جلنار30
جلنار30
لعنة الله على اليهود واتباعهم
الهاربة إلى الله
لعنة الله على اليهود واتباعهم
لعنة الله على اليهود واتباعهم
حبيبتي تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى الله يهدي المسلمين ويكونو يد واحدة وقلوبهم واحدة يااااااااااااارب
mijo
mijo
حبيبتي تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى الله يهدي المسلمين ويكونو يد واحدة وقلوبهم واحدة يااااااااااااارب
حبيبتي تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى الله يهدي المسلمين ويكونو يد واحدة وقلوبهم واحدة يااااااااااااارب
آمين
mijo
mijo
mijo mijo :
آمين
آمين
حربٌ دونَ طلقات:

تعتبرُ الأساليبُ الدعائيّةُ هي الأهمَّ في انتشارِ النفوذِ الصهيونيّ.

وفي الولاياتِ المتّحدةِ تسيطرُ المنظّماتُ الصهيونيّةُ على الغالبيةِ العظمى من المؤسّساتِ الإعلاميّة:

· يوجدُ حوالَيْ ثلثِ دورِ النشرِ الصهيونيةِ في الولاياتِ المتّحدة، يموّلُها الصندوقُ القوميُّ الصهيونيُّ وكبارُ الرأسماليّينَ اليهودِ الصهاينة، وهي تقومُ بتغطيةِ الأحداثِ في الشرقِ الأوسطِ بما يخدمُ المجلسَ اليهوديَّ العالمي.

· يحتلُّ اليهودُ مراكزَ قياديّةً في وسائلِ الإعلامِ الأمريكيّةِ الحكوميّةِ والجماهيريّةِ وغيرِها، حيثُ يتواجدونَ في كافّةِ هيئاتِ تحريرِ الصحفِ والمجلاتِ والمناصبِ الحسّاسةِ فيها، كرؤساء للتحريرِ ومحرّرينَ رئيسيّين، حيثُ يتحكّمونَ في كلِّ الموادِّ المطبوعةِ لديهم، بحيثُ لا يتعرّضُ أحدٌ لانتقادِ اليهودِ أو (إسرائيل)، خوفًا من سلطةِ رؤسائِه.

· حتى رؤساءُ التحريرِ من غيرِ ذوي الميولِ الصهيونيّة، فإنّهم ينتهجونَ النهجَ ذاتَه، خوفًا من الدخولِ في المشاحناتِ مع شخصيّاتٍ صهيونيّةٍ مؤثّرة، وخوفًا من فقدانِ مكاسبِ الدعاياتِ والإعلاناتِ في مطبوعاتِهم، والتي تفوقُ مكاسبَ حرّيّةِ الصحافةِ الوهميّة!

· يفرضُ التأثيرُ الصهيونيُّ نوعًا من الرقابةِ على بيعِ الورقِ والصحفِ والمجلات، واحتكارًا تامًّا لتوزيعِ الصحف.

· احتكرت مؤسّسةُ (بوك أوف موريس كلاب) توزيعَ الكتبِ خلالَ 40 عامًا، وزّعتْ خلالَها 250 مليونَ كتاب، ومالكُها هو اليهوديُّ الإنجليزيُّ الأصلِ (جاري شيرمان).

· تحتلُّ الشخصياتُ الصهيونيّةُ مواقعَ حيويّةً في التلفازِ والإذاعة، وتتركّزُ70% من المراكزِ الهامّةِ في وسائلِ الإعلامِ الجماهيري في أيدي أنصارِ (إسرائيل).

· هناكَ العديدُ من الموظّفينَ الصهاينةِ في المكاتبِ الثلاثةِ التي تدرسُ انتقاءَ أهمِّ الأفكارِ ووجهاتِ النظرِ والمعلوماتِ المخصّصةِ للنشرِ في أوساطِ الأمريكيّين، حيثُ يمتلكُ كلٌّ منها إذاعةً وشبكةَ تلفازٍ مستقلّةً وهيئةَ تحرير، تتولّى مسئوليّةَ تنظيمِ برامجِ الأخبار، وتصوغُ وتوزّعُ الأخبارَ المحليّةَ والعالمية، وهذا يعني أنّهم يُملونَ على أكثرَ من 200 مليونِ أمريكيٍّ تخريجَهم الشخصيَّ للأحداثِ التي تجري في أمريكا والعالم .

· في بدايةِ عامِ 1984، مُنعَ الصحفيُّ الأمريكيُّ (أ. كوكبيرن) من نشرِ كتابِاتِه في صحيفةِ "فيلليدج"، لأنّه فضحَ سياسةَ (إسرائيلَ) في الشرقِ الأوسط، وألّفَ كتابًا بيّنَ فيه حقيقةَ الاجتياحِ الصهيونيِّ لـ (لبنانَ) عامَ 1982.

· نشرتْ الصحفُ في 1985، حادثةَ طردِ البروفيسور (أرنست ديوب) من جامعةِ (نيويورك)، حيثُ كانَ يُدرّسُ مادّةَ التاريخِ المعاصرِ في قسمِ البحوثِ الأفريقيّة، وذلك لأنّه ألقى محاضرةً بعنوانِ: "ثلاثةُ أشكالٍ للعنصريّةِ تتمثّلُ في النازيّةِ الهتلريّة، ونظامِ الفصلِ العنصريِّ في (جنوبِ أفريقيا)، والصهيونيّةِ في (إسرائيل)"، فضغطَ الصهاينةُ على العمدة (م. كومو) ليصدرَ أمرًا بطردِه من الجامعة.

· تفرضُ الشخصيّاتُ اليهوديةُ والصهيونيةُ والمتعاطفةُ معها، الرقابةَ على برامجِ المقابلاتِ الصحفيّة.. فمثلا: ظلَّ (ستيوارت شولبيرج) مسئولا عن البرنامجِ الجماهيري "اليوم" لسنواتٍ عديدةٍ، لكنّه لم يذكرْ خلالَها أيّةَ أخبارٍ عنِ الشرقِ الأوسطِ دونَ موافقةِ أزلامِ (إسرائيل) من أمثالِ (هيوداونس) و(بربرا وولتر).

· أكثرُ من 70% من مؤسساتِ النشرِ الأمريكيّة، و80% من برامجِ التلفاز، تقومُ بالدعايةِ المعاديةِ للعربِ عامّةً والفلسطينيّينَ خاصّة.

· يسيطرُ اليهودُ الصهاينةُ على إنتاجِ الأفلامِ الروائيّةِ، وعلى العديدِ من أوجهِ النشاطِ السينمائي في (هوليود)، وخاصّةً على أفلامِ (متروجولدين ماير) و(فوكس القرنِ العشرين) و(باراماونت) و(كولومبيا) و(وورنر برازرز) وغيرها.

· حينَ قامتِ النجمةُ البريطانيةُ (فانيسا ريدغريف) بعرضِ فيلمٍٍ وثائقيٍّ عن الفلسطينيّينَ في (نيويورك) عامَ 1977، يُظهرُ إسرائيلَ على حقيقتِها كمجتمعٍ فاشيٍّ عنصريٍّ تجبُ إزالتُه، ثارَ عُشُّ الدبابيرِ الصهيونيُّ في وجهِها، وحوصرَ الفيلمُ ومُنعَ عرضُه، وكتبتْ صحيفةُ "نيويورك بوست": "(ريدغريف) تدعو لتدميرِ (إسرائيل)"، وعندما أُعلنتْ (ريدغريف) أفضلَ ممثّلةً في فيلم "يوليو" عن دورِها كفتاةٍ معاديةٍ للنازيّة، حاولتْ جماعةُ حمايةِ اليهودِ ولجنةُ اليهودِ الأمريكيّينَ بذلَ كلِّ الجهودِ لمنعِ تقديمِ الجائزة، وكتبَ الناقدُ السينمائيُّ (وينسنت كندي) في "نيويورك تايمز": "إنَّ الفنانينَ العظامَ ليسوا أولئكَ الذينَ يُحاولونَ عرضَ أفلامٍ لصالحِ الفلسطينيّين".. وجرتْ مظاهراتٌ صهيونيّةٌ معاديةٌ، وأخرى مناوئةٌ لها.

· يُنفقُ الصهاينةُ مبالغَ طائلةً لتحييدِ قراراتِ الأممِ المتّحدة، حيثُ تذهبُ هذه المبالغُ لتنشيطِ الصحفِ الكبرى، ولشراءِ بعضِ الشخصيّاتِ السياسيّةِ وحاملي الألقابِ الكبيرةِ وأصحابِ المناصبِ والكتّابِ وعلماءِ الاجتماعِ والنجومِ السينمائيّين، وغيرِهم من الشخصيّاتِ الهامّةِ التي تميلُ لحمايةِ الصهيونيّةِ من الاتّجاهاتِ المعاديةِ لها.

منقول عن " كتاب كيف إنحرف العالم "
bintmisr
bintmisr
اه ه ه ه ه ه
وااغيظاه !!! لقد كنت قريبة من هذا المكان ذاك اليوم
وحسراااااااااااااتى كانت علينا المسلمين فكل منا يتبع سياسة يلا نفسى اما هم فسياستهم سياسة الرجل الواحد
هم الذين يعملون بقوله صلى الله عليه وسلم
انصر اخاك