حد منكم سوى هل العملية ؟؟؟؟!!!!!!!

المنزل والديكور

السلام عليكم

ما أدري إذا كان الموضوع إنكتب في المكان الصحيح ولا لأ

المهم

بغيت أعرف ... هل أحد منكم سوى عملية تجميل للأنف ... أو تعرفون أحد سوى العملية هذي

لأنه بصراحة في وحدة من قريباتي تريد تسوي عملية تجميل لأنفها ... وتقول إنه مبهدل شكلها ملعوزها... كل شيئ حلو فيها إلا الأنف مخرب عليها... وتحصل الكثير من الإنتقادات حول أنفها... وسبب لها عقدة هل الأنف

هو مو كبير... بس ما أدري جاي غير شوي... انا شخصياً مو عاجبني مرة أنفها


وإيش الحكم من هل العمليات...

الله يجزيكم خير يا الغاليات


شكوكو.. ام الوليد:27: :01:
17
4K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

الـــ عديل ـــــروح
صديقتي سوة عمليه بانفها
تجميل طبعا لان مشوه بعد حادث صار لها في السياره المهم جلست اسبوع بعد العمليه وبعدها كل شي تمام لكن ما كانت تقدر تعطس او تلمسه لان يألمها كثير
تغير شكلها 180 درجه عن اول
أوراق الزمن
أوراق الزمن
الجواب في داخل نص جواب هذه الفتوى

السؤال : إذا تغير جسم المرأة بشكل كبير أثناء الحمل ، حتى أصبحت تخجل من أن يراها زوجها بهذا الشكل فهل يجوز لها أن تجري عملية تجميلية ؟

الجواب:

الجواب:
الحمد لله
سؤالك أيتها الأخت الكريمة يدور حول حكم إجراء عمليات التجميل فهلمّ إلى خلاصة حول هذا الموضوع :
يُعرّف الأطباء المختصون جراحة التجميل بأنها : جراحة تُجرى لتحسين منظر جزء من أجزاء الجسم الظاهرة . وقد تكون اختيارية أو ضرورية .
فالضرورية أو ما في حكم الضرورية : هي ما كانت الحاجة داعية إلى فعلها كإزالة عيب من نقص أو زيادة أو تلف أو تشوّه . وهي في الوقت نفسه تجميلية بالنسبة إلى آثارها و نتائجها .
والعيوب قسمان : عيوب خَلْقيّة وعيوب ناشئة من الافات المَرَضية التي تصيب الإنسان ، فمثال الخلقية : الشفة المقلوبة والمشقوقة والتفاف الأصابع .. الخ ومثال الناشئة : ما ينتج من مرض الجذام ونحوه ، أو ما ينتج من الحوادث والحروق . ومما لا شك فيه أن هذه العيوب يتضرر منها الإنسان حسّاً و معنىً ، ومن ثَمَّ يجوز لأصحاب هذه العيوب شرعاً إزالتها أو إصلاحها أو التخفيف من أذاها بالجراحة لأن هذه العيوب تشتمل على ضرر حسيٍّ أو معنوي يوجب الرخصة لفعل الجراحة نظرا لأنها حاجة ماسّة ، و الحاجة تُنزَّل منزلة الضرورة التي تُبيح المحظور ، فأي جراحة تدخل تحت مسمى الجراحة التجميلية و وجدت فيها الحاجة المشتملة على ضرر فيشرع إجراءها و لا يُعتبر هذا تغييرا لخلق الله .
ولمزيد من التفريق بين المباح والمحرّم نسوق - فيما يلي - كلاما نفيسا للإمام النووي في شرحه لحديث " لَعَنَ اللَّهُ الْوَاشِمَاتِ وَالْمُسْتَوْشِمَاتِ وَالنَّامِصَاتِ وَالْمُتَنَمِّصَاتِ وَالْمُتَفَلِّجَاتِ لِلْحُسْنِ الْمُغَيِّرَاتِ خَلْقَ اللَّهِ " صحيح مسلم 3966 :
قال رحمه الله : أما ( الواشمة ) ففاعلة الوشم , وهي أن تغرز إبرة أو مسلة أو نحوهما في ظهر الكف أو المعصم أو الشفة أو غير ذلك من بدن المرأة حتى يسيل الدم , ثم تحشو ذلك الموضع بالكحل .. فيخْضرّ .. وهو حرام على الفاعلة والمفعول بها باختيارها .. وأما ( النامصة ) فهي التي تزيل الشعر من الوجه , والمتنمصة التي تطلب فعل ذلك بها , وهذا الفعل حرام إلا إذا نبتت للمرأة لحية أو شوارب , فلا تحرم إزالتها .. وأما ( المُتفلِّجات ) أن تبرد ما بين أسنانها ( فتجعل ) فرجة بين الثنايا والرباعيات , وتفعل ذلك العجوز ومن قاربتها في السِنّ إظهارا للصغر وحسن الأسنان , لأن هذه الفرجة اللطيفة بين الأسنان تكون للبنات الصغار , فإذا عجزت المرأة كبرت سنها وتوحشت فتبردها بالمبرد لتصير لطيفة حسنة المنظر , وتوهم كونها صغيرة .. وهذا الفعل حرام على الفاعلة والمفعول بها لهذه الأحاديث , ولأنه تغيير لخلق الله تعالى , ولأنه تزوير ولأنه تدليس . وأما قوله : ( المتفلجات للحسن ) فمعناه يفعلن ذلك طلبا للحسن , وفيه إشارة إلى أن الحرام هو المفعول لطلب الحسن , أما لو احتاجت إليه لعلاج أو عيب في السن ونحوه فلا بأس والله أعلم . أ.هـ النووي على صحيح مسلم 13/107
وممّا تنبغي الإشارة إليه أنّ جراحي التجميل لا يفرّقون بين الحاجة التي بلغت مقام الأخطار والتي لم تبلغه وإنّما يهمّهم الكسب الماديّ وإرضاء الزّبون ، وأصحاب الأهواء والماديين ودعاة الحريّة يتصورّون أنّ الإنسان حرّ يفعل في جسده ما يشاء ، وهذا انحراف فإنّ الجسد لله يحكم فيه بما يشاء ، وقد أخبرنا عزّ وجلّ عن الطرق التي تعهّد بها إبليس لإغواء البشرية ومنها قوله : ( ولآمرنّهم فليُغيِّرنّ خلق الله ) .
فهناك عمليات تجميلية محرمة لا تتوفّر فيها الدواعي المعتبرة شرعاً للرخصة وتعتبر عبثاً بالخلقة ، وطلباً للجمال و الحسن و من أمثلتها تجميل الثديين بتصغيرهما أو تكبيرهما و ما يجري لإزالة آثار الشيخوخة مثل شد التجاعيد ونحو ذلك ، وموقف الشريعة أنّ ذلك لا يجوز لأنه من الجراحة التي لا تشتمل على دوافع ضرورية و لا حاجية بل غاية ما فيها تغيير خلق الله والعبث به حسب أهواء الناس و شهواتهم فهذا حرام ملعون فاعله لأنّ اشتمل على الأمرين الذكورين المجموعين في الحديث وهما : طلب الحسن وتغيير خَلْق الله .
ويُضاف إلى ذلك أن هذه الجراحات تتضمن في عدد من صورها الغش و التدليس والحقن بمستخلصات مأخوذة من الأجنّة المُجهَضة بالطرق المحرّمة احتيالا وشراء - وهذا من أكبر الجرائم - وكذلك ما ينتج عن كثير من عمليات التجميل من الآلام المستمرّة والأضرار و المضاعفات . كما يقول الأطباء المختصون .
يُنظر كتاب أحكام الجراحة : د/ محمد محمد المختار الشنقيطي .
وبناء على ما سبق - أيتها الأخت السائلة - نقول : إن كان ما حصل لك من التشوّه أمرا طارئا يسبّب لك الحرج البالغ ونفور الزوج - مثلا - ، وأنت لا تفعلينه طلبا لمزيد من الحسن وإنّما لإزالة التشوّه الحادث ولرفع الحرج أو التخفيف منه فليس عليك من بأس في فعله إن شاء الله . والله أعلم .


الإسلام سؤال وجواب
الشيخ محمد صالح المنجد (www.islam-qa.com)
شكوكو
شكوكو
شكراً لكم خواتي

عديل الروح

أوراق الزمن

هي لا صار لها حادث ولا شيئ... طبيعي ومو متشوهه كثير

وزوجها مرات يعايبها لكبر حجم الأنف ... ومرات يقول عادي... وهي تريد تسوي العملية لأن نفسيتها تعبانة منها... وتخجل منها كثير... وخصوصاً أكثر جدام الناس... لأن في كثير من الناس يعايروها بأنفها الكبير


ألحين شو الحل بنظركم


ووين الباقيين
أوراق الزمن
أوراق الزمن
اختي شكوكو .. اعذريني على هالكلمه بس هي لو فيها ثقه بنفسها كان ماهمها كلام الناس ولا احد قدر يعايرها ..
ويمكن تلاقي في ناس ماهم منتبهين لانفها بس بسبب انها متضايقه جدا من شكله تجدينها تتصرف بشكل تجعل الناس ينتبهوا لانفها وانها متضايقه منه فيبدأون بمعايرتها ..

بعدين هي شكلها اذا عايرها زوجها تزعل بالعكس تسوي نفسها ماهمها الموضوع وان انفها عاجبها وهي راضيه فيه
مره مرتين ويسكت زوجها وماراح يجيب طاري انفها ..


وافضل ان تسأل المشايخ عن الحكم لاننا لا نستطيع ان نجيب الا عن طريق فتوى ..
دلع 2004
دلع 2004
تصدقين انا زميلتي
دئما تفكر با العملية ولا تقول لو سويتها با سويها با لبنان
بس انها تردد تقول اخاف اتحسف
يمكن اكون اول احلا
بس انا ما انصحها
لان لو ما اعجبها خشمها بعد العملية خلاص ما فية امل يرجع مثل اول
وبعدين عملية وراي عملية لما توصل الشكل الي تبي
الا هي صايرة كنها ما يكل جاكسون
جعلنا ما نصير مثلة با شر0000