
noga2005
•
شكرا لك على الاهتمام

السلام عليكم و رحمة الله
أختي نوجا واصلت البحث عن قرية اشوع و جميع المراجع و المواقع تذكر إنها في القدس.
و الآن سأكمل بقية المعلومات عن القرى.
أختي نوجا واصلت البحث عن قرية اشوع و جميع المراجع و المواقع تذكر إنها في القدس.
و الآن سأكمل بقية المعلومات عن القرى.

بيت محيسر
بيت محيسر قرية عربية تبعد 26 كم إلى الغرب من مدينة القدس، وتصلها طريق ممهدة بكل من طريقي القدس – باب الواد، وبيت جبرين – باب الواد، وتبعد عن الأولى 5 كم تقريباً، وعن الثانية 3 كم تقريباً. وهناك طرق ممهدة أخرى تربطها بقرى ساريس وكسلة واشوع وعسلين ودير أيوب واللطرون وبيت سوسين.
نشأت بيت محيسر فوق رقعة عالية نسبياً من جبال القدس وترتفع نحو 575 – 600 م عن سطح البحر، وتبدأ منها المجاري العليا لبعض الأودية مثل أودية المشامل والشقفان وسهيلة المتجهة في انحدارها نحو الشمال الغربي لترفد وادي علي الذي تسير فيه طريق القدس – يافا. وهناك وادي الغراب الذي يبدأ من جنوب بيت محيسر متجهاً نحو الجنوب ليرفد وادي أشوع أحد روافد وادي الصرار.
بنيت بيوتها من الحجر واللبن، واتخذ مخططها شكل شبه المنحرف وتتلاصق البيوت في تجمعات تمثل الأحياء الأربعة في القرية. ويخترق وسط القرية شارع رئيس من الشرق إلى الغرب على جانبيه المحلات التجارية وبعض المرافق العامة الأخرى كمسجد القرية ومدرستها الابتدائية. ويوجد مقام الشيخ أحمد العجمي إلى الشرق من بيت محيسر. وقد امتدت المباني في نموها العمراني على شكل محاور بمحاذاة الطرق المتفرعة من القرية والمؤدية إلى قرية ساريس على طريق القدس _ يافا. وقد أدى النمو العمراني إلى اتساع مساحة القرية حتى بلغت قرابة 77 دونماً.
مساحة أراضي بيت محيسر 16,268 دونماً منها 40 دونماً للطرق. وجميع هذه الأراضي ملك للعرب. وقد استثمرت أراضي القرية في زراعة الحبوب والأشجار المثمرة، ولا سيما الزيتون والعنب والفواكه الخرى. وتنمو الأحراج الطبيعية بجوار القرية، مما زاد في جمال المنطقة المحيطة بها. وتعتمد الزراعة على مياه الأمطار.
كان في بيت محيسر عام 1922 نحو 1,367 نسمة، وازداد العدد في عام 1931 إلى 1,920 نسمة كانوا يقيمون في 445 بيتاً . وفي عام 1945 قدر عددهم بنحو 2,400 نسمة.
اعتدى الصهيونيون على بيت محيسر في عام 1948 وطردوا سكانها الآمنين منها ودمروا بيوتهم. ثم أقاموا مستعمرة "بيت مئير" على أراضيها في عام 1950.
بيت محيسر قرية عربية تبعد 26 كم إلى الغرب من مدينة القدس، وتصلها طريق ممهدة بكل من طريقي القدس – باب الواد، وبيت جبرين – باب الواد، وتبعد عن الأولى 5 كم تقريباً، وعن الثانية 3 كم تقريباً. وهناك طرق ممهدة أخرى تربطها بقرى ساريس وكسلة واشوع وعسلين ودير أيوب واللطرون وبيت سوسين.
نشأت بيت محيسر فوق رقعة عالية نسبياً من جبال القدس وترتفع نحو 575 – 600 م عن سطح البحر، وتبدأ منها المجاري العليا لبعض الأودية مثل أودية المشامل والشقفان وسهيلة المتجهة في انحدارها نحو الشمال الغربي لترفد وادي علي الذي تسير فيه طريق القدس – يافا. وهناك وادي الغراب الذي يبدأ من جنوب بيت محيسر متجهاً نحو الجنوب ليرفد وادي أشوع أحد روافد وادي الصرار.
بنيت بيوتها من الحجر واللبن، واتخذ مخططها شكل شبه المنحرف وتتلاصق البيوت في تجمعات تمثل الأحياء الأربعة في القرية. ويخترق وسط القرية شارع رئيس من الشرق إلى الغرب على جانبيه المحلات التجارية وبعض المرافق العامة الأخرى كمسجد القرية ومدرستها الابتدائية. ويوجد مقام الشيخ أحمد العجمي إلى الشرق من بيت محيسر. وقد امتدت المباني في نموها العمراني على شكل محاور بمحاذاة الطرق المتفرعة من القرية والمؤدية إلى قرية ساريس على طريق القدس _ يافا. وقد أدى النمو العمراني إلى اتساع مساحة القرية حتى بلغت قرابة 77 دونماً.
مساحة أراضي بيت محيسر 16,268 دونماً منها 40 دونماً للطرق. وجميع هذه الأراضي ملك للعرب. وقد استثمرت أراضي القرية في زراعة الحبوب والأشجار المثمرة، ولا سيما الزيتون والعنب والفواكه الخرى. وتنمو الأحراج الطبيعية بجوار القرية، مما زاد في جمال المنطقة المحيطة بها. وتعتمد الزراعة على مياه الأمطار.
كان في بيت محيسر عام 1922 نحو 1,367 نسمة، وازداد العدد في عام 1931 إلى 1,920 نسمة كانوا يقيمون في 445 بيتاً . وفي عام 1945 قدر عددهم بنحو 2,400 نسمة.
اعتدى الصهيونيون على بيت محيسر في عام 1948 وطردوا سكانها الآمنين منها ودمروا بيوتهم. ثم أقاموا مستعمرة "بيت مئير" على أراضيها في عام 1950.

خربة العُمُور
خربة العمور قرية عربية تقع على مسافة نحو 16 كم إلى الغرب من مدينة القدس، وتبعد نحو 2 كم إلى الجنوب من طريق القدس – يافا الرئيسة المعبدة التي تربطها بها طرق ممهدة. وتربطها طرق ممهدة أخرى بقرى أبو غوش وصوبا وبيت نقّوبا وساريس وبيت أم الميس وخربة اللوز.
نشأت خربة العُمور على السفح الجنوبي لأحد جبال القدس . وترتفع 625 – 675 م عن سطح البحر وتشرف على مجرى وادي الغدير (وادي كسلا) الذي يجري إلى الجنوب منها بمحاذاة القدام الجبلية، وينحني حولها على شكل ثنية أكسبت القرية، مع الارتفاع، أهمية استراتيجية ونوعاً من الحماية.
بنيت معظم بيوت القرية من الحجر، واتخذ مخططها شكلاً مستطيلاً، ويخترق القرية شارعان رئيسان متقاطعان ومتصلان بأقسامها الأربعة. والقرية صغيرة لا تتجاوز مساحتها 10 دونمات، وتكاد تخلو من المرافق والخدمات العامة. ويشرب أهلها من عيون الماء القريبة، ولا سيما عين محتوش الواقعة في مجرى وادي الغدير.
مساحة أراضي خربة العمور 4،163 دونماً امتلك الصهيونيون نحو عشرها قبل عام 1948. وقد استثمرت الأراضي في زراعة الفواكه والزيتون والحبوب. وتتركز الزراعة المروية في وادي الغدير على شكل شريط أخضر يحف بالقرية من الناحية الجنوبية.
كان في خربة العمور عام 1922 نحو 137 نسمة. وارتفع العدد عام 1931 إلى 187 نسمة كانوا يقيمون في 45 بيتاً. وقدر عدد السكان في عام 1945 بنحو 270 نسمة. وقد احتل الصهيونيون خربة العمور في عام 1948 وطردوا سكانها وهدموا مساكنها.
خربة العمور قرية عربية تقع على مسافة نحو 16 كم إلى الغرب من مدينة القدس، وتبعد نحو 2 كم إلى الجنوب من طريق القدس – يافا الرئيسة المعبدة التي تربطها بها طرق ممهدة. وتربطها طرق ممهدة أخرى بقرى أبو غوش وصوبا وبيت نقّوبا وساريس وبيت أم الميس وخربة اللوز.
نشأت خربة العُمور على السفح الجنوبي لأحد جبال القدس . وترتفع 625 – 675 م عن سطح البحر وتشرف على مجرى وادي الغدير (وادي كسلا) الذي يجري إلى الجنوب منها بمحاذاة القدام الجبلية، وينحني حولها على شكل ثنية أكسبت القرية، مع الارتفاع، أهمية استراتيجية ونوعاً من الحماية.
بنيت معظم بيوت القرية من الحجر، واتخذ مخططها شكلاً مستطيلاً، ويخترق القرية شارعان رئيسان متقاطعان ومتصلان بأقسامها الأربعة. والقرية صغيرة لا تتجاوز مساحتها 10 دونمات، وتكاد تخلو من المرافق والخدمات العامة. ويشرب أهلها من عيون الماء القريبة، ولا سيما عين محتوش الواقعة في مجرى وادي الغدير.
مساحة أراضي خربة العمور 4،163 دونماً امتلك الصهيونيون نحو عشرها قبل عام 1948. وقد استثمرت الأراضي في زراعة الفواكه والزيتون والحبوب. وتتركز الزراعة المروية في وادي الغدير على شكل شريط أخضر يحف بالقرية من الناحية الجنوبية.
كان في خربة العمور عام 1922 نحو 137 نسمة. وارتفع العدد عام 1931 إلى 187 نسمة كانوا يقيمون في 45 بيتاً. وقدر عدد السكان في عام 1945 بنحو 270 نسمة. وقد احتل الصهيونيون خربة العمور في عام 1948 وطردوا سكانها وهدموا مساكنها.

خربة اللوز.
خربة اللوز قرية عربية تبعد مسافة 14 كم غربي مدينة القدس و5 كم غربي قرية عين كارم. وتربطها طريق ممهدة بطريق القدس – يافا الرئيسة المعبدة وطرق فرعية ممهدة أخرى بقرى الشبخ سلامة وسطاف وصوبا وعقور والجورة والولجة ودير عمرو.
نشأت خربة اللوز فوق السفح الجنوبي لأحد جبال القدس بالقرب من قمته التي ترتفع788م عن سطح البحر. ويوجد إلى الغرب من القرية وادي عواد الذي ينحدر جنوباً ليرفد وادي الصرار، وهو يفصل بينها وبين جبل طيسيم 750م في الغرب. وترتفع خربة اللوز قرابة 740م عن سطح البحر وتشرف على وادي الصرار الذي يجري في أراضيها الجنوبية متجهاً نحو الغرب في طريقه إلى البحر المتوسط.
بنيت معظم بيوتها من الحجر الكلسي، واتخذ مخططها شكلاً للجبل. وقد أقيمت خربة اللوز في بداية نشأتها فوق رقعة صغيرة من الأرض، ولكن تطورها العمراني جعلها تتوسع، فامتدت في الجهات الشمالية الغربية والجنوبية الشرقية والجنوبية الغربية. والقرية موقع أثري، فهي تحتوي على أنقاض مبان وقبور وحجارة رحى. وكانت القرية تفتقر إلى المرافق والخدمات العامة.
تبلغ مساحة أراضي القرية نحو 4،502 دونماً كانت جميعها ملكاً لأهلها العرب الذين استثمروا أراضيهم في زراعة العنب وأشجار الزيتون واللوز فضلاً عن زراعة الخضر والحبوب. وتعتمد الزراعة على مياه المطار وبعض النباتات الطبيعية على سفوح المرتفعات الجبلية وتستغل في الرعي.
نما عدد سكسان خربة اللوز من 134 نسمة في عام 1922 إلى 450 نسمة في عام 1945. وقد احتل الصهيونيون القرية عام 1948 وطردوا سكانها وهدموا مساكنها.
خربة اللوز قرية عربية تبعد مسافة 14 كم غربي مدينة القدس و5 كم غربي قرية عين كارم. وتربطها طريق ممهدة بطريق القدس – يافا الرئيسة المعبدة وطرق فرعية ممهدة أخرى بقرى الشبخ سلامة وسطاف وصوبا وعقور والجورة والولجة ودير عمرو.
نشأت خربة اللوز فوق السفح الجنوبي لأحد جبال القدس بالقرب من قمته التي ترتفع788م عن سطح البحر. ويوجد إلى الغرب من القرية وادي عواد الذي ينحدر جنوباً ليرفد وادي الصرار، وهو يفصل بينها وبين جبل طيسيم 750م في الغرب. وترتفع خربة اللوز قرابة 740م عن سطح البحر وتشرف على وادي الصرار الذي يجري في أراضيها الجنوبية متجهاً نحو الغرب في طريقه إلى البحر المتوسط.
بنيت معظم بيوتها من الحجر الكلسي، واتخذ مخططها شكلاً للجبل. وقد أقيمت خربة اللوز في بداية نشأتها فوق رقعة صغيرة من الأرض، ولكن تطورها العمراني جعلها تتوسع، فامتدت في الجهات الشمالية الغربية والجنوبية الشرقية والجنوبية الغربية. والقرية موقع أثري، فهي تحتوي على أنقاض مبان وقبور وحجارة رحى. وكانت القرية تفتقر إلى المرافق والخدمات العامة.
تبلغ مساحة أراضي القرية نحو 4،502 دونماً كانت جميعها ملكاً لأهلها العرب الذين استثمروا أراضيهم في زراعة العنب وأشجار الزيتون واللوز فضلاً عن زراعة الخضر والحبوب. وتعتمد الزراعة على مياه المطار وبعض النباتات الطبيعية على سفوح المرتفعات الجبلية وتستغل في الرعي.
نما عدد سكسان خربة اللوز من 134 نسمة في عام 1922 إلى 450 نسمة في عام 1945. وقد احتل الصهيونيون القرية عام 1948 وطردوا سكانها وهدموا مساكنها.
الصفحة الأخيرة