزروعة: 4689
يهودية: 5262 0 (% من المجموع) (92)
مشاع: 3806 مبنية: 124
ـــــــــــ
المجموع: 9083
عدد السكان عام 1931: 452 عربيا (ضمنه شركة عتليت للملح،مجموعة عتليت للعمال،مقلع عتليت،حصن عتليت،مزرعة آرونسن،محطة عتليت،مركز شرطة عتليت).
496 يهوديا
1944/1945 :660 (150 عربيا، 510 يهود).
عدد المنازل عام 1931: 193 (ضمنه المواقع المذكوره أعلاه).
القرية قبل عام 1948
كانت القرية تنصب على تل من الحجر الرملي يشرف على البحر الأبيض المتوسط، و تحيط بها من جهة الشرق أراض زراعيه ساحليه، و من جهة الجنوب الغربي أحواض كبيره للتبخر (تستخدم لاستخراج الملح من مياه البحر).
و في أثناء تنقيبات أثرية أجريت خلال الثلاثينات من هذا القرن في وادي المغاره الواقع على بعد ثلاثة كيلومترات إلى الجنوب الشرقي من القرية عثر على دلائل تشير ان الإنسان القديم استوطن مغاور الواد و الطابون و السخول، و على بعد نحو ثلاثة كيلومترات إلى الشمال الشرقي عند مدخل وادي الفلاح اكتشفت دلائل على وجود الانسان في العصر الحجري الحديث من خلال التنقيب ي أحد الكهوف.
أما التنقيبات القريبة التي جرت إلى الشرق من القرية فقد كشفت موقعا كان آهلا منذ الألف الثاني قبل الميلاد حتى القرن السابع الميلادي. و قد ورد في مصدر هلنستي أن اسمع الموقع هو أدارس و أنه من مستعمرات صيدا.
أشار الجغرافي ياقوت الحموي إلى القرية في كتابه "معجم البلدان" و وصفها بأنها حصن اسمه الأحمر، و في سنة 1218 بنى الصليبيون بلدة و حصنا كبيرا في موقع أدارس و سموا الحصن كاستلن بريغرينورم أي حصن الحجاج، و بقيت عتليت في يد الصليبيين حتى سنة 1291 حين هجرها المدافعون عنها عقب الانسحاب العام للصليبيين من المنطقة الساحليه في فلسطين.