ألف معنى
ألف معنى
بسم الله الرحمن الرحيم

حيا الله الجميع .........حيا الله اخواتي الغاليات الاتي انطق واياهن كلمة لااله الا الله

جعل الله ملتقانا جنة لانصب فيها ولا تعب

شكر لكل من شكر وجزاه ربي جنانه

شكر لكل من شارك واخص بالشكر الغاليات** الغنية بالله **وردة الجوري**ولهانة **الفقيرة بالله

واقولهم
افكاركم اكثر من رائعة نفع الله بها وجعلها ذخر تذوقين لذته يوم المعاد

بنات الله الله في الاخلاص ..........يعني اهتمي في نيتك ثم وكلي ربك

وذكروني اقولكم ليش اقول هذا الكلام؟؟

الغنية بالله كلمتك للوالدة حفظها المولى كانت قوية اثرة فيني
زادك الله حكمة

وردة الجوري افكارك عملية وواقعية الله يرفع قدرك

ولهانة فكرتك ذهبية مفتاح القلوب هذا شئ فعال يختصر الطريق

الفقيرة لله الله يزيدك همة في الخير تولي الصغار امر في غاية الاهمية...الجدول منظم ومنوع جميل جدا

بس اتوقع ان من كان في البداية يختار يوم في الاسبوع وبالتدريج يزيد الايام

لان التدرج شيء مهم مرة

وانتظروني كذلك بجيب لكم افكار نسأل الله قبولها وان ينفع بها
الغنية بالله
الغنية بالله
في انتظارك :26: :26: :26:
prettysoulful
prettysoulful
طيب وشلون انا ادعي نفسي للخير؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
:26: :26:
pink@pink
pink@pink
جزاكم الله خيرا
ياليت بعد تعطونا افكار اشلون نصير دعاة في المنتدى
لاني اشوف تجاوزات صايرة فيه
ألف معنى
ألف معنى
السلام عليكم

الغنية بالله ... تنتظرك الافراح يارب العالمين

اختي هتاف 1....سؤالك جميل جدا وبالفعل اول انسان ينبغي ان نهتم
بدعوته هي ذواتنا

اليكم هذا المنقول الذي اعجبني كثير

عصر الاستهلاك الإيمانيّ:


يشهد هذا العصر استهلاكاً إيمانيًّا مريعا، من شأنه أن يدفع بالكثير من المسلمين إلى هاوية الإفلاس الإيمانيّ، يقول تعالى: "فخلف من بعدهم خلفٌ أضاعوا الصلاة واتَّبعوا الشهوات فسوف يلقَون غيّا"، ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم: "خيركم قرني، ثمَّ الذين يلونهم، ثمَّ الذين يلونهم"رواه مسلم.
إنَّ كلَّ ما حولنا يصرفنا عن الله، ويغرينا بالدنيا وشهواتها: "زُيِّن للناس حبُّ الشهوات من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضَّة والخيل المسوَّمة والأنعام والحرث ذلك متاع الحياة الدنيا والله عنده حسن المآب"، وصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم حيث يقول: "حُفَّت الجنَّة بالمكاره، وحُفَّت النار بالشهوات"رواه مسلم.
أكتفي بعرض نموذجٍ بسيطٍ حول عمليَّة الاستهلاك الإيمانيِّ في زحمةٍ من المواقع الاستهلاكيَّة التي لا تُبقي ولا تذر:


أمام "نشرةٍ أسبوعيَّةٍ مجانيَّة" تقع في نحو أربعين صفحة، كلُّ صفحةٍ فيها تمتلئ بعشرات الدعوات والدعايات التي تستهلك الإيمان والأخلاق والوقت والمال، ولا تترك للإنسان فرصةً للتنفُّس الإيمانيِّ السليم؛ فهذه دعوةٌ إلى تنحيف الأجساد، وتأمين الأصدقاء، واستيراد خادماتٍ وحاضناتٍ تتناسب مع جميع الأذواق والميزانيَّات، وعرضٌ لمقاعد بكبسة زرٍّ تساعدك على النهوض، وعرضٌ لمعالجة الصلع، أو إزالة الشعر نهائيًّا عن الأجساد إلى الأبد، وعروضٌ لا تعدُّ في عالم التجميل، وعروضٌ لرفع الصدر وتنحيف الخصر والوشم والتغيير في خلق الله، ناهيك عن عروض بيع السيارات والمفروشات والأدوات الكهربائيَّة والكومبيوترات والفيلاَّت والشقق والشاليهات، يرافق كلَّ ذلك عروضٌ سخيَّةٌ بالبيع المقسَّط يمكن أن يستهلك عمر الإنسان كلَّه، يضاف إلى ذلك تنافسٌ في عروض المطاعم وحفلات الطرب والرقص وما يمنع الحياء عن ذكره، هذه مفردةٌ صغيرةٌ ومحدودةٌ من وسائل الاستهلاك الإيمانيّ، يُضاف إليها عالم الإنترنت وعالم الفضائيَّات، وكلُّ ما تمخَّض عنه العقل البشريّ، ووُضع في خدمة الشيطان،

فماذا يتبقَّى بعد ذلك؟
- هل يتبقَّى وقت؟ هل يتبقَّى جهد؟ هل يتبقَّى عقل؟
- هل يتبقَّى مال؟ هل يتبقَّى دين؟ هل يتبقَّى أخلاق؟


النتيجة: ضياع العمر وسوء المصير.


كيف نواجه هذا الكمَّ من قوارض الإيمان؟

لابدَّ من مشاريع إنتاجيَّةٍ للإيمان تغالب الاستهلاك وتغلبه، إنَّ ذلك يحتاج إلى قوَّة إرادة، وعزيمة، وصبر، ومجاهدة نفس، ومغالبة هوى، لا تفتر ولا تتوقَّف، إنَّه يحتاج إلى إنماءٍ إيمانيٍّ يماثل حجم الاستهلاك الإيمانيِّ على الأقلّ.
إنَّ صوم رمضان، وأداء مناسك العمرة والحجّ، وإقام الصلاة فرائض ونوافل، والقيام بواجب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وقراءة كتاب الله، وذكر الموت، والنهوض بواجب الدعوة إلى الله، والإسهام قدر المستطاع بأحد جوانب الجهاد في سبيل الله، هذه وغيرها محطَّاتٌ للإنتاج الإيمانيّ، ومعارج رقيٍّ وارتقاءٍ إلى الله عزَّ وجلّ، نحن مطالبون بالإقبال عليها والاستفادة منها.


وانتظروا المهام الثمان قادمة باذن الله