طولكرم68
طولكرم68
10 شهداء بينهم اسرة كاملة وعشرات الجرحي في قصف جوي وبحري وبري لقطاع غزة
الحركة الاسلامية: هذه صورة تمثل حقد الاحتلال البغيض

فلسطينيو 48
اكدت مصادر طبية فلسطينية سقوط ما لا يقل عن 10 شهداء وعشرات الجرحى بينهم اسرة كاملة جراء اطلاق البوارج الحربية الاسرائيلية عدة قذائف نحو الاف المصطفين من الفلسطينين على شاطيء البحر في منطقة السودانية الى الشمال الغربي من قطاع غزة.

وافادت المصادر الطبية في المستشفيات الثلاث " كمال عدوان, والشفاء, العودة",وصول10 شهداء بينهم اسرة كاملة الام والاب والابناء عرف منهم: صابرين, هيثم, الهام, رئيسسة , وعالية اضافة الى 50 جريحا فيما رجحت مصادر طبية ارتفاع عدد الشهداء والجرحى نتيجة لخطورة الاصابات.

وفي غارة جوية ثالثة: قصفت طائرة استطلاع حربية سيارة كانت تسير على شارع صلاح الدين وسط مدينة غزة ما ادى الى اصابة ناشط في كتائب القسام واصابة عدد اخر من المواطنين نقلوا على اثرها الى مستشفى الشفاء لتلقي العلاج.

وياتي هذا التصعيد الاسرائيلي بعد ساعة واحدة من استشهاد ثلاثة مدنيين من عائلة واحدة واصابة اربعة اخرون من سرايا القدس في غارة اسرائيلية استهدفتهم داخل سيارة من نوع متسوبيشي كانت تقلهم على مدخل مخيم جباليا شمال قطاع غزة.

وقالت مصادر طبية فلسطينية ان الشهداء الثلاثة هم الشقيقان باسل وأحمد عطا الزعانين وابن عمهم خالد يوسف الزعانين .

وأوضح بعض أفراد العائلة الى أن الشبان الثلاثة كانوا في طريقهم لتفقد قريب لهم أصيب قبل قليل من الغارة في قصف إسرائيلي شرق بلدة بيت حانون شمال قطاع غزة.

وكانت القيادة العسكرية الإسرائيليةعقدت اجتماعا اول امس برئاسة ايهود أولمرت اتخذت خلاله عددا من القرارات وصفت بالخطيرة تتلاءم مع الأوضاع والتطورات في المنطقة، واحتمالات انهيار السلطة الفلسطينية.

وكشفت المصادر عن ان من بين القرارات التي اتخذتها القيادة العسكرية تكثيف التواجد العسكري والأمني الإسرائيلي على تخوم المدن والقرى الفلسطينية وزيادة الاحتياطات حول المستوطنات ونصب حواجز أمنية على مداخل وفي شوارع المدن الإسرائيلية وصولا إلى إغلاق محكم على الأراضي الفلسطينية المحتلة.
من جهتها اعتبرت الحركة الاسلامية في الداخل الفلسطيني في بيان لها مساء اليوم ان قصف الطائرات الاسرائيلية للعائلات الفلسطينة على شواطئ غزة هو "الوحشية بعينها".

وجاء في البيان ان "هذه صورة تمثل حقد الاحتلال البغيض الذي يستكثر على العائلات الفلسطينية سويعات من الترفيه وهو يتذرع بذرائع لا يقبلها من فيه ذرة انسانية".

وناشدت الحركة الاسلامية الرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس الحكومة الفلسطينية اسماعيل هنية الى العمل الجاد على "رأب الصدع وعقد مصالحة وطنية اليوم قبل غد".
طولكرم68
طولكرم68
تحذيرات من اجراء صفقات اراضي في الضفة الغربية مع المستوطنين

فلسطينيو 48
حذر مسؤولون في مدينة نابلس في الضفة الغربية، اليوم، من خطورة إبرام صفقات مع المستوطنين الإسرائيليين، تحت مسميات "تبادل الأراضي".
وكانت صحيفة "معاريف" ادعت في عددها الصادر أمس الثلاثاء أن بـ"المجلس اللوائي غوش عتصيون" وهو مجلس يشمل مستوطنات غوش عتسيون الواقعة جنوب القدس اقترح على بعض المواطنين عقد صفقة لـ"تبادل الأراضي"، تمكن من جهة من إبعاد مسار جدار الفصل عن منازل مستعمرات "كفار عتصيون" و"بات عين" و"مفدال عوز"، ومن جهة ثانية ينقل الفلسطينيين إلى أراضي دولة تابعة لـ"غوش عتصيون".
هذا وطالبت جهات فلسطينية ، إلى التحرك بشكل جاد لإيقاف مثل هذه الصفقات، التي تحدثت عنها الصحيفة، معتبراً أن إبرامها، هو جريمة لا يمكن السكوت عنها.
وطالبت السلطة الوطنية، ونقابة المحامين ووزارة العدل، باتخاذ موقف حاسم وجاد لمنع أي محام فلسطيني من مراجعة المحاكم الإسرائيلية، لإبرام مثل هذه الصفقات.

واكدت هذه الجهات إلى أن المستعمرين يتصرفون وكأن الأراضي الذين يسيطرون عليها هي ملك لهم، وأنه لا اعتراف بالاستعمار، ولا مجال لعقد صفقات تبادل بالأراضي بالطريقة التي تحدثت عنها وسائل الإعلام، لأن هذه المسائل سياسية، وهي من اختصاص منظمة التحرير الفلسطينية والمفاوضين الفلسطينيين.
وكان عدد من المواطنين تقدموا بالتماسات إلى المحكمة العليا الإسرائيلية حول إقامة جدار الفصل العنصري على أراضيهم بالقرب من مستعمرة "غوش عتصيون"، كما قدم مجلس المستعمرة التماساً حذر فيه الدولة من إبقاء أراض مطلة على مستعمرات "غوش عتصيون" بأيدي فلسطينيين.
وقالت صحيفة "هآرتس" الصادرة امس إلى أن شاؤول غولدشتاين رئيس مجلس مستعمرات "غوش عتصيون" زعم بأن المسار الحالي للجدار يمر قرب منازل المستعمرات بصورة تهدد سكانها.
وأوضحت أن الجيش الإسرائيلي يوافق على موقف غولدشتاين الذي يزعم بأن بقاء القمم المطلة على "غوش عتصيون" بأيدي الفلسطينيين قد يلحق أضراراً أمنية ببعض سكان المستعمرات، لكنهم في الجيش وافقوا على مبررات قضائية وإنسانية تؤكد عدم إمكانية مصادرة الأراضي المذكورة على سفوح القمم، لاسيما وأنها أراض مزروعة ومستغلة.
وأضافت الصحيفة أنه ناء على ذلك بلور غولدشتاين اقتراحاً يبعد الجدار عن المستعمرات من جهة وينقل للفلسطينيين مقابل ذلك أراضي مناسبة من جهة ثانية.
وأشارت "هآرتس" أنه وفقاً للاقتراح فإن مجلس "غوش عتصيون" فإنه يبدي استعداداً للتخلي عن مناطق تابعة له لصالح الفلسطينيين وإبقائها خارج الجدار مقابل السيطرة على الأراضي الفلسطينية المطلة على المستعمرات.
وادعى غولدشتاين حسب الصحيفة أنه أجرى اتصالات مكثفة مع بعض المواطنين في المنطقة، تعاملوا بإيجابية مع مبادرته، لكن من جهة ثانية من الواضح بأن أياً منهم لا يبدي استعداداً للإعلان عن موافقته خوفاً من ردود الفعل !!!.
طولكرم68
طولكرم68
قصـــــة من النـــكبة: مجزرة جامع دهمش اللد





يقول الحاج درويش حوسة (80عاما)، في روايته كشاهد عيان على المجزرة التي ارتكبتها العصابات الصهيونية في جامع دهمش في اللد سنة 1948، ان بعض المقاومين القوا قنبلة يدوية على دوريات صهيونية اقتحمت المدينة، فأحرقت سيارتين منها وقد ادعى المحتلون يومها ان القنابل القيت عليهم من مئذنة المسجد ، فحاصروا المسجد وبداخله اطفال ونساء وشيوخ كانوا قد لجأوا اليه من خارج اللد ثم اقتحموا المسجد وبدأوا باطلاق النار بشكل عشوائي على كل من فيه حتى سقطوا جثثا هامدة، وبعد ذلك بدأوا يفحصون الجثث ويقلبونها باقدامهم ، وكلما سمعوا انينا من احد اجهزوا عليه ،
 واستمر الامر حتى المساء حيث اغلق المعتدون المسجد على من فيه ولم يسمحوا لذوي الشهداء بنقل الجثث ودفنها، وفي اليوم التالي طلبت العصابات الصهيونية من الاهالي مغادرة المدينة خلال 24ساعة في حين كانت قواتهم تطلق النار في الشوارع الرئيسة على كل من تصادفه من السكان .
وقد تصدت المقاومة المحلية بكل قوتها مع ضعف الامكانيات للقوات الصهيونية في معركة غير متكافئة، حيث سقط نحو 800 شهيد من المقاومين والاهالي وبقيت الجثث داخل المسجد عدة ايام، حيث قامت العصابات الصهيونية بدفنها في مقابر جماعية ، وقد بلغ عدد شهداء جامع دهمش 160شهيدا من الاطفال والنساء والشيوخ، وظل المسجد مغلقا لمدة 49 سنة، حيث سمحت السلطات الاسرائيلية بفتحه سنة 1997وقد قام اهالي اللد بتنظيف المسجد وتطهيره وغسله من آثار الدماء .
mijo
mijo
قصـــــة من النـــكبة: مجزرة جامع دهمش اللد يقول الحاج درويش حوسة (80عاما)، في روايته كشاهد عيان على المجزرة التي ارتكبتها العصابات الصهيونية في جامع دهمش في اللد سنة 1948، ان بعض المقاومين القوا قنبلة يدوية على دوريات صهيونية اقتحمت المدينة، فأحرقت سيارتين منها وقد ادعى المحتلون يومها ان القنابل القيت عليهم من مئذنة المسجد ، فحاصروا المسجد وبداخله اطفال ونساء وشيوخ كانوا قد لجأوا اليه من خارج اللد ثم اقتحموا المسجد وبدأوا باطلاق النار بشكل عشوائي على كل من فيه حتى سقطوا جثثا هامدة، وبعد ذلك بدأوا يفحصون الجثث ويقلبونها باقدامهم ، وكلما سمعوا انينا من احد اجهزوا عليه ،  واستمر الامر حتى المساء حيث اغلق المعتدون المسجد على من فيه ولم يسمحوا لذوي الشهداء بنقل الجثث ودفنها، وفي اليوم التالي طلبت العصابات الصهيونية من الاهالي مغادرة المدينة خلال 24ساعة في حين كانت قواتهم تطلق النار في الشوارع الرئيسة على كل من تصادفه من السكان . وقد تصدت المقاومة المحلية بكل قوتها مع ضعف الامكانيات للقوات الصهيونية في معركة غير متكافئة، حيث سقط نحو 800 شهيد من المقاومين والاهالي وبقيت الجثث داخل المسجد عدة ايام، حيث قامت العصابات الصهيونية بدفنها في مقابر جماعية ، وقد بلغ عدد شهداء جامع دهمش 160شهيدا من الاطفال والنساء والشيوخ، وظل المسجد مغلقا لمدة 49 سنة، حيث سمحت السلطات الاسرائيلية بفتحه سنة 1997وقد قام اهالي اللد بتنظيف المسجد وتطهيره وغسله من آثار الدماء .
قصـــــة من النـــكبة: مجزرة جامع دهمش اللد يقول الحاج درويش حوسة (80عاما)، في...
يا الله ...... كل ما بقرأ شغله بنسم بدني ....... لا وبتكمل عليك اخبار اهلنا بالقطاع ...... الله يكون بعونهم .............
طولكرم68
طولكرم68
القرى غير المعترف بها في النقب


القرى غير المعترف بها هي قرى عربية تنتشر في صحراء النقب بكافة أطرافه من قبل عام 1948 وحتى أيامنا هذه. يبلغ مجموع هذه القرى 45 قرية، وتشكل هذه القرى التواجد العربي الأكثر سيطرة على أراضي النقب والتي تحول دون إستيلاء المستوطنين على ما تبقي من أراضي النقب.
يسكن هذه القرى 70000 نسمة، حيث تأبى الحكومة الإسرائيلية الإعتراف بهاوتعتبرها حجر عثرة بطريق التواجد الإسرائيلي والتوسع اليهودي في النقب.
من هذا الموقف وتنفيذاً لهذه المطامع الإستيطانية تداورت حكومات إسرائيل بالضغط على هذه القرى بشتى الطرق من أجل تهجيرهم وضمهم لمراكز سكنية كبيرة بهدف إخلاء الأرض.
من أهم وسائل الضغط:
منع الخدمات الأساسية الحكومية عن هذه القرى مثل:
ماء، عيادات، تعليم، كهرباء، هاتف وبنية تحتية.
مصادرة الكثير من الأراضي وإعطائها لمزارعين يهود.
مصادرة أعداد هائلة من المواشي بحجة المرض، وبهذا تم مصادرة أهم وسائل العيش في هذه القرى وتحويل سكانها إلى عمالة رخيصة سوداء.
هدم البيوت، حيث لا يسمح بناء أكثر من خيمة.
القيام بالعديد من المناورات العسكرية على أراضي هذه القرى.
إتباع سياسة التجهيل تجاه الأجيال الشابة حيث المدارس غير اللائقة والمعلمين غير المؤهلين، وبعد المسافة بين مصادر العلم والقرى.
كل هذه الوسائل تجعل هذه القرى تقف أمام آخر محاولات الحكومة للإستيلاء عـلى النقب، ومن هذا تأتي الحاجة لوجود المؤسسات الداعمة لسد حاجات هذه القرى مـن جهة، والمرافعة والمطالبة للإعتراف بها من جهة أخرى.

--------------------------------------------------------------------------------