ذكرى قلبي
ذكرى قلبي
السلام عليكم و رحمة الله

شكرا لكن نوغا، ام فارس و زهرة الفراشة.
ذكرى قلبي
ذكرى قلبي
ALSALAM ALEEKOM ,KEEF HALKOM:) HABEET ANDAM MAAKOM ,ANA MIN ( QADA NABLUS ) BAS MA ESHIT FEEHA , AKHIR MARAH SHOFIT FALASTEEN KAN OMRY 4 YEARS OLD , BAS BASMA ANHA MIN EMY WA ABOOY , WANA HABIB KTEER AZOORHA INSHALLAH TIRJAA FALASTEEN WA YERJAOO KOL ALFALASTEENYEEN ILHA ,THANKYOU AMAWDOOA KTEER HELOW:26:
ALSALAM ALEEKOM ,KEEF HALKOM:) HABEET ANDAM MAAKOM ,ANA MIN ( QADA ...
أعتذر منك أختي الكريمه فأنا لا استطيع قراءة مشاركتك نظرا لأنها ليست بإنجليزيه و لا بعربيه و أنا أجد صعوبه كبيره في قراءة هذا النوع من الكتابه و خاصه إن دخل فيها أرقام مثل 2 ،7 و غيرها من الأرقام.
فهل من متبرعه لتترجم لي حتى استطيع و فهم ما تم كتابته؟؟
و أعتذر منك مره أخرى أختي الكريمه.
ذكرى قلبي
ذكرى قلبي
أعتذر منك أختي الكريمه فأنا لا استطيع قراءة مشاركتك نظرا لأنها ليست بإنجليزيه و لا بعربيه و أنا أجد صعوبه كبيره في قراءة هذا النوع من الكتابه و خاصه إن دخل فيها أرقام مثل 2 ،7 و غيرها من الأرقام. فهل من متبرعه لتترجم لي حتى استطيع و فهم ما تم كتابته؟؟ و أعتذر منك مره أخرى أختي الكريمه.
أعتذر منك أختي الكريمه فأنا لا استطيع قراءة مشاركتك نظرا لأنها ليست بإنجليزيه و لا بعربيه و أنا...
الغزّاويّة

المسافة من بيسان (بالكيلومترات): 2

متوسط الارتفاع (بالأمتار): - 250 (تحت مستوى سطح البحر)

ملكية الأرض واستخدامها في 1944/ 1945(بالدونمات):

(ضمنها مستعمرتا معوز حييم ونفي إيتان)

الملكية: الاستخدام:

عربية: 5323 مزروعة: 14308

يهودية: 7625 (% من المجموع) (78)

مشاع: 5460 مبنية: غير متاح

ـــــــــــــــ

المجموع: 18408


عدد السكان:

1931: غير متاح

1944/1945: 1640 (1020 عربياً، 620 يهودياً)

عدد المنازل (1931): غير متاح


القرية قبل سنة 1948:

كانت القرية تنتشر على رقعة واسعة من الأرض في وادي بيسان، إلى الغرب من نهر الأردن وبالقرب من طريق بيسان – أريحا العام. وكان سكانها ينتسبون إلى قبيلة الغزاوية البدوية، ويؤلفون مع قبيلتي البشاتوة والصقور معظم سكان الوادي. وقد استوطنوا المنطقة بسبب وفرة مياهها وتربتها الخصبة، وكانوا جميعهم من المسلمين، ويعيشون في منازل دائمة وخيام على حد سواء. وكانت زراعة الحبوب ورعي المواشي أهم موارد العيش عند عرب الغزاوية. فالمحاصيل – الحبوب أساساً، فضلاً عن الفاكهة والخضروات – كانت إما مروية وإما بعلية. وكان الألبان. في 1944/1945، كان ما مجموعه 13 دونماً مخصصاً للحمضيات والموز، و 5185 دونماً للحبوب، و34 دونماً مروياً أو مستخدماً للبساتين. وكان سكانها يرعون مواشيهم في وادي الأردن شتاء، وعلى المرتفعات الجبلية صيفاً. ويدل تل البرتا إلى الشمال من القرية، وتل الحصن إلى الغرب، وتل المليحة إلى الجنوب الغربي، على أن المنطقة كانت دوماً تستقطب السكنى. وقد كشفت التنقيبات الأثرية في تل الحصن عن تاريخ من الاحتلال يمتد من الألف الثالث قبل الميلاد إلى القرن الثامن بعد الميلاد، حين شغلت قرية عربية الموقع.


احتلالها وتهجير سكانها:

سقطت القرية في قبضة الإسرائيليين في 20 أيار/مايو 1948، أي بعد أسبوع من احتلال لواء غولاني مدينة بيسان المجاورة. ويشير المؤرخ الإسرائيلي بني موريس، الذي يذكرها تحت اسم (عرب الغزاوية)، إلى أن سكانها ربما كانوا فروا من جراء سقوط بيسان. أما الرواية الواردة في كتاب (تاريخ الهاغاناه) عن عملية بيسان، ففيها أن الكتيبة الرابعة من لواء غولاني (طهّرت سهل بيت شان كله من البدو).


المستعمرات الإسرائيلية على أراضي القرية

يبدو أن أية مستعمرة إسرائيلية جديدة لم تُنشأ على أراضي القرية بعد سقوطها. لكن ثمة في المنطقة، التي كانت القرية تقع ضمنها، مستعمرات عدة يعود تاريخها إلى ما قبل سنة 1948. وأهم هذه المستعمرات مستعمرة معوز حييم التي بنيت في سنة 1937، وتقع فوق تل على طريق تصل بين بيسان وجسر الشيخ حسين. وثمة مستعمرة أخرى هي نفي إيتان التي أُنشئت في سنة 1938. وقد بُنيت المستعمرتان كلتاهما على أراض كانت تقليدياً تابعة للقرية.


القرية اليوم:

لم يبق أي دليل مادي على أن القرية كانت موجودة فعلاً. فقد سوّيت المنطقة كلها ومهّدت، وبات المزارعون الإسرائيليون يستغلونها الآن.
ذكرى قلبي
ذكرى قلبي
الغزّاويّة المسافة من بيسان (بالكيلومترات): 2 متوسط الارتفاع (بالأمتار): - 250 (تحت مستوى سطح البحر) ملكية الأرض واستخدامها في 1944/ 1945(بالدونمات): (ضمنها مستعمرتا معوز حييم ونفي إيتان) الملكية: الاستخدام: عربية: 5323 مزروعة: 14308 يهودية: 7625 (% من المجموع) (78) مشاع: 5460 مبنية: غير متاح ـــــــــــــــ المجموع: 18408 عدد السكان: 1931: غير متاح 1944/1945: 1640 (1020 عربياً، 620 يهودياً) عدد المنازل (1931): غير متاح القرية قبل سنة 1948: كانت القرية تنتشر على رقعة واسعة من الأرض في وادي بيسان، إلى الغرب من نهر الأردن وبالقرب من طريق بيسان – أريحا العام. وكان سكانها ينتسبون إلى قبيلة الغزاوية البدوية، ويؤلفون مع قبيلتي البشاتوة والصقور معظم سكان الوادي. وقد استوطنوا المنطقة بسبب وفرة مياهها وتربتها الخصبة، وكانوا جميعهم من المسلمين، ويعيشون في منازل دائمة وخيام على حد سواء. وكانت زراعة الحبوب ورعي المواشي أهم موارد العيش عند عرب الغزاوية. فالمحاصيل – الحبوب أساساً، فضلاً عن الفاكهة والخضروات – كانت إما مروية وإما بعلية. وكان الألبان. في 1944/1945، كان ما مجموعه 13 دونماً مخصصاً للحمضيات والموز، و 5185 دونماً للحبوب، و34 دونماً مروياً أو مستخدماً للبساتين. وكان سكانها يرعون مواشيهم في وادي الأردن شتاء، وعلى المرتفعات الجبلية صيفاً. ويدل تل البرتا إلى الشمال من القرية، وتل الحصن إلى الغرب، وتل المليحة إلى الجنوب الغربي، على أن المنطقة كانت دوماً تستقطب السكنى. وقد كشفت التنقيبات الأثرية في تل الحصن عن تاريخ من الاحتلال يمتد من الألف الثالث قبل الميلاد إلى القرن الثامن بعد الميلاد، حين شغلت قرية عربية الموقع. احتلالها وتهجير سكانها: سقطت القرية في قبضة الإسرائيليين في 20 أيار/مايو 1948، أي بعد أسبوع من احتلال لواء غولاني مدينة بيسان المجاورة. ويشير المؤرخ الإسرائيلي بني موريس، الذي يذكرها تحت اسم (عرب الغزاوية)، إلى أن سكانها ربما كانوا فروا من جراء سقوط بيسان. أما الرواية الواردة في كتاب (تاريخ الهاغاناه) عن عملية بيسان، ففيها أن الكتيبة الرابعة من لواء غولاني (طهّرت سهل بيت شان [بيسان] كله من البدو). المستعمرات الإسرائيلية على أراضي القرية يبدو أن أية مستعمرة إسرائيلية جديدة لم تُنشأ على أراضي القرية بعد سقوطها. لكن ثمة في المنطقة، التي كانت القرية تقع ضمنها، مستعمرات عدة يعود تاريخها إلى ما قبل سنة 1948. وأهم هذه المستعمرات مستعمرة معوز حييم التي بنيت في سنة 1937، وتقع فوق تل على طريق تصل بين بيسان وجسر الشيخ حسين. وثمة مستعمرة أخرى هي نفي إيتان التي أُنشئت في سنة 1938. وقد بُنيت المستعمرتان كلتاهما على أراض كانت تقليدياً تابعة للقرية. القرية اليوم: لم يبق أي دليل مادي على أن القرية كانت موجودة فعلاً. فقد سوّيت المنطقة كلها ومهّدت، وبات المزارعون الإسرائيليون يستغلونها الآن.
الغزّاويّة المسافة من بيسان (بالكيلومترات): 2 متوسط الارتفاع (بالأمتار): - 250 (تحت مستوى...
الفاتور

المسافة من بيسان (بالكيلومترات): 11.5
متوسط الارتفاع (بالأمتار): - 225 (تحت مستوى سطح البحر).

ملكية الأرض واستخدامها في 1944/1945 (بالدونمات):

الملكية: الاستخدام:

عربية 709 مزروعة: 709

يهودية: 0 (% من المجموع): (97)

مشاع: 20 مبنية: غير متاح

ـــــــــــ

المجموع: 729


عدد السكان:

1931: 66 (مدرج تحت عرب الفاتور)

1944/1945: 110

عدد المنازل (1931): 16


القرية قبل سنة 1948

كانت القرية تقع في سهل مستو ينحدر بالتدريج نحو الغرب، وتشرف على مساحات واسعة إلى الشرق في غور الأردن. وكان تلاّن يحيطان بها من الشمال والجنوب: أحدهما تل شيخ الفاتور (الذي كان يضم بئراً بُنيت بمواد أثرية)، والآخر تل شيخ الردغة. وكانت طريق ترابية تربط القرية بطريق بيسان – أريحا العام، الذي كان يمر بالقرب منها إلى جهة الغرب. وكان سكانها يعتاشون من زراعة المحاصيل السنوية، كالحبوب والخضروات. في 1944/1945، كان ما مجموعه 709 من الدونمات مخصصاً للحبوب.


احتلالها وتهجير سكانها

من الجائز أن يكون الفاتور طُردوا في أواسط شباط/فبراير 1948، في أثناء معركة جرت بين القوات الصهيونية وجيش الإنقاذ العربي حول مستعمرة طيرت تسفي اليهودية القريبة. وجائز أيضاً أن يكونوا صمدوا ثلاثة أشهر أخرى، حتى بداية عملية غدعون. وقد جاء في التقارير أن قرية الزرّاعة المجاورة أُخليت في 20 أيار مايو، ولم يعرف هل كانت تعرضت لهجوم مباشر، أم أن سكانها فرّوا منها تحت وطأة النزوح عن القرى المجاورة. وكانت الفاتور تقع بالقرب من الخطوط التي حددتها الهدنة فيما بعد.


المستعمرات الإسرائيلية على أراضي القرية:

لا مستعمرات إسرائيلية على أراضي القرية. وأقرب مستعمرة إليها هي طيرت تسفي ، التي أسست ف سنة 1968، فهي على بُعد نحو خمسة كيلومترات إلى الجنوب الغربي من موقع القرية، ويزرع سكانها بعض أراضي القرية.


القرية اليوم:

القرية مدمّرة، والأراضي المجاورة يزرعها سكان مستعمرة محولا قمحاً. أمّا أنقاض تل شيخ الفاتور فتغطيها الأشواك وشجر الدوم، بينما يقع نبع الفاتور مباشرة إلى الشمال من تلك الأنقاض.
ذكرى قلبي
ذكرى قلبي
الفاتور المسافة من بيسان (بالكيلومترات): 11.5 متوسط الارتفاع (بالأمتار): - 225 (تحت مستوى سطح البحر). ملكية الأرض واستخدامها في 1944/1945 (بالدونمات): الملكية: الاستخدام: عربية 709 مزروعة: 709 يهودية: 0 (% من المجموع): (97) مشاع: 20 مبنية: غير متاح ـــــــــــ المجموع: 729 عدد السكان: 1931: 66 (مدرج تحت عرب الفاتور) 1944/1945: 110 عدد المنازل (1931): 16 القرية قبل سنة 1948 كانت القرية تقع في سهل مستو ينحدر بالتدريج نحو الغرب، وتشرف على مساحات واسعة إلى الشرق في غور الأردن. وكان تلاّن يحيطان بها من الشمال والجنوب: أحدهما تل شيخ الفاتور (الذي كان يضم بئراً بُنيت بمواد أثرية)، والآخر تل شيخ الردغة. وكانت طريق ترابية تربط القرية بطريق بيسان – أريحا العام، الذي كان يمر بالقرب منها إلى جهة الغرب. وكان سكانها يعتاشون من زراعة المحاصيل السنوية، كالحبوب والخضروات. في 1944/1945، كان ما مجموعه 709 من الدونمات مخصصاً للحبوب. احتلالها وتهجير سكانها من الجائز أن يكون الفاتور طُردوا في أواسط شباط/فبراير 1948، في أثناء معركة جرت بين القوات الصهيونية وجيش الإنقاذ العربي حول مستعمرة طيرت تسفي اليهودية القريبة. وجائز أيضاً أن يكونوا صمدوا ثلاثة أشهر أخرى، حتى بداية عملية غدعون. وقد جاء في التقارير أن قرية الزرّاعة المجاورة أُخليت في 20 أيار مايو، ولم يعرف هل كانت تعرضت لهجوم مباشر، أم أن سكانها فرّوا منها تحت وطأة النزوح عن القرى المجاورة. وكانت الفاتور تقع بالقرب من الخطوط التي حددتها الهدنة فيما بعد. المستعمرات الإسرائيلية على أراضي القرية: لا مستعمرات إسرائيلية على أراضي القرية. وأقرب مستعمرة إليها هي طيرت تسفي ، التي أسست ف سنة 1968، فهي على بُعد نحو خمسة كيلومترات إلى الجنوب الغربي من موقع القرية، ويزرع سكانها بعض أراضي القرية. القرية اليوم: القرية مدمّرة، والأراضي المجاورة يزرعها سكان مستعمرة محولا قمحاً. أمّا أنقاض تل شيخ الفاتور فتغطيها الأشواك وشجر الدوم، بينما يقع نبع الفاتور مباشرة إلى الشمال من تلك الأنقاض.
الفاتور المسافة من بيسان (بالكيلومترات): 11.5 متوسط الارتفاع (بالأمتار): - 225 (تحت مستوى...
فَروَنة


المسافة من بيسان (بالكيلومترات): 4.5
متوسط الارتفاع (بالأمتار): - 125 (تحت مستوى سطح البحر)


ملكية الأرض واستخدامها في 1944/1945 (بالدونمات):

الملكية: الاستخدام:

عربية: 3942 مزروعة: 4285

يهودية: 0 (% من المجموع) (86)

مشاع: 1054 مبنية: 11

ـــــــــــــ

المجموع: 4996


عدد السكان:

1931: 286

1944/1945: 330

عدد المنازل (1931): 72


القرية قبل سنة 1948

كانت القرية تنتصب على أرض مستوية في وادي بيسان، على الطريق العام الذي يربط بيسان بأريحا. ولربما كان اسمها مستمداً من الفعل (فرن الخبز فرناً)، أي خبزه في الفرن، وذلك بسبب المناخ الحار في وادي الأردن. وكانت منازل القرية مبنية بالطوب متقاربة بعضها من بعض، وتفصل بينها أزقة ضيقة. وكانت تحيط بها أراض زراعية يتفجّر منها بعض الينابيع ما مجموعه 3847 دونماً مخصصاً للحبوب، و42 دونماً مروياً أو مستخدماً للبساتين. وعلى بعد نحو 300 متر إلى الجنوب الشرقي من القرية كان يقع تل الصارم، وهو تل كبير يضم خرائب مدينة كانت مقسومة قسمين: أعلى وأسفل. وهذه المدينة، كما كانت تُعرّف أحياناً، هي رهوب التي كانت مركزاً للحكم المصري على فلسطين في الألف الثاني قبل الميلاد. وقد كشفت حفريات تمت على بُعد نحو 200 متر إلى الجنوب من ذاك التل، عن قبور تعود إلى أواخر الألف الثالث أو أوائل الألف الثاني قبل الميلاد. في سنة 1969، عُثر إلى الشمال الشرقي من موقع القرية على ركام كنيس لليهود يعود تاريخه إلى القرن الثالث بعد الميلاد.


احتلالها وتهجير سكانها:

تعرضت فرونة للهجوم في أواسط شباط/ فبراير 1948، بينما كانت تدور معركة بالقرب من مستعمرة طيرت تسفي اليهودية. وأوردت صحيفة ((فلسطين))، في عدد 19 شباط/ فبراير، أن القوات الصهيونية حاولت تطويق القرية من الشمال والشرق، غير أن المجاهدين فيها صدّوا ذلك الهجوم. واستناداً إلى رواية الصحيفة، فإن المهاجمين نسفوا ثلاثة منازل قبل انسحابهم.
وكتب المؤرخ الإسرائيلي بِني موريس يقول إنه في ليل 10 -11 أيار/ مايو 1948، هاجمت وحدات من لواء غولاني القرية واحتلتها، كما احتلت قرية الأشرفية المجاورة. وكانت هاتان القريتان مجاورتين لبيسان فاحتُلّتا تمهيداً للهجوم النهائي على مركز القضاء في 12 أيار/مايو. وكانت القرية، في أرجح الظن، إحدى ثماني قرى في قضاء بيسان قالت وكالة إسوشيتد برس عنها إنها سقطت في 13 أيار/مايو. ويقول موريس إن سكانها فرّوا عبر نهر الأردن ((عندما تقدمت القوات)) الإسرائيلية، مضيفاً أن فرق الهندسة التابعة للهاغاناه شرعت فوراً في نسف منازل القرية، وفي تدمير القرية تدميراً كلياً.

المستعمرات الإسرائيلية على أراضي القرية:

في سنة 1951، أُسست مستعمرة رحوف على أراضي القرية، إلى الشمال من موقعها. وتقع المزرعة النموذجية المعروفة باسم حفات عيدن على أراضي القرية، إلى جهة الغرب. أمّا مستعمرة عين هنتسيف، فقد أُنشئت في سنة 1946 إلى الشمال الشرقي مباشرة من موقع القرية، على أراضي تابعة لمدينة بيسان. كما أًنشئت مستعمرة سدي تروموت في سنة 1951 إلى الغرب من موقع القرية، على أراض تابعة لقرية السامرية.


القرية اليوم:

لم يبق من القرية سوى حيطان متداعية، وأرضيات بعض المنازل. والموقع مغطّى بالأعشاب البرية، ويضم حفريات أثرية. أمّا الأراضي المجاورة فيزرعها الإسرائيليون.