ذكرى قلبي
ذكرى قلبي
السلام عليكم و رحمة الله

بارك الله فيك أختي أم محمود، إن شاء الله ننتصر عليهم.
ما قامت به المقاومة اليوم في جنوب لبنان يرفع الرأس عاليا، و يقول لباقي الأمة النائمة أفيقوا من سباتكم، و هذه ستجعل العدو يتخبط في نفسه مهما كان الانتقام، فهم انتقموا بقصف لمواقع مدنية في الجنوب، و اشتدت شراستهم في قطاع غزة.
اللهم ثبت أهلنا في قطاع غزة ، و سلط عذابك على الصهاينه الحاقدين و اجعل الدائرة عليهم يا الله.
ذكرى قلبي
ذكرى قلبي
عنابة

تقع قرية عنابة في شرق الجنوب الشرقي لمدينة الرملة ويربطها درب ممهد بطريق القدس - يافا الرئيسة، وتبعد نحو 2,5 كم إلى الشمال الشرقي منها. كما تربطها دروب ممهدة أخرى بالقرى العربية المجاورة، كقرى خروبة وبرفيلية والبرية ولعلها سميت بهذا الاسم نسبة إلى شجر العنّاب الذي كان ينمو في بقعتها قديماً. وقد عرفت في العهد الروماني باسم "بيتو أنابة"، وكانت من أعمال اللد.
نشأت عنّابة فوق ربوة يتوسطها ضريح وليّ أقيم عليه مسجد في وسط القرية. وتوجد هذه الربوة في الطرف الشرقي من السهل الساحلي الأوسط، وترتفع نحو 155م فوق سطح البحر.ويمر من جنوبها وادي قريقع الذي يجري على بعد كيلومتر واحد من القرية.
كانت معظم بيوت عنابة من اللبن، وتتلاصق في مخطط تنظيمي دائري يحيط بمسجد الشيخ عبد الله. واشتملت على مدرسة ابتدائية تأسست عام 1920، وعلى بعض الدكاكين في وسطها. وتوسعت القرية في أواخر عهد الانتداب ، وامتدت مبانيها على شكل محاور بمحاذاة الدروب التي تربط عنابة بالقرى المجاورة، وأقيمت كثير من البيوت الجديدة وسط المزارع المحيطة بالقرية بشكل مبعثر خارج الأطراف الشمالية والغربية والجنوبية للقرية. ووصلت مساحة القرية إلى نحو 55 دونماً.
بلغت مساحة أراضي عنّابة نحو 12,857, دونماً، منها 357 دونماً للطرق والأودية، و21 دونماً تسربت إلى الصهيونيين. وتتفاوت أراضيها الزراعية ما بين منبسطة ومتموجة. وتربتها خصبة تنتج معظم المحاصيل الزراعية، وتتوافر فيها المياه الجوفية وتستخدم مياه الآبار في الشرب وريّ البساتين.وأهم المحاصيل التي تنتجها عنّابة الحبوب والخضر والحمضيات والزيتون . وقد غرس الزيتون في 573 دونماً، وتتركز زراعته في الجهة الغربية. أما الحمضيات فإنها تتركز في الجهة الشمالية، وتشغل 111 دونماً. وتعتمد الزراعة على مياه الأمطار التي تهطل بكميات سنوية كافية.
بلغ عدد سكان عنابة في عام 1922 نحو 863 نسمة، وازداد عددهم في عام 1931 إلى1,135 نسمة، كانوا يقيمون في288 بيتاً، وقدر عددهم في عام 1945 بنحو 1,420 نسمة، وكان معظمهم يعملون في الزراعة وتربية الحيوانات. وفي عام 1948 طرد الصهيونيون هؤلاء السكان من قريتهم ودمروها وأقاموا على أراضيها مستعمرة "كفارشموئيل".
ذكرى قلبي
ذكرى قلبي
عنابة تقع قرية عنابة في شرق الجنوب الشرقي لمدينة الرملة ويربطها درب ممهد بطريق القدس - يافا الرئيسة، وتبعد نحو 2,5 كم إلى الشمال الشرقي منها. كما تربطها دروب ممهدة أخرى بالقرى العربية المجاورة، كقرى خروبة وبرفيلية والبرية ولعلها سميت بهذا الاسم نسبة إلى شجر العنّاب الذي كان ينمو في بقعتها قديماً. وقد عرفت في العهد الروماني باسم "بيتو أنابة"، وكانت من أعمال اللد. نشأت عنّابة فوق ربوة يتوسطها ضريح وليّ أقيم عليه مسجد في وسط القرية. وتوجد هذه الربوة في الطرف الشرقي من السهل الساحلي الأوسط، وترتفع نحو 155م فوق سطح البحر.ويمر من جنوبها وادي قريقع الذي يجري على بعد كيلومتر واحد من القرية. كانت معظم بيوت عنابة من اللبن، وتتلاصق في مخطط تنظيمي دائري يحيط بمسجد الشيخ عبد الله. واشتملت على مدرسة ابتدائية تأسست عام 1920، وعلى بعض الدكاكين في وسطها. وتوسعت القرية في أواخر عهد الانتداب ، وامتدت مبانيها على شكل محاور بمحاذاة الدروب التي تربط عنابة بالقرى المجاورة، وأقيمت كثير من البيوت الجديدة وسط المزارع المحيطة بالقرية بشكل مبعثر خارج الأطراف الشمالية والغربية والجنوبية للقرية. ووصلت مساحة القرية إلى نحو 55 دونماً. بلغت مساحة أراضي عنّابة نحو 12,857, دونماً، منها 357 دونماً للطرق والأودية، و21 دونماً تسربت إلى الصهيونيين. وتتفاوت أراضيها الزراعية ما بين منبسطة ومتموجة. وتربتها خصبة تنتج معظم المحاصيل الزراعية، وتتوافر فيها المياه الجوفية وتستخدم مياه الآبار في الشرب وريّ البساتين.وأهم المحاصيل التي تنتجها عنّابة الحبوب والخضر والحمضيات والزيتون . وقد غرس الزيتون في 573 دونماً، وتتركز زراعته في الجهة الغربية. أما الحمضيات فإنها تتركز في الجهة الشمالية، وتشغل 111 دونماً. وتعتمد الزراعة على مياه الأمطار التي تهطل بكميات سنوية كافية. بلغ عدد سكان عنابة في عام 1922 نحو 863 نسمة، وازداد عددهم في عام 1931 إلى1,135 نسمة، كانوا يقيمون في288 بيتاً، وقدر عددهم في عام 1945 بنحو 1,420 نسمة، وكان معظمهم يعملون في الزراعة وتربية الحيوانات. وفي عام 1948 طرد الصهيونيون هؤلاء السكان من قريتهم ودمروها وأقاموا على أراضيها مستعمرة "كفارشموئيل".
عنابة تقع قرية عنابة في شرق الجنوب الشرقي لمدينة الرملة ويربطها درب ممهد بطريق القدس - يافا...
صورة لعنابة عام 1990



صورة لأحد أبناء القرية و هو يشير لقريته لإبنه و حفيده
ذكرى قلبي
ذكرى قلبي
القبيبة

قضاء الرملة: قرية عربية تقع على مسيرة 6كم غرب الرملة وتبعد عن يافا 25كم وهي تقع في ظاهر قرية زرنوقة الشمالي الغربي وعلى مسيرة 3كم منها. وفي شرقيها مستعمرة رحبوت أو ديران، كما تقع قرية النبي روبين إلى الشمال الغربي منها.
نشأت القبيبة فوق رقعة منبسطة من السهل الساحلي ترتفع نحو 30م عن سطح البحر. وإلى الغرب منها تنتشر لعدة كيلومترات الكثبان الرملية التي تفصل بينها وبين شاطيء البحر المتوسط. ومبانيها متلاصقة تتألف من اللبن والحجر. وقد توسعت في السنوات الأخيرة من عهد الانتداب فامتدت بيوتها فوق رقعة مساحتها 43 دونماً. وكانت تشتمل على سوق صغيرة ومسجد ومدرسة ابتدائية بلغ عدد تلاميذها في العام الدراسي 45/1946 نحو 344تلميذاً.
بلغت مساحة أراضي القبيبة حوالي 10,737 دونماً منها 451 دونماً للطرق والأودية و1,397 دونماً تسربت إلى الصهيونيين.
تشتهر أراضيها بخصب تربتها وصلاحها للزراعة، وأهم المحاصيل التي كانت تزرع في أراضي القرية الحمضيات التي غرست في مساحة 5,828دونماً، وأصناف كثيرة من الفواكه والخضر بالإضافة إلى الحبوب. وتتوافر المياه الجوفية في منطقتها والمياه السطحية الجارية في نهر روبين.
كان في القبيبة في عام 1931 نحو 799 نسمة يقيمون في قرابة 160 بيتاً. زاد عدد السكان العرب إلى 1,720 نسمة عام 1945. ويضاف إليهم نحو 877 بدوياً استقروا بجوارالقرية وكانت الزراعة حرفة رئيسية للسكان.
أقدم الصهيونيون عام 1948 على طرد سكان القبيبة من قريتهم ودمروها وأنشأوا على أنقاضها مستعمرة "كفار هنا جيد".
ذكرى قلبي
ذكرى قلبي
القبيبة قضاء الرملة: قرية عربية تقع على مسيرة 6كم غرب الرملة وتبعد عن يافا 25كم وهي تقع في ظاهر قرية زرنوقة الشمالي الغربي وعلى مسيرة 3كم منها. وفي شرقيها مستعمرة رحبوت أو ديران، كما تقع قرية النبي روبين إلى الشمال الغربي منها. نشأت القبيبة فوق رقعة منبسطة من السهل الساحلي ترتفع نحو 30م عن سطح البحر. وإلى الغرب منها تنتشر لعدة كيلومترات الكثبان الرملية التي تفصل بينها وبين شاطيء البحر المتوسط. ومبانيها متلاصقة تتألف من اللبن والحجر. وقد توسعت في السنوات الأخيرة من عهد الانتداب فامتدت بيوتها فوق رقعة مساحتها 43 دونماً. وكانت تشتمل على سوق صغيرة ومسجد ومدرسة ابتدائية بلغ عدد تلاميذها في العام الدراسي 45/1946 نحو 344تلميذاً. بلغت مساحة أراضي القبيبة حوالي 10,737 دونماً منها 451 دونماً للطرق والأودية و1,397 دونماً تسربت إلى الصهيونيين. تشتهر أراضيها بخصب تربتها وصلاحها للزراعة، وأهم المحاصيل التي كانت تزرع في أراضي القرية الحمضيات التي غرست في مساحة 5,828دونماً، وأصناف كثيرة من الفواكه والخضر بالإضافة إلى الحبوب. وتتوافر المياه الجوفية في منطقتها والمياه السطحية الجارية في نهر روبين. كان في القبيبة في عام 1931 نحو 799 نسمة يقيمون في قرابة 160 بيتاً. زاد عدد السكان العرب إلى 1,720 نسمة عام 1945. ويضاف إليهم نحو 877 بدوياً استقروا بجوارالقرية وكانت الزراعة حرفة رئيسية للسكان. أقدم الصهيونيون عام 1948 على طرد سكان القبيبة من قريتهم ودمروها وأنشأوا على أنقاضها مستعمرة "كفار هنا جيد".
القبيبة قضاء الرملة: قرية عربية تقع على مسيرة 6كم غرب الرملة وتبعد عن يافا 25كم وهي تقع في...
قَطْرَة

قطرة وتسمى "قطرة إسلام" وهي قرية عربية تقع على بعد 15 كم إلى الجنوب الغربي من مدينة الرملة اكتسب موقعها أهمية خاصة لوقوعها على طريق غزة - يافا الساحلية الرئيسة المعبدة.
تبعد 31كم إلى الجنوب الشرقي من مدينة يافا، كما تبعد عن مدينة غزة 52كم. وتربطها دروب ممهدة بقرى بشيت وشحمة والمغار والمخيزن وعاقر والمسمية. ويبعد مطار عاقر العسكري 3كم إلى الشمال الشرقي منها.
أقيمت قرية قطرة على بقعة قرية "بعلة" الكنعانية ودعيت باسم "سندون" في العهد الروماني. وهي من قرى السهل الساحلي الأوسط ترتفع عن سطح البحر 50م. ويجري وادي الصرّار على مسافة كيلو متر واحد إلى الشمال منها. وقد بنيت بيوتها من اللبن والإسمنت واتخذ مخططها شكل المستطيل، وسارت عبر نموها العمراني في الاتجاهين الغربي والجنوبي حتى وصلت مساحتها عام 1945 إلى 26 دونماً. وكانت تضم بعض الدكاكين ومسجداً في وسطها، بالإضافة إلى مدرستها الابتدائية المختلطة. وتحتوي قطرة على تل غني بأنقاض وأسس من الحجارة وآثار أرضيات مرصوفة بالفسيفساء.
تبلغ مساحة أراضيها 7,853 دونماً منها 214 دونماً للطرق والأودية، و 2,509 دونمات من أملاك الصهاينة.
تتميز هذه الأراضي بخصب تربتها ووفرة مياهها الجوفية. وتزرع فيها أنواع مختلفة من المحاصيل الزراعية كالحبوب والخضر والأشجار المثمرة. وكانت أشجار الحمضيات تشغل مساحة 795 دونماً من الأراضي الزراعية، في حين شغلت أشجار الزيتون 30 دونماً.
تحيط البساتين والمزارع بالقرية من معظم جهاتها، ولا سيما الجهتين الشرقية والجنوبية حيث بنى بعض الأهالي بيوتهم وسط المزارع.
تعتمد ت الزراعة على مياه الأمطار والآبار وفي أراضي قطرة بعض البقاع الأثرية كالمواقع الذي يعرف بالنبي عرفات وتل غور.
نما عدد سكان قطرة من 640 نسمة في عام 1922 فبلغ عام 1931: 822 نسمة كانوا يقيمون في 175 بيتاً، وقدر عدد السكان في عام 1945 بنحو 1,210 نسمات. وفي عام 1948 هاجم الصهيونيون قطرة واحتلوها وطردوا سكانها العرب ودمروا بيوتهم وقد أقيمت مستعمرة "جديرا" جنوبي قطرة.