الموضوع الأول :::
حتى الآن لم يستطيع العلم أن يضع جواب شافي حول لماذا هناك بعض الأشخاص يكون عرضه للتحسس لبعض المواد والمؤثرات والتي ينتج عنها أمراض الحساسية المعروفة بينما لا تؤثر تلك المواد على غيرهم من الناس الآخرين ، إلا أن العلماء وضعوا نظريات وعوامل مساعدة لظهور أمراض الحساسية ومن هذه النظريات والعوامل الآتي:
وجدوا أن الأطفال الذين تناولوا الحليب بالرضاعة الطبيعية اقل عرضه لأمراض الحساسية من الأطفال الذين لم يرضعوا رضاعة طبيعية.
وجدوا أن الأطفال الذين تناولوا مواد غذائية مثل الموز وبياض البيض وحليب البقر في الأشهر ما بين الرابع والثامن من عمرهم تزيد عندهم أمراض الحساسية لذلك يوجد هناك نظام علمي صحي لكيفية فطام الأطفال والذي يعتمد أولا على أن لا يتم إدخال مواد غذائية أخرى مع حليب الأم قبل أن يتجاوز الطفل الشهر الرابع من عمره ثم بعد ذلك سيتم إدخال المواد الغذائية الأخرى بشكل تدريجي لكل نوع من الغذاء وقت مناسب. فمثلا يتم إدخال اللحم وصفار البيض والسمك بعد بلوغ الطفل الشهر الثامن أما بياض البيض وحليب البقر والموز فيتم إدخالهم بعد بلوغ الطفل عمر السنة ، أمّا المواد الغذائية مثل الأرز و البطاطس والسريلاك والخضروات والفواكه فيتم البدء بها بعد بلوغ الطفل الشهر الرابع من عمره على أن يتم إدخال هذه الأغذية بشكل تدريجي.
وجد العلماء أيضا أن أمراض الحساسية تزيد عند الأشخاص الأكثر عرضة للمواد الكيميائية والصناعية مثل الأشخاص الذين يعملون في المصانع أو الذين يعيشون في أماكن يزداد فيها التلوث والغازات المنبعثة من المصانع وعوادم السيارات.
هناك عامل وراثي وعائلي في ظهور أمراض الحساسية بحيث تزيد ظهورها عند الأشخاص الذين لديهم تاريخ عائلي في وجود وهذه الأمراض بين أفراد عائلتهم وأقاربهم.
الموضوع الثاني :::::
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله و بركاتة
اكتب هذا الموضوع الى كل أم تستعجل فى ادخال الاطعمة الى طفلها
ان الرضيع يكون اكثر عرضة لحساسية الغذاء خلال عامه الاول لان الجسم يملك وسائل لمقاومة تفاعلات الحساسية عند التعرض لغذاء جديد وهى الغشاء المبطن للامعاء وبعض الخلايا المناعية والتى تتعرف على البروتين الغريب
-وبالنسبة للرضع تكون هذه الوسائل الدفاعية ضعيفة وبهذا يكون اختراق المواد البروتينية المسبة للحساسية غير كاملة الهضم لامعاء الرضيع فى شهوره الستة الاولى اعلى بكثير من بعد هذه السن
-حيث يفرز جهاز مناعة الطفل اجسام مضادة مناعية ضد بروتينات هذا الغذاء وتفرز مواد تربك اعضاء جسم الرضيع
-الحساسية تكون اقل حدوثا فى الطفل الذى يرضع رضاعة طبيعية فقط فى الست شهور الاولى بدون اغذية اضافية
-لان لبن الام يفرز من نفس الجسم الذى خلق الله الطفل داخله
الى جانب احتواء لبن الام على اجسام مناعية تحمى الوليد من اختراق كثير من الميكروبات والبروتينات الغريبة
اكزيما الرضع:
هى اول اعراض حساسية الغذاء وتظهر فى صورة احمرار وحبوب خشنة بالخدين ثم تنتشر فى باقى الوجه مع حدوث حكة وتلك الاعراض تستمر بصورة متقطعة طوال فترة الطفولة
وممكن ان تظهر حساسية الغذاء فى صورة اعراض تصيب الجهاز الهضمى مثل القىءو الاسهال والمغص
او تصيب الجهاز التنفسى فى صورة حساسية الصدر
العلاج:
1- وقائى : تجنب ادخال الوجبات الخارجية مبكلرا للطفل قبل سن 6 اشهر
- الاهتمام بالرضاعة الطبيعية
2- علاجى: تشخيص نوع الغذاء الذى يسبب الحساسية وتجنبه وتعويض الطفل بنوع اخر من الغذاء
(منسوخ)

مهما يصير @mhma_ysyr
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

مهما يصير :
هذا وإنتم طول النهار تطلبوا في الدكتورة علا موضوعها وتقولوا حطي الرابط حطي الرابط ولما بحثت وجبتلكم الموضوع طنشتوني على فكرة لا يروح بالكم انو هذا نفس موضوع الدكتورة ...لا ...هذا توضيح الخطورة لكل من تود الاستعجال باطعام طفلها وهو ما يسمى بحساسية الغذاء.هذا وإنتم طول النهار تطلبوا في الدكتورة علا موضوعها وتقولوا حطي الرابط حطي الرابط ولما بحثت...
شكرااااااااااااااااااااااااااااااااا كثيييييييييييييييييييييير
حبيبتي، وصراحة ما شفت موضوعك لما نزل، بس شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا، عشان أنا بحثت عليه كثر وما لقيتو، وبنتي، اليومين دول إدتها عصير برتقال من غير ما أضيف ليه ماء، وطلع فيها حب في ظهرها وبطنها، وأنا سبقلي وبعطيها إياه مرات كثيرة، يعني من شهرين، بس مره كل عشرين يوم، بس بخلطو بالماء، وأنا شكيت فيه، عشان ما بديها شي غير الحليب
حبيبتي، وصراحة ما شفت موضوعك لما نزل، بس شكرا شكرا شكرا شكرا شكرا، عشان أنا بحثت عليه كثر وما لقيتو، وبنتي، اليومين دول إدتها عصير برتقال من غير ما أضيف ليه ماء، وطلع فيها حب في ظهرها وبطنها، وأنا سبقلي وبعطيها إياه مرات كثيرة، يعني من شهرين، بس مره كل عشرين يوم، بس بخلطو بالماء، وأنا شكيت فيه، عشان ما بديها شي غير الحليب


الصفحة الأخيرة
على فكرة لا يروح بالكم انو هذا نفس موضوع الدكتورة ...لا ...هذا توضيح الخطورة لكل من تود الاستعجال باطعام طفلها وهو ما يسمى بحساسية الغذاء.