lovlly @lovlly
عضوة
حساسية الدم
ارجو من لديها اي خلفيه عن هذا المرض تسعفني بها لان طفلي لديه حساسيه بالدم وعمره 4سنوات و7اشهر......
3
3K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
أم تيماء
•
والله أول مره أسمع عنه بس بحث لك
أم تيماء
•
ما هو اختبار الحساسية ؟
ربما يجري طبيب الحساسية والمناعة بعض اختبارات الحساسية حتى يعرف الطعام المسبب لحساسيتك. واختبار الحساسية يمكن أن يكون بإحدى الطرق التالي:
أ- وخز الجلد(الذراعين أو الظهر) وذلك بوضع نقطة من مصل مستخلص الأطعمة المختلفة ثم توخز خلال النقطة بإبرة صغيرة بلاستيكية، وهي قليلة الإيلام. وخلال 15-20 دقيقة تبين الحساسية على شكل احمرار وتورم يشبه لدغة البعوض، وهذه تدل على أن هناك أجسام حساسية في جلدك ضد ذلك الطعام.
ب- فحص الدم بطريقة "راست RAST". وهي سهلة وتتم بأخذ عينة دم ووضعها في جهاز خاص (UNICAP 100) وبهذه الطريقة يمكن إجراء الفحص ضد أعداد كثيرة من الأطعمة. ولكن هذه الطريقة مكلفة أكثر من فحص الجلد.
وكثيراً ما يستعمل هذا الفحص في الذين يعانون من حساسية الجلد أو الأطفال الصغار أو ممن تناول أدوية تمنع إجراء الاختبار على الجلد وأحياناً بسبب عدم رغبة المريض في عدم تحمل الوخز على الجد.
ج- أخذ عينة من الطعام المشتبه فيه كالطماطم أو المانجو ووخزها بالإبرة ثم وخز الجلد بعد ذلك.وعلى أي حال إذا تبين أن الاختبار إيجابي لطعام ما فلابد من التأكد من علاقة ذلك الطعام بأسباب الحساسية وذلك بالإمتناع عن الطعام ثم معاودة تناوله ومراقبة الأعراض. البداية
إستعمال أغذية خاصة لتحديد الحساسية بدقة.
بعد النتائج المستخلصة من مقابلة أخصائي الحساسية معك وخلاصة الفحوصات فإن الطبيب يحاول تحديد الطعام المسبب بدقة وذلك بوضعك على نظام غذائي خاص. فإذا كانت أعراض الحساسية تحدث في فترات متباعدة فقد يكون السبب طعام تتناوله في المناسبات. وفي هذه الحالة سيطلب منك الطبيب بتسجيل مفكرة غذائية يسجل فيها الأطعمة والأدوية التي تتناولها وعلاقتها بحدوث أعراض الحساسية. وبمراجعة المفكرة ومقارنة الأيام الجيدة مع الأيام التي تعاني فيها من الحساسية فإن طبيبك بالتعاون معك يستطيع تحديد المسبب.
وإذا كان سبب الحساسية محدد في نوع أو نوعين من الطعام فلربما يصبح من الضروري أن تحجب عن ذلك الطعام. وفي هذه الحالة يجب الامتناع عن الطعام بكل أشكاله وبشكل تام لمدة اسبوعين. وإذا تحسنت أعراض الحساسية أثناء الحجبة وعادت بعد تناول الطعام فإن احتمال معرفة الطعام المسبب لحساسيتك تزداد.
وإذا تبين بالفحص أن هناك أكثر من طعام واحد يمكن أن يسبب الحساسية أو كان تشخيص المسبب غير مؤكد فإن الطبيب المختص قد يلجأ لتأكيد الحساسية لكل طعام وذلك بعمل اختبار التحدي، أي أن تعطي كل طعام على حدة كل 3 أيام ومراقبة حدوث الأعراض. فمن المعروف أن فحص حساسية الجلد أو الدم لا يعني بالضرورة أن ذلك الطعام مهم في حدوث الأعراض. وعليه فإن فحص التحدي بإعطاء الطعام عن طريق الفم ومراقبة الأعراض هو أفضل طريقة لتأكيد حساسية الطعام. وفي اختبار التحدي، يعطي الشخص كميات بسيطة من الطعام تزداد تدريجياً خلال فترة معينة تحت إشراف الطبيب (هذا الفحص يجب ألا يجري إلا من قبل طبيب الحساسية المختص). البداية
ما هي الخطوة التالية بعد معرفة الطعام المسبب للحساسية؟
عندما يتأكد لنا سبب الحساسية فإن ذلك الطعام يجب عدم تناوله بأي شكل من الأشكال. وعلى المريض أن يكون حريصاً في قراءة مكونات الأطعمة المعلبة ومحتوياتها. وفي هذا المجال يمكن مساعدة المريض بإعطائه تعليمات مكتوبة وبمساعدة أخصائي تغذية وبعض الكتب.
ما العمل إذا أكلت الطعام بطريقة الخطأ؟
يجب أن يكون لدى المريض خطة طوارئ واضحة لمعالجة المشكلة في حال تناول الطعام المسبب بطريق الخطأ. يجب أن تحتفظ بقائمة الأطعمة التي تتحسس منها مع تعليمات الطبيب ووضعها في مكان بارز في المطبخ. مضادات الهستامين ( الحساسية) يمكن أن تكون مفيدة جداً في علاج أعراض الحساسية الأولى. أما إذا كانت الحساسية شديدة، كحدوث صدمة تحسسيه مثلاً بعد تناول الطعام، فيجب الاحتفاظ بإبرة أدرينالين (Epinephrine) والتي توجد بشكل عبوة سهلة الحقن (Epi-Pen) . ويجب أخذها فوراً ثم مراجعة الطبيب للمتابعة. وينصح في الحالات الشديدة لبس سوار مكتوب عليها اسم الطعام المسبب للحساسية.
ربما يجري طبيب الحساسية والمناعة بعض اختبارات الحساسية حتى يعرف الطعام المسبب لحساسيتك. واختبار الحساسية يمكن أن يكون بإحدى الطرق التالي:
أ- وخز الجلد(الذراعين أو الظهر) وذلك بوضع نقطة من مصل مستخلص الأطعمة المختلفة ثم توخز خلال النقطة بإبرة صغيرة بلاستيكية، وهي قليلة الإيلام. وخلال 15-20 دقيقة تبين الحساسية على شكل احمرار وتورم يشبه لدغة البعوض، وهذه تدل على أن هناك أجسام حساسية في جلدك ضد ذلك الطعام.
ب- فحص الدم بطريقة "راست RAST". وهي سهلة وتتم بأخذ عينة دم ووضعها في جهاز خاص (UNICAP 100) وبهذه الطريقة يمكن إجراء الفحص ضد أعداد كثيرة من الأطعمة. ولكن هذه الطريقة مكلفة أكثر من فحص الجلد.
وكثيراً ما يستعمل هذا الفحص في الذين يعانون من حساسية الجلد أو الأطفال الصغار أو ممن تناول أدوية تمنع إجراء الاختبار على الجلد وأحياناً بسبب عدم رغبة المريض في عدم تحمل الوخز على الجد.
ج- أخذ عينة من الطعام المشتبه فيه كالطماطم أو المانجو ووخزها بالإبرة ثم وخز الجلد بعد ذلك.وعلى أي حال إذا تبين أن الاختبار إيجابي لطعام ما فلابد من التأكد من علاقة ذلك الطعام بأسباب الحساسية وذلك بالإمتناع عن الطعام ثم معاودة تناوله ومراقبة الأعراض. البداية
إستعمال أغذية خاصة لتحديد الحساسية بدقة.
بعد النتائج المستخلصة من مقابلة أخصائي الحساسية معك وخلاصة الفحوصات فإن الطبيب يحاول تحديد الطعام المسبب بدقة وذلك بوضعك على نظام غذائي خاص. فإذا كانت أعراض الحساسية تحدث في فترات متباعدة فقد يكون السبب طعام تتناوله في المناسبات. وفي هذه الحالة سيطلب منك الطبيب بتسجيل مفكرة غذائية يسجل فيها الأطعمة والأدوية التي تتناولها وعلاقتها بحدوث أعراض الحساسية. وبمراجعة المفكرة ومقارنة الأيام الجيدة مع الأيام التي تعاني فيها من الحساسية فإن طبيبك بالتعاون معك يستطيع تحديد المسبب.
وإذا كان سبب الحساسية محدد في نوع أو نوعين من الطعام فلربما يصبح من الضروري أن تحجب عن ذلك الطعام. وفي هذه الحالة يجب الامتناع عن الطعام بكل أشكاله وبشكل تام لمدة اسبوعين. وإذا تحسنت أعراض الحساسية أثناء الحجبة وعادت بعد تناول الطعام فإن احتمال معرفة الطعام المسبب لحساسيتك تزداد.
وإذا تبين بالفحص أن هناك أكثر من طعام واحد يمكن أن يسبب الحساسية أو كان تشخيص المسبب غير مؤكد فإن الطبيب المختص قد يلجأ لتأكيد الحساسية لكل طعام وذلك بعمل اختبار التحدي، أي أن تعطي كل طعام على حدة كل 3 أيام ومراقبة حدوث الأعراض. فمن المعروف أن فحص حساسية الجلد أو الدم لا يعني بالضرورة أن ذلك الطعام مهم في حدوث الأعراض. وعليه فإن فحص التحدي بإعطاء الطعام عن طريق الفم ومراقبة الأعراض هو أفضل طريقة لتأكيد حساسية الطعام. وفي اختبار التحدي، يعطي الشخص كميات بسيطة من الطعام تزداد تدريجياً خلال فترة معينة تحت إشراف الطبيب (هذا الفحص يجب ألا يجري إلا من قبل طبيب الحساسية المختص). البداية
ما هي الخطوة التالية بعد معرفة الطعام المسبب للحساسية؟
عندما يتأكد لنا سبب الحساسية فإن ذلك الطعام يجب عدم تناوله بأي شكل من الأشكال. وعلى المريض أن يكون حريصاً في قراءة مكونات الأطعمة المعلبة ومحتوياتها. وفي هذا المجال يمكن مساعدة المريض بإعطائه تعليمات مكتوبة وبمساعدة أخصائي تغذية وبعض الكتب.
ما العمل إذا أكلت الطعام بطريقة الخطأ؟
يجب أن يكون لدى المريض خطة طوارئ واضحة لمعالجة المشكلة في حال تناول الطعام المسبب بطريق الخطأ. يجب أن تحتفظ بقائمة الأطعمة التي تتحسس منها مع تعليمات الطبيب ووضعها في مكان بارز في المطبخ. مضادات الهستامين ( الحساسية) يمكن أن تكون مفيدة جداً في علاج أعراض الحساسية الأولى. أما إذا كانت الحساسية شديدة، كحدوث صدمة تحسسيه مثلاً بعد تناول الطعام، فيجب الاحتفاظ بإبرة أدرينالين (Epinephrine) والتي توجد بشكل عبوة سهلة الحقن (Epi-Pen) . ويجب أخذها فوراً ثم مراجعة الطبيب للمتابعة. وينصح في الحالات الشديدة لبس سوار مكتوب عليها اسم الطعام المسبب للحساسية.
lovlly
•
تشكري ام تيماء على هذه المعلومات ولكني بحاجه لمعرفه اكثر عن هذا المرض ......شاكرة لك بحثك وتعبك معاي لاحرمك الله من الاجر
الصفحة الأخيرة