ذكرى قلبي
ذكرى قلبي
السلام عليكم اهلا وسهلا بالاخوات فتونه وفلسطين الحرة وعذرا منكن لاني فعلا ليس لدي وقت افتح المنتدى انا ادرس حاليا في برنامج لتعليم الانجليزية لغير الناطقين بها ومشغولة جدا بالواجبات والدراسة يعني بس اتخرج بطلع معلمة لغة انجليزية ادعولي الله يوفقني واعذروني على الغياب والى اللقاء
السلام عليكم اهلا وسهلا بالاخوات فتونه وفلسطين الحرة وعذرا منكن لاني فعلا ليس لدي وقت افتح...
السلام عليكم و رحمة الله

موفقه نوغا و أرجو أن تكوني معنا من وقت لآخر، لأن الموضوع بحاجه إلينا جميعا.
ذكرى قلبي
ذكرى قلبي
السلام عليكم و رحمة الله موفقه نوغا و أرجو أن تكوني معنا من وقت لآخر، لأن الموضوع بحاجه إلينا جميعا.
السلام عليكم و رحمة الله موفقه نوغا و أرجو أن تكوني معنا من وقت لآخر، لأن الموضوع بحاجه إلينا...
الكشف عن حي عربي كامل من القرن 19 مدفون تحت أحد شوارع صفد

تم الكشف يوم الخميس الماضي عن أحد الأحياء العربية في مدينة صفد، من القرن التاسع عشر، مدفوناً تحت أحد الشوارع في المدينة. وعلم أن الحي يقع على عمق 8 أمتار، وبيوته مصممة بالطريقة التي بنيت بها البيوت القديمة لمدينة صفد. ولم تقل المصادر الإسرائيلية أن الحديث هو عن حي عربي في مدينة صفد العربية، وإنما اكتفت بالإشارة إلى أنه من القرن التاسع عشر، وبيوته مبنية بالحجارة غير المنحوتة، وسقوف المباني والممرات على شكل قباب وقناطر.

إلى ذلك، توقع أحد الباحثين في المكان، ممن تجول في الحي، بأن يتم إغلاق المكان نهائياً بواسطة الإسمنت كما اعتادت سلطات الآثار أن تفعل ذلك..

فقد أشار موقع "يديعوت أحرونوت" إلى أنه تم الكشف، يوم أمس، عن بقايا أحد أحياء مدينة صفد من القرن التاسع عشر، تحت أحد الشوارع في المدينة، بعد أن تكون في الشارع حفرتان عميقتان، بعمق 8 أمتار.. وفي أعقاب ذلك سارع الباحثون إلى المكان.

وبحسب المصادر ذاتها، فإن الباحث من الكلية الأكاديمية في صفد، يانون شفطيئيل، وشريكه في البحث فلاديمير بوسلوف، قررا النزول إلى داخل الحفر التي تكونت عن طريق الحبال.

وقال شفطيئيل بعد أن تجول في المكان لعدة ساعات، بأنه وقف على نتائج مذهلة، فقد دخل إلى أحد البيوت الذي لا تزال غرفه سالمة. وقال إن المبنى قد بني بأسلوب المباني القديمة لمدينة صفد، سقفه على شكل قبة، وأرضيته من الحجارة.

وقال إنه بالرغم من مرور السنوات فإن المكان يبدو وكأن ساكنيه قد غادروه لتوهم. وتابع أنه تم العثور على ممر ضيق، وسقفه قد بني بنفس طريقة البيوت، بتصميم عجيب، وهو مبني من الحجارة غير المنحوتة وحجمها متوسط. وأضاف أن المكان يبدو وكأنه حي بأكمله قد دفن تحت الشارع المذكور.

ونقل عنه قوله:" أتمنى قبل إغلاق المكان بشكل نهائي، أن تقوم سلطة دائرة الآثار بدراسة المكان، والذي من الممكن أن يلقي الضوء على أسلوب الحياة والبناء في أحياء صفد في تلك الفترة".
وأضاف أنه يجب دراسة إمكانية الحفاظ على أجزاء من المكان وعدم إغلاقه نهائياً بواسطة الإسمنت، كما اعتادت دائرة الآثار أن تفعل".
ذكرى قلبي
ذكرى قلبي
القدس


بكيت.. حتى انتهت الدموع

صليت.. حتى ذابت الشموع

ركعت.. حتى ملّني الركوع

سألت عن محمد، فيكِ وعن يسوع

يا قُدسُ، يا مدينة تفوح أنبياء

يا أقصر الدروبِ بين الأرضِ والسماء



يا قدسُ، يا منارةَ الشرائع

يا طفلةً جميلةً محروقةَ الأصابع

حزينةٌ عيناكِ، يا مدينةَ البتول

يا واحةً ظليلةً مرَّ بها الرسول

حزينةٌ حجارةُ الشوارع

حزينةٌ مآذنُ الجوامع

يا قُدس، يا جميلةً تلتفُّ بالسواد

من يقرعُ الأجراسَ في كنيسةِ القيامة؟

صبيحةَ الآحاد..

من يحملُ الألعابَ للأولاد؟

في ليلةِ الميلاد..



يا قدسُ، يا مدينةَ الأحزان

يا دمعةً كبيرةً تجولُ في الأجفان

من يوقفُ العدوان؟

عليكِ، يا لؤلؤةَ الأديان

من يغسل الدماءَ عن حجارةِ الجدران؟

من ينقذُ الإنجيل؟

من ينقذُ القرآن؟

من ينقذُ المسيحَ ممن قتلوا المسيح؟

من ينقذُ الإنسان؟



يا قدسُ.. يا مدينتي

يا قدسُ.. يا حبيبتي

غداً.. غداً.. سيزهر الليمون

وتفرحُ السنابلُ الخضراءُ والزيتون

وتضحكُ العيون..

وترجعُ الحمائمُ المهاجرة..

إلى السقوفِ الطاهره

ويرجعُ الأطفالُ يلعبون

ويلتقي الآباءُ والبنون

على رباك الزاهرة..

يا بلدي..

يا بلد السلام والزيتون
ذكرى قلبي
ذكرى قلبي
المسجد الأقصى: مخاطر جديدة ومخططات قديمة

في اعتداء جديد على المسجد الأقصى، أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين، وفي تحدٍّ صارخ لمشاعر المسلمين والعرب في فلسطين وخارجها، بدأت سلطات الاحتلال الصهيوني مؤخراً أعمال حفر في المنطقة الملاصقة للمسجد بدعوى إقامة جسر يبدأ من باب السلسلة المجاور في مدخل البلدة القديمة ويؤدي إلى باب المغاربة في الحرم القدسي. وبالرغم من تأكيدات بعض مسؤولي الكيان الصهيوني بأن أعمال الحفر والبناء لن تمس المسجد، فإن كل المؤشرات تشير إلى أن هذه الإجراءات الجديدة، بما تلحقه من أضرار جسيمة بالحرم القدسي وبكثير من الآثار الإسلامية المتاخمة له، هي جزء لا يتجزأ من المخطط القديم لتقويض المسجد الأقصى بصفة خاصة ومحو المعالم العربية، الإسلامية والمسيحية، في القدس بصفة عامة، وإحكام الهيمنة الصهيونية على المدينة بما تمثله من دلالات دينية وتاريخية.

ومما يؤكد هذه المخاوف التقرير الذي نشرته صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية (24 يناير2007)، وكشفت فيه النقاب عن أعمال حفر تقوم بها السلطات الصهيونية على عمق عشرة أمتار تحت الأرض في منطقة "سلوان"، وهو المكان الذي تطلق عليه الدوائر الصهيونية اسم "مدينة داود"، ومتجهة شمالاً نحو الحرم القدسي الشريف صوب حائط "البراق" بالقرب من أسوار الحرم القدسي بدعوى أن القائمين على هذه الحفريات اكتشفوا مؤخراً طريقًا واسعاً يتكون من الدرج يصعد من الجنوب إلى الشمال باتجاه الحرم القدسي الشريف ويعود، حسب زعمهم، إلى فترة الهيكل الثاني. وأشارت الصحيفة إلى أن الجمعية الاستيطانية المسماة "إلعاد" (وهو اختصار عبارة "إلى مدينة داود") هي التي تمول عمليات الحفر والتنقيب في المنطقة، كما تنشط منذ سنوات في الاستيلاء على منازل وعقارات فلسطينية في القدس، وهي تحظى بدعم حكومي كبير، وحصلت على امتياز من الدولة الصهيونية للإشراف على الزيارات السياحية لهذه المنطقة.

وليست هذه هي المرة الأولى التي تُكشف فيها تفاصيل عن عمليات الحفر في محيط المسجد الأقصى. ففي أغسطس 1981، على سبيل المثال، أُعلن عن اكتشاف نفق يبدأ من حائط البُراق ويمتد أسفل الحرم القدسي، وتبين أن عمالاً من وزارة الشؤون الدينية هم الذين نفذوا أعمال الحفر، التي أدت إلى أضرار جسيمة في جدران المسجد والمباني المحيطة به. وفي عام 1984، اكتُشفت ثغرة عميقة تؤدي إلى نفق طويل شقته سلطات الآثار الإسرائيلية بمحاذاة السور الغرب الخارجي للمسجد الأقصى. وفي عام 1996، أعلنت الحكومة الإسرائيلية، التي كان يرأسها آنذاك بنيامين نتانياهو، عن شق نفق أسفل السور الغربي للقدس، وهو إجراء واصلت الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة تنفيذه بالرغم من الاحتجاجات الشديدة في العالمين العربي والإسلامي.

ومن جهة أخرى، فإن الاعتداءات الجديدة على المسجد الأقصى لا تنفصل عن الإجراءات الأخرى التي تتخذها السلطات الصهيونية في إطار مساعيها لمحو الطابع العربي للقدس، ومنها على سبيل المثال:

- إفساح المجال أمام كثير من الجماعات اليهودية الدينية لاستباحة حرمة المواقع الإسلامية المقدسة، وتوفير الدعم المالي والسياسي والأمني لهذه الجماعات، ولاسيما تلك التي تسعى إلى بناء ما يُسمى "الهيكل الثالث" على المنطقة نفسها التي يقع فيها المسجد الأقصى. وقد أظهر تقرير نشره "مركز حماية الديمقراطية في إسرائيل" (كيشيف) في عام 2001 أن السنوات الأخيرة شهدت توسعاً ملحوظاً في عدد هذه الجماعات وكذلك في التنسيق بين أنشطتها، فضلاً عن تزايد الدعم الحكومي الصريح لها. ويشير التقرير إلى مؤتمر عقدته هذه الجماعات، التي تنضوي في إطار فضفاض يُطلق عليه اسم "أحباء الهيكل" (بالعبرية " شوشاراي هامكداش")، في عام 1999، ومولته وزارة الشؤون الدينية وحضره عدد من الوزراء وأعضاء "الكنيست". كما يلقي التقرير الضوء على التهاون الذي تبديه السلطات الصهيونية مع أفراد هذه الجماعات بالرغم من اعتداءاتهم الصريحة على المقدسات الإسلامية.

• فرض قيود صارمة على المؤسسات الفلسطينية، وخاصة هيئة الأوقاف الإسلامية، لمنعها من ترميم أية مبانٍ إسلامية في محيط المسجد الأقصى، بالإضافة إلى الإجراءات القمعية ضد المواطنين العرب الذين يحاولون حماية الأماكن المقدسة والتصدي للاعتداءات الصهيونية عليها.

• منع كثير من أهالي القدس العرب من الإقامة فيها، عن طريق إلغاء تصاريح الإقامة الممنوحة لهم من السلطات الصهيونية، وفرض قيود مشددة على تنقل المواطنين العرب، مما يجعل كل عربي من أهالي القدس مهدداً بالطرد منها أو الحرمان من العودة إليها.

وإذا كانت هذه الإجراءات التعسفية والاعتداءات المتكررة على المقدسات الإسلامية تُواجه بمقاومة ضارية من أبناء الشعب الفلسطيني، الذين لا يدخرون وسعاً في الدفاع عن أرضهم وهويتهم وجذورهم التاريخية، فالملاحظ أيضاً أنها بدأت تلقى معارضة من بعض الأصوات في الكيان الصهيوني، التي تحذر من خطورة تلك الإجراءات وما يمكن أن تخلفه من عواقب وخيمة، وخاصةً في وقت تبدو فيه الدولة الصهيونية مثخنة بجراح هزيمتها في لبنان وما فجرته من أزمات داخلية، كان أبرزها استقالة رئيس الأركان "دان حالوتس" مؤخراً وتزايد المطالبة باستقالة رئيس الوزراء إيهود أولمرت ووزير الدفاع "عمير بيريتس" وتبادل الاتهامات بين القادة السياسيين والعسكريين بشأن مسؤولية الهزيمة. فعلى سبيل المثال، ينبه يهودا ليطاني (صحيفة يديعوت أحرونوت،7 فبراير 2007) إلى أن أعمال الحفر الأخيرة بالقرب من المسجد الأقصى من شأنها أن تفجر من جديد مواجهة دامية بين الفلسطينيين والإسرائيليين. ويستدل الكاتب بالصدامات التي وقعت في أعقاب قرار حكومة نتانياهو بحفر النفق أسفل حائط البراق، مما أسفر عن استشهاد 69 فلسطينياً وجرح المئات، وكذلك موجة الغضب العارم التي تفجرت في سبتمبر 2000، بعد إقدام "أرييل شارون" على دخول منطقة الحرم القدسي، وهي الموجة التي كانت إيذاناً ببدء "انتفاضة الأقصى".
noga2005
noga2005
للرفع