ذكرى قلبي
ذكرى قلبي
عرب البواطي (خربة الحكمية، أم الشراشيح)

المسافة من بيسان (بالكيلومترات): 4
متوسط الارتفاع (بالأمتار): - 225 (تحت مستوى سطح البحر).


ملكية الأرض واستخدامها في 1944/1945 (بالدونمات):

الملكية: الاستخدام:

عربية: 5412 مزروعة: 6933

يهودية: 1305 (% من المجموع): (65)

مشاع: 3924 مبنية: غير متاح

ـــــــــــــــ

المجموع: 10641

عدد السكان:

1931: 461 (مدرج تحت عرب الحكمية، وضمنه الحمود)

1944/1945: 520

عدد المنازل (1931): 86 (مدرج تحت عرب الحكمية، وضمنه الحمود).

القرية قبل سنة 1948:

كانت القرية تنتصب على تل يبرز من الجزء الشرقي لأحد الجبال، وتشرف على مساحات واسعة إلى الشرق من غور الأردن. وكان ثمة طريق عام يؤدي إلى بيسان وطبرية ويمر غربي القرية، وكانت طريق فرعية تربطها بالقرى المجاورة وقد أسست عشيرة من عرب الغزاوية البدوية قرية عرب البواطي. وكانت منازلها مبنية بالطوب والقصب مبعثرة في الموقع، وبينها بضع خيام من شعر الماعز. وكان سكانها جميعهم من المسلمين. وفي الجزء الجنوبي من القرية، كان ثمة ينابيع عدة تمد القرية بالمياه للاستعمال المنزلي وللري. وكانت الحبوب والخضروات والفاكهة تُزرع في جزء من الأرض، ويخصص جزي آخر منها للرعي، وجزء ثالث لصيد الأسماك. وكان بعض المزروعات مروياً، وبعضها الآخر بعلياً. في 1944/1945، كان ما مجموعه 3135 دونماً مخصصاً للحبوب، و2225 دونماً مروياً أو مستخدماً للبساتين. وكان سكان عرب البواطي يعتمدون على بيسان للخدمات التجارية والتربوية والإدارية. وكانت خربة البواطي، وهي في موقع القرية، تضم بقايا أسوار وأعمدة وأسس أبنية وبعض معالم الميل الرومانية.

احتلالها وتهجير سكانها:

المعلومات غير متاحة.

المستعمرات الإسرائيلية على أراضي القرية:

لا مستعمرات إسرائيلية على أراضي القرية. أمّا أقرب مستعمرة إليها، فهي مستعمرة حمادياه التي أُسست في سنة 1942 إلى الغرب منها، على أراض تابعة لقرية الحميدية ومدينة بيسان. وكان اسم المستعمرة في البدء حرمونيم، غير أن اسمها تغير في سنة 1952 ليماثل الاسم العربي الأصلي.

القرية اليوم:

دمّرت منازل القرية كلها. ويمكن رؤية بقايا الحيطان الحجرية، والأُسس المربعة والمستديرة، بين الأعشاب البرية. والموقع مسيّج، كما أن الأراضي المجاورة مزروعة بشتى أنواع المحاصيل. وما زالت أحواض الأسماك، التي كان سكان القرية يستخدمونها، قائمة. وثمة حقول مروية تمتد إلى الغرب منها.
ذكرى قلبي
ذكرى قلبي
عرب البواطي (خربة الحكمية، أم الشراشيح) المسافة من بيسان (بالكيلومترات): 4 متوسط الارتفاع (بالأمتار): - 225 (تحت مستوى سطح البحر). ملكية الأرض واستخدامها في 1944/1945 (بالدونمات): الملكية: الاستخدام: عربية: 5412 مزروعة: 6933 يهودية: 1305 (% من المجموع): (65) مشاع: 3924 مبنية: غير متاح ـــــــــــــــ المجموع: 10641 عدد السكان: 1931: 461 (مدرج تحت عرب الحكمية، وضمنه الحمود) 1944/1945: 520 عدد المنازل (1931): 86 (مدرج تحت عرب الحكمية، وضمنه الحمود). القرية قبل سنة 1948: كانت القرية تنتصب على تل يبرز من الجزء الشرقي لأحد الجبال، وتشرف على مساحات واسعة إلى الشرق من غور الأردن. وكان ثمة طريق عام يؤدي إلى بيسان وطبرية ويمر غربي القرية، وكانت طريق فرعية تربطها بالقرى المجاورة وقد أسست عشيرة من عرب الغزاوية البدوية قرية عرب البواطي. وكانت منازلها مبنية بالطوب والقصب مبعثرة في الموقع، وبينها بضع خيام من شعر الماعز. وكان سكانها جميعهم من المسلمين. وفي الجزء الجنوبي من القرية، كان ثمة ينابيع عدة تمد القرية بالمياه للاستعمال المنزلي وللري. وكانت الحبوب والخضروات والفاكهة تُزرع في جزء من الأرض، ويخصص جزي آخر منها للرعي، وجزء ثالث لصيد الأسماك. وكان بعض المزروعات مروياً، وبعضها الآخر بعلياً. في 1944/1945، كان ما مجموعه 3135 دونماً مخصصاً للحبوب، و2225 دونماً مروياً أو مستخدماً للبساتين. وكان سكان عرب البواطي يعتمدون على بيسان للخدمات التجارية والتربوية والإدارية. وكانت خربة البواطي، وهي في موقع القرية، تضم بقايا أسوار وأعمدة وأسس أبنية وبعض معالم الميل الرومانية. احتلالها وتهجير سكانها: المعلومات غير متاحة. المستعمرات الإسرائيلية على أراضي القرية: لا مستعمرات إسرائيلية على أراضي القرية. أمّا أقرب مستعمرة إليها، فهي مستعمرة حمادياه التي أُسست في سنة 1942 إلى الغرب منها، على أراض تابعة لقرية الحميدية ومدينة بيسان. وكان اسم المستعمرة في البدء حرمونيم، غير أن اسمها تغير في سنة 1952 ليماثل الاسم العربي الأصلي. القرية اليوم: دمّرت منازل القرية كلها. ويمكن رؤية بقايا الحيطان الحجرية، والأُسس المربعة والمستديرة، بين الأعشاب البرية. والموقع مسيّج، كما أن الأراضي المجاورة مزروعة بشتى أنواع المحاصيل. وما زالت أحواض الأسماك، التي كان سكان القرية يستخدمونها، قائمة. وثمة حقول مروية تمتد إلى الغرب منها.
عرب البواطي (خربة الحكمية، أم الشراشيح) المسافة من بيسان (بالكيلومترات): 4 متوسط الارتفاع...
عرب الصفا (الصفا)

المسافة من بيسان (بالكيلومترات): 705
متوسط الارتفاع (بالأمتار): - 225 (تحت مستوى سطح البحر)

ملكية الأرض واستخدامها في 1944/1945 (بالدونمات):

الملكية: الاستخدام:

عربية: 7549 مزروعة: 10894

يهودية: 2523 (% من المجموع): (87)

مشاع: 1446 مبنية: غير متاح

ــــــــــــــ

المجموع: 12518


عدد السكان:

1931: 540

1944/1945: 650

عدد المنازل (1931): 108


القرية قبل سنة 1948

كانت القرية على مساحة واسعة إلى الجنوب من قرية مسيل الجزل ووادي الشيخ محمود، مشرفة على رقعة فسيحة شرقي نهر الأردن. وكانت طريق فرعية تربطها بطريق بيسان-أريحا العام، الذي كان يمر على بعد خمسة كيلومترات إلى الغرب منها، وتربطها عدة دروب ترابية بالقرى المجاورة، الواقعة قرب نهر الأردن. في أواخر القرن التاسع عشر، ذكر الرحّالة الفرنسي غيران، الذي مر بقرية عرب الصفا، أنه رأى عدة قبور أثرية . ومثل الكثير من القرى في قضاء بيسان، كانت عرب الصفا في البدء موقعاً صيفياً لمضارب البدو، ثم أصبحت لاحقاً موطناً دائماً عندما ترك البدو الترحال ومالوا إلى الاستقرار.
كانت ينابيع عدة تنبع من أراضي القرية قرب نهر الأردن. وكانت منازلها، المبنية بالطين والقصب، وخيام بعض سكانها، مبعثرة على جانبي الطريق الفرعية المؤدية إلى طريق بيسان – أريحا. وكانت الزراعة مورد الرزق الأساسي لسكانها الذين كانوا، في معظمهم، من المسلمين. وكانت أراضيهم الزراعية تقع إلى الشرق من القرية، وفي زور الأردن على وجه أخص.
وكانت المحاصيل تضم الحبوب والخضروات، وقد غرست أشجار النخيل في الجنوب الشرقي قرب أحد الينابيع. في سنة 1944، كان ما مجموعه 7449 دونماً مخصصاً للحبوب. أما الأراضي الأخرى، ولا سيما أراضي الكتر (الأرض الرديئة)، وغيرها من المستنقعات المجاورة، فكانت غير صالحة للزراعة.

احتلالها وتهجير سكانها:
هُجّر سكان عرب الصفا في 20 أيار/مايو 19489؛ والأرجح أن ذلك حدث عقب سقوط بيسان التي احتُلت قبل ذلك بأسبوع واحد، في سياق عملية استهدفت وادي بيسان بأسره. وكانت القوات المحتلة تابعة للواء غولاني، وتعمل في إطار خطة دالت .


المستعمرات الإسرائيلية على أراضي القرية:

لا مستعمرات إسرائيلية على أراضي القرية. غير أن طيرت تسفي تقع قرب الموقع إلى جهة الجنوب الغربي، وكانت أسست في سنة 1937على أراضي قرية الزرّاعة. أما سدي إلياهو التي أُنشئت في سنة 1939، فهي أيضاً قريبة من الموقع، لكن على أراضي قرية عرب العريضة الواقعة إلى الغرب من عرب الصفا.

القرية اليوم:

لم يبق سوى ثلاث شجرات نخيل في موقع القرية. أمّا الأراضي المحيطة بالموقع فمزروعة قمحاً.
ذكرى قلبي
ذكرى قلبي
عرب الصفا (الصفا) المسافة من بيسان (بالكيلومترات): 705 متوسط الارتفاع (بالأمتار): - 225 (تحت مستوى سطح البحر) ملكية الأرض واستخدامها في 1944/1945 (بالدونمات): الملكية: الاستخدام: عربية: 7549 مزروعة: 10894 يهودية: 2523 (% من المجموع): (87) مشاع: 1446 مبنية: غير متاح ــــــــــــــ المجموع: 12518 عدد السكان: 1931: 540 1944/1945: 650 عدد المنازل (1931): 108 القرية قبل سنة 1948 كانت القرية على مساحة واسعة إلى الجنوب من قرية مسيل الجزل ووادي الشيخ محمود، مشرفة على رقعة فسيحة شرقي نهر الأردن. وكانت طريق فرعية تربطها بطريق بيسان-أريحا العام، الذي كان يمر على بعد خمسة كيلومترات إلى الغرب منها، وتربطها عدة دروب ترابية بالقرى المجاورة، الواقعة قرب نهر الأردن. في أواخر القرن التاسع عشر، ذكر الرحّالة الفرنسي غيران، الذي مر بقرية عرب الصفا، أنه رأى عدة قبور أثرية [Guerin 1874: 49]. ومثل الكثير من القرى في قضاء بيسان، كانت عرب الصفا في البدء موقعاً صيفياً لمضارب البدو، ثم أصبحت لاحقاً موطناً دائماً عندما ترك البدو الترحال ومالوا إلى الاستقرار. كانت ينابيع عدة تنبع من أراضي القرية قرب نهر الأردن. وكانت منازلها، المبنية بالطين والقصب، وخيام بعض سكانها، مبعثرة على جانبي الطريق الفرعية المؤدية إلى طريق بيسان – أريحا. وكانت الزراعة مورد الرزق الأساسي لسكانها الذين كانوا، في معظمهم، من المسلمين. وكانت أراضيهم الزراعية تقع إلى الشرق من القرية، وفي زور الأردن على وجه أخص. وكانت المحاصيل تضم الحبوب والخضروات، وقد غرست أشجار النخيل في الجنوب الشرقي قرب أحد الينابيع. في سنة 1944، كان ما مجموعه 7449 دونماً مخصصاً للحبوب. أما الأراضي الأخرى، ولا سيما أراضي الكتر (الأرض الرديئة)، وغيرها من المستنقعات المجاورة، فكانت غير صالحة للزراعة. احتلالها وتهجير سكانها: هُجّر سكان عرب الصفا في 20 أيار/مايو 19489؛ والأرجح أن ذلك حدث عقب سقوط بيسان التي احتُلت قبل ذلك بأسبوع واحد، في سياق عملية استهدفت وادي بيسان بأسره. وكانت القوات المحتلة تابعة للواء غولاني، وتعمل في إطار خطة دالت . المستعمرات الإسرائيلية على أراضي القرية: لا مستعمرات إسرائيلية على أراضي القرية. غير أن طيرت تسفي تقع قرب الموقع إلى جهة الجنوب الغربي، وكانت أسست في سنة 1937على أراضي قرية الزرّاعة. أما سدي إلياهو التي أُنشئت في سنة 1939، فهي أيضاً قريبة من الموقع، لكن على أراضي قرية عرب العريضة الواقعة إلى الغرب من عرب الصفا. القرية اليوم: لم يبق سوى ثلاث شجرات نخيل في موقع القرية. أمّا الأراضي المحيطة بالموقع فمزروعة قمحاً.
عرب الصفا (الصفا) المسافة من بيسان (بالكيلومترات): 705 متوسط الارتفاع (بالأمتار): - 225...
الطيرة (طيرة المرج، الطيرة الزعبية)

المسافة من بيسان (بالكيلومترات): 17.5

متوسط الارتفاع (بالأمتار): 125

ملكية الأرض واستخدامها في 1944/1945 (بالدونمات)

(ضمنها مستعمرة إرغون بوروخوف)

الملكية: الاستخدام:

عربية: 4463 مزروعة: 7283

يهودية: 2604 (% من المجموع): (61)

مشاع: 3140 مبنية: 30 (29 للعرب، 1 لليهود)

ــــــــــــــ

المجموع: 10207


عدد السكان:

1931: 108 عرب.

1944/1945: 200 (150عربياً، 50 يهودياً).

عدد المنازل (1931): 24


القرية قبل سنة 1948:

كانت القرية تقع على جانب تل يرتفع قليلاً، مشرفة على سفوح وادي البيرة الشديدة الانحدار، إلى الشمال والشمال الشرقي، وعلى أراض مستوية إلى الغرب والجنوب الغربي. وكانت طريق فرعية تربطها بالطريق العام المؤدي إلى سمخ شمالاً، وإلى بيسان جنوباً. وكانت طرق مماثلة ودروب ترابية تربطها بالقرى المجاورة، وكذلك بنبع عين البيضا الذي كان مورد المياه الرئيسي لسكان القرية. وكان ثمة مقام لرجل ديّن محلي، هو الشيخ ذياب، يقع جنوبي القرية. وكان سكان الطيرة من المسلمين، ويعتاشون بصورة أساسية من الزراعة. في 1944/1945 كان ما مجموعه 4326 دونماً مخصصاً للحبوب، 56 دونماً مروياً أو مستخدماً للبساتين. وكانت خربة الطيرة تقع إلى الجنوب من القرية. ولدى أجراء التنقيبات الأثرية فيها عُثر على آثار قديمة، ضمنها كهوف وصهاريج مياه.


احتلالها وتهجير سكانها:

قرر الصندوق القومي اليهودي طرد سكان الطيرة في أبكر وقت ممكن، أي منذ 26 آذار/مارس 1948؛ وذلك عندما نظّم سلسلة من عمليات الطرد في البلاد خلال الأسابيع التي سبقت شن العمليات العسكرية الكبرى. ويصف المؤرخ الإسرائيلي بين موريس اجتماعاً لمسؤولي الصندوق كان مداره حجة مدير دائرة الأراضي في الصندوق، يوسفي فايتس، أن سكان الطيرة وسكان قومية المجاورة لها (يجب إرغامهم على المغادرة)، لأنهم(لم يضطلعوا بمسؤولية منع تسلل المقاتلين غير النظاميين (أي الفدائيين العرب). غير أن القرار لم ينفّذ لمدة ثلاثة أسابيع تقريباً. وفي 15 نيسان/أبريل، أُخليت القرية (بعد أن تلقت "نصيحة ودية" من الهاغاناه)، كما جاء على لسمان موريس (وكتب موريس يقول، وفي تناقض واضح، إن سكان القرية (غادروها بأوامر تلقوها من قوات عربية غير نظامية)، بعد ما ينوف على الشهر من ذلك التاريخ، أي في 20 أيار/مايو). .

المستعمرات الإسرائيلية على أراضي القرية:

تقع مستعمرة إرغون بوروخوف، التي أُسست في سنة 1943، بالقرب من موقع القرية. وفي 10 أيلول/سبتمبر 1948، تسلمت منظمة استيطانية أخرى المستعمرة، وأعادت تسميتها لتصبح كيبوتس غازيت وفي أواخر سنة 1948 ضمّت قرية الطيرة إليها. وتقع غازيت على بعد 105 كيلومتر إلى الجنوب الغربي من موقع القرية، وعلى أراضيها. وثمة مستعمرة أخرى هي كفار كيش أُسست في سنة 1946، وهي تقع على أراضي قرية معذر في قضاء طبرية، وعلى بعد نحو كيلومتر إلى الشمال الغربي من الطيرة.


القرية اليوم:

لم يبق منها سوى خرائب المنازل الحجرية، تغطيها الأعشاب والأشواك. والموقع مسيّج ويستخدمه المزارعون الإسرائيليون مرعى للمواشي. وتنمو أشجار السرو في الأراضي المجاورة
نسرونة
نسرونة
هلااااااااااااااااا يا بنات
وينكم من زمان
والله اشتقتلكم

اذا نسيتو انا خليلية من الاردن
:)
noga2005
noga2005
اهلين نسرين شرفتينا