السلام عليكم و رحمة الله
شكرا للجميع.
السلام عليكم و رحمة الله
شكرا للجميع.
ذكرى قلبي :
السلام عليكم و رحمة الله شكرا للجميع.السلام عليكم و رحمة الله شكرا للجميع.
ذكرى قلبي :
تتمه للزي الفلسطيني مجموعة من الأحزمة النسائية: أ- حزام بيت لحم وقضاء الخليل (قطعة مربعة من الصوف الليلكي) يلبس مطوي بالورب.(أواخر الأربعينات) ب- حزام قضاء القدس «شملة» مصنوعة من قماش الغبائي السوري - قطعة مستطيلة بيضاء مشجرة بالأحمر مع شراشيب. (أواخر الأربعينات) ج- حزام منطقة رام الله، قطعة مستطيلة من حرير الأطلس الأحمر المخطط بالأصفر يستعمل مطوي بالورب. (أواخر العشرينات) د- حزام صفصاف والجليل، مصنوع من الحرير الملون والمقلم طولا وعرضاً.(أوائل العشرينات) هـ- حزام قضاء القدس والخليل، نسائي ورجالي من نسيج قطني شبيه بالكشمير مقلم بعدة ألوان ومزهر -قطعة مربعة تستعمل مطوية بالورب.(أوائل العشرينات) ثوب النعامة (جنوب الرملة) نسيج كتاني يدوي (رومي) ضيق الأكمام تميزه وحدات زخرفية رائعة مع عروق غريبة الشكل على الجوانب. زي رام الله وقضائها، ثوب كتاني كحلي لكل يوم كان يلبس أثناء العمل أيضاً. يتميز بأصالة القطب والوحدات الزخرفية الخالية من الرسومات الأجنبية الدخيلة. (أواخر القرن التاسع عشر أو أوائل العشرين) (قروية تخبز خز طابون): الطابون هو فرن بدائي مصنوع من الطين الغير مشوي، كانت القروية تصنعه بيديها، ولا زال يصنع ويستعمل في بعض القرى إلى اليوم، يحمى الطابون بواسطة الزبل أو مواد أخرى قابلة للاشتعال يغطى بها سطحه، ويكون قعره مغطى بحجارة صغيرة «رضف» وعند إشعال الزبل يحمى الطابون ويصبح الرضف فيه ساخناً كالجمر بحيث يساعد في إنضاج الخبز الطيب المذاق وتشكيله. وهذه القروية هي نفسها صانعة الجرار والأواني الفخارية والعديد العديد من مصنوعاتنا الشعبية التي كونت جزءاً من تراثناالعربي، وما زالت تتحفه بالروائع من بسط وسلال وأطباق قش الخ.. إلى جانب مشاركتها لزوجها في أعمال الحقل وبيع المنتوجات الزراعية والحيوانية حتى بيتها الريفي كأن تساهم في بنائه بالإضافة لأعمالها المنزلية التي لا تعد ولا تحصى مما جعلها عماداً اقتصادياً للأسرة وكل ذلك لم يمنعها ولم يحد من نشاطها وقدرتها في استغلال وقتها في أداء أعمال فنية رائعة كتطريز ثيابها، ذلك التطريز الذي بهر العالم بجماله وأصالته. ثلاثة أزياء من: أ- بيت لحم/ زي للأفراح والمناسبات، ثوب قديم جداً عرف بثوب ملكة من نسيج قطني حريري مخطط ليلكي وبرتقالي وأخضر وأسود ومطرز بقطبة التحريرة التلحمية بغزارة على القبة والبنايق والزوايد الحريرية «هرمزي» وبخيوط الحرير وأفضل أنواع خيوط القصب خلافاً لتطريز سائر القرى الفلسطينية بالقطبة الفلاحي فقط + حزام من الصوف الليلكي وشطوة (للمرأة المتزوجة) مزينة بقطع نقدية يتدلى منها زناق فضي وتغطيها خرقة بيضاء. ويكتمل الزي بالتقصيرة التلحمية الكثيفة التطريز.(أواخر القرن التاسع عشر وأوائل العشرين). ب- سعسع/ قرب صفد، زي غير عادي في الشمال يتميز بقمباز من الجوخ الأخضر مشقوق الجانبين حتى الخصر، تحته ثوب أبيض خام وسرواله أسود غير متقن التطريز + غطاء رأس تحرير أخضر بكنار، وعصبة حريرية مخططة.(أواخر القرن التاسع عشر وأوائل العشرين). ج- تلحوم/ شمال بحيرة طبريا، زي بدو منطقة طبريا وشرقي الأردن، ثوب قطني أسود مطرز بعدة ألوان بغير قطبة الفلاحي. يلبس بدون حزام خلافاً لسائر ثياب البدويات + عصبة سوداء تربط حول «الشمبر» أو غطاء رأس عادي.(أوائل القرن العشرين).تتمه للزي الفلسطيني مجموعة من الأحزمة النسائية: أ- حزام بيت لحم وقضاء الخليل (قطعة مربعة...
ذكرى قلبي :
هذه بعض المعلومات عن قرية سيلة الظهر خاصة للأخت التي لا تعرف عن قريتها شيئا. سيلة الظهر تقع سيلة الظهر فى فلسطين بشمال الضفة الغربية ما بين مدينتى نابلس وجنين وتبعد عن كلا المدينتين 20كم، الا انها تتبع من الناحية الادارية الى محافظة جنين , حيث انها تقع على الطريق الرئيس بين الشمال والجنوب , تقع البلدة على سفوح الظهور المجاورة لها من الناحية الشمالية والشرقية والجنوبية وتقوم قرية سيلة الظهر مكان قرية ' كفار سيلا' ويبلغ متوسط ارتفاع بلدة سيلة الظهر حوالى (400م) فوق مستوى البحر. تقع سيلة الظهر على درجة عرض (32) شمال خط الاستواء وعلى خط طول (35) شرق خط غرينتش وتقع ضمن حدود المنطقة المسماة (C). أهمية الموقع تقع سيلة الظهر فى موقع ممتاز بالنسبة للقرى المجاورة حيث انها حصلت على هذا المركز بسبب موقعها المتوسط بين تلك القرى , ومن ناحية اخرى موقعها على الطريق الرئيسي كما ذكرنا بين مدينتي نابلس وجنين. علما بان سيلة الظهر هى البلدة الوحيدة فى منطقة جنوب جنين التى تمر فيها تلك الطريق سِيلَةُ الضّهْر الجزء الاول : بكسر اوله وفتح ثالثه . الجزء الثاني ، الضهر ، وهو اعلى الجبل ، وسيلة الضهر قرية تقع في الجنوب من جنين بانحراف قليل الى الغرب وعلى مسيرة 23 كيلومترً عنها . تعلوا قريتنا 1200 قدم عن سطح البحر ومساحتها 64 دونماً . وتقوم مكان قرية كفار سيلا ـ kefar Sila" احدى القرى التابعة لمقاطعة سبسطية في العهد الروماني . وقد يكون اسمها مشتقاً من "سلا " وهي جذر مشترك بين اللغات السامية بمعنى الهدوء والعزلة. وفي قضاء جنين قريتان تعرف كل منهما باسم " السيلة " و للتفريق بينهما دعيت المطلة منهما على مرجد بني عامر باسم " سيلة الحارثية " نسبة الى بني حارثة الذين نزلوا جنين ونواحيها في الايام الماضية . واما قريتنا هذه فأضيفت الى الروابي المعروفة باسم " الضهر " او " الضهور " الواقعة في جوارها والتي يقع على قمتها مزار " القبيبات " في اراضي قرية برقة المجاورة . وينسب الى سيلة الضهر العلماء الآتية اسماؤهم : (1) برهان الدين ابراهيم بن عبد الخالق السيلي شيخ الحنابلة بنابلس . كان من اهل العلم ويقصده الناس للافتاء. توفي بمكة المكرمة سنة 850هـ. (2) شمس الدين محمد بن محمد السيلي الامام الحنبلي . عرف بمعرفته الواسعة في تاريخ العرب . افتى ودرسمدة . وتوفي عام 879هـ. (3) محمد بن ابراهيم ابو عبد الله السيلي من علماء القرن التاسع . كان اماماً في الفرائض ومن تلاميذه العلاء المرداوي . (4) محمد بن عثمان بن علي السيلاوي من علماء القرن التاسع . (5) محمد بن موسى الشمس السيلي ثم الدمشقي الحنبلي . كان شيخاً خيراً ساكناً من علماء القرن التاسع . لعله العالم الذي ذكره صاحب الضوء اللامع لاهل القرن التاسع بقوله : ( السيلي بالكسر نسبة لقرية بالقرب من القدس يقال لها سيلة محمد بن موسى الحنبيل الفرضي . وقريبه يوسف بن مر بن يوسف ). وقد قدمت سيلة الضهر الكثير من ابنائها على مذبح الفداء في المعارك التي قامت بين اليهود و البريطانيين من جهة و بين اهل فلسطين من جهة اخرى ، ومن ابطالها الشهداء نذكر : (1)محمد صالح الحمد ( ابو خالد ) . ولد في قريته عام 1913م . ولما اشتد ساعده نزل حيفا التماساً للرزق . وفيها التحق بجماعة الشهيد الشيخ عز الدين القسام . وفي ثورة عام 1936 ، اخذ يهاجم الاعداء في جبال الجيل وحيفا . ثم نزل جبال نابلس وفيها اخذ مع اخوانه المجاهدين يخوض المعارك ضد القوافل اليهودية والقوات البريطانية التي تحميها. ومن اشهر المعارك التي خاضها معركة " سيريس ـ جبع " التي امتدت ست ساعات ، اشتركت فيها الطائرات البريطانية . وقد منيت القوات البريطانية بخسائر فادحة . وبينما كان رحمه الله هو وزملاؤه من قواد الثورة الفلسطينية مجتمعين في قرية " دير غسانة " من اعمال رام الله طوقتهم قوة بريطانية كبيرة وقد تمكن ابو خالد من الافلات والوصول الى قرية " سرطة " المجاورة . وفيها التقى بفصيلة اخرى من الجند البريطاني فنشبت معركة بين الطرفين استشهد فيها ابو خالد ، وكان ذلك في 18 ـ 5 ـ 1938. (2)عبد الفتح محمد الحاج مصطفى : ابن عم ( ابو خالد ) المتقدم ذكره . اتخذ " بيت فوريك " مركزاً لاعماله وفيها طوقته القوات البريطانية ونشبت بين الطرفين معركة في 18 رمضان من عام 1357هـ . اشتركت فيها الطائرات البريطانية اسقط عبد الفتاح احداها . واخيراً اصابته رصاصة مميتة . نقل جثمانه على اثرها الى بلدته. لقرية السيلة اراض مساحتها 9972 دونماً منها 174 دونماً للطرق والوديان والسكك الحديدية. وتحيط بها اراضي قرى الفندقومية وبرقة وعطارة والرامة وعجة . واشتهرت السيلة باشجارها فالزيتون فيها مغروس في 2000 دونم وفيها نحو 800 دونم مغروسة بأشجار الفواكه الآتية، مرتبة حسب كثرتها: المشمش واللوز والتين والتفاح والعنب وغيرها . ويعتمد اهل هذه القرية في معيشتهم ، بعد اشجارهم على مزروعاتهم كالحبوب والقطاني والخضار. ويصنع السكان الجبنة من البان اغنامهم ، ويشتغل بعضهم بصنع القفف التي يجلبون قشها الخاص من الغور فيستفيدون من بيعها للطالبيها .ولا يكتفي السيليون بالتماس رزقهم مما تقدم ، بل ان اهم وارداتهم تأتيهم عن طريق التجارة . فقد اشتهروا بتجارة الحيوانات المختلفة والطيور الداجنة . وهم يأتون بالجمال والحمير والبقر والغنم والدجاج والحبش والبط وغيرها من سورية وشرق الاردن وتركيا والعراق ويبيعونها في مختلف المدن الفلسطينية فتدر عليهم هذه التجارة اضعاف ما يردهم من شجرهم وزرعهم . وقد بلغت الضريبة المطلوبة من سيلةالضهر 126 جنيهاً و 855 ملاً . يقع مسجد السيلة في وسطها وهو قديم ولها مدرسة اميرية بها ( 169) طالباً وفيها مدرسة خصوصية ضمت اربعين طالباً . وفي القرية 200 رجل يلمون بالقراءة والكتابة . وبعد النكبة اصبحت مدرستها، مدرسة ثانوية تضم في مختلف مراحلها التعليمية الثلاث ، 663 طالباً وانشئت فيها مدرسة للبنات وهي اليوم ابتدائية ـ اعدادية بها 369 طالبة. يشرب السكان من عين ماء اسمها " عين الحوض " ، تنبع في الجهة الشرقية من القرية ، على بعد كيلومتر واحد منها ، وقد اوصلت مياهها بانابيب حديدية تصب في خزان شيد خصيصاً لهذا الغرض ويستقي القرويون من هذا الخزان بواسطة حنفيات مركبة عليه. ويوجد في السيلة مزار يذكر القرويون انه لنبي اسمه " سيلون " ولا يعرفون عنه اكثر من هذا . وقد ذكره النابلسي في رحلته بقوله " فزرنا بها النبي سيلان عليه السلام ". تقع في جوار سيلة الضهر الخرب الآتية : (1) راشين ، وتقع في الجهة الغربية من القرية واراضيها مشتركة بينها وبين قريتي بلعا وكفر رمان. (2) الفارسية ، وتقع في الجهة الغربية من السيلة ، ترتفع 300 متر عن سطح البحر . بها " اساسات ابنية وعضادتا باب وعتابت ابواب عليا ، وآثار جدران وبقايا معاصر وصهاريج. (3) خربة لاوي ، اوالنبي لاون وتقع في شمال السيلة وعلى مسافة كيلومترين منها، وفي هذه البقة ضريح يأتيه الزوار من القرى المجاورة ولهاوقاف خاصة . ويتولى سدانته ( آل اسليم = سليم ) من نابلس ويذكر السكان ان هذا الضريح لـ (لاوى ) ثالث ابناء النبي يعقوب من ليئة . مات في مصر . وقد كانت هذه الخربة فيما مضى قرية عامرة فقد ذكرها صاحب معجم البلدان بقوله : " لاوى ، قرية بين بيسان ونابلس . بها قبر لاوى بن يعقوب وبه سميت " . والذي يظهر ان هذه القرية ببقيت عامرة الى ما بعد سنة 1101 هـ . حيث زارها في تلك السنة الرحالة الشيخ عبدالغني النابلسي وذكرها بقوله : " ثم مررنا على قرية اللاوية فزرنا بها النبي لاوين عليه السلام " . كما وانه ما زال حتى اليوم في السيلة عائلة تعرف باسم " دار عطية " تعود باصلهاالى هذه القرية .وتعرف خربة لاوى في ايامنا هذه باسم " النبي لاوين " وتحتوي على اساسات جدران واعمدة وقطع معمارية في المقامهذه بعض المعلومات عن قرية سيلة الظهر خاصة للأخت التي لا تعرف عن قريتها شيئا. سيلة الظهر تقع...
شكرا للجميع.