قال الحافظ النووي رحمه الله في كتابه رياض الصالحين حسن الخلق يكون مع الله ويكون مع عباد الله حسن الخلق مع الله000فهو الرضا بحكمه شرعا وقدرا‘وتلقي ذلك بالانشرح وعدم التضجر‘وعدم الاسى والحزن‘فإذا قدر الله على المسلم شيئايكرهه رضي بذلك واستسلم وصبر‘وقال بلسانه وقلبه:رضيت باالله ربا ‘وإذا حكم الله عليه بحكم شرعي،رضي واستسلم‘وانقاد لشريعة الله عزوجل بصدر منشرح ونفس مطمئنه،فهذا حسن الخلق مع الله000اما مع الخلق000فيحسن الخلق معهم بما قاله بعض العلماء:كف الاذى،وبذل الندى،وطلاقة الوجه،وهذاحسن الخلق
فاطمة الحجاجي @fatm_alhgagy
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الاميره رهف
•
جزاك الله خير
الصفحة الأخيرة