ذكر بعض الصالحين ان أشد دعوى على إبليس {اللهم إني أسألك حسن الخاتمة} يقول إبليس بعدها أظنه قد فطن وعقل هذا العبد. (الترغيب والترهيب)....
انتهى...
المعنى اذا دعوت هذا الدعاء قال الشيطان لقد فهم هذا العبد
خلاصة الحياة وحقيقتها
الخاتمة هي خلاصة الحياة
فمن ختم له بخير فقد فاز ولن يرى حزنا بعدها
ومن ختم له بشر والعياذ بالله فأي خير يرجو بعدها؟
نسأل الله السلامة والعفو والعافية
لذلك اسألوا الله حسن الخاتمة دائما وفي مواطن الإجابة
وأوصوا الناس بذلك
اللهم إنا نسألك حسن الخاتمة و قبولا منك ليس بعده حزن
او هم او كرب او مصيبة
والحمدلله رب العالمين
