السلام عليكم ورحمة الله
يدرك الغرب ,,, خطورة موقع المرأة فى المجتمع الإ سلامى ودورها الريادى والهام فى إعادة
بناء النهضة فى عالمنا المسلم اليوم ,,, وهذا من خلال موقعها كأخت وكزوجة وكأم تربى
أجيالأ مسلمة على مبادىء هذا الدين العظيم ,,, فالمرأة فى مواقعها الخطيرة إما أن تكون
عونأ كبيرأ فى بناء العالم الإ سلامى ,, أو عاملأ خطيرأ من عوامل الهدم فيه ,, وهذا يتوقف
على الموقف الذى تقفه المرأة المسلمة من دينها وعقيدتها #
ولهذا حاول الغرب وعلى رأسهم اليهود أن يجر العالم الإ سلامى إلى الهاوية من خلال غزوهم
الفكرى والثقافى والأخلا قى للمرأة المسلمة فخرجت المرأة إلى مجال مشاركة الرجال
ومزاحمتهم بغير ماشرع الله وأذن لها به ,,, تمردت على الفطرة التى فطرها الله عليها
وخلعت حجابها الذى سترها الله به ,, لتسير فى الشارع بغير لباس التقوى الذى زينها
به الإ سلام فكانت هى الخاسر الأكبر ,, خسرت طهارتها وكرامتها وأنوثتها ثم المصيبة
الكبرى خسرانها لآخرتها ,,, وفاتها أن المسلمة هى التى يتوجب عليها أن تكون القدوة
والقائدة لنساء العالم أجمع فى الطهر والتقى والعفاف وحسن الخلق #
وفى وثيقة وجدت بمكتبة أحد الحاخامات اليهود بعد وفاته ( هذا نصها )
----------------------------------------------------------
المرأة لعبتى وشباكى التى أصيد بها من أريد ,, وبنفسى أقسمت لأجعلن المرأة المسلمة
أضحوكة العالم ,, فلا هى مسلمة ,, ولا هى مسيحية ,, ولا هى يهودية ,, ولا هى وثنية
بل سأجعلها خليطأ بهلوانيأ من كل ذلك ,,, سأجعلها أشبه بالملحدة فى فكرها ,, وبالعاهرة
فى سلوكها وبالزانية فى ملا بسها ,,, وبطالبة الرجال فى نظرتها وضحكتها ,,,,,
ولأجعلنها تملأ الشوارع وتغزو عمل الرجال دون النساء ,, حتى يحدث الصراع الذى نريده
------------------------------------------------
فهل تنتبه المرأة المسلمة لما يدبر لها من مكائد ,,, أتمنى ذلك
وتقبلوا تحياتى
أخوكم ياسر
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

الـــ عديل ـــــروح
•
الله يستر

بارك الله فيك يا اخي الفاضل..
وجزاك كل خير على التنبيهات..
كلام صحيح 100%
أسأل الله أن يثبتنا على دينه ويعينا على هذه الرساله..
وجزاك كل خير على التنبيهات..
كلام صحيح 100%
أسأل الله أن يثبتنا على دينه ويعينا على هذه الرساله..



مجاهدة
•
جزاك الله خيراً حديث ممتاز المشكلة يا أخي أن النساء ( الأغلب) غارقات في ملاحقة كل جديد .. وهذا هو الهم الوحيد الله المستعان ..
الصفحة الأخيرة