
سمر القموره
•
موضوع جميل ):




ايه يابنت الحلال أنا لو تشوفين ناس عندي يادافع البلاء
المشكلة غالبيتهم أمهات ومتزوجات وعقولهن كذا صراحة مصخرة
ماأدري الوحدة منهن كيف زوجها متحملها
أنا فلانة المزيوونة ؟؟؟؟
أنا فلانة المدلعة ؟؟؟؟؟
أنا اللي زوجي يحبني ؟؟؟؟؟
أنا اللي عيالي يهبلووون ؟؟؟؟؟
أنا اللي مسافرة ومستانسة ؟؟؟؟؟
أنا شوفوني سعيدة وكل يوم حفلات وهدايا ؟؟؟؟
أنا ... وأنا ... وأنا ؟؟ والقائمة طويلة !!
غير الصور اللي أستغفر الله
اللي تصور زوجها وترزه صورة عرض لا ومخليته كاشخ بالنظارة الشمسية والشماغ خخخخخخخ
وغير تصويرها للهدايا اللي جايتها يعني ادروا ترى زوجي يموت فيني والا الناس يحبوني وأحنا ناس اتيكيت مانتعامل الا بهدايا وبارتيات وحفلات وهكزا خخخخخخخ
ويالله مالنا الا نسلك >> هو فيه غيره حل خخخخخخخخخخخ
صراحة وين حريم أول حتى اسم زوجها ماتنطقه من الحياء ....
واللحين أهم شيء بعلها مزيون وكشخه ويحبها ههههههههههههههههههههه
لا وأزيدكم من الشعر بيت واحد متزوج حرمتين وهاك تمعيط شوش بالتوبيكات وحرب داحس والغبراء وآخرتها زوجهن وراهن الشغل و حلف يمين الا يحذفن الواتس كلهن الثنتين واحذفن الواتس ههههههههههههههههههههههههههههههههههه
يارب لاتشغلنا الا بطاعتك يالله ..
المشكلة غالبيتهم أمهات ومتزوجات وعقولهن كذا صراحة مصخرة
ماأدري الوحدة منهن كيف زوجها متحملها
أنا فلانة المزيوونة ؟؟؟؟
أنا فلانة المدلعة ؟؟؟؟؟
أنا اللي زوجي يحبني ؟؟؟؟؟
أنا اللي عيالي يهبلووون ؟؟؟؟؟
أنا اللي مسافرة ومستانسة ؟؟؟؟؟
أنا شوفوني سعيدة وكل يوم حفلات وهدايا ؟؟؟؟
أنا ... وأنا ... وأنا ؟؟ والقائمة طويلة !!
غير الصور اللي أستغفر الله
اللي تصور زوجها وترزه صورة عرض لا ومخليته كاشخ بالنظارة الشمسية والشماغ خخخخخخخ
وغير تصويرها للهدايا اللي جايتها يعني ادروا ترى زوجي يموت فيني والا الناس يحبوني وأحنا ناس اتيكيت مانتعامل الا بهدايا وبارتيات وحفلات وهكزا خخخخخخخ
ويالله مالنا الا نسلك >> هو فيه غيره حل خخخخخخخخخخخ
صراحة وين حريم أول حتى اسم زوجها ماتنطقه من الحياء ....
واللحين أهم شيء بعلها مزيون وكشخه ويحبها ههههههههههههههههههههه
لا وأزيدكم من الشعر بيت واحد متزوج حرمتين وهاك تمعيط شوش بالتوبيكات وحرب داحس والغبراء وآخرتها زوجهن وراهن الشغل و حلف يمين الا يحذفن الواتس كلهن الثنتين واحذفن الواتس ههههههههههههههههههههههههههههههههههه
يارب لاتشغلنا الا بطاعتك يالله ..
الصفحة الأخيرة