

قمة التخلف والجهل اذا الانسان افتخر بأصله وهو مو بإختياره !!!
يعني هل هو اختار انه يكون من القبيلة الفلانية أو هل هو ختار انه يكون عربي أو أوروبي !! طبعا لأ
فليش الفخر وعلى شنو اصلا !!!
والي تقول ان الرسول عليه الصلاة والسلام افتخر بأنه قرشي اقول لها بتفترين على الرسول بعد !! يلا هاتي دليل على انه افتخر بقبيلته وعلى فكرة الرسول عليه الصلاة والسلام من قبيلة حضرية وليس بدوية <<< يعني مو أعربي
يعني هل هو اختار انه يكون من القبيلة الفلانية أو هل هو ختار انه يكون عربي أو أوروبي !! طبعا لأ
فليش الفخر وعلى شنو اصلا !!!
والي تقول ان الرسول عليه الصلاة والسلام افتخر بأنه قرشي اقول لها بتفترين على الرسول بعد !! يلا هاتي دليل على انه افتخر بقبيلته وعلى فكرة الرسول عليه الصلاة والسلام من قبيلة حضرية وليس بدوية <<< يعني مو أعربي

اول من فخر بنفسه وقبيلته
هو النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول
انا النبي لا كذب انا ابن عبد المطلب
فكيف ياتي هؤلاء ويحذف شي ليس من حقهم
هو النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول
انا النبي لا كذب انا ابن عبد المطلب
فكيف ياتي هؤلاء ويحذف شي ليس من حقهم

بنت شيوخ وام شيوخ :
اقول اللي ماله قبيله يفتخر فيه ويرفع راسه فيها بيعجبه القرار اما والله قبيلتي واسمي وساسي ويحذفونه مابقى الاهي والله يبطوناقول اللي ماله قبيله يفتخر فيه ويرفع راسه فيها بيعجبه القرار اما والله قبيلتي واسمي وساسي...
تسلمين لي هذا اللي كنت ابي اقوله وازيد
اللي مايطول العنب ............
اللي مايطول العنب ............
الصفحة الأخيرة
حطى بجوجل حكم الفاخر بالنسب والحسب بعدين تعالى ردى
السؤال: يرى البعض أن التفاخر بالأنساب شيء محمود ويستدلون لذلك بقوله تعالى: (سورة الأنعام، الآية: 165) وقوله (ص) (( إن الله اصطفى من ولد إبراهيم إسماعيل، واصطفى من ولد إسماعيل بني كنانة، واصطفى من بني كنانة قريشاً واصطفى من قريش بني هاشم واصطفاني من بني هاشم ))؟ (2) فما رأيكم في ذلك؟ أفتونا مأجورين.
الجواب: هذا ليس بصحيح على الإطلاق فإن الفخر بمجرد النسب لا يجوز، وقد ورد في الحديث قول النبي (ص): (( لينتهين أقوام يفتخرون بآبائهم الذين ماتوا أو ليكونن أهون على الله من الجعل الذي يدهده الخراء بأنفه ))(3) فالفخر بالأحساب من أمور الجاهلية وقد قال النبي (ص): (( إن الله أذهب عنكم عبية الجاهلية وفخرها بالأباء، إنما هو مؤمن تقي، أو فاجر شقي، الناس كلهم بنو آدم وآدم من التراب ))(5) وقال النبي (ص): (( أربع في أمتي من أمر الجاهلية لا يتركونهن الطعن في الأنساب، والفخر بالأحساب، والاستسقاء بالنجوم والنياحة )) (4) وهذا ذم للفخر بالأحساب وذلك أن الإنسان إنما يشرف بأفعاله ولاينفعه شرف آبائه وأجداده، وقال الشاعر:
إذا افتخرت بأقوامٍ لهم شرف قلنا صدقت ولكن بئس ما ولدوا
وقال النبي (ص): (( من بطأ به عمله لم يسرع به نسبه ))(6) وأما الآية الكريمة فالمراد بالدرجات الفضائل الظاهرة كالعلم والزهد والعبادة والجود والشجاعة وما أشبهها فإن الله يرفع أهلها في الدنيا وفي الآخرة لقول الله تعالى: (سورة المجادلة، الآية: 11) وأما الحديث: فالمراد أن نبينا محمداً (ص) اصطفاه الله من أشرف العرب وأشهرهم، حتى يكون أقوى لمعنويته وأقرب إلى تصديقه واتباعه إذا عرف أنه من قبيلة لها شهرة ولها مكانة مرموقة، فإن ذلك أقرب إلى أن يكون محل صدق وأمانة، ومع ذلك فإن هذا الشرف لم ينفع بقية قبيلته كأعمامه الذين حرموا من متابعته ومنهم عمه أبو لهب الذي قال الله فيه: (سورة المسد، الآية: 1)
وفعلا صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم ليسسو بتاريكيها
عن أبي مالك الأشعري رضي الله عنه ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : " (أربع بقين في أمتي من أمر الجاهلية ليسوا بتاركيها : الفخر بالأحساب ، و الطعن في الأنساب ، و الأستسقاء بالنجوم ، و النياحة على الميت ، و إن النائحة إذا لم تتب قبل الموت ، جاءت يوم القيامة عليها سربال من قطران و درع من لهب النار)
مرة اخوى مسك ولد غلط على اخوى والله السالفة كلها امامى اشوفها من مكان ما الموهم اخوى يقول له يا معفن يا ....... شوف انت من وانا من شوفى انت ولد من وانا ولد من اخوى عصب وكذااا
الموهم ناديته قلت له انت تعرف اللى سويته حرام يقول لا
ليش عادى انا افتخر بنسبى لكن هو ما عنده شى يفتخر فيه اصلا عشان كذا ما قدر يرد<< شوفو جهله الله يهديه
جبت له كتاب قريته قبل عن هالموضوع واعطيته قلت له اقرى الأدلة
بعدها اقتنع وما عاد يسوى كذا
لكن احيانا يرجع يقولها فى كلامة مثلا ما عليه ملامة مو .......
فيرجع يستغفر
لله يغفر لنا ولكم وللمسلمين